محليات
سفير اليابان زار سلام مودعًا
محليات
من الصابون وُلدت الفكرة: شجرة ميلاد تجمع راهبات مار ضومط وخان الصابون في رسالة عيش مشترك
شهدت بلدة رومية في لبنان حدثاً استثنائياً مع افتتاح أكبر شجرة ميلاد مصنوعة من الصابون الطبيعي على مستوى العالم، التي نفّذت من قبل مختصّين من “خان الصابون” في قرية بدر حسون. وأقيم الاحتفال في ثانوية الراهبات الأنطونيات الكاثوليكية – مار ضومط بحضور حشد من الطلاب والشخصيات التربوية والدينية، إضافة إلى ممثلين عن الطوائف المختلفة في لبنان، ما منح الحدث طابعاً جامعاً يعكس التنوّع الثقافي والديني للبلاد.
شجرة ميلاد من الصابون في لبنان – تعاون خان الصابون والراهبات الأنطونيات
وتميّز الحدث بحضور شخصيّات دينيّة بارزة من مختلف الطوائف، من بينهم:
المطران يوسف سويف – رئيس أساقفة أبرشية طرابلس والشمال المارونية.
الشيخ القاضي محمد أبو زيد – رئيس المحكمة الشرعية في صيدا.
الشيخ عباس غصن – ممثل مؤسسة العلامة السيد محمد حسين فضل الله ومؤسسة المبرات.
الأخت باسمة الخوري – رئيسة دير ومدرسة الراهبات الأنطونيات – مار ضومط.
وكان حضور هذه الشخصيات رسالة واضحة عن التعايش والوحدة الوطنية، مؤكدين أن لبنان يظلّ نموذجاً للتلاقح بين الأديان والثقافات.
شجرة خان الصابون… من فكرة علمية إلى مشروع عالمي!
بدأ المشروع كمبادرة علمية–تربوية بالتعاون بين خان الصابون وراهبات الرهبانية الأنطونية، لربط الكيمياء والبيئة بالقيم الإنسانية، وبعدها تطوّر المشروع ليصبح عملاً فنياً متكاملاً، بدأ بإنشاء أكبر شجرة أرز من الصابون، قبل أن يتوج بالتحقيق العالمي للشجرة الميلادية. إذ أن هذا الإنجاز يظهر كيف يمكن للتعاون بين المؤسسات التربوية والإنتاجية والروحية أن يولد مبادرات عالمية تجمع بين الابتكار والاستدامة.
وعن تفاصيل الشجرة الميلادية التي تميّزت بتصميمها الخاص وشكلها الاستثنائي والرائع، يبلغ ارتفاعها حوالي الثلاث أمطار، ويزيد وزنها عن الطنَين أي ألفَين كيلو. وتمّ تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع خبراء من خان الصابون في قرية بدر حسون، لتجمع بين الحرفية التقليدية والابتكار البيئي والفني.
وتتجاوز هذه الشجرة كونها مجرّد رمز فنّي أو رقم قياسي عالمي، لتصبح في الوقت نفسه رسالة ثقافية وإنسانية عميقة. فهي تجسد قدرة لبنان على تحويل تراثه الصناعي العريق إلى لغة عالمية قادرة على مخاطبة الناس في كل مكان. كما تؤكد أنّ القيم الإنسانية العليا تتجاوز أي اختلاف ديني أو ثقافي، وأن العيش المشترك ليس شعارًا يُرفع، بل ممارسة حقيقيّة تتجسّد في المبادرات والشراكات العملية. ويبرز هذا المشروع أيضًا الدور الريادي لمؤسسة خان الصابون في تقديم صورة لبنان: مشرقة، حضارية، إنسانية، تعكس تاريخه العريق ورسالة بلاده إلى العالم.
أكبر شجرة ميلادية من الصابون ليست مجرد إنجاز فني، بل رسالة سلام وأمل للبنان والعالم. إنها دليل حي على أن التعاون والإبداع يمكن أن يولد الجمال، وأن السلام يبدأ بمبادرات صادقة تجمع الناس حول قيم مشتركة.

محليات
الصليب الأحمر اللبناني يثمن دعم شركة ABC المستمر للشراكة الإنسانية في مواجهة الأزمات
الصليب الأحمر اللبناني يعرب عن تقديره لشركة ABC لالتزامها المستمر منذ العام 2024
زار رئيس مجلس إدارة ABC ، رون فاضل، على رأس وفد من الشركة، مقر الصليب الأحمر اللبناني في بيروت–سبيرز، حيث كان في استقبالهم الأمين العام للصليب الأحمر اللبناني، جورج الكتّاني وعدد من المسؤولين، وذلك في إطار تعزيز التزام ABC ودعمها المستمر للصليب الأحمر اللبناني.
في تشرين الثاني 2024، أطلقت مبادرة “الاستجابة الطارئة أثناء الحرب وبعدها”، بهدف ضمان استمرارية تقديم الخدمات الحيوية للمجتمع اللبناني. واليوم تدخل الشراكة بين الطرفين عامها الثاني، مستمرة في السعي لتطوير خدمات الطوارئ لتلبية الاحتياجات الأساسية في الحرب كما في السلم.
وفي كلمته، أعرب السيد الكتّاني عن تقدير الصليب الأحمر اللبناني لثقة شركة ABC وتضامنها المستمر، معبّرًا عن سعادته بأنها باتت شريكًا مؤسسيًا مميّزًا للجمعية. وقال: “لقد نجحت مساهمة ABC في هذه المرحلة الصعبة في تعزيز قدرتنا على الاستجابة والصمود. كما ندعو المؤسسات الأخرى للمبادرة بدعم الصليب الأحمر اللبناني من أجل مواصلة إنقاذ الأرواح ومساعدة المجتمعات الأكثر حاجة.”
بدوره، عبّر السيد فاضل عن تقديرABC لكل فرد من أفراد الصليب الأحمراللبناني الأبطال الذين يخاطرون بحياتهم يوميًا لإنقاذ الآخرين. وشدّد على أن دعم الصليب الأحمر اللبناني يتماشى مع قيم ABC والتزامها بحماية وتعزيز المجتمعات التي تخدمها، لا سيما خلال الأزمات.
تؤكد مبادرة ABC المستمرة مع الصليب الأحمر اللبناني التزام الطرفين المشترك بالقيم الإنسانية ودعم المجتمع اللبناني في أوقات الأزمات. وتُسلط هذه الشراكة الضوء على أهمية القطاع الخاص في تعزيز الجهوزية الوطنية وتقوية آليات الاستجابة للطوارئ.
محليات
مؤتمر مصرفي عربي يعلق عليه اللبنانيون الامالفتوح : هناك رغبة بأن تعود بيروت عاصمة المؤتمرات المصرفية في المنطقة
في ٢٧ تشرين الثاني الحالي يعقد المؤتمر المصرفي العربي السنوي للعام ٢٠٢٥ بعنوان الاستثمار في الاعمار ودور المصارف الذي يعتبر من اهم المؤتمرات التي تقام في لبنان نظرا لنوعية الحضور وتأثيرها على مختلف القطاعات الاقتصادية خصوصا ان الحضور العربي سيتجاوز ال ٥٠٠ شخص من القيادات المصرفية العربية وتأكيد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على ان هذا المؤتمر هو بارقة امل للبنانيين ورسالة ثقة متجددة من العالم العربي بلبنان ودوره ..
امين عام اتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح يرد على الاسئلةُ .
لماذا تعقدون مؤتمركم هذه السنة في بيروت بعد طول انقطاع وما مدى أهمية ذلك؟
يداوم اتحاد المصارف العربية على عقد مؤتمره السنوي منذ ثلاثين عاما تقريبا وهو ثابت في مركزه في بيروت تبعا لقرار مجلس الإدارة بعد اقتراح الأمانة العامة بأن يكون الإجتماع السنوي لاتحاد المصارف العربية في لبنان إذ أن المقر الرئيس هو في لبنان وقد تأسس في العام ١٩٧٤ لكن للأسف بعد الأزمة المالية التي حدثت في لبنان في العام ٢٠١٩ ثم أزمة كورونا توقف انعقاد المؤتمر عمليا منذ ست سنوات وفعليا منذ ثلاث سنوات اذا استثنينا سنوات الجائحة .لقد انتقل المؤتمر إلى دول عربية أخرى حيث استضافته دولة قطر والمملكة العربية السعودية ومؤخرا مصر .لكن بفعل اقتراح الأمانة العامة لمجلس الإدارة اتخذ القرار بعودة المؤتمر السنوي إلى لبنان علما ان اتحاد المصارف العربية يقوم بنشاطات أخرى في عدة دول عربية واجنبية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية بالتعاون مع البنك الفدرالي والخزانة الأمريكية وجهات رقابية أخرى . لقد تم إتخاذ القرار بإعادة المؤتمر إلى لبنان بعد غياب اربع سنوات وسيعقد في شهر نوفمبر كما هي العادة .
لماذا هذا القرار اليوم ؟
لأنه يوجد بطبيعة الحال إشارات إيجابية في لبنان حاليا إذ يوجد عمل حكومي جاد ولدى رئيس الحكومة جدية وإصرار على موضوع الإصلاح الاقتصادي والمصرفي أولا وفي مواضيع أخرى تتعلق بالاستقرار السياسي والأمني لهذا ومن هذا المنطلق تشجع اتحاد المصارف العربية لدعوة المصارف الاعضاء اي ٣٠٠مصرفا هم أعضاء في الاتحاد وقد تقرر ليس فقط انعقاد المؤتمر إنما أيضا عقد جمعية عمومية للاتحاد وللمرة الأولى بعد غياب منذ العام ٢٠١٨. إذن سيشكل المؤتمر عودة اجتماعات أجهزة الاتحاد الذي سيترافق مع هذا المؤتمر المهم . أن عنوان المؤتمر جميل جدا وهو الإستثمار في الاعمار . أن المؤتمر يطرح كيفية الإستثمار في الاعمار وليس إعادة الاعمار وهذه هي النقطة الأساسية في محور مؤتمرنا بالإضافة إلى دور المصارف في هذا المجال إلى جانب الإستثمار في جميع القطاعات الإقتصادية سواء بمشاريع سياحية او مصانع او فنادق او أمور تتعلق بفتح الاعتمادات والتجارة الخارجية التي تلعب فيها المصارف دورا اساسيا . لقد حاولنا إبراز أهمية الإستثمار في اعمار الدول إلى جانب أهمية التنمية الإقتصادية والاجتماعية ودورها في خلق فرص عمل . يوجد أيضا نقطة مهمة جدا بشأن ما تمحورت النقاشات حوله في صندوق النقد في شهر أكتوبر الماضي حيث ركز رئيس البنك الدولي ورئيسة صندوق النقد في كلمتيهما بافتتاح اجتماعات الصندوق على موضوع دور القطاع الخاص الذي يعتبر المحرك الأساسي للتنمية الإقتصادية والاجتماعية إذ أن دور القطاع الخاص هو الدور المحوري للاعمار والتنمية وخلق فرص عمل . لقد تمت الاشارة في كل الندوات التي عقدت على أن صندوق النقد والبنك الدولي يضعان البنية التحتية للتشريعات وبطبيعة الحال يتم الاتصال بالحكومة والمشرعين والهيئات الرقابية في كل دولة ويتم تهيئة البنية التحتية لكي تكون مستعدة لاستثمارات من قبل القطاع الخاص لذا أن أجندة المؤتمر تركز بشكل اساسي على هذا الموضوع وكيف يكون القطاع الخاص مكملا ومتعاونا مع القطاع العام للوصول إلى الإستثمار او التنمية . اذا نظرنا إلى أجندة المؤتمر نرى وجود جلسة تتعلق بالدور الاستراتيجي للمصارف العربية في تمويل القطاعات الإقتصادية المختلفة اي مشاريع تتعلق بالسياحة ،الصناعة،والزراعة وغيرها من قطاعات اقتصادية او خدمات بالإضافة إلى أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص. يوجد أيضا جلسة عمل تتكلم عن التوجه المتزايد نحو إبراز دور القطاع الخاص في عملية التنمية ،هذا إلى جانب اليومين الذين سيعقد فيهما المؤتمر. كما سيعقد على هامش المؤتمر اجتماع لمجلس إلادارة الذي يضم ٢١دولة بالإضافة إلى اجتماع للجمعية العمومية بعد غياب لاعمالها منذ حوالي سبع سنوات عن بيروت .ستكون أعمال الجمعية العمومية محصورة بالمصارف الاعضاء وستتخذ قرارات مهمة بما يخص المشاريع الإستثمارية التي يقوم بها الاتحاد ونحن هنا نصرح بذلك للمرة الأولى. سيوجد ضمن أهداف الاتحاد مشاريع استثمارية قد تكون في لبنان مثل انشاء مركز مؤتمرات او مركز تدريب مصرفي إقليمي وسوف يعرض هذا الأمر على مجلس الإدارة في الجمعية العمومية لاتخاذ القرار المناسب.اذا تمت الموافقة سنسير به والتمويل سيكون من المصارف. هذا الاقتراح تقدمت به الأمانة العامة إلى مجلس الإدارة.
ما الذي يميز هذا المؤتمر عن المؤتمرات الأخرى التي سبقته؟
اذا أردنا مقارنته بمؤتمرات أخرى فهو المؤتمر الرسمي الصادر عن اتحاد المصارف العربية والذي يجمع كل المصارف الاعضاء. أما اجتماع اتحاد المصارف العربية فهو اجتماع خاص بالمصارف العربية ضمن قوانين الاتحاد وهو مكمل للمؤتمرات الأخرى ولا ينافسها . أن انعقاد المؤتمر يدل على استقرار البلد والثقة بلبنان والرغبة بأن تعود بيروت عاصمة للمؤتمرات المصرفية الدولية . أن هذه نقطة مهمة جدا والاهم اننا نشعر بأن الدول العربية لا سيما الخليجية تحب فعلا لبنان وهي تريد أن ترى لبنان أولا.
هل ستكون مشاركة الدول على مستوى رفيع وهل ستكون مشاركة كثيفة؟
سيشارك في المؤتمر على سبيل المثال وفد إماراتي ضخم رفيع المستوى وانا اعتبر هذه المشاركة علامة فارقة في هذا المؤتمر ودليل على ايمان وثقة الأخوة العرب بلبنان وهي بارقة أمل للبنانيين كما قال رئيس الجمهورية
برأيي الحكومة تعمل جاهدة لانجاح الأمر لا سيما وزارة الإقتصاد والمجلس الإقتصادي الإجتماعي والاتصالات بهذا الخصوص جارية كما أكد سفير السعودية في لبنان. نأمل حقا في عودة الشركات والمؤسسات والمصارف السعودية إلى لبنان والمشاركة في المؤتمرات لكن النقطة الأهم هي عودة الصادرات من لبنان إلى السعودية فهذا أمر مهم جدا للبنان ويعود له بمردود جيد بالدولار.
ماذا قلتم لرئيس الجمهورية لكي يعتبر أن هذا المؤتمر بمثابة بارقة أمل للبنانيين؟
كلنا يعلم ان المشكلة الأساسية في لبنان هي الأزمة المصرفية لذا عندما يعقد اتحاد المصارف العربية مؤتمره هذا في لبنان فهو لوقوف المصارف العربية إلى جانب المصارف اللبنانيه وسيأتي رئيس أكبر مصرف حكومي في الإمارات وهو مصرف أبوظبي التجاري بالإضافة إلى مصارف قطرية وبحرينيةوغيرها مما يدل على بارقة أمل فعلية . أن لبنان يواجه تحديات أمنية وسياسة ونحن لا زلنا في دوامة الأزمة المصرفية الكبرى . أن المؤتمر هو لدعم القطاع المصرفي او على الاقل لدعم مسيرة خطة الاصلاح الإقتصادي والمصرفي في لبنان وانا أعتقد انها خطوة تبث الأمل للمودعين باستعادة اموالهم وخطوة دعم أيضا للمصارف اللبنانيه بهدف أن تصمد وان تعمل وتعيد الأموال لأصحابها.
كلامكم يعني أن القطاع المصرفي اللبناني سيشارك في المؤتمر بكثافة؟
اجل ستشارك لأول مره جمعية المصارف في المؤتمر ولأول مرة بعد انقطاع طويل سيلقي رئيس الجمعية سليم صفير كلمة .ستكون كلمته الأولى له منذ العام ٢٠١٩
من الملاحظ أن المؤتمرات تحرك القطاعات الأخرى لذا ماذا تتوقعون أن يحقق هذا المؤتمر؟
لقد ركزت في هذا المؤتمر على النوعية وعلى مستوى الحضور من رؤساء ومدراء عامين خصوصا في الجمعية العمومية فالذي يمثل البنك سيكون رئيسه او مديره العام .ثم أن اي مؤتمر مهما كانت طبيعته سواء أكان مؤتمرا مصرفيا او اقتصاديا او استثماريا او سياحيا اوغيره فهو يعكس كل القطاعات ويحركها فتعمل بشكل فعال إن من الناحية السياحية او المطاعم او الفنادق او السيارات وهي كلها متطلبات لوجستية للمؤتمر. أن المؤتمر بالنتيجة يشغل عدة شركات وقطاعات اقتصادية. انا احرص على أن يكون الحضور بمستوى عال إذ يشكل هذا فرقا عن المستوى المتوسط إن من حيث الاقامه او حجم المصروف او الجولات السياحية . اننا نركز في هذا المؤتمر على مستوى الحضور أكثر من العدد .
هل تم حجز فنادق معينة ؟
اجل فندق الفينيسيا ،الموفنبيك كابرسكي وفوفو .
من أهم الشخصيات المشاركة في المؤتمر؟
كلها مهمة لكنني سعيد بمشاركة علاء عريقات وهو الرئيس التنفيذي لبنك أبوظبي التجاري المملوك بحوالي ٦٠% من حكومة أبوظبي. لقد منح الاتحاد علاء عريقات جائزة الشخصية المصرفية العربية. ستشارك أيضا من السعودية منظمة التعاون الرقمي وهي منظمة دولية تضم في عضويتها ١٦دولة على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا. المدير العام للمنظمة هي د. هاجر الحداوي وستلقي كلمة في المؤتمر. أيضا سيشارك في المؤتمر معالي الشيخ أحمد بن محمد الروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام في دولة الإمارات وقد كان رئيس البرلمان العربي وسفير الإمارات في واشنطن وهو من الشخصيات المهمة التي يسعدني مشاركتها بالمؤتمر. لقد ركزت في حديثي على بنك أبوظبي التجاري لأنه يحتل المرتبة السادسة بين اهم ١٠٠ بنك عربي. اننا نتكلم هنا عن بنوك كبرى ستشارك في المؤتمر وانا اتمنى مشاركة البنوك اللبنانيه بشكل كثيف لأنها فرصة كبيرة وخطوة اساسية نتمنى عليها أن تشارك بها بقوة.
-
خاص10 أشهر agoالمايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
مجتمع11 شهر agoAXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
Uncategorizedسنة واحدة ago“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع4 أشهر agoلمسة وفاء من جمعية “كل الفرح للاعمال الخيرية” لرئيسة جمعية “المرأة الدرزية “كاميليا حليمة بلان
-
قطاع عامسنة واحدة agoلقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات11 شهر agoكلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
أخبار عامة11 شهر agoالطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي
-
مالسنة واحدة agoاتحاد جمعيات قدامى خريجي جامعة القدّيس يوسف في بيروت يطلق برنامج بطاقة مسبقة الدفع الخاص بالجامعة وذلك بالتعاون مع شركة فيزا
