أخبار عامة
“النقابة التي خدمْت.. ترميني ولا تلتفت إليّ”.. نقابة أطباء الأسنان “تَبرُد” رواتب متقاعديها!

كتبت كارين عبد النور
يبدو أن عدوى “مخالفات النقابات” لم توفّر، هذه المرّة، أطباء الأسنان في بيروت. فقد سبق وأصابت قبلهم، بمتحوّرات مختلفة، نقابات المحامين وخبراء المحاسبة المجازين، كما المهندسين والمعلّمين وغيرهم. أطباء الأسنان المتقاعدون يُشطبون من جداول النقابة وهي الموكلة الحفاظ على حقوقهم وصون كرامتهم. سابقة هي الأولى من نوعها، والقرار بدأ تنفيذه رغم مخالفته الفاضحة للقانون. فهل من ينصف هؤلاء، أوّلاً، ويمنع امتداد نيران “الشطب” إلى نقابات أخرى، لاحقاً؟
“أعطونا ثقتكم لإحداث نهضة في نقابتنا”. بهذه الكلمات توجّه النقيب رولاند يونس إلى أطباء الأسنان في بيروت قُبيل انتخابه مطلع العام 2022. وقتذاك، طالبه المتقاعدون بضرورة الحفاظ على صندوق التقاعد لما له من أهمية بالنسبة إليهم في ظلّ الظروف الاقتصادية الضاغطة. لكن ما لم يكن بالحسبان هو أن يقوم النقيب يونس بتنفيذ قرار صادر في العام 2018 عن الجمعية العامة للنقابة مفاده تحديد سقف للراتب التقاعدي، وبالتالي شطب المتقاعدين من النقابة بعد بلوغهم هذا السقف. قرار نزل كالصاعقة فوق رؤوس المتقاعدين، لا سيّما القدامى منهم، خصوصاً وأن تعديلاً كهذا يجب أن يُقرّ في مجلس النواب كون الأخير هو من أصدر، في العام 1983، قانون إنشاء صندوق تقاعد أطباء الأسنان بموجب المرسوم الاشتراعي رقم 133/83. وبما أن القانون لا يُعدَّل إلّا بقانون، رأى البعض في ذلك تعدّياً واضحاً على صلاحيات المجلس النيابي. فكيف بدأت الحكاية؟
قرار قديم… يعود
ننقّب عن التفاصيل مع رئيسة المجلس الصحي الاجتماعي في حزب الكتائب، الدكتور إميلي حايك. فقد أشارت إلى أن آخر فصل من فصول التجاوزات طال الحلقة الأضعف من الذين لا صوت لهم داخل المجلس النقابي: المتقاعدون. فالقرار صدر بتاريخ 21/10/2018 إبان ولاية النقيب الأسبق، الدكتوركارلوس خيرالله، وتحديداً قبل شهر من نهايتها. عندها، دعا إلى جمعية عامة استثنائية طرح فيها عنواناً جذّاباً بالشكل، خطيراً بالمضمون، مفاده أن الراتب التقاعدي للطبيب يتوقّف حُكماً حين يبلغ مجموع ما تقاضاه من رواتب تقاعدية 7.5 أضعاف ما سدّده لصندوق التقاعد خلال فترة انتسابه إلى النقابة. “هذا القرار يتناقض مع مفهوم وأصول وقوانين التقاعد عالمياً، ذلك أن الراتب التقاعدي هو حقّ مقدّس حتى الوفاة، وله شروط معيّنة تتّبعها كافة النقابات. إنّ وضع سقف للراتب التقاعدي يعني شطب المتقاعد وحرمانه من حقّه التقاعدي، وهذه سابقة خطيرة”.
فماذا حصل بعدها؟ تجيب حايك بأن الوقت المتبقي من ولاية النقيب خيرالله آنذاك لم يسمح له بتنفيذ القرار، إلى أن خلفه النقيب روجيه ربيز. فما كان من مجلس النقابة إلّا أن تقدّم باعتراض على قرار الجمعية العامة باعتبار أن القانون لا يُعدّل إلّا بقانون، وبأن الجمعية العامة لا صلاحية لها لناحية تعديل قانون صادر عن مجلس النواب. “نتيجة للضغط، وبدلاً من إلغاء القرار، قام النقيب ربيز بإرسال كتاب إلى مجلس النواب يطلب فيه تعديل المادة 20 من قانون إنشاء صندوق تقاعد أطباء الأسنان الصادر عن المجلس وإضافة السقف التقاعدي إلى الحالات التي يفقد فيها المتقاعد راتبه التقاعدي. وتنحصر الحالات في تجديد تسجيله لدى النقابة او أي نقابة أجنبية، ممارسة مهنته في عيادة خاصة، قيامه بعمل يتنافى مع كرامة الطبيب أو القيام بمهنة أخرى لا تتعارض مع ممارسة طبابة الأسنان. لكن، حتى الساعة، لم يأتِ أي ردّ من مجلس النواب كما لم يتمّ التصويت على الاقتراح، فاعتبرنا حينها أن الملفّ طُوي عند هذا الحدّ”.
… بإخراج جديد
لكن الملف لم يُطوَ. فقد عاد إلى الواجهة مع انتخاب النقيب الحالي الذي شرع بتطبيق مقرّرات الجمعية العامة الاستثنائية، متوجّهاً برسائل إلى بعض الأطباء المتقاعدين – وعددهم حوالى 120 متقاعداً من أصل 300 – يشطبهم فيها من التقاعد. ولم يكتفِ بهذا القدر، إذ دعا إلى جمعية عامة نهاية الشهر الماضي قام خلالها بتقديم اقتراح للأطباء: “إذا سدّدتم رسوم صندوق التقاعد بالدولار الفريش، تتقاضون المعاش التقاعدي بالفريش أيضاً، لكن بشرطين: إما أن تتقاضوا خمسة أضعاف ما سدّدتموه على شكل تقسيط سنوي، أوثلاثة أضعافه دفعة واحدة، ويتمّ شطبكم من التقاعد. وذلك مع رفع الراتب التقاعدي من 500 ألف إلى مليونَي ليرة”. قرار وصفته حايك بالخطير كونه يسلب المتقاعدين الذين ساهموا في تأسيس وبناء النقابة حقّهم.
وبعد… حتى مبلغ المليونَي ليرة تمّ التصويت عليه بالليرة اللبنانية، فماذا لو شهد الدولار ارتفاعاً وخسرت العملة الوطنية مزيداً من قيمتها؟ وهل من المقبول أن يتوجّه النقيب إلى كل متقاعد شَعر بالغبن نتيجة قراره باقتراح تقديم مساعدة مالية له وكأن الحقّ تحوّل إلى “منّة”؟ أوليس للطبيب كرامته وعزة نفسه؟”. الأسئلة كثيرة لكن لا مِن مجيب. “على أي حال، المواجهة مستمرة بين النقابة ومجموعة من الأطباء الذين اعتبروا أن الحلّ الأنسب هو في توزيع المبلغ الموجود داخل الصندوق التقاعدي بالتساوي بين المتقاعدين، وأن سعي النقابة لشراء عقار رغم الواقع الاقتصادي المرير يسقط حجة عدم توفّر الأموال لتأمين حقوق المتقاعدين”، كما ختمت حايك.
صرخة من القلب
“أتمنّى الموت في كل لحظة. بلغت الـ70 وأعاني من مرض الباركنسون. إذا تكرّم عليّ أحدهم بالدواء، أتناوله. فأنا لست قادراً على شرائه. يحزّ في قلبي أن النقابة التي خدمت فيها 30 سنة واعتبرتها بيتي الثاني، ترميني ولا تلتفت إليّ”. صرخة موجعة أطلقها أحد أطباء الأسنان المتقاعدين. يخبرنا أنه ما زال غير مصدّق كيف يمكن لنقيب – وضع تعزيز واقع الأطباء المتقاعدين والحفاظ على كبار السن من الأطباء على رأس برنامجه الانتخابي – أن يتسلّق على أكتاف هؤلاء ليتبيّن أن كل ما قاله كان مجرّد شعارات تؤمّن له النجاح. ويضيف: “حين رفعوا الرسم السنوي من 200 إلى 500 دولار وعدونا برفع الراتب التقاعدي أيضاً. فهل يمكن للنقيب يونس أن يتحمّل مسؤولية هذه القرار اللا إنساني الذي اتّخذه بحقّنا؟ ولماذا حصلت الأمور بشكل غامض ومُبهم بدلاً من أن تُكتب بالخط العريض؟”. أسئلة تستولد أسئلة.
من ناحية أخرى، يحدّثنا الطبيب المتقاعد عن مصادر التمويل التي لا تُحصى ولا تُعدّ داخل النقابة: “عن كل ورقة نطلبها، تتقاضى النقابة مقابلاً. هذا إضافة إلى مداخيل المؤتمرات واللجان التعليمية كما الطوابع والرسوم الجمركية لكل آلة أو مادة يستخدمها طبيب الأسنان. أين ذهبت تلك الأموال؟ لن نسكت عن حقّنا لأن المتقاعد هو الحلقة الأضعف في النقابة. فهو حين يصبح متقاعداً يخسر حقّه في التصويت في الجمعية العامة، لذا تراهم يُمعنون بالتصرّف بحقوقه. لكن، فليتذكّر الجميع أن الجميع سيتقاعدون يوماً ما… فهذه الحياة ولا مفرّ من قدرها”.
النقيب يتجاهل
تساؤلات حملناها إلى النقيب يونس. من مدى قانونية قرار وضع سقف تعاقدي صادر عن جمعية عامة استثنائية، إلى الدراسة التي جرى على أساسها تحديد هذا السقف (7.5 أضعاف بالليرة اللبنانية أو 3 إلى 5 أضعاف بالدولار الفريش). كذلك كنا نرغب معرفة كيف يمكن لمبلغ مليونَي ليرة شهرياً أن يؤمّن متطلبات لائقة لطبيب وهب حياته للنقابة وساهم في بنائها. وكان يسرّنا التحقّق ما إذا كان النقيب سيقبل بهذا القرار لو كان طبيباً متقاعداً، رغم أنه واقع سيصله كل طبيب لا مفرّ. لكن التساؤلات لم تلقَ إجابات إذ فضّل النقيب، على ما يبدو، تجاهلها.
مصدر قانوني مطّلع أكّد لنا عدم شرعية قرار الجمعية العامة الاستثنائية وشدّد على أن أي طعن يُقدَّم من أحد الأطباء ستكون نتيجته وقف تنفيذ القرار. لكن الخوف من أن تكون المهلة الزمنية قد انقضت و”يلّي ضرب ضرب ويلّي هرب هرب”. أما الخوف الأكبر فهو أن يكون ما ترددّ على مسامعنا عن جهات “خفيّة” تقف وراء وصول نقباء دافعةً الروابط لانتخابهم، صحيحاً – ما قد يفسّر مسلسل انهيار النقابات واحدة تلو الأخرى. وإن صحّ ذلك، من يضمن ألّا تُشرَّع “بدعة” شطب المتقاعدين وتُعمَّم وتُنفَّذ في نقابات أخرى؟ وماذا لو كان ما يحصل بداية إلغاء صناديق التقاعد من كافة النقابات، التي باتت أعجز من أن تتحمّل أعباءها؟ أسئلة كثيرة يطرحها المتابعون. لكنها قد تبقى مجرّد أسئلة في ظلّ غياب المسؤولين والمساءلة.
أخبار عامة
“Bit Production Beirut” تبدأ رحلتها من بيروت نحو العالم

أطلقت شركة Bit Production Beirut في سن الفيل – Boulevard Heights، أعمالها رسميًا، خلال حفل استقبال،بحضور حاشد من شخصيات رسمية، دبلوماسية، نقابية، إعلامية، ثقافية وفنية، وسط أجواء احتفالية تؤكد على ولادة مساحة جديدة للفنان الحر في لبنان والعالم العربي.
تميّز الحفل بحضور معالي وزير الإعلام الدكتور بول مرقص ممثلاً بالمحامي محمد عزالدين، والقنصل الفرنسي في لبنان السيد إريك أمبلار، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية التي أضفت بعدًا رسميًا ووطنيًا على المناسبة.
كما شارك في الحضور شعراء مرموقون، ممثلون عن النقابات الفنية، وفنانون من مجالات الغناء، المسرح، السينما، والثقافة، ما عزّز الطابع الشامل والغني للحدث، الذي شهد أيضًا تغطية إعلامية لافتة.
وقد عرّفت الحفل الإعلامية لينا دياب عرضت خلاله رؤية الشركة وخدماتها، مسلّطة الضوء على فلسفة الإنتاج الحديث والداعم للفنان من دون قيود.
وقد شكّل الحفل مناسبة للإعلان عن إطلاق خدمة استشارية تُعدّ الأولى من نوعها في لبنان والمنطقة، بعنوان:
“Theater Artistic Production Consultancy” – وهي خدمة إنتاج وتوجيه فني واستشاري، تهدف إلى دعم الفنان بشكل شامل من دون أي التزام تعاقدي،وغيرها من الخدمات المميزة والفريدة.
وقد تخلّل الحفل عرض وثائقي خاص قدّم لمحة شاملة عن أهداف ورؤية الشركة، تبعه نخب الانطلاقة الرسمية وقطع قالب الحلوى، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين رحّبوا بهذا المشروع الفني الطموح.
مع هذه الانطلاقة، تؤكد Bit Production Beirut أنها ليست مجرد شركة إنتاج، بل حركة فنية شاملة تُعيد للفن قيمته وللفنان حقه في التعبير، بعيدًا عن القيود، وبأعلى درجات الاحترافية والرؤية المستقبلية.
Tech
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان: خطوة نحو المستقبل الرقمي

ما هي وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان؟
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان هي وزارة جديدة تم إنشاؤها في عام 2025 بهدف تعزيز التحول الرقمي في البلاد ودعم الابتكار التكنولوجي. هذه الوزارة تمثل خطوة نحو بناء بنية تحتية رقمية حديثة تواكب التطورات السريعة في هذا المجال. الوزارة تهدف إلى تحقيق الأهداف التالية:
- تطوير البنية التحتية الرقمية: العمل على تحديث الشبكات الرقمية في البلاد لتعزيز قدرة المؤسسات على تبني التكنولوجيا الحديثة.
- تحسين كفاءة الخدمات الحكومية: استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المواطنين وتسهيل المعاملات الحكومية.
- دعم الأبحاث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي: توفير التمويل اللازم لتشجيع الأبحاث العلمية التي تركز على الذكاء الاصطناعي.
- تحفيز الاقتصاد الرقمي: استقطاب الاستثمارات المحلية والدولية في قطاع التكنولوجيا، مما يعزز الاقتصاد الوطني.
أهداف الوزارة الجديدة
- تحسين الخدمات الحكومية: من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتقليل الفجوات في الخدمات.
- خلق فرص عمل جديدة: دعم قطاع التكنولوجيا لتوفير وظائف جديدة للشباب اللبناني.
- تعزيز الاقتصاد الرقمي: من خلال التحفيز المستمر للاستثمارات في القطاعات الرقمية.
التحديات التي تواجه الوزارة
- ضعف البنية التحتية الرقمية: على الرغم من الخطوات المتخذة، إلا أن لبنان بحاجة إلى تحسين شبكات الإنترنت والبنية التحتية التكنولوجية لتواكب التطورات العالمية.
- التشريعات القانونية: ضرورة تحديث التشريعات لتوفير إطار قانوني ينظم استخدام الذكاء الاصطناعي ويحمي من المخاطر المحتملة.
- التمويل الكافي: توفير التمويل اللازم لدعم الأبحاث والمبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
كيف يمكن أن تؤثر الوزارة على الاقتصاد اللبناني؟
- زيادة الإنتاجية: من خلال تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التعليم والصحة والإدارة العامة، يمكن تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في هذه القطاعات.
- دعم الابتكار وريادة الأعمال: تشجيع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا وتقديم الدعم لهم لإطلاق مشاريع مبتكرة.
- تعزيز التعليم والبحث العلمي: العمل على تحديث المناهج التعليمية في الجامعات اللبنانية لتعزيز مهارات الطلاب في مجالات الذكاء الاصطناعي.
مقارنة لبنان مع الدول الأخرى في الذكاء الاصطناعي
الدولة | المبادرات التقنية |
---|---|
الإمارات | استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2031 |
السعودية | مركز الابتكار للذكاء الاصطناعي |
لبنان | إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في 2025 |
الخلاصة
إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان يعد خطوة هامة نحو تحقيق اقتصاد رقمي متقدم. على الرغم من التحديات التي قد تواجهها الوزارة، فإن نجاحها يعتمد على تحسين البنية التحتية الرقمية وتوفير الدعم الكافي للابتكار والاستثمارات في هذا القطاع
إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن الذكاء الاصطناعي في لبنان، يمكنك زيارة موقعنا لمعرفة آخر التطورات في هذا المجال
يمكنك قراءة مقالات أخرى على موقعنا حول الاقتصاد الرقمي.
أخبار عامة
الطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يشهد الطقس في لبنان غدًا تغييرات جوية ملحوظة، حيث سيكون غائمًا جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة وانخفاض في نسبة الرطوبة، إلى جانب استمرار ظهور الضباب على المرتفعات.
الحال العامة للطقس في لبنان:
يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بكتل هوائية باردة نسبيًا، مما يؤدي إلى طقس متقلب أحيانًا مع انخفاض في درجات الحرارة، ليعود الاستقرار يوم السبت.
ملاحظة:
معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني في لبنان يتراوح بين 11 و 19 درجة في بيروت، وبين 9 و 17 درجة في طرابلس، ومن 3 إلى 13 درجة في زحلة.
الطقس المتوقع في لبنان:
الجمعة:
سيكون الطقس غائمًا بشكل عام مع انخفاض في درجات الحرارة، وتهطل أمطار متفرقة ومتقطعة، تشتد أحيانًا في المناطق الشمالية، ترافقها برق ورعد ورياح ناشطة. كما يتوقع تساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع 1800 متر. ستنحسر الأمطار تدريجيًا في المساء ويتحول الطقس إلى غائم جزئيًا مع تكوّن الضباب على المرتفعات مما سيؤدي إلى سوء الرؤية.
السبت:
غائم جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة، وانخفاض في نسبة الرطوبة، مع بقاء الضباب على المرتفعات.
الأحد:
قليل الغيوم في الصباح، ثم يتحول تدريجيًا بعد الظهر إلى غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة وزيادة إضافية في درجات الحرارة.
الإثنين:
غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة، يتحول بعد الظهر إلى قليل الغيوم مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
الحرارة المتوقعة:
- على الساحل: من 13 إلى 19 درجة.
- فوق الجبال: من 7 إلى 12 درجة.
- في الداخل: من 5 إلى 14 درجة.
الرياح السطحية:
جنوبيّة إلى جنوبية غربية نهارًا، متقلبة وضعيفة ليلاً، سرعتها بين 10 و 35 كم/س.
الرطوبة النسبية على الساحل:
بين 50 و 85%.
الانقشاع:
جيد.
حالة البحر:
منخفض ارتفاع الموج إلى مائج أحيانًا (0.5 متر)، حرارة سطح الماء: 18 درجة.
الضغط الجوي:
767 ملم زئبق.
أوقات الشروق والغروب:
- شروق الشمس: 6:35 صباحًا.
- غروب الشمس: 5:09 مساءً.
The Weather Channel:مصدر
-
Uncategorized7 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع5 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات5 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام7 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات5 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات