اقتصاد
«توتال» تنجز التعاقد مع شركة للبدء بالعمل: منصّة متطورة للحفر في «قانا»

فازت شركة «ترانس أوشين» (TransOcean) بالتزام أعمال الحفر في حقل «قانا» ضمن البلوك رقم 9 الجنوبي، من بين 5 شركات (3 أميركية وواحدة أوروبية وخامسة متعددة الجنسية) تقدمت إلى المناقصة التي أجرتها شركة «توتال إنرجين». ومن المقرر بدء أعمال الحفر بين أيلول وتشرين الثاني المقبلين، بحسب الجدول الزمني المُحدّد.
وقد استمهلت «توتال» نحو شهر ونصف شهر لإنجاز دراستها حول هوية الشركة التي ستوكل إليها مهمة حفر بئر استكشافية – إنتاجية في البلوك رقم 9. وعلمت «الأخبار» أن الشركة الفرنسية أخذت في عملية الاختيار بعدد من المعايير، من بينها إنجاز العمل ضمن المواعيد المحدّدة من جانب صاحب الحق (أي الدولة اللبنانية) ومسائل تقنية ولوجستية كقدرات الشركة وإمكانياتها وكفاءتها.
وبحسب المعلومات، تمتلك «ترانس أوشين» تجارب في إنجاز المشاريع الاستثمارية النفطية الكبرى ضمن المواعيد المحددة، وتركز أعمالها ضمن المناطق المصنفة صعبة إلى شديدة الصعوبة. 1. وتملك الشركة 37 وحدة حفر بحرية من بينها 27 منصة عائمة فوق المياه، وتستخدم في مشاريع الحفر والاستكشاف وسائل تقنية حديثة.
وأبلغت شركة «توتال»، الأسبوع الماضي، وزارة الطاقة والمياه عبر هيئة إدارة قطاع البترول بنتيجة المناقصة واسم الحفار وهويته، ومعلومات حول العقد والمنشأة التي ستستخدم في أعمال الحفر والتنقيب، وموقعها الحالي، وجدول الأعمال بتاريخ انطلاقها والفترة الزمنية المتوقعة لوصولها إلى وجهتها والتي يفترض أنها ستكون خلال القسم الأول من الخريف المقبل.
وعلمت «الأخبار» أن المنشأة التي ستستخدم في عمليات الحفر والتطوير تدعى TransOcean Barents (مسجلة في جزر مارشال) موجودة حالياً في بحر الشمال، وقد بُنيت خصيصاً للعمل في البيئات القاسية التي يمتاز فيها هذا البحر. وهي من بين المنصات الأكثر تطوراً في العالم وأغلاها. وفضلاً عن شكلها غير المألوف المربع التصميم، تمتلك المنصة القدرة على التحرّك والدفع الذاتي من دون الحاجة إلى باخرة قطر. وهي تصنّف من بين المنصات ذات النشاط المزدوج شبه الغاطسة، إذ يمكنها التثبيت في مكانها تلقائياً من دون الحاجة إلى عوامل مساعدة أخرى. وتمتاز بالقدرة على الحفر والاستخراج بشكلٍ متزامن، ما يخدم استراتيجية وزارة الطاقة في الحفر والإنتاج فوراً في حال اكتشاف كميات تجارية. وبحسب مصدر خبير، تصنف المنصة من بين منصات الجيل الجديد المتطورة في ما خص أعمال الحفر في المياه العميقة، وربما شكلت هذه الميزة أحد أسباب وقوع الخيار على الشركة.
بلغت قيمة العقد نحو 50 مليون دولار أميركي هي كلفة الحفر فقط
وقالت مصادر إن قيمة العقد الموقع بين «توتال إنرجين» و«ترانس أوشين» بلغت نحو 50 مليون دولار أميركي هي كلفة الحفر فقط، من دون أن تلحظ النفقات التشغيلية الأخرى الموزعة على عدة مستويات، من بينها خدمات الحفر، تكلفة المعدات وأعمال الصيانة، تكلفة الأنابيب المستخدمة، الدراسات والأعمال الهندسية وتوابعها. وبحسب جداول سابقة حصلت عليها «الأخبار»، تبلغ التكلفة الإجمالية لحفر بئر واحدة في حقل «قانا» (الذي تتجنّب لغاية الآن شركة توتال منحه هذا الاسم وتُصرّ على تسميته حقل صيدا الجنوبي) ما يزيد قليلاً على 113 مليون دولار أميركي. ويتوقّع أن تستغرق عمليات الحفر بين 4 إلى 5 أشهر من موعد بدء الأعمال. بعدها يتم درس البيانات لاستنتاج ما إذا كانت البئر تحوي كميات تجارية.
اقتصاد
تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب

انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين.
واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار.
وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد “لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار”.
اقتصاد
الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.
لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.
لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
اقتصاد
ارتفاع أسعار النفط 7% مع تبادل إسرائيل وإيران الغارات الجوية

قفزت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة بعد تبادل إسرائيل وإيران ضربات جوية، مما أجج مخاوف المستثمرين من أن يعطل القتال صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 4.87 دولار، أو 7.02 %، إلى 74.23 دولار للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13%، لتسجل مستوى مرتفعا خلال جلسة عند 78.5 دولار للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني.
وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 4.94 دولار، أو 7.62 %، إلى 72.98 دولار، وقفز خلال الجلسة أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/ كانون الثاني عند 77.62 دولار، وفق “رويترز”.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام