Connect with us

اقتصاد

أبو فاعور اجتمع بلجنة دعم مستشفى راشيا: للاستمرار بتعزيز المستشفيات الحكومية

Published

on

عقد في مستشفى راشيا الحكومي اجتماع للجنة دعم المستشفى بحضور عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب وائل أبو فاعور وأعضاء ولجنة دعم المستشفى وهم هايل سعيد وناصر ابو لطيف وجهاد ابو رافع وعبدالله الخوري ورئيس مجلس إدارة المستشفى الدكتور حسن الخوير ومدير المستشفى الدكتور ياسر عمار، المدير الطبي في المستشفى الدكتور ماجد أبو حلا. حضر اللقاء وكيل داخلية البقاع الجنوبي في الحزب التقدمي الاشتراكي عارف ابو منصور.

وجرى في مستهل الاجتماع إحصاء التبرعات التي تم تقديمها خلال الشهرين الماضيين وتخطت مئة ألف دولار. وجاءت على الشكل الآتي: إيهاب سرحال ٥٠٠٠٠ دولار، هايل سعيد ٢٥٠٠٠ دولار، سليمان ريدان ٢٠٠٠٠ دولار أوسترالي، جهاد ابو رافع ١٠٠٠٠ دولار، عبدالله الخوري ٥٠٠٠ دولار، أحمد ذبيان ٥٠٠٠ دولار كندي، محمد الحاج ٣٠٠٠ دولار مستلزمات، شركة “يونيترميتال” ٤٠٠٠ ليتر مازوت، محمد طه ٢٠٠٠ ليتر مازوت، محمد العرة ١٥٠٠ دولار، هايل اشتي ١٠٠٠ دولار، عصمت الحلبي ١٠٠٠ ليتر مازوت.

وتم الاتفاق خلال الاجتماع على المباشرة بمشاريع التطوير وهي: افتتاح قسم جديد للعناية الفائقة باربعة أسرة جديدة لكي يصبح قسم العناية ٨ أسرة تتسع للاحتياجات الطبية للمنطقة والتعاقد مع طبيب للعناية الفائقة لادارة القسم، التعاقد مع شركة متخصصة لمراجعة وتطوير الاجراءات الطبية المعتمدة في المستشفى بهدف تحسينها وتدريب الطواقم الطبية والتمريضية والادارية على الاجراءات التي ستوصي بها الشركة، شراء عدد من المعدات الضرورية لغرفة العمليات، تخصيص قسم مستقل لعلاج مرضى السرطان في المستشفى، مراجعة تكاليف الفحوصات الطبية للتخفيف من الاعباء على المواطنين، تقديم الحوافز الممكنة للممرضين والممرضات وباقي الموظفين في المستشفى، شراء ٤ أسرة و vitels signes و جهاز تخطيط قلب.

وكان بحث بعدد من الإجراءات التنظيمية لجهة الحراسة والنظافة وتنظيم الزيارات.

وشكر أبو فاعور المتبرعين وإدارة المستشفى على جهودهم، ووعد بالاستمرار في تطوير المستشفى وخدماتها بشكل دائم ونوعي واستمرار العمل مع مانحين آخرين ومع وزارة الصحة لهذه الغاية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

اقتصاد

ماذا حدث لأسواق إيران وإسرائيل بعد حرب الـ12 يوما؟

Published

on

بعد مرور 40 يومًا على توقف الصواريخ بين إيران وإسرائيل، بدأت تتضح ملامح التأثيرات الاقتصادية المختلفة للحرب التي استمرت 12 يومًا وانتهت في يونيو/حزيران، والتي كبّدت الطرفين خسائر مالية كبيرة، لكن بنتائج متباينة جذريًا.

فبينما دخل الاقتصاد الإيراني في دوامة من الانهيار، أظهرت مؤشرات السوق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على التعافي، مدفوعة بهيكل اقتصادي أكثر تنوعًا، ومؤسسات مالية أكثر شفافية، وعلاقات راسخة بالأسواق العالمية.

الاقتصاد الإيراني: خسائر فادحة وعجز عن الاستجابة
قدّرت منصة “إيران واير” الخسائر الإيرانية المباشرة وغير المباشرة بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار، في ظل اقتصاد مُثقل أصلًا بالعقوبات والتضخم.

سجّل الريال الإيراني تراجعًا حادًا خلال الصراع، إذ انخفض من 820 ألف تومان للدولار إلى نحو 880 ألفًا، وسط تقلبات حادة وتوقف شبه تام لنشاط تجار العملات بانتظار مؤشرات سياسية خارجية.

كما تدهورت سوق الأسهم الإيرانية بعد إعادة فتحها في 28 يونيو، رغم تدخل البنك المركزي بضخ نحو 60 تريليون تومان (680 مليون دولار)، وفرض قيود صارمة على التداول. ومع ذلك، تراجعت البورصة بنسبة 5% عن مستويات ما قبل الحرب، وخسرت نحو 40% من قيمتها الحقيقية بسبب موجات بيع واسعة وهروب المستثمرين.

بلغت الأزمة ذروتها في 9 يوليو، حين اقتحم مستثمرون غاضبون مبنى بورصة طهران احتجاجًا على خسائرهم.

وفي السياق الأوسع، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بأكثر من 10% في يونيو، وتزايدت معدلات البطالة، وسط ما وصفه المسؤولون بـ”الركود العميق”. وشُلّت قطاعات واسعة من الاقتصاد بسبب الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والغاز والمياه، ما أدى إلى توقف الإنتاج في معظم القطاعات غير الأساسية.

ويحذر خبراء من دخول إيران في “حلقة مفرغة”، حيث تمنع أعباء الحرب ومشكلات البنية التحتية النمو الاقتصادي المطلوب لتجاوز الأزمة.

إسرائيل: خسائر أقل وانتعاش أسرع
من جهته، أعلن البنك المركزي الإسرائيلي عن خسائر مباشرة بقيمة 12 مليار دولار، مع تقديرات مستقلة تشير إلى أن التكاليف الإجمالية قد تصل إلى 20 مليار دولار.

ورغم ذلك، أظهرت الأسواق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على امتصاص الصدمة:

ارتفعت قيمة الشيكل بنسبة 8%، من 3.68 إلى 3.35 شيكل مقابل الدولار.

قفز مؤشر TA-35 بنسبة 12.7%، بينما سجّل مؤشر TA-125 الأوسع نطاقًا ارتفاعًا بنحو 8%.

بلغت الأسواق الإسرائيلية أعلى مستوياتها خلال 52 أسبوعًا في 19 يونيو – اليوم ذاته الذي زعمت فيه وسائل إعلام إيرانية أن صواريخ الحرس الثوري “دمرت” الحي المالي في تل أبيب.

ورغم ارتفاع معدل البطالة مؤقتًا إلى 10% في يونيو، إلا أنه عاد سريعًا إلى 2.9%. وبلغ معدل التضخم 3.3% فقط، مقارنة بـ40.1% في إيران.

وظلت شركات التكنولوجيا ومعظم الصناعات الإسرائيلية تعمل دون انقطاع، حيث بقي نحو 95% من المصانع نشطًا خلال فترة القتال.

وساهم الشفافية الحكومية والإفصاح المالي المستمر – بخلاف الغياب شبه الكامل للأرقام الرسمية من طهران – في استعادة ثقة المستثمرين بسرعة.

بنية الاقتصاد تُحدد مصير ما بعد الحرب
كشفت نتائج الحرب عن التباين العميق في هيكلي الاقتصادين:

تعتمد إيران بشكل أساسي على صادرات النفط وتفتقر إلى قاعدة صناعية متنوعة، كما أنها معزولة عن الأسواق العالمية.

في المقابل، تستند إسرائيل إلى اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والتكنولوجيا، ولديها علاقات مالية دولية واسعة.

هذا الفارق البنيوي ساهم في سرعة تعافي الأسواق الإسرائيلية، في وقت تعاني فيه إيران من أزمة متصاعدة وغياب محفزات داخلية قادرة على إحياء النشاط الاقتصادي.

الرواية الإعلامية… واقع مغاير
في حين تحاول وسائل الإعلام الإيرانية التقليل من حجم أزمتها الاقتصادية، مركزة على ما تصفه بـ”الارتباك في الأسواق الإسرائيلية”، تظهر الأرقام والمؤشرات الرسمية أن الرواية مختلفة تمامًا.

وبينما تواجه إيران فترة تعافٍ طويلة ومؤلمة، تبدو إسرائيل في موقع أقوى لإعادة تثبيت استقرارها الاقتصادي، رغم التحديات الأمنية المتواصلة.

Continue Reading

اقتصاد

إرتفاع أسعار اللحوم في أميركا

Published

on

ارتفعت أسعار اللحم البقري إلى مستويات قياسية في الولايات المتّحدة الأميركيّة، حيث بلغ متوسط سعر رطل اللحم المفروم 6.12 دولار، بزيادة 12 بالمئة عن العام الماضي.

كذلك، ارتفعت أسعار كافة شرائح اللحم البقري غير المطهية بنسبة 8 بالمئة.

Continue Reading

اقتصاد

المالية تحوّل أكثر من 5800 مليار ليرة للضمان الاجتماعي

Published

on

أعلنت وزارة المالية، في بيان، انها “بصدد تحويل مساهمة مالية للصندوق الوطني الضمان الاجتماعي بقيمة ٥،٨٢٤،٩٤٢،٦١١،٠٠٠ خمسة آلاف وثمانمئة واربعة وعشرون ملياراً وتسعماية وأثنان وأربعون مليون وستماية وأحد عشر ألف ليرة لبنانية، من موازنة العام ٢٠٢٥ مخصصة بمجملها للمرض والأمومة، بعدما سلكت آلياتها المطلوبة عبر موافقة ديوان المحاسبة.

Continue Reading

Trending