محليات
رائد خوري بعد لقائه المطران عوده: لبنان أمام فرص مهمة جداً ومن الضروري مواكبة هذا التفاؤل

زار الوزير السابق رائد خوري متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس سيادة المطران إلياس عوده في دار المطرانية بالأشرفية، مهنئاً بالأعياد، وكانت الزيارة مناسبة لعرض ومناقشة آخر التطورات السياسية على الساحة اللبنانية.
وبعد اللقاء، صرّح الوزير خوري قائلاً: “سيادة المطران عوده متفائل جداً بالوضع الحالي، خاصة بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية وتكليف رئيس جديد لتشكيل الحكومة. إن لبنان أمام فرص بالغة الأهمية، ومن الضروري مواكبة هذا التفاؤل عبر عملٍ دؤوب من الجميع، سواء في القطاع الخاص أو العام”.
وأضاف الوزير خوري: “إن المطران عوده، الذي يتابع الشأن السياسي في لبنان عن كثب، دائماً ما يقوم بتصويب الأمور، فيشير إلى الأخطاء إن وجِدَت ويثني على الإيجابيات”.
محليات
لحود وشحادة اطلقا “التطبيق السياحي الذكي” المجاني وشددا على اهمية التعاون بين الوزارات والقطاع الخاص

عقد وزيرا السياحة لورا لحود والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كمال شحادة مؤتمرا صحافيا في مبنى وزارة السياحة- قاعة ليلى الصلح، لإطلاق “التطبيق السياحي الذكي” المجاني، الذي صممه وطوره الشابان رودولف خلاط وحنا داوود، بالتعاون مع شركتي Razor Capital وSmarter AI، في حضور مدير عام الشؤون السياحية بالإنابة جومانة كبريت، وشخصيات تكنولوجية وثقافية وإعلامية.
لحود
بعد النشيد الوطني، تحدثت لحود فقالت: “كما يعرف كل شخص في هذه القاعة، لكل منا تجربته السياحية الخاصة في لبنان.ما من تجربة سياحية واحدة. هي تجارب، بصيغة الجمع.هي mosaïque من اللحظات التي يصعب حصرها: من زيارة آثار تعود إلى آلاف السنين، إلى تذوق نبيذ “organic”في معصرة عائلية، من نزهة في إحدى المحميات الطبيعية، أو صلاة في دير على قمة جبل، إلى حفلة موسيقية صاخبة في بيروت، من الاحتفال بقطاف فاكهة شهية في منطقة ما، إلى رحلة صيد بحري، من أفخم المطاعم والمنتجعات، إلى جولة على معارض الفن المعاصر”.
اضافت: “لكل تجربة ناسها لكل مبادرة منصتها ولكل فكرة مطورها. في السنوات الأخيرة، شهدنا ابتكارات رقمية رائعة:تطبيقات ترسم لنا خرائط المواقع الأثرية، أو مسارات الدروب الجبلية،أو عناوين بيوت الضيافة، أو حتى أماكن الحج والسياحة الدينية، وحجز الحفلات والفنادق”.
وقالت: “نحن في وزارة السياحة نتعاون مع الجميع، فالقطاع الخاص هو المحرك الأساسي للابتكار والخدمة النوعية، والاقتصاد عمومًا”.
وأشارت الى أننا اليوم، “نطلق أداة جديدة، ليست منافسة لهذه المبادرات الخاصة، بل إضافة إليها وإضاءة عليها”.
واوضحت ان “تطبيق وزارة السياحة الجديد يفتح لنا إمكانات كبيرة إذ يجمع ويحلل آلاف المصادر ليجيب على أسئلة محددة وفردية. ماذا يمكن أن أفعل في طرابلس اليوم بين الساعة العاشرة والساعة الرابعة؟. كيف أملأ خمسة أيام بأنشطة تناسب أولادي وعمرهم بين 10 و14 سنة؟أين أجد تجربة تجمع بين الطعام الجيد والتحديق في النجوم “stargazing” ليلا؟ الجواب سيكون شخصيا، مصمما حسب رغبة كل سائل، وقيوده وتطلعاته، حسب أحلامه، فيما الحجوزات والمعاملات المالية والتجارية تبقى عبر المنصات الخاصة الموجودة. عملنا جوهره التكامل، وليس الازدواجية”.
وتوجهت بالشكر إلى الوزير كمال شحادة وفريق عمله، وشركتي Razor Capital وSmartr Automation Software Trading ، ممثلتين بالسيدين رمزي فرح ورودولف خلاط، على التبرع الكريم الذي يشمل تطوير المنصة وتغطية عملياتها وصيانتها.
اضافت: “لكن الأهم، أن هذه المبادرة ليست عن التكنولوجيا أو السياحة فقط. الرقمنة شرط أساسي لتعافي لبنان، لكنها يجب ألا تكون كلمة رنانة نرددها. في غياب الالتزام والاقتناع بجدواها، والتنسيق الشامل بين كل مؤسسات الدولة من خلال ما يجب أن يكون “whole of government approach”، سوف ننقل مشكلات الإدارة العامة كما هي من الواقع إلى الفضاء الرقمي”.
واكدت أن لبنان اليوم “أمام نافذة نادرة لحظة مضيئة… ضوء فجر جديد. ذا عرفنا كيف نغتنمها، يمكن أن نعيد رسم صورته في أذهان أبنائه وأذهان العالم: بلد يرحب بزائريه، يستحق ثقة شركائه وتضحيات مواطنيه، ويشرع الأبواب للاستثمار والإبداع. هذه اللحظة تحتاج إلى شجاعة في القرار، وتعاون بين كل الطاقات والقطاعات، وسيادة القانون كضمانة لاستدامة أي إنجاز”.
ختمت: إذا توافرت هذه الشروط، يصبح عملنا اليوم جسرا بين جمال لبنان وفرصه.
لن نقترف مرة أخرى جريمة تبديد الفرص، إكراما لشعب يستحق الأفضل وأكثر”.
شحادة
من جهته، نوه شحادة بجهود فريق العمل المشترك الذي أنشأ هذا التطبيق وطوره، مشيرا الى ان “التطبيق يعمل كمساعد شخصي باستخدام الذكاء الاصطناعي، لتقديم الإرشادات والنصائح والإقتراحات في مجال السياحة في لبنان بكل تفاصيلها”.
ودعا شحادة الجميع، الى “تحميل التطبيق على هواتفهم الذكية”، مشيرا الى انه “يتضمن حوالى 2400 نقطة معلومات (Data point)، وهو يعمل من خلال سحب المعلومات من 2400 موقع متخصص بالسياحة اللبنانية، وهو رقم سيرتفع مع مرور الوقت”. ولفت الى ان “التطبيق، سيساعد اصحاب المؤسسات السياحية الصغيرة والمتوسطة على الوصول الى الجمهور، ولاسيما ان باستطاعتهم اضافة المعلومات عن مؤسساتهم عبر التطبيق”.
وختم موضحا ان “هذا العمل نموذج عن التعاون بين الوزارات، وعن استعمال التكنولوجيا من اجل تسهيل امور المواطنين والسياح في لبنان”.
وكانت كلمات للمدير العام لشركة Razor Capital رمزي فرح، ولرودولف خلاط وحنا داوود الذين قدما شرحا عن عمل التطبيق وكيفية استخدامه.
محليات
سيبات” المغربية و”أماكو” اللبنانية:

تعاون استراتيجي وأتمتة شاملة لخطوط إنتاج المناديل الورقية
أنهت “سيبات” SIPAT، رائدة قطاع الورق الصحي في المغرب وأسواق شمال أفريقيا، مشروع تعاون استراتيجي مع مجموعة أماكو الصناعية الرائدة عالميا في صناعة آلات الورق الصحي. وشمل المشروع عملية تطوير شاملة لخطوط إنتاج المناديل الورقية لدى سيبات، ما مكنها من تفعيل عمليات الإنتاج من دون تدخل بشري، وإنجاز نقلة نوعية استثنائية من خلال الوصول إلى مرحلة “الأتمتة الكاملة” Full Automation أو “التصنيع الآلي المتكامل” Automated Manufacturing، وما يُطلق عليه في قطاع الورق الصحي تعبير “لا تمسّه الأيدي”.
تتخصّص شركة سيبات في تصنيع ومعالجة المناديل الورقية، وتقدم مجموعة واسعة من المنتجات المصمّمة خصيصا لتلبية احتياجات الأسواق. وباستكمالها هذا المشروع بالتعاون مع مجموعة أماكو، باتت خطوط انتاج ومنتجات سيبات تمتع بأتمتة شاملة انطلاقا من التعامل مع المواد الخام، مرورا بالتصنيع، وصولا إلى التغليف وطرح المنتجات في الأسواق. ويأتي هذا المشروع ليدعم خطة سيبات التوسعية على ثلاثة مستويات، تشمل: رفع جودة المنتجات، تحسين عمليات الإنتاج، وتسريع عمليات التوسّع في مختلف الأسواق.
وقال رئيس مجموعة أماكو علي العبد الله أن مصانع الورق الصحي حول العالم تشهد تحولا جذريا نحو الاعتماد المتزايد على خطوط الإنتاج الآلية، أو التصنيع الآلي المتكامل وإضافة الميزات التكنولوجية المتقدمة. وأضاف: “هذا التطور لدى سيبات ليس مجرد مواكبة لاتجاهات تكنولوجية عالمية فحسب، بل هو استثمار استراتيجي يقدم مجموعة واسعة من الفوائد التي تعزّز الكفاءة، الجودة، وحتى بيئة العمل، وتفتح الباب أمام الابتكار. تتمتع خطوط الإنتاج التي تقدمها مجموعة أماكو بمجموعة كبيرة من الميزات. أولا، تُعد زيادة الإنتاجية الفائدة الأبرز لخطوط الإنتاج الآلية، إذ يمكن للشركات التي تعتمد هذا النوع من خطوط الانتاج الاستفادة من تشغيل المصنع دون توقف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وبسرعة ودقة فائقة تفوق القدرة البشرية. ثانيا، يتيح هذا التحوّل في التصنيع تلبية طلبات السوق المتزايدة بكفاءة غير مسبوقة. ثالثا، تتيح أتمتة عملية التصنيع خفض وقت دورة الإنتاج، وتعزّز القدرة التنافسية للشركات في الأسواق العالمية”.
ومن المعروف أن الأتمتة الصناعية تضمن جودة منسقة وموحّدة للمنتجات، وبشكل متواصل، فالآلات لا تتعب ولا تخطئ، ما يقلل بشكل كبير من العيوب الصناعية. هذا التوحيد في الجودة لا يعزّز ثقة المستهلك فحسب، بل يقلّل أيضا من الهدر والتكاليف المرتبطة بإعادة التصنيع أو استبدال المنتجات التالفة. خطوط الإنتاج الآلية تُساهم أيضا في خفض كبير للتكاليف التشغيلية على المدى البعيد. ويتم ذلك عبر تقليل الحاجة إلى العمالة البشرية في المهام المتكررة والخطرة، وتقليل الأخطاء والهدر في المواد الخام، وتحسين استخدام الطاقة والموارد. وتتميّز خطوط الإنتاج الآلية بمرونة عالية لأنها قادرة على التكيف مع التغيّرات التجارية وتصميم المنتج. ويمكن إعادة برمجة خطوط الإنتاج بشكل سريع لتصنيع منتجات مختلفة أو تعديل عمليات الإنتاج، ما يمنح الشركات القدرة على الاستجابة السريعة للمتغيرات في الأسواق من جهة ومتطلبات المستهلكين المتغيّرة من جهة أخرى.
وختم العبد الله قائلا: “الأتمتة ليست مجرد تطوير لعمليات الإنتاج، إنها البوابة الرئيسية لعبور الشركات نحو مسار تكنولوجي يتيح الابتكار المستمر وتبنّي تقنيات جديدة، وهو ما يعزّز من قدراتها ومكانتها التنافسية في الأسواق،ويفتح لها آفاقا جديدة للتصميم والتطوير والتوسّع، وتموضعها في مراكز تنافسية متقدمة”.
Sipat & Amaco Collaboration News Link:https://www.amacosal.com/_news.php?news_id=210
Lien vers l’article sur la coopération entre SIPAT du Maroc et AMACO du Liban:
https://www.amacosal.com/_news.php?news_id=211
محليات
ضاهر: المطلوب التعاون بين الجميع للخروج من هذه المرحلة الصعبة

قال النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على “اكس”:
“مرّة جديدة يدفع الجيش الثمن. لذا، فالمطلوب التعاون بين الجميع للخروج من هذه المرحلة الصعبة، من دون تعنّت.
الرحمة لنفوس شهداء الوطن، وتحية إجلال لرجال صنعوا السيادة بدمائهم، وأعادوا التأكيد أن الوطن لا يُحفظ إلا بالوفاء والقوة.. وتعازينا الحارّة الى عائلاتهم و قائد الجيش وجميع الضبّاط والعسكريّين”.
-
Uncategorized8 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام8 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن8 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات
-
محليات6 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس