محليات
مطر: الانتخابات انتهت… وحان وقت العمل من أجل طرابلس والميناء

كتب النائب ايهاب مطر عبر حسابه على منصة “اكس”: الآن إنتهت بالفعل ورشة الانتخابات_البلدية، التي تخللها الكثير من الكلام والمواقف، وبدأت ورشة العمل على الارض ومن أجل المواطن في طرابلس والميناء، الذي يتوقع من سلطته المحلية المنتخبة تغييرا ملموسا في ظروف حياته اليومية، خصوصا أن المنافسة الانتخابية كانت فعلا “صُنع في طرابلس” ويجب أن تستمر المنافسة “من أجل طرابلس”.
وأضاف: “صارت الانتخابات وراءنا. ونحن إذ نهنىء رئيسي بلديتي طرابلس و الميناء، فإننا نتطلع الى 6 سنوات، نأمل أن تكون علامة فارقة في العمل البلدي من أجل الفيحاء، التي عانت طويلا وكثيرا من منتخبين اختاروا خدمة مصالحهم لا أهلهم”.
محليات
كركي: رفع تعرفات جديدة ودعم المستشفيات والمضمونين

شهد الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي مؤخّراً سلسلة من الإجراءات المهمّة والهادفة إلى استعادة ثقة المضمونين به، كما القطاع الصحي والاستشفائي بشكل خاص، من خلال الزيادات المتتالية في التعرفات للأعمال الجراحية المقطوعة وأعمال الطبابة وغيرها بما يتناسب مع الأكلاف المالية الفعلية، كان آخرها رفع تعرفة الـ TAVI (زرع الصمام الأبهري عبر القسطرة).
ويأتي ذلك استكمالاً للخطّة الإصلاحية التي باشر بها المدير العام للصندوق محمد كركي منذ وقوع الأزمة الاقتصادية والمالية في العام 2019 ووفق ما تسمح به إمكانات الضمان المالية.
وفي هذا السياق، أصدر كركي مذكّرة إعلاميّة بتاريخ 25/7/2025 حملت الرقم 798 قضى بموجبها رفع قيمةK إلى 360,000 ل.ل. لكافة الأعمال الطبية والاستشفائية، خارج الأعمال الجراحية المقطوعة، وذلك استنادًا إلى قرار وزير العمل رقم 90/1 تاريخ 32/07/2025، الذي صادق على قرار مجلس إدارة الضمان رقم 1408 بتاريخ 17/07/2025.
كذلك واستنادًا إلى قرار سلطة الوصاية رقم 87/1 تاريخ 17/07/2025 وقرار مجلس إدارة الضمان رقم 1405 بتاريخ 3/07/2025، أصدر مذكّرة إعلاميّة ثانية، بتاريخ 25/7/2025 حملت الرقم 799 قضى بموجبها رفع تعرفة عمليّة زراعة مضخّة للقلب )LVAD( لتصبح 700 مليون ل.ل تقسّم على الشكل التالي:
- حصة المستشفى: 630 مليون ل.ل.
- حصة الأطباء: 70 مليون ل.ل.
تأتي هاتان الخطوتان كما سابقاتها ضمن سياق الالتزام الثابت بتوسعة مروحة التقديمات الصحيّة التي يوّفرها الصندوق للمضمونين بغية تأمين رعاية صحية شاملة كما كانت قبل الأزمة، وللحفاظ في الوقت عينه على جودة الخدمة الطبيّة، كذلك للاستمرار في دعم المستشفيات والأطباء.
وقد أعلن المدير العام عن هذا التوجّه خلال اجتماعاته المتتالية مع كلّ من نقيب الأطباء في لبنان ونقيب المستشفيات الخاصّة، مؤكدًا أن الضمان سيبقى إلى جانبهم لضمان استمرارية الخدمات الطبية للمواطنين.
وفي خطوة داعمة إضافية، أصدر د. كركي قرارين بتاريخ 15/7/2025 و 24/7/2025، حملت الرقمين 638 و651، قضى بموجبهما منح سلفات مالية عاجلة بقيمة 500 مليون ليرة لمكتب أميون ومليار ليرة لبنانية لمكتب صيدا، خصّصت للمضمونين الاختياريين لضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبّية لهم ولقبض مستحقاتهم عن المعاملات التي تقدّموا بها في هذين المكتبين.
هذا المسار التطويري الذي بدأه المدير العام وعازم على استكماله، يهدف، بشكل أساسي، إلى تخفيف الأعباء المالية المتزايدة عن كاهل المضمونين في ظلّ الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمرّ بها البلاد ويأتي في سياق عودة الضمان ليكون صمام الأمان الاجتماعي في لبنان. ويعد المدير العام بأنّه لن يتوانى عن الاعتماد التدريجي لأحدث التقنيات العالمية في سبيل تطوير جودة الخدمات الصحية للمضمونين وهذا ما سوف تكشف عنه الأسابيع القادمة.
محليات
خبر إيجابيّ عن مطار بيروت… هذا عدد الوافدين يوميّاً

كشف رئيس نقابة أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود عن “تحسن ملحوظ في حركة مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت إعتباراً من مطلع تموز الجاري، وهي استمرت بشكل تصاعدي حتى يومنا هذا، سواء من حيث عدد الرحلات أو الوافدين”.
ولفت عبود في بيان الى أنه “خلال المرحلة الراهنة تصل يوميًا إلى مطار بيروت بين 100 إلى 105 رحلات، وهي تتمتع بملاءة جيدة”، مشيراً الى أن “عدد الوافدين يتراوح بين 17 و18 ألف شخص يومياً، ويُسجّل في بعض الأحيان 20 ألفًا”.
وأكد عبود أن هذه الأرقام تُعتبر جيدة، رغم أن الزخم الذي شهدناه مطلع الصيف تأثر بالحرب الإسرائيلية – الإيرانية، مما دفع البعض للتردّد في القدوم إلى لبنان والمنطقة عمومًا”.
وشدد على أن “ما نشهده حاليًا، رغم أنه مقبول، إلا أنه لا يُضاهي الاندفاعة التي شهدناها في عطلة عيد الأضحى، حيث تميزت تلك الفترة بوجود تنوّع لافت في الجنسيات الوافدة، ومن أبرزها قطريين وإماراتيين وكويتيين. أما الآن، فالحركة تقتصر على المغتربين واللبنانيين العاملين في الخارج”.
وقال: “التوقعات لموسم صيف 2025 كانت تفوق بنسبة 20 إلى 25% ما نشهده حالياً، وكانت الآمال معلقة على موسم شبيه بصيف 2010، لكن للأسف لم يتحقق هذا الحلم، وهو أمر مؤسف لأن الاقتصاد بحاجة ماسة إلى الدعم، والسياحة تُشكل عموده الفقري”.
وبالنسبة للسياحة الخارجة من لبنان، أكد عبود أن “هذا القطاع تلقى صفعة في بداية الموسم نتيجة الحرب الإيرانية – الإسرائيلية، خاصة أن بعض مكاتب السفر كانت قد سبقت واستثمرت في حجز الطائرات والفنادق في الخارج. ورغم ذلك، فإن الحركة مقبولة حاليًا، لكن تم فقدان حوالي 20 إلى 30 يومًا من الموسم”.
وأوضح عبود أن “الحجوزات التي تتم حالياً هي ضمن هامش زمني لا يتجاوز الـ10 أيام، وسط تردّد بإجراء حجوزات لفترة ابعد خوفاً من حصول تطورات سلبية”.
وقَدَّر عبود “عدد اللبنانيين الذين يسافرون إلى الخارج سنويًا بين 250 و300 ألف”، مشيراً الى أن “تركيا لا تزال تتصدر الوجهات المفضلة نظرًا لقربها وكلفتها المنخفضة. أما هذا العام، فشهدنا ارتفاعًا ملحوظًا في أعداد المسافرين إلى شرم الشيخ، رغم الحرارة المرتفعة هناك في الصيف، وذلك بسبب انخفاض كلفة السفر اليها”.
محليات
قماطي: لن نخضع لأحد ولن نتنازل عن قوة وطننا وأهلنا وشعبنا مهما هددوا وتوعدوا

لفت عضو المجلس السياسي في “حزب الله” الوزير السابق محمود قماطي في خلال الاحتفال التكريمي أقامه الحزب للشهيد المفقود علي عفيف نحلة في مجمع الإمام المجتبى – السان تيريز، أن “المشروع على المنطقة كبير وخطير جدا، ولا ينفعنا في لبنان سوى الوحدة الوطنية”، معتبرا ان “كل من يريد ضرب هذه الوحدة أو خرقها، فهو يخدم إسرائيل والمخطط التآمري على المنطقة”.
وقال: “لذلك دعوتنا اليوم واضحة ومهمة ونوعية، بأن علينا أن نتحد كلبنانيين لخدمة الكيان اللبناني، وفي مقدمتنا جميعا المقاومة التي تدافع عن سيادة لبنان، علما أننا لسنا ذراعا لخدمة أي دولة في العالم، فنحن ذراع وعضد وسواعد وسلاح وقوة الوطن، وسندافع عن هذا الوطن بكل مكوناته وشعبه، ولن نخضع لأحد ولن نتنازل عن قوة وطننا وأهلنا وشعبنا مهما هددوا وتوعدوا ونددوا، لأنه إن تنازلنا عن قوتنا وسلاحنا، فهذا يعني زوال لبنان”.
وشدد قماطي على أن “هناك أولوية واحدة ومهمة ونوعية وتاريخية، لا بد أن تطغى على كل شيء، حيث إن لبنان في خطر وفي عمق العاصفة، وهو مهدد من كل الجهات، شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، ومهدد بالزوال بصيغته. وهذا ما أعلنه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون حينما قال “إن لبنان مخير بين الوصاية الإسرائيلية أو الوصاية السورية”، وهذا ما قاله المبعوث الأميركي توم براك أنه “إذا لم يخضع لبنان، فيمكن أن يكون جزءا من بلاد الشام”، أي أن لبنان ينتهي ويصبح جزءا من سوريا، وكل هذا لا يسمعه اللبنانيون الذين يطغى على عقولهم الحقد والضغينة والكراهية، وبناء على كل ذلك، يجب أن نكون جميعنا كلبنانيين إلى جانب الجيش اللبناني، للدفاع عن الوطن وكيانه وعزته وسيادته، وعن الصيغة اللبنانية الفريدة في هذه المنطقة”.
وأكد قماطي أننا “مستعدون للحوار حول الاستراتيجية الدفاعية، وكيف تكون المقاومة ركنا أساسيا من سياسة الدفاع عن لبنان إلى جانب الجيش اللبناني، ولن ننخدع بشعار حصرية السلاح الذي لا يعني المقاومة التي تدافع عن لبنان مع الجيش اللبناني، لأن حصرية السلاح، هي لحماية الأمن الداخلي اللبناني من السلاح المتفلت ومن المافيات والأفراح والأتراح، ومن السلاح الذي بيد الأحزاب التي لا تقاتل دفاعا عن لبنان، ولم تلعب يوما دور مقاومة للدفاع عن لبنان ضد عدو خارجي”.
وختم مؤكدا أن “المقاومة كانت وستبقى قوة وسيادة ودرة ومجد لبنان، شاء من شاء وأبى من أبى، ولن نقبل بالخطاب الذي يصور المقاومة أنها مشكلة الوطن، فهذه المقاومة وجدت لكي تحمي البلد والوطن وشعبه واقتصاده وازدهاره واستقراره”.
-
Uncategorized7 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع5 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام7 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات5 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات