مصارف
4 طلبات لإنشاء مصارف جديدة بينها مصرفان رقميان… فهل تبصر النور؟
ما كان يُهمس به سراً في دوائر صناعة القرار المالي والاقتصادي في لبنان والخارج، أصبح يُحكى بصوت أعلى من حناجر جهورية على المنابر وآخرها على منبر مجلس النواب وتحديداً لجنة الاقتصاد التي خصّصت اجتماعها أمس للبحث في الترخيص لمصارف جديدة يقال إنه حصل تفاهم مع صندوق النقد لإنشائها، على أن لا تكون على أنقاض المصارف الحالية، وفق ما لمّح إليه رئيس لجنة الاقتصاد النائب فريد البستاني.
وقد سبق هذا الحديث العلني عن إنشاء مصارف جديدة، طروحات عدة هدفت في غالبيتها الى التأسيس لانطلاقة منتجة للمصارف، جديدة كانت أو قديمة، منها مشروع الترخيص لـ5 مصارف جديدة توزع على الطوائف اللبنانية، أو ضخ سيولة في المصارف الحالية عبر جذب توظيفات جديدة من مستثمرين عرب وأجانب، أو إعادة تنظيم القطاع المصرفي من خلال “استحواذ” مصارف على أخرى، أي دمج بنك أو أكثر يملك نسبة سيولة إيجابية، مع مصرف أو أكثر يملك نسبة سيولة سلبية، بطريقة تقلل نسبة الانكشاف والمخاطر.
بيد أن كل هذه الطروحات تبقى كلاماً في الهواء، ولا يمكن أن يُكتب لها الحياة قبل إعادة هيكلة القطاع المصرفي ليستوفي كل متطلبات “بازل 3” حيال السيولة ورأس المال وغيرها من المتطلبات التي تفضي الى استمرارية القطاع وتنشيطه.
ولكن في الواقع، ما أشيع عن الترخيص لـ3 مصارف جديدة أكدته مصادر مصرفية لـ”النهار”، إذ أشارت الى أن ثمة مستثمرين متنوّعي الهويات والجنسيات، بينهم مستثمرون لبنانيون جديون اطلعوا على الشروط المطلوبة، وأبدوا استعدادهم لتلبية الشروط الجديدة، ومنها وضع رأسمال يراوح بين 40 و50 مليون دولار “فريش”. وبناءً على المعلومات التي حصلوا عليها تقدّموا بأربعة بطلبات لإنشاء مصارف جديدة، ومن هؤلاء أحد نواب حاكم مصرف لبنان السابقين الذي يبدو أنه سيكون مساهماً في أحد المصارف الجديدة. وتؤكد المعلومات أن ثمة ترخيصين لإنشاء مصرفين رقميين “أون لاين” انطلاقاً من كونه تعاملاً مصرفياً متطوراً غير تقليدي، على أن تُخصّص أعمالهما للعمليات المصرفية الصغيرة (حسابات وقروض صغيرة، وتحاويل إلكترونية).
وفيما كان الحديث عن إمكان إنشاء مصارف جديدة عبر تملك مصارف قديمة، أي شراء رخصة قائمة، بدا التردّد واضحاً لدى هؤلاء من تملك مصرف متعثر تخوّفاً من سمعته على الرغم من أن المستثمر الجديد سيعمد الى قلب الإدارة رأساً على عقب من خلال تسلم وجوه جديدة كلياً بما ينطوي على إيجابية إعادة رسملة المصرف المعنيّ.
وعن موعد بتّ التراخيص الجديدة، أكدت المصادر أن العملية تحتاج الى بعض الوقت، إذ إنه ما بين تقديم الطلب وإعطاء الرخصة وبدء العمل رسمياً يحتاج الأمر على الأقل الى ما بين 6 أشهر وسنة.
الأمين العام لجمعية المصارف الدكتور فادي خلف الذي حضر اجتماع لجنة المصارف أمس قال لـ”النهار”: “مبدئياً كان هدف الاجتماع البحث في تراخيص مصرفية جديدة، ولكن تشعب النقاش ليتركز أخيراً على من يحمل مسؤولية الأزمة المصرفية، أما النقاش في موضوع الترخيص لمصارف جديدة فلم يستمر أكثر من 3 دقائق”.
ولكن ما موقف جمعية المصارف من إعطاء تراخيص جديدة؟ يؤكد خلف أنه “لا يمكن الحديث عن مصارف جديدة قبل تنظيم القطاع المصرفي من خلال إعادة هيكلته. فالعمل المصرفي حالياً يقتصر على عمليات “الفريش” التي يمكن من خلالها تأمين مبالغ للمودعين، وتالياً فإن الترخيص لمصارف جديدة يمكن أن يجذب هذه الأموال، بما يعني القضاء على المصارف الحالية وإمكانية الدفع للمودعين الحاليين، مؤكداً أن “لا معلومات جدّية عن تراخيص جديدة أو عن المهتمين بإنشاء مصارف جديدة أو التوظيف بمصارف حالية”.
من جهته، نائب المسؤول التنفيذي الرئيسي في بنك عوده خليل إبراهيم الدبس اعتبر أنه “لا يزال مبكراً الحديث عن تراخيص جديدة”، معرباً عن اعتقاده بأن “مصرف لبنان يتريّث بالترخيص لمصارف جديدة، ولكن لجنة الاقتصاد ارتأت الوقوف عند رأي المصارف في هذا الموضوع”.
وسأل الدبس عن المستثمرين الذين يمكن أن يهتمّوا بتوظيف أموالهم في القطاع المصرفي من دون وجود قانون للتسليف ينظم العمليات المصرفية ويحدّد إيفاء الدين بالعملة المنصوص عليها في العقد، لافتاً الى أن “الترخيص لمصارف جديدة سيضرّ حتماً بالمصارف الحالية لكونها ستستقطب كل المودعين الجدد، والأخطر أنه إن كانت البداية جيدة للمصارف الجديدة فسيُغضّ النظر عن معالجة أزمة المصارف الحالية التي تراوح مكانها منذ أكثر 3 أعوام من دون أي معالجة جدّية لإعادة هيكلتها”.
وإذ استبعد إمكان دخول مستثمرين جدد في القطاع المصرفي قبل إعادة هيكلة القطاع المصرفي خصوصاً في ظل الاوضاع السياسية والقضائية القائمة حالياً في لبنان، قال “يمكن أن يكون هناك مستثمرون مغامرون، ولكن السؤال الأهم عن المبالغ التي يمكن أن يضخوها، فإن كان المطلوب رأسمال 50 مليون دولار، فهل يمكنهم من خلال هذا المبلغ تلبية حاجات الزبائن وخصوصاً موظفي الدولة والأسلاك العسكرية أو فتح فروع جديدة في المناطق كما هي حال المصارف القائمة”.
توازياً، مصادر مصرفية رأت أن الترخيص لمصارف جديدة سيضرب كل الأمل أو القدرة على إمكان استرجاع المودعين الصغار والكبار لأموالهم، إذ من الحلول المتداولة أن يخصَّص مبلغ لصغار المودعين يقدَّر بنحو 20 مليار دولار (نصفها بالدولار والنصف الآخر بالعملة اللبنانية)، على المصارف تأمينها من أرباحها من الأموال الفريش التي تستقطبها. وتالياً فإن الترخيص لمصارف جديدة تستقطب كل عمليات الفريش الجديدة سيؤدي الى تعثر المصارف الحالية عن الدفع للمودعين الصغار الذين تقلّ ودائعهم عن 100 ألف دولار. أما ما يتعلق بالحلول للمودعين الكبار، فتقضي بتخصيص نحو 30% من أسهم المصارف لصندوق استرداد الودائع، علماً بأن قيمة هذه الاسهم عملياً هي من الارباح المستقبلية. وتالياً إذا فُتحت مصارف جديدة وصبّت كل العمليات المصرفية لديها، فذلك يعني أيضاً أن لا تكون هناك أيّ قيمة للأسهم الآنفة الذكر بما يعني أيضاً أنه لن يكون في مقدور المصارف رد الودائع الكبيرة من أرباحها المستقبلية.
وعلى الرغم من تأكيدها أن مصرف لم يقفل باب التراخيص لمصارف جديدة، تستبعد المصادر وجود رغبة أو نيّة لمصارف جديدة في دخول السوق اللبنانية في ظل عدم قدرة الدولة على دفع استحقاقاتها، وفجوة مصرف لبنان، أما إن كانت عدم الرغبة في الاستثمار بالقطاع المصرفي تنسحب على المصارف الرقمية أيضاً، فتقول المصادر “الاستثمار بالمصارف الرقمية موضوع آخر، ولكن استثمار مصارف تجارية أمر مستبعد، لكونها لا يمكن أن تعمل في بيئة غير مؤاتية، وتالياً يجب إعادة هيكلة المصارف ومعالجة فجوة مصرف ودفع الدولة لالتزاماتها بطريقة صحيحة، وبعدها لكل حادث حديث”.
وإن كان ثمة استحالة أن يكون لمصارف أجنبية مصلحة في توظيف أموالها في لبنان في ظل الأوضاع الحالية في لبنان، توازياً مع حديث عن أن بعض الجهات تعمل على جمع معلومات عن بعض المصارف بهدف تقييم الاستثمار فيها بعد إعادة الهيكلة، فإن الحل برأي الخبير الاقتصادي مروان اسكندر أن “يصار الى عمليات دمج بين المصارف الحالية، أو دخول مصارف كبيرة الى السوق المحلية كبنك قطر الوطني مثلاً الذي يُعد أكبر مصرفي عربي، على أن يأخذ على عاتقه توظيف نحو 12 مليار دولار في 4 مصارف لبنانية على نحو يمكنهم من إعادة القسم الاكبر من أموال المودعين تدريجاً”. ولكن ما الذي سيغري المصارف للاستثمار في القطاع المصرفي اللبناني؟ يوضح اسكندر أنه “ليس من الضروري للمهتم بالاستثمار المصرفي في لبنان أن يبدأ فوراً باستقبال الودائع المصرفية أو فتح اعتمادات جديدة، بل البدء بتوظيف أمواله في رأسمال أي مصرف وإيداعها في مصرف أجنبي في الخارج في انتظار انفراج الوضع في لبنان”. على كلّ، يستبعد اسكندر إنقاذ القطاع المصرفي ما لم يُرفد برساميل بنحو 25 مليار دولار على الأقل.
وكانت لجنة الاقتصاد الوطني والصناعة والتجارة والتخطيط قد عقدت جلسة أمس برئاسة النائب فريد البستاني وحضور النواب الاعضاء مع وفد من جمعية المصارف، جرى التركيز خلالها على خطة إعادة هيكلة المصارف ودخول مصارف جديدة. وقال البستاني على الأثر “إعادة هيكلة المصارف أمر مهم، وأقررنا أن هناك مصارف ستُقفل ولم نعرف من زاد رأسماله ومن تخلف عن ذلك، وإذا أقفلت بعض المصارف، فماذا يحصل بالودائع؟ وما هي المصارف التي لا تستطيع أن تكمل؟ ومتى ستتوضّح الخطة؟”. وعن الهيركات والودائع، قال البستاني: “نحن نحبّذ دخول المصارف الجديدة، ولكن ليس على حساب المصارف الموجودة في السوق. والمودع هو الأساس في العجلة الاقتصادية، والمسؤول عن خطة التعافي الاقتصادي هو الحكومة”.
مصارف
Credit Libanais enables Google Pay on all its MasterCardand Visa cards issued through its platform, thus empowering secure, seamless and contactless payments on Andriod and Wear OS devices.
Credit Libanais is proud to announce the official launch ofGoogle Pay, the globally trusted mobile payment solution, now available to all its cardholders, whether carrying a MasterCard or a Visa card, customers can now enjoy the convenience of secure, contactless payments using their Android smartphones and Wear OS devices – anytime, anywhere.
Through the Google Wallet App, Credit Libanais customers can easily add their cards and start transacting immediately in-store, online, or within mobile applications, both locally and internationally. Google pay brings a frictionless user experience paired with powerful security layers, including tokenization encryption, and biometric authentication, ensuring each payment is fast, safe and private. .
“At Credit Libanais, digital transformation is more than a goal – it’s a commitment to deliver real value to our customers, anytime, anywhere. With Google Pay, we are not simply enabling a payment feature; we are building a digital bridge that connects every customer to the future of finance, regardless of card type or location. This step reflects our mission to empower lives through accessible technology, convenient services, and secure banking environment tailored for today’s evolving needs,” said Mrs. Randa Bdeir, Deputy General Manager and Head of Electronic Payment Solutions and Cards Technology at Credit Libanais. “By integrating Google Pay across both MasterCard and Visa portfolios, Credit Libanais offers customers true freedom of choice and seamless flexibility making digital payments more accessible and paying through their Android phones offering users a seamless experience at millions of merchants worldwide or online. The availability of Google Pay for both MasterCard and Visa cards confirms our promise to bring global technology closer to our local users – securely and instantly.”
Mrs. Bdeir added: “Bringing Google Pay to our MasterCard and Visa portfolio is a step toward a truly mobile-first future reinforcing our commitment to advancing the future of payment in Lebanon and the region.
Why Google Pay? Why Now?
Lebanon is on the hub of a digital payment revolution since it has now 5.3 million users representing 91.6% penetration , with smartphone adoption reaching over 80% and growing demand for frictionless solutions and cashless options, Credit Libanais is meeting consumers where they are: on their phones, in the moment, and ready to tap.
With Google Pay, users benefit from:
• Speed & Simplicity: One-tap checkout in-store, online, and in apps.
• Top-Tier Security: Built-in tokenization replaces card numbers with encrypted codes via a dynamic mode that changes with every transaction, ensuring sensitive information stays protected.
• Global Convenience: Accepted wherever contactless payments are available – from Beirut to Berlin.
Getting Started Is Easy
Customers simply need to:
1. Download or open the Google Wallet app on their Android device.
2. Tap “Add to Wallet” and follow the simple steps.
3. Start paying with their phone – no need to carry a physical card.
This launch is part of Credit Libanais’ broader vision to offer cutting-edge digital banking solutions that keep pace with global innovation while remaining deeply rooted in customer-centricity.
مصارف
مصر تفرض أضخم غرامة في تاريخها على بنك إماراتي
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بلغت مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبو ظبي الأول مصر.
وإضافةً إلى الغرامة، التي تُعدّ الأكبر في تاريخ القطاع المصرفي المصري، قرر المركزي إقالة رئيس قطاع مخاطر الائتمان في البنك، بحسب مصدرين مطلعين تحدثا لـ “الشرق” شرط عدم الكشف عن هويتهما.
وأفاد أحد المصدرين وفقا لوكالة “بلومبرغ” أن عدة بنوك أخرى — من بينها بنك الكويت الوطني – مصر — تعرّضت أيضًا لغرامات أصغر، بلغت في حالة “الكويت الوطني” نحو 170 مليون جنيه، على خلفية مخالفات مشابهة.
وأشار إلى أن إقالات إضافية قد تطال قيادات أخرى في “أبوظبي الأول مصر” خلال الفترة المقبلة.
“بلتون القابضة” أصدرت بيانًا عبر البورصة المصرية أكدت فيه قوة ملاءتها المالية والتزامها الكامل بالقوانين، مشيرة إلى أن “حق الرد مكفول للبنوك” بشأن قرارات المركزي.
و”بنك أبوظبي الأول مصر” قال إنه “يلتزم بكافة القوانين واللوائح الصادرة عن البنك المركزي”، ويعمل على “أعلى معايير الحوكمة والرقابة”، لكنه “لا يعلق على أي معاملات تخص عملاءه”، تماشيًا مع سياسات السرية المصرفية.
كما وصف إقالة رئيس مخاطر الائتمان بأنها جزء من “استراتيجيته للنمو المستدام وتحسين الكفاءة التشغيلية”.
في مذكرة بحثية للمستثمرين، حذّرت شركة الأهلي فاروس من أن الغرامة — رغم أنها لم تُفرض على “بلتون” مباشرة — تمثّل إشارة واضحة إلى تشديد الرقابة من قبل البنك المركزي، ما قد:
- يُصعّد من صعوبة حصول “بلتون” على تمويلات جديدة على المدى القصير،
- يُقيّد خططها التوسعية (العضوية وغير العضوية) في السوق المصرية.
وتوقعت المذكرة هبوط سهم “بلتون” بنسبة لا تقل عن 10%، ودعت المستثمرين إلى “تقليص انكشافهم على السهم حتى تتضح الصورة بالكامل”.
وبالفعل، انخفض سهم “بلتون” بنسبة 4.15% عند الساعة 11:38 بتوقيت القاهرة، ليصل إلى 3 جنيهات، متصدرًا قائمة أعلى قيم التداولات في البورصة.
وتُعد “بلتون” من كبرى المؤسسات المالية في مصر، وتضم 18 شركة تعمل في الاستثمار، إدارة الأصول، الأوراق المالية، وتغطية الاكتتابات.
- بلغت محفظة قروضها 22.4 مليار جنيه حتى 30 يونيو 2025.
- جمعت الشركة 20 مليار جنيه من المساهمين عبر بورصة مصر على مرحلتين (آخرها يوليو 2023)، واجهت خلالها شكاوى من صغار المساهمين بسبب تأخر ظهور الأسهم، ما دفع الهيئة العامة للرقابة المالية للتدخل لضمان حقوقهم.
- في 2022، استحوذت مجموعة شيميرا الإماراتية على 56% من أسهم “بلتون” مقابل 385 مليون جنيه، بسعر 1.485 جنيه للسهم، بينما يتداول السهم حاليًّا عند 3.13 جنيه.
- يأتي هذا القرار في إطار حملة موسعة يشنها البنك المركزي المصري لضمان توجيه التسهيلات الائتمانية لأغراضها المصرح بها، ومواجهة أي استخدامات غير مشروعة أو مخالفة للسياسات النقدية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي تمر بها البلاد.
ويبقى السؤال الأهم: هل تمثّل هذه الخطوة بداية موجة تصحيح في سلوك المؤسسات المالية، أم أنها ستفاقم أزمة السيولة في سوق يعاني أصلاً من تقلص التمويل؟.
يعد بنك أبوظبي الأول مصر، التابع لمجموعة بنك أبوظبي الأول، ثالث أكبر البنوك الأجنبية العاملة في مصر، عقب دمج أصول بنك عوده مصر.
وتتوزع فروع البنك، البالغ عددها 72 فرعاً، في مختلف أنحاء جمهورية مصر العربية.
ويعد بنك أبوظبي الأول أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة وأحد أكبر وأأمن المؤسسات المالية في العالم.
وتتوزع شبكة فروعه في خمس قارات، يقدم من خلالها علاقاته الدولية، وخبراته الواسعة وقوته المالية لدعم الشركات المحلية والإقليمية والدولية التي تسعى لإدارة أعمالها محلياً وعالمياً.
ويتمتع بنك أبوظبي الأول بتصنيف Aa3 وAA- وAA- من وكالات موديز، وستاندرد آند بورز، وفيتش على التوالي، ما يجعله يحظى بأقوى تصنيف مجمّع للبنوك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وحصل بنك أبوظبي الأول على تصنيف البنك الأكبر والأكثر أماناً في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط.
مصارف
استعدادات مصرفية في أبو ظبي لإبرام صفقات غير مسبوقة
يبحث اثنان من أكبر البنوك التجارية في أبو ظبي الدخول إلى سوق “نقل المخاطر الكبيرة”، حيث تواجه المصارف في الإمارات متطلبات رأسمالية أعلى.
يدرس اثنان من أكبر البنوك التجارية في أبو ظبي الدخول إلى سوق “نقل المخاطر الكبيرة، إذ يواجه المقرضون (المصارف) في الإمارات متطلبات رأسمالية أعلى.
ووفقا لأشخاص مطلعين، أجرى كل من “بنك أبوظبي الأول” و”بنك أبوظبي التجاري” محادثات مع مستشارين متخصصين في مثل هذه المعاملات. وأوضحت المصادر أن الاستعدادات لا تزال في مراحلها المبكرة، وأن أي صفقات محتملة ستخضع للحصول على الموافقات التنظيمية.
وتمثل عمليات نقل المخاطر الكبيرة، التي يشار إليها غالبا باسم “نقل المخاطر الاصطناعي”، وسيلة للبنوك لتحويل مخاطر التخلف عن سداد القروض.
وتتيح هذه المعاملات، التي غالبا ما تكون مصممة على شكل سندات مرتبطة بالائتمان، للبنوك تعزيز نسب ملاءتها المالية وتقليل اعتمادها على خيارات أقل جاذبية للمساهمين مثل إصدار أسهم جديدة أو خفض توزيعات الأرباح، كما تزيد من هامشها المتاح لمنح قروض جديدة أو القيام بعمليات استحواذ أو توزيعات للمساهمين.
ووفقا لـ”الرابطة الدولية لمديري محافظ الائتمان”، بلغت القروض المرتبطة بصفقات “نقل المخاطر الاصطناعي” نحو 700 مليار يورو بنهاية العام الماضي، 97% منها من مصارف أوروبية وأمريكية.
-
خاص10 أشهر agoالمايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
مجتمع11 شهر agoAXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
Uncategorizedسنة واحدة ago“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع4 أشهر agoلمسة وفاء من جمعية “كل الفرح للاعمال الخيرية” لرئيسة جمعية “المرأة الدرزية “كاميليا حليمة بلان
-
قطاع عامسنة واحدة agoلقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات11 شهر agoكلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
أخبار عامة11 شهر agoالطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي
-
مالسنة واحدة agoاتحاد جمعيات قدامى خريجي جامعة القدّيس يوسف في بيروت يطلق برنامج بطاقة مسبقة الدفع الخاص بالجامعة وذلك بالتعاون مع شركة فيزا
