Connect with us

اقتصاد

“Wink Pay الاعتماد اللبناني يطلق . على منصة Wink Neo؛ أوّل مصرف رقمي في لبنان

Published

on

أطلق بنك الاعتماد اللبناني “Wink Pay” ، محفظة الدفع الرقمية الجديدة في لبنان بالتعاون مع شركة Codebase Technologies وشركة فيزا، الرائدة عالميًا في مجال المدفوعات الرقمية ؛
من خلال تطبيق Wink Pay”” يقدّم بنك الاعتماد اللبناني لأول مرة في البلاد تقنية الإعداد الرقميّة بالإضافة إلى خدمة إصدارالبطاقات الفورية. تؤمّن هذه الخدمة المتطوّرة لـستة ملايين مواطن لبناني القدرة على إدارة مدفوعاتهم المحليّة والدوليّة بأمان وشفافيّة دون الحاجة لحساب مصرفي.

يوفّر Wink Pay تجربة فريدة من نوعها للمستخدم من خلال تطبيق الهاتف المحمول الخاص به عبر تزويد المواطنين بأفضل الحلول للوصول إلى الخدمات المالية لتمكينهم من إصدار بطاقة افتراضية (Virtual Visa Card) فورية وبرمشة عين محمّلة مسبقا والاستمتاع بتجربة دفع سلسة وآمنة وغير ورقية.

يتميّزهذا التطبيق بتقنية الإعداد رقمية بالكامل ( Full Digital Onboarding Process) مع التحقق من العميل إلكترونيًا e-KYC لتلبية احتياجات العملاء من أجل تجربة رقميّة موثوقة. كما يتضمن ميزات ذات قيمة مضافة مثل أدوات إدارة البطاقات والدفع التي تسمح للمستخدمين بتحديد موقع وكلاء تحميل البطاقات القريبين وتخصيص بطاقتهم عن طريق تحديد لونها مباشرةً من التطبيق.

يتضمن تطبيق Wink Pay أيضا ميزات مبتكرة تظهر بشكل بارز مثل خدمة Wink Transfer للتحويلات المالية التي تتيح للمستخدمين تحويل الأموال بسهولة من بطاقتهم إلى أي بطاقة أخرى عالميّة أو إلى حساب مصرفي في لبنان والخارج أو إلى أي محفظة رقمية محليّة كانت أوعالميّة .
مرونة Wink Transferلا تعتمد على تبسيط المعاملات من شخص إلى آخر فحسب ، بل تعمل على توسيع نطاق التفاعلات الماليّة أيضًا.
ومن خلال مشاركتها الرؤية الكامنة وراء Wink Pay، صرّحت السيّدة رندا بدير نائب مدير عام ورئيسة قسم حلول الدفع الإلكتروني وتقنيّة البطاقات في بنك الإعتماد اللبناني: “في أعقاب التحديات الاقتصادية التي يواجهها لبنان وفي ظل الإرتفاع الكبير في عدد الأفراد الذين لا يمتلكون حسابات مصرفية وزيادة اعتماد الاقتصاد اللبناني على التحويلات المالية الخارجيّة، يعي بنك الاعتماد اللبناني ضرورة التكيّف مع هذا المشهد المالي المتغير والإستجابة لحاجات المواطنين اللبنانيين من خلال منحهم الفرصة للحصول على بطاقة افتراضيّة (Virtual Visa Card) محمّلة مسبقًا على الفور لتنفيذ مشترياتهم وتحويلاتهم محليًا وخارجيًا دون قيود.
ومن خلال هذه المبادرة، يسعى بنك الإعتماد اللّبناني إلى المساهمة في تعزيز الشّمول المالي (Financial Inclusion ) في البلاد”.

وأضافت بدير: “يرمز Wink Pay إلى الإلتزام بالإبتكار والمرونة المستوحى من قصة نجاح Revolut عالميّا، حيث يقدّم بديلًا حديثًا ،مريحًا وفعّالًا من حيث التّكلفة عن الخدمات المصرفيّة التقليديّة.

من خلال Wink Pay، استطعنا تبسيط ورقمنة عمليّة تسجيل العملاء، فضلًا عن تسهيل المدفوعات والتحويلات عبر الإنترنت الى الخارج (OutBound) واستقبال التحويلات الواردة من الخارج (InBound) خاصّة وأنّ العملاء يبحثون الآن وأكثر من أي وقت مضى عن وسائل موثوقة ومريحة لإدارة مدفوعاتهم وتحويلاتهم بشكل فعّال دون الحاجة الى حساب مصرفي”.

من جهته، قال ماريو مكاري، نائب رئيس شركة فيزا للشرق الأوسط:”في فيزا، نحن متحمسون للشراكة مع بنك الإعتماد اللبناني و شركة Codebase Technologies لإطلاق منتجات مبتكرة ، ونحن فخورون بهذا الجهد التعاوني لإطلاق Wink Pay إلى السوق”.
واصل قائلاً: “إن إصدار البطاقات الافتراضية الفورية ستعصرن طريقة دفع المستهلكين من خلال توفير حلول دفع فعالة ،آمنة وسهلة. مع هذه البطاقات الافتراضية، يمكن للعملاء اتمام مدفوعاتهم الرقمية على الفور، مما يعزز تجربة العميل بشكل كبير. وباستخدام البنية التحتية العالمية الآمنة للدفع من فيزا وقدرات منع الاحتيال المتقدمة، يمكن للعملاء الاستمتاع بالراحة لأن مدفوعاتهم آمنة ومطمئنة .”
كذلك صرّح تامر المؤجه، المدير العام لشركة Codebase Technologies في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “يمكن تلخيص تطبيق Wink Pay في ثلاث كلمات: سهل، سريع وفعّال. بداية” من العلامة التجارية إلى العناصر التفاعلية، تم تصميم كل شيء بعناية لاستهداف الجيل الأصغر سنًا دون أي عمليات معقدة وغير ضرورية. عملية التسجيل وفتح الحساب والتحقق من هوية المستخدم إلكترونياً وإصدار البطاقة هي عملية سريعة، لا تنطوي إلا على ثلاث خطوات؛ علاوة على ذلك، لا يلزم اي إيداع لبدء استخدام الخدمات”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

اقتصاد

البنك الدولي: نمو مرتقب بنسبة 4.7% في اقتصاد لبنان عام 2025

Published

on

أصدر البنك الدولي تقرير “المرصد الاقتصادي للبنان – ربيع 2025” بعنوان “تحوّل في المسار؟”، مشيرًا إلى أن الاقتصاد اللبناني قد يشهد نموًا بنسبة 4.7% في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي خلال عام 2025، مدفوعًا بالتقدم المتوقع في تنفيذ خطة حكومية متعددة القطاعات للإصلاح، وتعافي قطاع السياحة، وارتفاع الاستهلاك، إلى جانب تدفقات رأسمالية وافدة رغم محدوديتها.

وأشار التقرير إلى أن هذا النمو المرتقب لا يُخفي واقع الاستقرار السياسي والأمني الهش في البلاد، فضلًا عن استمرار الأزمة المالية غير المعالَجة، والتي ما زالت تعيق تدفّق الاستثمارات الخاصة والتمويل الخارجي الضروريين للنهوض الاقتصادي.

وفي المقابل، عدّل البنك الدولي تقديراته لانكماش الناتج المحلي لعام 2024 إلى 7.1% بدلًا من 5.7%، ما يرفع التراجع التراكمي في الناتج منذ عام 2019 إلى نحو 40%، وهو ما يعكس عمق الأزمة المستمرة.

وبحسب التوقعات، قد يتراجع معدل التضخم في لبنان إلى 15.2% في عام 2025، بافتراض استمرار استقرار سعر الصرف وتراجع التضخم العالمي، في حين يُرتقب أن تؤدي زيادة الإيرادات العامة، وإقرار موازنة متوازنة، إلى تحسين محدود في الإنفاق على الخدمات الأساسية، رغم استمرار الضغوط المالية الكبيرة، ما يتطلب إصلاحات هيكلية أوسع لضمان الاستدامة.

وقال المدير الإقليمي لإدارة الشرق الأوسط في البنك الدولي، جان كريستوف كاريه، إن التطورات السياسية الأخيرة أحيت الزخم نحو الإصلاح، ووفرت فرصة لمعالجة جذور الأزمات المركبة في لبنان، مشددًا على أهمية تبنّي تدابير قابلة للتنفيذ وذات أثر ملموس.

وسلّط التقرير الضوء على المخاطر الناجمة عن حالة عدم اليقين في بيئة التجارة العالمية، لافتًا إلى أن الأثر المباشر على لبنان قد يكون محدودًا نظرًا لانخفاض نسبة الصادرات إلى الأسواق الكبرى، لكنه نبّه إلى احتمال تأثيرات غير مباشرة قد تطال الاستثمار والتضخم والنشاط الاقتصادي عبر القنوات العالمية.

وتناول التقرير تحليلًا مفصلًا لاتجاهات التضخم وسعر الصرف الفعلي الحقيقي، مشيرًا إلى أن تدهور سعر صرف الليرة كان العامل الأبرز خلف موجات التضخم منذ عام 2019. وأوضح أن اتساع الدولرة قد يساهم في استقرار معدلات التضخم مستقبلاً، ولكنها ستبقى أعلى من المتوسط العالمي بفعل عوامل محلية مستمرة.

وتضمّن التقرير “فصلًا خاصًا” يتناول خطة عمل إصلاحية لمدة عام، مستندة إلى خبرات البنك الدولي في لبنان على مدى عقدين، وتتضمن إجراءات مجدية وقابلة للتطبيق تنسجم مع أولويات الحكومة الحالية، بهدف استعادة الاستقرار المالي، وتعزيز ثقة المواطنين، وتأسيس نموذج تنموي اقتصادي جديد ومستدام.

Continue Reading

اقتصاد

تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب

Published

on

انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين.

واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار.

وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد “لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار”.

Continue Reading

اقتصاد

الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

Published

on

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.

لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.

لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.

Continue Reading

Trending