اقتصاد
آلة البصم لاستجداء أموال الدول المانحة؟

لا يعدم وزير التربية، عباس الحلبي، وسيلة كي يثبت للدول المانحة أن الأمور تجري بالشفافية اللازمة للحصول على التمويل اللازم للامتحانات الرسمية والحوافز بالدولار الأميركي للأساتذة والموظفين. وآخر التعاميم صدر في 12 الجاري يحمل الرقم 18، ويشترط وجوب بصم الموظفين والعاملين في مختلف الوحدات في وزارة التربية والمديرية العامة للتعليم المهني والتقني والمناطق التربوية، لاستحقاق الأربعة رواتب المُقرة في المرسوم 11227 الصادر بتاريخ 18/4/2023 وتعويض بدل النقل الشهري، والمستحقين، ابتداءً من نهاية أيار الماضي.
التعميم يأتي متأخراً نحو شهرين عن المرسوم الذي يقر التعويضين، والذي ينص في مادته الرابعة على أن تُعتمد آلة البصم الإلكترونية، وأن تُعتمد الجداول الصادرة عنها لتحديد المستحقات من التعويضين، فلماذا هذا التأخير؟ وهل سيحرم ذلك الموظفين من التعويض، ولا سيما أن التعميم يشير إلى أن عدم إثبات الحضور وفق الطريقة المحددة لهذا الإثبات، أي آلة البصم أو جداول منظّمة أصولاً ومقترنة بتوقيع الرؤساء التسلسليين والمدير العام (في حال عدم وجود الآلة) سيؤدي إلى فقدان الحق في الحصول على التعويضين. علماً أن التعميم يلفت إلى أن آلة البصم ستتأمّن خلال أسبوع في كل مكان على الأكثر. فماذا عن تعويضات الاعمال التحضيرية للامتحانات ابتي سبقت التعميم والتي بدأت منذ نحو شهر؟
يربط التعميم استحقاق تعويضات الامتحانات الرسمية بآلة البصم في الوزارة والمديرية والمناطق التربوية أو بالسجلّ الموجود لدى دائرة الامتحانات في الوزارة ومصلحة الامتحانات في مديرية التعليم المهني، وهذا يعني أن كل الموظفين في الإدارة المركزية في كل من الوزارة والمديرية الذين سيعملون في الامتحانات سيبصمون مرة ثانية لأن عملهم في الامتحانات يجري خارج دوامهم الرسمي. أما أساتذة الملاك والمتعاقدون الذين سيشاركون في الامتحانات وليست لديهم آلة بصم فسيحضرون إلى مكتب رئيسة دائرة الامتحانات الرسمية، أمل شعبان، ورئيس مصلحة الامتحانات في مديرية التعليم المهني، جوزيف يونس، للتوقيع على سجلّ الحضور. فمن يراقب الجداول التي سيوقّع عليها الأساتذة في الدائرة والمصلحة خارج آلة البصم، وهؤلاء يشكلون أكثر من 95% من العاملين في الامتحانات الرسمية؟
ماذا لو تكرر ما حصل في مديرية التعليم المهني عندما أوقفت المديرة العامة بالتكليف هنادي بري آلة البصم 15 يوماً ثم أعادت تشغيلها بعد حضور التفتيش التربوي والإداري؟
اقتصاد
تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب

انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين.
واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار.
وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد “لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار”.
اقتصاد
الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.
لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.
لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
اقتصاد
ارتفاع أسعار النفط 7% مع تبادل إسرائيل وإيران الغارات الجوية

قفزت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة بعد تبادل إسرائيل وإيران ضربات جوية، مما أجج مخاوف المستثمرين من أن يعطل القتال صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 4.87 دولار، أو 7.02 %، إلى 74.23 دولار للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13%، لتسجل مستوى مرتفعا خلال جلسة عند 78.5 دولار للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني.
وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 4.94 دولار، أو 7.62 %، إلى 72.98 دولار، وقفز خلال الجلسة أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/ كانون الثاني عند 77.62 دولار، وفق “رويترز”.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام