Connect with us

إتصالات

“أوجيرو” تتحوّل الى بورصة وأسعارها “طلوع”: الزيادات على “الانترنت” و “الاتصالات” ستصبح 7 أضعاف

Published

on

أضحت الاتصالات في لبنان مصدر ثقل على اللبنانيين، فالأسعار الى زيادة سواء ارتفع الدولار او تراجع، بيد ان هذه الحالة تؤثر في الطبقات الفقيرة من ذوي الدخل المحدود، والفئات التي تتقاضى رواتباً بالليرة اللبنانية وينضم إليهم الموظفون في القطاع العام.

فالأسعار صارت هستيرية والزيادات غير المنطقية لباقات الانترنت تفوق رواتب الكثير من الاسر، والاضطراب بدا واضحا في الشارع اللبناني وعلى مواقع التواصل الاجتماعي بعد الحديث عن ارتفاع تعرفة “الاتصالات” حتى بات الناس يتذمرون من أي قرار وزاري مهما تدنّى شأنه. وبحسب المعلومات ان الزيادة ستشمل رسوم الخطوط الثابتة، وكلفة المكالمات وأسعار باقات الانترنت لدى مشتركي اوجيرو البالغ عددهم 419 ألف مشترك يقابلهم 600 ألف مشترك في الشبكات غير الشرعية وأسعار موزعي الاحياء تتخطى التعرفة الرسمية.

الزيادة فاقت الـ 7 اضعاف

بالموازاة، تضاعفت أسعار شركتي الخلوي 7 اضعاف تقريبا، وخدمات اوجيرو بحدود الـ 4 اضعاف. والأسعار التي تحتسب على أساس دولار “صيرفة” أيضا تضاعفت من 25 الى 86 ألف ليرة، في حين ان سعر الصرف في السوق السوداء بلغ 94 الفا للدولار الواحد. وبالطبع انعكس ذلك على الكلفة التشغيلية لـ اوجيرو بسبب مصاريف المحروقات وتحسين رواتب واجور الموظفين واعمال الصيانة وغيرها من الأمور التي على ما يبدو ان المواطن صار المسؤول عنها عوضا عن الدولة.

كلفة المازوت أكبر من تشغيل الطاقة

في سياق متصل، قال وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جوني القرم خلال اجتماع خصص للبحث في شؤون قطاع الاتصالات ترأسه رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، “لقد عرضنا واقع الوزارة وقطاع الاتصالات وبحثنا زيادة تعرفة اوجيرو التي ستُطرح في جلسة مجلس الوزراء يوم الخميس المقبل، وتأمين الأموال لشراء المازوت بقيمة 9 ملايين دولار أميركي”. وكشف، “ان الوزارة تلقت موافقة مبدئية على الطلب الذي تقدمت به سابقا للحصول على طاقة شمسية من الجانب الصيني، ونحن نتابع الموضوع، مشيرا الى ان قيمة المبلغ حوالى 8.50 مليون دولار اميركي”.

والسؤال الذي يطرح نفسه ما بين تأمين الأموال لشراء المازوت وكلفة الطاقة الشمسية اليس من الاجدى تركيب الطاقة وتجنيب المواطن مزيداً من الأعباء والضرائب؟ وأين الحكمة من هكذا قرار لا يكبح هدراً ولا يغني عن زيادة؟

الخدمة تراجعت!

في سياق متصل، قال موظف في وزارة الاتصالات لـ “الديار”، “ان هذا القطاع لم يبادر الى القيام بالإصلاحات المطلوبة ووضع حد حيث مصدر الهدر كما وثق ديوان المحاسبة. لذلك غابت الاستراتيجية الواضحة من قبل الجهات المعنية. أضاف، حتى ان الوزارة لم تلق بالا للخسائر التي تكبّدها المواطن بعد ان قامت بتحويل ارصدة الهاتف الخلوي من الدولار الى الليرة، ومن ثم من الليرة الى الدولار، فخسر المشتركون نحو 90% من ارصدتهم. سائلا، أين الإدارة المركزية من هذا التفريط ولماذا لم تبرر ما قامت به او وجهت اشعارات او إنذارات كما يحدث في الدول التي تحترم مواطنيها، مضيفا، لقد تمّ الغاء باقات دون العودة الى المشتركين وأُعيدت الأرصدة المدفوعة سلفا من جيب المواطن الى شركات الخلوي مثل خدمة “STUDENT PLAN” وغيرها من الخدمات. وختم “الخدمة تراجعت على عكس ما يشاع والدليل ان العاملين على السنترال في كل من الفا وتاتش لا يردون على اتصالات المواطنين”.

الشارع

بالموازاة، ان ما يحدث اليوم في قطاع الاتصالات مماثل لما حدث قبل أشهر في كل من قطاعات المحروقات، الدواء، الخبز والكهرباء واخرها كان دولرة السلع في السوبرماركت وسواها. وسيتم القبول بهذه الزيادات من خلال اجبار المواطنين على الموافقة والدفع، والا العقاب سيكون بفقدان الخدمة او توقفها. وفي الأصل نحن نعاني من أسوأ انترنت واتصالات في العالم مما يؤكد ان زيادة التعرفة امر غير منصف لأنها ستساوي سبعة اضعاف. على مقلب متصل فان الشركات ليست معنية بهذا الشطط ما يعني ان المواطن وحده من يتحمل فائض ضريبة غير عادلة.

والسؤال الذي يطرح نفسه كيف أعفت وزارة الاتصالات الشركات ومشغّلي الانترنت غير الشرعي، وحمّلت المواطن اضافات غير مبررة او منطقية؟

ولماذا دائما التذرع بالمحروقات في حين ان اعمال الصيانة لاستمرار تشغيل السنترالات واجراء الإصلاحات المطلوبة محصورة بحدوث طارئ؟

وفي هذا السياق، اعتبر ناجي بجاني وهو صاحب محل لبيع الهواتف الخلوية، “ان سعر الدولار تضاعف بشكل دراماتيكي أي حوالى الـ 3.3 مرات والذي يوازي 94 الفا تقريبا.

تراجع في شراء الدولارات

وأشار بجاني الى ان أصحاب المتاجر يحتسبون سعر الدولار الواحد بـ 100 ألف ليرة أي يربحون بكل دولار حوالى الـ 6 الى 10 الاف ليرة لبنانية. وقال لـ “الديار”، “المواطن يتحمل عجز المؤسسات الرسمية والوزارات التي تحاول القيام بمهامها ولكن من جيوب الناس”.

أضاف “الكثير من زبائني في منطقة برج حمود يحاولون تعبئة هواتفهم فقط بالأيام حتى لا يحترق الخط، وهناك اقبال خجول من المواطنين الذين يشترون الدولارات للاشتراك في باقات الانترنت، لافتا، الى ان 20 في المئة من المواطنين الغوا اشتراك “WI FI” وباتوا يتّكِلون على 4G في هواتفهم و50% يعتمدون فقط على الانترنت المتوافر في المنزل او مكان العمل”.

وتابع “وزارة الاتصالات تحاول اغراء المواطن من خلال الاشتراك في باقات تضم 60 دقيقة كلام و60 رسالة قصيرة بـ 6.9 $ مقابل 3 جيغا”، مشيرا الى انها تعتمد سعر دولار منصة صيرفة وتتداوله في المعاملات الرسمية والتسعيرات الا ان المؤسسات والتجار وحتى الافراد يعتمدون سعر صرف مخالف والفوارق شاسعة”.

إتصالات

رندا بدير والشغف بعالم الخدمات المصرفية الالكترونية

Published

on

رندا بدير نائب المدير العام ورئيسة مجموعة الخدمات المصرفية الالكترونية في بنك الاعتماد اللبناني لها مشوار طويل جدا في أعمال القطاع المصرفي وتحديدا الخدمات الالكترونية إذ كونت خبرة واسعة جدا في هذا المجال جعلتها مرجعا يعتمد عليه

  1. انت عملت مع ثلاثة مصرفيين كبار خلال مسيرتك المهنية . فما الذي اكتسبته منهم وكيف تصفينهم؟

عملتُ مع ثلاثة من كبار المصرفيين الذين تركوا بصمة بارزة في القطاع المالي، وجميعهم عمالقة في عالم المصارف، أكنّ لهم كل الاحترام والتقدير. ما يجمعهم حقًا هو النجاح، المثابرة، العمل الدؤوب، والذكاء الاستثنائي.القاسم المشترك بينهم هو شغفهم بالنجاح، رؤيتهم المستقبلية الثاقبة، وإصرارهم على تحقيق التميز، وهي صفات جعلتهم من أعمدة القطاع المصرفي. من خلال العمل معهم، تعلّمت الكثير واكتسبت خبرات ثمينة كان لها أثر كبير في مسيرتي المهنية.

2– لقد قسمت حياتك العملية إلى عدة مراحل لذا انت الآن في أية مرحلة؟

لكل مرحلة من رحلتي المهنية بصمتها الخاصة.

 بدأت في فرنسا بنك حيث  قمت بادخال  البطاقات الائتمانية الى السوق المصرفي اللبناني و من ثم السوري ، ثم انتقلت إلى بنك عوده، حيث ركزت على الابتكار في  وسائل الدفع الإلكتروني والخدمات المصرفية المتطورة.

 أما حاليًا ، فأواصل مسيرتي في بنك الاعتماد اللبناني، حيث انضممت إليه  في عام  2018 وأعمل على تطوير حلول الدفع الرقمي وتعزيز الابتكار في القطاع المصرفي . لكن الأزمة المالية التي ضربت لبنان جاءت أسرع مما توقعنا، مما أدى إلى توقف العمل المصرفي التقليدي وإصدار البطاقات  الكلاسيكية .عندها، انتقلت الى ايجاد حلول الكترونية تتماشى مع حاجات السوق  وواقع المستهلك الذي أصبح لا  يتقبل التعامل مع المصارف في ظل هذه الأزمة .

لذلك قمت باصدار خدمة  “Wink Neo” , و هي عبارة عن بنك رقمي Digital bank)) مستقل بالكامل عن النظام المصرفي التقليدي، بحيث يمكن لأي شخص بغض النظر عن مهنته أو وضعه المالي التسجيل عبر المنصة، فتح حساب في المصرف والحصول على بطاقة مسبقة الدفع، تعبئتها و استعمالها لتحويل الأموال وإجراء جميع المعاملات المالية بسهولة دون الحاجة إلى التعامل المباشر مع المصارف التقليدية.

هذا التحول الرقمي شكل نقلة نوعية في القطاع المالي، حيث وفر حلولًا عملية وسريعة للأفراد الذين يواجهون صعوبة في الوصول إلى الخدمات المصرفية التقليدية، ما جعل المصرف الرقمي خيارًا أساسيًا في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.

3 كيف يسهم Wink Neo  في استعادة ثقة المستهلك اللبناني بالقطاع المصرفي؟

 فكرة”  Wink Neo ” هي من أهم وأحدث الابتكارات التي أطلقناها  و ما يميزها  هو سهولة الوصول إليها  حيث يمكن لأي شخص لا يرغب في التعامل مع المصارف التقليدية الدخول إلى المنصة و تقدم الخدمات المالية التي يحتاجها الفرد دون ان يكون عنده حساب مصرفي والحصول على بطاقة و استعمالها Locally  and Internationally .

نظام التحويلات في wink neo  متطور للغاية , اذ يتيح للمستخدمين ارسال الأموال من بطاقة الى أخرى , أو الى حساب مصرفي داخل البلاد و خارجها , أو حتى الى wallets)).

هذه المنظومة تمثل انجازا كبيرا , حيث تربط بين منصات التحويل الرقمية باستخدام             visa   و  MasterCard  مما يسهل العمليات المالية بطريقة سريعة و امنة .

كما أننا  نحن في صدد اطلاق خدمة أخرى خاصة بالشركات الصغيرة والمتاجر تحت اسم “Wink Business”، ونعمل على تطوير خدمة جديدة  في المستقبل القريب متعلقة بالقروض تحت اسم “Wink Lending”.

لذلك، من خلال استخدام هذا التطبيق، سيتمكن المستهلك من استعادة ثقته تدريجيًا والتعامل مع المصرف خطوة بخطوة، إلى حين إصدار الدولة قوانين جديدة تضمن حماية ودائعه واسترجاعها .

4– بماذا تختلف خدمتكم عما تقدمه بقية البنوك على هذا الصعيد؟

خدمتنا “Wink Neoهي عبارة عن  مصرف رقمي مستقل له بنيته و له زبائنه

الخاصة و مصممة لتلبية احتياجات جميع فئات الناس ومختلف أعمالهم دون التقيد بحدود أو متطلبات مصرفية تقليدية . أما باقي المصارف، فقد استخدموا الاسم ذاته Neo bank، لكنه في الواقع مجرد اسم  لخدمة Mobile Banking التابعة للمصرف، وهو عبارة عن تطبيق يتيح لعملاء البنك فتح حساب وإدارته عبر الموبايل  . أما Wink Neo فهو كما ذكرت سابقا , مصرفا رقميًا مستقلاً مصممًا خصيصًا لغير المتعاملين مع البنوك(unbanked).

من خلال هذه المبادرة، أسعى إلى المساهمة في تعزيز الشمول المالي في لبنان، وفتح آفاق جديدة للأفراد والشركات، عبر تقديم حلول مالية رقمية حديثة تلائم التحديات الاقتصادية الحالية وتواكب التحولات العالمية.

5– كأنكم دخلتم في منافسة شركات تحويل الأموال؟

نحن لا ننافس شركات الأموال بل على العكس، نعمل لدعم عملياتها حيث نقوم بإصدار البطاقات لها لاستخدامها في المعاملات المالية، بالإضافة إلى تمكين التحويلات من بطاقة إلى أخرى وإلى المحافظ الرقمية.

لقد أنشأنا هذا النظام ليخدم الجميع، فهو حل إلكتروني شامل ومستقل عن البنوك التقليدية، يتيح لأي شخص إجراء معاملاته المالية بسهولة ومرونة، دون التقيد بالنموذج المصرفي التقليدي.

6 من تعتقدين أنه سيخلفك في هذا العمل؟

أنا أسعى دومًا لإعداد الجيل القادم ليكون قادرًا على تحمل المسؤولية، لكن حتى الآن لم أوفق في العثور على خليفة جاهز لاستلام هذا العمل. يبدو أن الجيل الجديد يميل إلى الحصول على النتائج الجاهزة دون السعي لفهم التفاصيل والعمق اللازم، مما يجعل المهمة أكثر تحديًا.

رغم ذلك، أنا أملك شغفًا كبيرًا ومثابرة لا تلين، وأسعى دائمًا لغرس هذه القيم لدى فريق عملي. على مدى 11 عامًا، كنت أسافر سنويًا إلى جامعة ستانفورد، حيث أمكث لشهرين إلى ثلاثة أشهر أتعرف خلالها على أحدث التقنيات وبرامج الديجيتال في العالم. هذه التجارب كانت بمثابة وقود لإبداعي وتطوير مهاراتي، مما يعكس حرصي على البقاء في طليعة الابتكار رغم التحديات المتزايدة.

7- كيف تغير سوق المصارف و ما أبرز التحولات التي شهدها؟

بعد الأزمة المالية، تحول مشهد العمل في البنك بشكل جذري؛ فقد أصبحت الثقة في البنوك ضعيفة وتحولت الثقة إلى التعامل بالنقد مباشرة. لقد واجهنا تحديًا كبيرًا خلال عامي 2023-2024 في إقناع التجار باستخدام البطاقات الائتمانية، خاصةً وأن البنوك توقفت عن إصدارها بسبب تراجع الإقراض. كما انخفضت بشكل ملحوظ عمليات إصدار البطاقات حتى أصبحت قبولها أمرًا شبه مستحيل. رغم كل ذلك، بذلنا جهودًا مضنية لإقناع الناس بقبول البطاقات الواردة من الخارج، وحقّقنا بعض التقدم في هذا المجال، وأنا أعمل يوميًا على إنجاح هذه العملية.

 في النهاية ، تواجه البنوك وضعًا صعبًا للغاية بسبب اهتزاز ثقة العملاء بها ونأمل أن تعمل الدولة والحكومة على إصدار حلول مصرفية جديدة تُعيد ثقة العملاء وتنشط العجلة الاقتصادية.

8-هل كان حلمك التخصص في هذا المجال؟

لطالما حلمتُ بالتخصص في مجال الهندسة، لكن حياتي أخذت مسارًا مختلفًا عندما تزوجت في سن السابعة عشرة، مما جعل متابعة الدراسة التقليدية تحديًا كبيرًا مع مسؤوليات الأسرة والأمومة.

 ومع ذلك، لم أتخلَّ عن طموحي، فدرستُ إدارة الأعمال في الجامعة الأمريكية، ثم انتقلتُ إلى علم الاجتماع، قبل أن أكتشف شغفي الحقيقي بالأرقام وعالم المصارف، فواصلتُ دراستي وحصلتُ على ماجستير في إدارة البنوك. في تلك الفترة، كانت ابنتي تستعد لدخول مجال الهندسة، فقررتُ أن أوجه شغفي نحو دعم بناتي وتعليمهن. كان هدفي أن أكون قدوة لهن” Role Model” يلهمهن للنجاح والاستقلالية، كما كنت أسعى لتحقيق ذاتي على جميع المستويات.

9-أين بناتك اليوم؟

بناتي جميعهن يعيشْن ويعملْن في الخارج، بينما أواصل حياتي هنا في لبنان.

10-لماذا لم تكرري تجربة الزواج بعد وفاة زوجك؟

لم أفكر في تكرار تجربة الزواج بعد وفاة زوجي لأنني كنت مكتفية من الناحيتين المادية والاجتماعية ,فأنا محاطة بالأصدقاء والمقربين، كما أن انغماسي في العمل وتحقيق الأهداف شغل حيزًا كبيرًا من حياتي. بالإضافة إلى ذلك، كنت حريصة على تحقيق التوازن بين مسيرتي المهنية وتربية بناتي الأربع، لتمكينهن من الوصول إلى ما هن عليه اليوم .

11-هل لبناتك نفس الشغف بالعمل وتحقيق النجاح؟

بناتي يتمتعن بشغف وإبداع يفوقانني , واليوم أصبحت كل واحدة منهن متميزة في مجالها.

إحداهن درست هندسة المشاريع، والأخرى Graphic Designer، و الثالثة  مخترعة

مبدعة تخصصت في  هندسة الكمبيوتر فهي شغوفة بالروبوتات وأسست شركتها الخاصة     

LITTLE BITS  “في سن 25 عاما حيث طورت منتجا تعليميا لللأطفال بهدف تعزيز

“دمقرطة التكنولوجيا” وتمكين الأجيال الناشئة من استخدامها بطرق مبتكرة .

 أثمر نجاح هذا الأختراع على حصولها على جائزة عالمية و اختيارها ضمن أهم 30 مخترع في العالم .أما ابنتي الرابعة فهي مخرجة أفلام فازت بعدة جوائز في مهرجانات سينمائية عالمية، وقد شاركت هذا العام في الأوسكار.

Continue Reading

إتصالات

دولة تتخذ إجراءات عاجلة لمنع أي هجوم سيبراني من إسرائيل

Published

on

اتخذت الجهات المعنية في العراق، إجراءات وخطوات عالية المستوى لمنع أي هجوم “سيبراني”، قد يتعرض له العراق في ظل التوترات التي تشهدها المنطقة حاليا، وفق ما قالته مصادر حكومية عراقية.

وأفادت المصادر أن “هناك لجنة عليا متخصصة في الأمن السيبراني، وهي عالية الحرفية والمهارة، إضافة إلى دور جهاز الأمن الوطني في تحصين الفضاء السيبراني عراقيا”.

وبحسب أحد المصادر فإن “الضربة السيبرانية غير متحققة وغير ممكنة سواء كانت من قبل إسرائيل أو من أي جهة أخرى خارجية أو داخلية”، مؤكدة “وجود تحصينات عالية بهذا المجال”.

ونفت وزارة الداخلية العراقية في وقت سابق وجود هجوم سيبراني مرتقب على العراق، لكنها دعت في نفس الوقت كافة المشتركين إلى الامتناع عن فتح الإيميلات والملفات والروابط ومقاطع الفيديو غير المسجلة على اليوتيوب وعدم تداول الصور في الصباح والمساء والملصقات وفتحها وإرسالها للآخرين.

وبعد شن “المقاومة الإسلامية في العراق” هجمات صاروخية على أهداف عسكرية في إسرائيل، وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من الجنود الإسرائيليين تبرز في العراق مخاوف من شن إسرائيل ضربات جوية على العراق.

Continue Reading

إتصالات

بعد الغارة على محطة إرسالها في طيرحرفا.. بيان من “تاتش”

Published

on

صدر عن ادارة شركة “تاتش” البيان الاتي”
“تتقدم إدارة شركة تاتش بأحر التعازي لإدارة شركة Powertech المتعهدة أعمال الصيانة للشركة، والدفاع المدني في كشافة الرسالة الإسلامية، بسقوط كل من يوسف فادي جلول من Powertech وغالب حسين الحاج من الدفاع المدني لكشافة الرسالة الإسلامية شهيدين لدى قيامهما بواجبهما ومواكبة فريق عمل “تاتش” للقيام بأعمال الصيانة لمحطة إرسالها في بلدة طيرحرفا، على أثر غارة اسرائيلية استهدفت المحطة بعد ظهر اليوم. 
كما تتقدم بأصدق التعازي لعائلتي الشهيدين على أن يمنهما الله بالصبر على هذا المصاب الأليم.
 
وتؤكد شركة “تاتش” أنها تأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر للمحافظة على سلامة فريق عملها وكل الفرق المواكبة لها من مسعفين وعناصر الجيش اللبناني وفريق عمل شركة Powertech، وذلك عبر الاستحصال على الأذونات المسبقة من الجهات المختصة قبل الحضور إلى أي موقع، كالإذن الذي حصلت عليه من اليونيفيل اليوم للتوجه إلى بلدة طيرحرفا وإجراء أعمال الصيانة”.

Continue Reading

Trending