اقتصاد
إجراءات إستثنائية لوزارة الماليّة… إليكم البيان التالي

صدر عن المكتب الإعلامي في وزارة المالية البيان التالي:
بسبب العدوان الإسرائيلي الإرهابي المستمر على لبنان، أعلنت وزارة المالية عن إجراءات استثنائية تتعلق بتسهيل انجاز معاملات المواطنين الخاضعين لإشراف المصلحة المالية الإقليمية في محافظة النبطية والمصلحة الإقليمية في محافظة بعلبك الهرمل وفيها:
“حيث أنه نتيجة لإستمرار الإعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية كافة،
وحيث أنه بنتيجة تلك الإعتداءات أقفلت قسراً المصالح المالية الإقليمية في محافظتي النبطية وبعلبك الهرمل, مما أعاق إنجاز المعاملات العائدة للمكلفين الخاضعين لهاتين المصلحتين,
،وحيث أن العديد من المواطنين الخاضعين لإشراف هاتين المصلحتين قد انتقلوا إلى مناطق أخرى،لذلك،
يهم وزارة المالية أن تعلم المواطنين الخاضعين لإشراف المصلحة المالية الإقليمية في محافظة النبطية والمصلحة المالية الإقليمية في محافظة بعلبك – الهرمل، أنه بإمكانهم تقديم طلبات معاملاتهم الضرورية, لدى الوحدة الضريبية المختصة الأقرب إلى مكان تواجدهم ولدى فريق العمل التابع لهاتين المصلحتين الذي تمّ استحداثه في مبنى وزارة المالية كورنيش النهر – بيروت, وذلك خلال أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس من كل أسبوع، ابتداءاً من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الساعة الثالثة عشر،
تشمل المعاملات الضرورية على سبيل التعداد وليس الحصر ما يلي:
إعلام بالرقم الضريبي.
طلب إفادة بالوضع الضريبي.
طلب بدل عن ضائع عن شهادة التسجيل.
طلب نسخ عن التصاريح أو عن شهادة التسجيل (طبق الأصل).
طلب إفادات عسكريين للحصول على بطاقات خدمات اجتماعية.
تزويد المواطنين بالمفاتيح الإلكترونية.
الحصول على ترخيص حكم حصر إرث.
الإفادات المطلوبة للاشتراك في الصفقات العمومية عملاً بقانون الشراء العام.”
وفي مجال آخر وللأسباب عينها أصدر الوزير الخليل مذكرة تتعلق بالترخيص استثنائياً للمواطنين التقدم بطلب إصدار حكم حصر إرث لمورثيهم لدى أي من الوحدات المختصة برسم الانتقال وفيها:
“بسبب الإعتداءات الإسرائيلية الإرهابية على المناطق اللبنانية كافة وما نتج عنها من نزوح لأعداد كبيرة من المواطنين اللبنانيين،
وبناءً على الإقفال القسري للمصلحة المالية الإقليمية في محافظة النبطية والمصلحة المالية في محافظة بعلبك – الهرمل،
وبناءً على عدم قدرة الكثير من الموظفين على الالتحاق بمراكز عملهم،
وبناءً على ضرورة تمكين ورثة الشهداء وسائر المتوفين من تقديم طلب حكم حصر إرث من الإدارة الضريبية بهدف تقديمها للقضاء المختص،
وبناءً على ضرورة التخفيف عن المواطنين مخاطر الانتقال بين المناطق وأعباء هذا الانتقال،
يطلب إلى دائرة رسم الانتقال في بيروت وكافة المصالح المالية الإقليمية في المحافظات، بالنسبة للوفيات الحاصلة داخل الأراضي اللبنانية التقيد بما يلي:
حفظ هذه التصاريح وأرشفتها على نظام مكننة رسم الانتقال، من قبل الوحدة التي استلمت التصريح على أن تحيلها لاحقاً إلى الوحدة التي يقع ضمن نطاقها مكان سكن المتوفي الوارد في وثيقة الوفاة.
يعمل بهذه المذكرة فور صدورها ولغاية إنتفاء سبب إصدارها.”
استقبال طلبات الترخيص بإجراء حكم حصر إرث للمتوفين، استثنائياً لدى أي من الوحدات المختصة برسم الانتقال.
اقتصاد
ماذا حدث لأسواق إيران وإسرائيل بعد حرب الـ12 يوما؟

بعد مرور 40 يومًا على توقف الصواريخ بين إيران وإسرائيل، بدأت تتضح ملامح التأثيرات الاقتصادية المختلفة للحرب التي استمرت 12 يومًا وانتهت في يونيو/حزيران، والتي كبّدت الطرفين خسائر مالية كبيرة، لكن بنتائج متباينة جذريًا.
فبينما دخل الاقتصاد الإيراني في دوامة من الانهيار، أظهرت مؤشرات السوق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على التعافي، مدفوعة بهيكل اقتصادي أكثر تنوعًا، ومؤسسات مالية أكثر شفافية، وعلاقات راسخة بالأسواق العالمية.
الاقتصاد الإيراني: خسائر فادحة وعجز عن الاستجابة
قدّرت منصة “إيران واير” الخسائر الإيرانية المباشرة وغير المباشرة بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار، في ظل اقتصاد مُثقل أصلًا بالعقوبات والتضخم.
سجّل الريال الإيراني تراجعًا حادًا خلال الصراع، إذ انخفض من 820 ألف تومان للدولار إلى نحو 880 ألفًا، وسط تقلبات حادة وتوقف شبه تام لنشاط تجار العملات بانتظار مؤشرات سياسية خارجية.
كما تدهورت سوق الأسهم الإيرانية بعد إعادة فتحها في 28 يونيو، رغم تدخل البنك المركزي بضخ نحو 60 تريليون تومان (680 مليون دولار)، وفرض قيود صارمة على التداول. ومع ذلك، تراجعت البورصة بنسبة 5% عن مستويات ما قبل الحرب، وخسرت نحو 40% من قيمتها الحقيقية بسبب موجات بيع واسعة وهروب المستثمرين.
بلغت الأزمة ذروتها في 9 يوليو، حين اقتحم مستثمرون غاضبون مبنى بورصة طهران احتجاجًا على خسائرهم.
وفي السياق الأوسع، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بأكثر من 10% في يونيو، وتزايدت معدلات البطالة، وسط ما وصفه المسؤولون بـ”الركود العميق”. وشُلّت قطاعات واسعة من الاقتصاد بسبب الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والغاز والمياه، ما أدى إلى توقف الإنتاج في معظم القطاعات غير الأساسية.
ويحذر خبراء من دخول إيران في “حلقة مفرغة”، حيث تمنع أعباء الحرب ومشكلات البنية التحتية النمو الاقتصادي المطلوب لتجاوز الأزمة.
إسرائيل: خسائر أقل وانتعاش أسرع
من جهته، أعلن البنك المركزي الإسرائيلي عن خسائر مباشرة بقيمة 12 مليار دولار، مع تقديرات مستقلة تشير إلى أن التكاليف الإجمالية قد تصل إلى 20 مليار دولار.
ورغم ذلك، أظهرت الأسواق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على امتصاص الصدمة:
ارتفعت قيمة الشيكل بنسبة 8%، من 3.68 إلى 3.35 شيكل مقابل الدولار.
قفز مؤشر TA-35 بنسبة 12.7%، بينما سجّل مؤشر TA-125 الأوسع نطاقًا ارتفاعًا بنحو 8%.
بلغت الأسواق الإسرائيلية أعلى مستوياتها خلال 52 أسبوعًا في 19 يونيو – اليوم ذاته الذي زعمت فيه وسائل إعلام إيرانية أن صواريخ الحرس الثوري “دمرت” الحي المالي في تل أبيب.
ورغم ارتفاع معدل البطالة مؤقتًا إلى 10% في يونيو، إلا أنه عاد سريعًا إلى 2.9%. وبلغ معدل التضخم 3.3% فقط، مقارنة بـ40.1% في إيران.
وظلت شركات التكنولوجيا ومعظم الصناعات الإسرائيلية تعمل دون انقطاع، حيث بقي نحو 95% من المصانع نشطًا خلال فترة القتال.
وساهم الشفافية الحكومية والإفصاح المالي المستمر – بخلاف الغياب شبه الكامل للأرقام الرسمية من طهران – في استعادة ثقة المستثمرين بسرعة.
بنية الاقتصاد تُحدد مصير ما بعد الحرب
كشفت نتائج الحرب عن التباين العميق في هيكلي الاقتصادين:
تعتمد إيران بشكل أساسي على صادرات النفط وتفتقر إلى قاعدة صناعية متنوعة، كما أنها معزولة عن الأسواق العالمية.
في المقابل، تستند إسرائيل إلى اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والتكنولوجيا، ولديها علاقات مالية دولية واسعة.
هذا الفارق البنيوي ساهم في سرعة تعافي الأسواق الإسرائيلية، في وقت تعاني فيه إيران من أزمة متصاعدة وغياب محفزات داخلية قادرة على إحياء النشاط الاقتصادي.
الرواية الإعلامية… واقع مغاير
في حين تحاول وسائل الإعلام الإيرانية التقليل من حجم أزمتها الاقتصادية، مركزة على ما تصفه بـ”الارتباك في الأسواق الإسرائيلية”، تظهر الأرقام والمؤشرات الرسمية أن الرواية مختلفة تمامًا.
وبينما تواجه إيران فترة تعافٍ طويلة ومؤلمة، تبدو إسرائيل في موقع أقوى لإعادة تثبيت استقرارها الاقتصادي، رغم التحديات الأمنية المتواصلة.
اقتصاد
إرتفاع أسعار اللحوم في أميركا
اقتصاد
المالية تحوّل أكثر من 5800 مليار ليرة للضمان الاجتماعي

أعلنت وزارة المالية، في بيان، انها “بصدد تحويل مساهمة مالية للصندوق الوطني الضمان الاجتماعي بقيمة ٥،٨٢٤،٩٤٢،٦١١،٠٠٠ خمسة آلاف وثمانمئة واربعة وعشرون ملياراً وتسعماية وأثنان وأربعون مليون وستماية وأحد عشر ألف ليرة لبنانية، من موازنة العام ٢٠٢٥ مخصصة بمجملها للمرض والأمومة، بعدما سلكت آلياتها المطلوبة عبر موافقة ديوان المحاسبة.
-
Uncategorized8 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع6 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام8 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات6 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات