سرقة كابلات الكهرباء ايضا وايضا

يشتكي المواطنون في المناطق التي تتعرض لسرقة كابلات الكهرباء، من أن الشركة ولدى مراجعتها تبلغهم بعجزها عن إصلاح الخطوط بسبب عدم توفر الأموال، خصوصا ان كلفة مد خطوط جديدة مكلفة، ما يبقى تلك المناطق غارقة في الظلام.

بسطات لبيع البنزين المهرب

يلفت انتباه المارة منذ فترة
‎ على الطرق الدولية دمشق – عمان، دمشق – بيروت، دمشق – حمص، وصولاً إلى شوارع العاصمة السورية الفرعية وجاداتها وأسواقها، وجود عدد كبير من بسطات بيع البنزين اللبناني المهرَّب، وهو ذو لون بنفسجي ومعبَّأ في عبوات شفافة ذات سعات مختلفة تتراوح بين 10 لترات و4 لترات ولترين ولتر واحد،ويبلغ سعر العبوة الواحدة سعة 10 لترات، 85 ألف ليرة سورية (أكثر من 12 دولاراً)، والدولار الأميركي يساوي حالياً أكثر من 7 آلاف ليرة سورية، ويزداد سعر اللتر الواحد كلما قلّت الكمية، إذ يبلغ سعر العبوة 4 لترات ما بين 9000 – 9500، وعبوة اللترين 10 آلاف، وعبوة اللتر الواحد ما بين 10 – 12 ألفًا، فيما يصل سعر صفيحة البنزين (أوكتان 95) في لبنان إلى نحو 20 دولاراً؛ أي أن 10 لترات ثمنها 10 دولارات.

تابع للخبر

‎علم ان المهربين المحروقات بين سوريا ولبنان عمدوا الى استخدام وسائل جديدة، حيث يتم تبديل السيارات المفولة بين حاجزي الحدود ،بأخرى فارغة من البنزين.

مضاربون لمصلحة المصارف

تبين خلال المداهمات والتوقيفات التي قامت بها الأجهزة الأمنية لبعض الصرافين والمضاربين على الليرة بناء للإشارة النيابة العامة التمييز ية، ان بعضهم كان يستخدم أموالا اعترفوا انها عائدة لمصارف محددة.

تحسب خطوة المصارف التصاعدية امنيا

حذرت الأجهزة الأمنية اللبنانية الجهات المعنية من أن خطوة المصارف بالتوقف عن العمل نهائيا ستؤدي إلى حالة من الفتان والفوضى في الشارع سيصعب معها ضبط الوضع، وهو ما يفرض اتخاذ الإجراءات الضرورية قبل موعد الأربعاء.