سياحة
القطاعات السياحية مُستنفرة لإبعاد الانتخابات البلدية عن موسم الصيف والا سينعكس سلباً على اوضاع البلد وعلى المؤسسات السياحية

بانتظار ما سيقرره المجلس النيابي في حال انعقاده من المتوقع ان تطيح تاجيل الانتخابات البلدية بالموسم السياحي في حال اقر المجلس النيابي الى 30 ايلول المقبل وهذا ما ادى الى استنفار القطاعات السياحية ومسارعتها الى اصدار بيان في ساعة متاخرة من مساء امس الاول اعلن فيه إتحاد النقابات السياحية في بيان، انه «على أثر تقديم نائب رئيس مجلس النواب النائب الياس بو صعب إقتراح قانون معجل مكرر لتمديد ولاية المجالس البلدية والإختيارية حتى 30 ايلول 2023، عقد إتحاد النقابات السياحية في لبنان إجتماعا طارئاً وإستثنائياً برئاسة رئيسه بيار الاشقر ومشاركة رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي طوني الرامي ورئيس نقابة أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي ورئيس نقابة أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود ورئيس نقابة أصحاب وكالات تأجير السيارات محمد دقدوق، تم خلاله البحث في تداعيات تأجيل الإنتخابات البلدية والإختيارية وإجرائها في فصل الصيف المقبل».
واهاب الاتحاد، بعد نقاش مطول، «بالسلطات المعنية، لا سيما مجلس النواب عدم إجراء الإنتخابات البلدية في فصل الصيف»، مشيرا الى أن «الأجواء المشحونة التي ترافق هذه الإنتخابات، إن كان عند القيام بالحملات والمهرجانات أو عند إجرائها، في كل مدينة وقرية وبلدة لبنانية من شأنها ان ترتد سلباً على موسم السياحة في الصيف الذي نعول عليه كثيراً لإنقاذ القطاع السياحي ودعم الإقتصاد الوطني بعد ثلاث سنوات من الأزمات والإقفالات المتتالية
وحذر من أن «تجاوز هذه الحقائق العلمية والموضوعية سيؤدي حتماً الى مزيد من التدهور والإنهيار الإقتصادي والى تدمير ممنهج لمؤسسات القطاع السياحي على إختلافها».
رئيس نقابة المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي تساءل عن الاسباب التي تدعو الى تاجيل هذه الانتخابات الى اواخر فصل الصيف وبالتالي لماذا لا يتم ارجائها الى شهر تشرين الاول وهو التاريخ الذي يكون الموسم السياحي على اواخره ويكون قد انتهى الموسم السياحي مطالبا النواب الابتعاد عن الموسم السياحي الذي يعتاش منه الاف االعائلات
مصادر سياحية مطلعة تساءلت عن الاسباب التي تدعو المجلس النيابي الى تاجيل الانتخابات البلدية والاختيارية الىت موسم السياحة جيث تعلق الامال هذا الصيف ان يتجاوز عدد الوافدين المليوني وافد اولا لان الذين اتوا في الموسم الماضي اكتشفوا اهمية قضاء فصل الصيف في لبنان رغم انعدام الخدمات قيه وثانيا الامال المعلقة ان تكون تداعيات الاتفاق الايراني السعودي ايجابية على لبنان من خلال اعادة السماح للخليجيين بالمجىء الى لبنان بعد طول انقطاع خصوصا انهم يسخون في مصاريفهم في لبنان وثالثا التوقعات التي تتحدث عن وصول عدد كبير من اللبنانيين المغتربين الى لبنان هذا الصيف كما ذكر رئيس الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم رابعا اقامة عدد من المؤتمرات الاعترابية في لبنان حيث بدات الاستعدادات لتامين العدد الكبير منهم في لبنان وخامسا ما ينتظر ان تدر الموسم السياحي من نقد نادر وبالعملة الصعبة بات لبنان بامس الحاجة اليها وهاك من يتحث غن اكثر من 8 مليارات دولار اميركس
الا ان هذه المصادر السياحية تستغرب كيف ان المسؤولين اللبنانيين يسيرون عكس التيار وعندما يرون اي بصيص امل يتجهون الى اطفائه كانهم مسؤولين عن بلد اخر ودولة اخرى بدلا من ان يتحدوا ويدعموا الموسم السياحي الذي يبقى الامل بادخال النقد الاجنبي الى لبنان
وفي هذا الاطار يحاول المسؤولون عن القطاعات السياحبة ابعاد هذه الكاس المرة عنهم وابعاد الانتخابات البلدية والاختيارية عن الموسم السياحي الى موعد اخر بعيد عن السياحة وفصولها
سياحة
المعرض السنوي الثالث “من زمان” في كفرمتى

أقام ملتقى كفرمتى برعاية بلدية كفرمتى المعرض السنوي الثالث “من زمان” و قد تضمن المعرض حرفيات، أشغال يدوية، مونة، شتول، شمع، صابون، رسومات، كتب، مأكولات و ألعاب للأطفال مع أجواء موسيقية و تسلية و فرح.



سياحة
الأسطورة والأرزة خرق لجدار الجمال في زمن المحن

إنطلاقا من الإرث الثقافيّ إلى فنّ النحت وكذلك فنّ الرسم، أطلقت كلّ من الكاتبة ومصمّمة المجوهرات لينا جودي بمجموعتيها “أسطورتي- صور أصل الحكاية”، و “أسطورتي- طرابلس الفيحاء”، والفنانة “هنا عاشور” بمنحوتتها الفريدة في شكلها “أرزة لبنان” وأعمالها التشكيلية الأخرى ، ومعهما الفنانة ناتالي بنّوت بلمساتها المرهفَة “عيون الروح”، ومرافقة أنيقة من الموسيقي ميشال المر ، انطلق في مركز ريبيرث بيروت Rebirth Beirut بالجميزة معرض أسطورتي والأرزة ، وذلك احتفاءً بثقافة الوحدة الوطنيّة والسعي بلبنان نحو إحياء إرثه الثقافيّ والفنيّ ، ترافق ذلك مع إطلاق تعاونٍ بين مصمّمة المجوهرات لينا جودي والفنانة هنا عاشور بقطعةِ مجوهرات بعنوان “كلّنا للوطن”
ويعود جزء من عائدات هذا المعرض لحملة مركز ريبيرث بيروت الثقافيّ في مشاريعه الإجتماعية الهادفة إلى تأهيل إشارات المرور وإنارة الشوارع وغيرها من المشاريع الّتي تخدم العاصمة الجميلة بيروت .
المعرض الذي انطلق يوم الخميس الواقع ٢٥ تموز/يوليو ويستمر حتى الثلاثين منه ، يمثّل لبنان الفنّ والأناقة والثقافة في خطوة رأت الفنانات الثلاث أنها رحلة تبدأ بخطوة ليكون درباََ في بناء لبنان الأجمل .







سياحة
غسان عبدالله:مسابح خلدة الجية تعتمد على الويك اند

المسابح والمنتجعات البحرية على كثرتها في منطقة خلدة والدامور والجية والرميلة وعددها ٤٨ الا انها تعاني من عدم الاقبال الكبير الذي كانت تشهده قبل سنوات ويبدو ان الحرب الاسرائيلية على غزة وتداعياتها على الجنوب اثرت على هذه الحركة اضافة الى الانهيار المالي والاقتصادي الذي يؤثر على جيبة المواطن فخف اقباله على ارتياد المسابح التي تتراوح اسعارها بين ١٥دولار خلال الاسبوع وترتفع الى ٢٥دولار خلال الويك اند
وينفي نائب رئيس نقابة المجمعات السياحية البحرية غسان عبدالله ما يتم تداوله عن مجيء عدد . كبير من المغتربين في ظل هذه الاوضاع الامنية والسياسية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها البلد،خصوصا خلال ايام الاسبوع وقد تم الغاء حجوزات في الفندق الذي نملكه في الدامور ل ٢٣المانيا بعد ان اوقفت شركة لوفتهانزا رحلاتها الى لبنان كما ان الحركة في الفنادق والمنتجعات تراجعت كثيرا بسبب الاحداث الامنية مما اضطر لبعض المغتربين الى الغاء حجوزاتهم ايضا مفضلين السياحة في بلد اخر ،ولكن في المقابل تشهد المسابح في هذه المنطقة اقبالا مرده الى موجة الحر التي تجتاح لبنان فيلجاء المواطن الى المسابح التي تبقى اقل كلفة من بقاء المواطن في البيت واستعمال المكيف وعداد الكهرباء بإنتظاره سواء من كهرباء الدولة او من دولة الموتورات لان الفواتير تحرق جيبة المواطن .
، ويقول عبد الله إنّ الوضع السياحي لا يبشّر بالخير أبدًا هذا العام، بسبب الحرب والوضع الإقتصادي الصعب وغياب الأجانب والمغتربين.
ويضيف: صحيح أنّ الإعلام يصف الوضع بالجيّد، لكنّ الفنادق خالية والمسابح لا تعتمد سوى على الطبقة الغنيّة وعلى ارتياد المسابح يوم الأحد فقط، ومصاريفنا لا تكفي لسدّ ديوننا ومدفوعاتنا ليقف هذا القطاع على حاله.
ويؤكد عبد الله أنّ أكثر من 35% من مدخولنا يعود لدفع المحروقات، وكل تكاليف الأجور ارتفعت 500 و600 ألف. أمّا ضرائب الدّولة والبلديات، فنحن ندفع حوالي الـ 800 مليون في العام الواحد.
بالإضافة إلى ذلك دفع رسوم الأملاك البحرية، وايجارات الأرض التي لا تقلّ عن 400 ألف دولار يوميًا، زائد سكك الحديد والـTVA.
واكد عبدالله ان ادارات المسابح في هذه المنطقة تقدم التسهيلات للروادها من السماح لهم بادخال بعض السندويشات والمياه وتمضية يوم كامل من السباحة واللعب وتمضية الوقت بعيدا عن الهموم والمشاكل في البلد
ويشير عبدالله إلى أن الطلب من قبل المغتربين اللبنانيين لا يزال خجولاً، ويقتصر على نسبة ضئيلة من قبل مغتربين في بلدان أوروبية وافريقية ولا يتوقع ان تنحسن الاحوال. طالما ان اسرائيل ما تزال تمارس عدوانها على لبنان
وينهي عبدالله حديثه بالقول ان هذا الموسم “خسارة بخسارة “ولكن يهمنا الاستمرارية على امل التعويض في مواسم لاحقة عندما يعم السلام والطمأنينة في لبنان والمنطقة .
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام