أخبار عامة
الكهرباء دائماً وأبداً… بين فساد الخطط والنكد السياسي (نداء الوطن ٤ كانون الثاني)

المواطنون منشغلون بكيفية تأمين بصيص نور بأقل كلفة ممكنة وسط ما تزرعه السياسات العامة من ظلمات، والوزراء مستمرّون بتقاذف المسؤوليات. تصريح إعلاميّ «إستخفافي» للوزيرة السابقة للطاقة ندى البستاني تسأل فيه متعجّبة عن مصير الوعد برفع ساعات التغذية بالكهرباء. يعقبه ردّ من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، يفضح في سياق إظهار وصايتها المستمرّة على القطاع، اللامبالاة بكيفية إدارة أمور المواطنين الحياتية، وعدم احترام أبسط أصول العمل في المؤسسات. ومن بعدهما بيان من الوزير الأصيل وليد فياض المنفوخ بإنجازاته، غير المعروفة إلا من قبله، يظهر فيه حجم الخسائر التي تتكبّدها الخزينة من عدم فتح الاعتمادات لبواخر الفيول. مهاترات إعلامية ممجوجة تتلبّس المثل الشعبي المشهور «إن كانت هالغزلة غزلتك حرير رح نلبس»، وفي حالتنا: «كهربا رح نشوف».
ما يعنينا من التراشق المتكرّر بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والفريق المؤيد له من جهة، وبين وزراء التيار الوطني الحر الممسكين بمفاصل الطاقة منذ 15 عاماً، أمران أساسيان، لا علاقة لهما بفضائح الفساد، وهما:
– إستحالة التوصل إلى حلّ مستدام يؤمّن الكهرباء، طالما أن الفريق الممسك بوزارة الطاقة يستمرّ في استغلالها لمآربه الضيّقة، وحرفها عن الهدف الأساسي.
– ضرورة مساءلة ومحاسبة كلّ المعنيين بالملف عن المرحلة الماضية التي كلّفت الإقتصاد نحو نصف الدين العام، ليس بهدف الإقتصاص فقط، إنما للتوقف عن تكرار الأخطاء نفسها.
العقدة السياسية
السجال القديم الجديد بين المعنيين في ملف الطاقة، «لم يعد في هذه المرحلة بالتحديد سجالاً تقنياً بل سياسياً بحتاً»، يقول الباحث في مجال الطاقة في «معهد عصام فارس في الجامعة الأميركية في بيروت»، مارك أيوب. فمن بعد الركون إلى تمرير زيادة التعرفة على «جناح» الوعود برفع ساعات التغذية إلى 10 ساعات يومياً، عادت ودخلت الكهرباء في الخلاف السياسي من باب ضرورة عقد جلسة مجلس وزراء في ظل الشغور الرئاسي». فالإلتزام بوعد تأمين الفيول للكهرباء أصبح يتطلب عقد جلسة حكومية للموافقة على فتح سلفة خزينة. مع العلم أنّ ما طرح سابقاً لجهة تمويل صفقة الفيول للمعامل لم يوضع في إطار سلفة خزينة، إنما ضمانة من مصرف لبنان يتعهّد بموجبها دفع ثمن الفيول في حال لم تستطع مؤسسة كهرباء لبنان تسديد المبلغ بعد فترة سماح تمتدّ إلى 6 أشهر. والسؤال الذي يطرح نفسه، كيف ولماذا توفّرت سلفة الخزينة في هذا الوقت بالذات ولم تتوفر سابقاً خلال العامين الماضيين؟
ربط الجواب عن هذا السؤال برفع تعرفة الكهرباء وإمكانية إرجاع السلفة، يفتح المجال أمام السؤال الأهم: ماذا نفّذ من خطة الكهرباء، القديمة الجديدة أيضاً، غير «إبلاع» المشتركين «طعم» رفع زيادة الأسعار. فأين هي الإصلاحات في قطاع الطاقة التي تضمن القضاء على الهدرين التقني وغير التقني اللذين يتجاوزان 50 في المئة، والمرشحين للزيادة أكثر مع دخول التعرفة الجديدة حيّز التطبيق. أين هي خطط الإستثمار والصيانة وتقليل أكلاف تشغيل المعامل والجباية عبر المتعهّدين وشركات مقدمي الخدمات… لا جواب عن أي من هذه الأسئلة البديهية، «كما لا يوجد أفق في الوزارة يظهر إمكانية الإستغناء عن سلفات الخزينة بعد 6 أشهر وتأمين الاستدامة في شراء الفيول من خلال التعرفة التي جرى رفعها»، برأي أيوب. «كما لا يوجد خطة واضحة لتخفيف الهدر على الشبكة وإزالة التعديات».
اللعب في الوقت الضائع
ما يجري على صعيد الكهرباء لا يتخطّى حدود لعب الأفرقاء المعنيين، ومنهم مصرف لبنان، في الوقت الضائع، وانتظارهم حلّاً ما، لا تزال لغاية الآن طبيعته مجهولة. فالمركزي الذي كان وعد بتأمين ما بين 500 و600 مليون دولار لشراء الفيول حاجة معامل الكهرباء لمدة 6 أشهر تكفي لإنتاج ما بين 8 و10 ساعات يومياً نكث بوعده، وذلك بغضّ النظر عن صوابية قراره من عدمه. من بعدها عاد المركزي وخفّض المبلغ إلى 300 مليون دولار، على أساس إعطائه دفعة واحدة من أجل تأمين حاجات الكهرباء على فترة 6 أشهر. ومن بعد إتمام مناقصة شراء الفيول الأولى لتأمين نحو 140 ألف طن من الفيول بقيمة تصل إلى حوالى 120 مليون دولار، تبيّن أن حاكم «المركزي» قرّر منفرداً على ما يبدو تخفيض الإعتماد المزمع فتحه إلى 62 مليون دولار، يخصّص لدفع ثمن شحنتين فقط. المبلغ المرصود لشراء الفيول وتأمين صيانة المعامل وشراء قطع الغيار الأساسية، أعجز عن تأمين الكهرباء لمدة ساعتين. وهو يؤشر بالإستناد إلى التجارب السابقة والعقد المستجدة حالياً إلى تكرار التأخر بفتح الاعتمادات لبواخر الفيول، أو حتى عدم فتحها كلياً في المستقبل. وبالتالي تكبيد الخزينة مئات آلاف الدولارات بدل غرامات، هذا فضلاً عن العجز عن توفير الكهرباء. وبالفعل منذ رسو مناقصة شراء الفيول أويل غرايد A وb والغاز على أويل على كل من «ببي إنرجي»، و»كورال»، و»فيتول»، وصلت البواخر ولم تتمكن من تفريغ حمولتها. وعليه تتكبّد الخزينة يومياً جزوات بقيمة 20 ألف دولار. وقد وصل مبلغ غرامات التأخير لغاية الساعة إلى نحو 340 ألف دولار. فمن يستفيد من تراكم هذه الغرامات، وهل عدنا إلى اللعبة القديمة نفسها في مافيات استجرار الفيول للكهرباء؟
الضياع القانوني
من غير المعروف ماهية الصيغة القانونية التي اعتمدت عليها وزارة الطاقة بالاتفاق مع مصرف لبنان لتأمين ثمن الفيول لمؤسسة كهرباء لبنان، ومن هي الجهة التي تغير بتعهداتها، لا سيما أن تسريبات سابقة تحدثت عن اتفاق بين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري عن صيغة ما من دون الحاجة الى مرسوم. إنما الأكيد أن الإشتراط المستجد عبر وزير المال بدفع المبلغ بمرسوم حكومي هو تشاطر للضغط على التيار الوطني الحر للقبول بعقد جلسة لمجلس الوزراء، استفاد منه الرئيس ميقاتي في سجاله مع العونيين. ولكن في جميع الحالات إن كان المبلغ 62 مليون دولار سيتم دفعه للبواخر، بمرسوم أو من دون مرسوم، وليس فقط حجزه من أجل الضمانة، فـ»هل سيحسم من حساب الخزينة أو من حساب حقوق السحب الخاصة SDR أو من أموال التوظيفات الإلزامية؟»، يسأل مدير عام الإستثمار في وزارة الطاقة سابقاً، د. غسان بيضون. ليجيب أن «المشكلة اليوم عالقة عند الطريقة التي سيدفع فيها للبواخر ثمن الفيول. فعبارة فتح الاعتماد لبواخر الطاقة ملتبسة. إذ إن هناك الاعتماد الذي يفتح في إطار موازنة الدولة، وهناك الاعتماد المستندي المصرفي LC. والإثنان مختلفان. ومصرف لبنان في المقابل غير ملزم بفتح اعتماد لمؤسسة كهرباء لبنان لتسديد ثمن المحروقات، فهو سيقرض المؤسسة ثمن الفيول بضمانة إعادة المبلغ. إلا أن الغريب أن مؤسسة كهرباء لبنان تطالب مصرف لبنان بكتاب التزام أنه يسدّد عنها الأموال في حال عجزت عن الإيفاء. وبرأي بيضون فإن «من يتحمّل مسؤولية الخطأ الحاصل هي الجهة التي استقدمت البواخر من دون أن تكون قد ضمنت بعد تسديد الأموال لها».
إلغاء الصفقة
من جهته، اعتبر وزير الطاقة وليد فياض في حديث إعلامي أن «الرئيس ميقاتي أصدر القرار بموافقة استثنائية على طلب لوزارة الطاقة بالحصول على سلفة خزينة حتى تتمكن من إدخال الفيول لمصلحة مؤسسة كهرباء لبنان على أن يصدر المرسوم بذلك في ما بعد»، مشيراً إلى أن «وزارة المالية لم تتوجه إلى مصرف لبنان لصرف السلفة». فوزارة المالية برأيه قادرة على فتح خطاب الاعتماد «لكنها لم تعد تريد بعدما وافق عليها الرئيس ميقاتي. وقد تعقدت الأمور إلى درجة تهدد بإلغاء الصفقة.
إن قدّر للسلفة الجديدة بقيمة 62 مليون دولار أن تبصر النور فهي ستضاف مع ما سيتبعها إلى سلفات بقيمة تتراوح بين 29.5 و30 مليون دولار. وهو «الأمر الذي سيودي بقطاع الطاقة إلى الإنهيار التام»، برأي أيوب.
المشكلة أعمق من سلف
يقول مارك أيوب: «الشبكة مهترئة، ولا صيانة، ولا قطع غيار، وحتى إن تأمّن الفيول فإن الكهرباء لن تتأمن كما يعِدون بسبب تراكم المشاكل في القطاع وستكون بالتالي عاجزة عن تأمين كلفة الفيول رغم رفع التعرفة»… والأخطر برأي أيوب أن «هذه الفوضى بدأت تزرع بذار احتكار من نوع جديد في مجال الطاقة البديلة شبيه باحتكارالم ولّدات الخاصة. وإن لم يتوضح الأفق السياسي المترافق مع الإصلاحات البنيوية فإن الكهرباء سائرة إلى الهلاك المحتوم». وسيترك المواطن فريسة تعرفة هي الأغلى بالعالم تتوزع بين كهرباء الدولة، والاشتراك، ومصادر الطاقة البديلة.


أخبار عامة
“Bit Production Beirut” تبدأ رحلتها من بيروت نحو العالم

أطلقت شركة Bit Production Beirut في سن الفيل – Boulevard Heights، أعمالها رسميًا، خلال حفل استقبال،بحضور حاشد من شخصيات رسمية، دبلوماسية، نقابية، إعلامية، ثقافية وفنية، وسط أجواء احتفالية تؤكد على ولادة مساحة جديدة للفنان الحر في لبنان والعالم العربي.
تميّز الحفل بحضور معالي وزير الإعلام الدكتور بول مرقص ممثلاً بالمحامي محمد عزالدين، والقنصل الفرنسي في لبنان السيد إريك أمبلار، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية التي أضفت بعدًا رسميًا ووطنيًا على المناسبة.
كما شارك في الحضور شعراء مرموقون، ممثلون عن النقابات الفنية، وفنانون من مجالات الغناء، المسرح، السينما، والثقافة، ما عزّز الطابع الشامل والغني للحدث، الذي شهد أيضًا تغطية إعلامية لافتة.
وقد عرّفت الحفل الإعلامية لينا دياب عرضت خلاله رؤية الشركة وخدماتها، مسلّطة الضوء على فلسفة الإنتاج الحديث والداعم للفنان من دون قيود.
وقد شكّل الحفل مناسبة للإعلان عن إطلاق خدمة استشارية تُعدّ الأولى من نوعها في لبنان والمنطقة، بعنوان:
“Theater Artistic Production Consultancy” – وهي خدمة إنتاج وتوجيه فني واستشاري، تهدف إلى دعم الفنان بشكل شامل من دون أي التزام تعاقدي،وغيرها من الخدمات المميزة والفريدة.
وقد تخلّل الحفل عرض وثائقي خاص قدّم لمحة شاملة عن أهداف ورؤية الشركة، تبعه نخب الانطلاقة الرسمية وقطع قالب الحلوى، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين رحّبوا بهذا المشروع الفني الطموح.
مع هذه الانطلاقة، تؤكد Bit Production Beirut أنها ليست مجرد شركة إنتاج، بل حركة فنية شاملة تُعيد للفن قيمته وللفنان حقه في التعبير، بعيدًا عن القيود، وبأعلى درجات الاحترافية والرؤية المستقبلية.
Tech
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان: خطوة نحو المستقبل الرقمي

ما هي وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان؟
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان هي وزارة جديدة تم إنشاؤها في عام 2025 بهدف تعزيز التحول الرقمي في البلاد ودعم الابتكار التكنولوجي. هذه الوزارة تمثل خطوة نحو بناء بنية تحتية رقمية حديثة تواكب التطورات السريعة في هذا المجال. الوزارة تهدف إلى تحقيق الأهداف التالية:
- تطوير البنية التحتية الرقمية: العمل على تحديث الشبكات الرقمية في البلاد لتعزيز قدرة المؤسسات على تبني التكنولوجيا الحديثة.
- تحسين كفاءة الخدمات الحكومية: استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المواطنين وتسهيل المعاملات الحكومية.
- دعم الأبحاث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي: توفير التمويل اللازم لتشجيع الأبحاث العلمية التي تركز على الذكاء الاصطناعي.
- تحفيز الاقتصاد الرقمي: استقطاب الاستثمارات المحلية والدولية في قطاع التكنولوجيا، مما يعزز الاقتصاد الوطني.
أهداف الوزارة الجديدة
- تحسين الخدمات الحكومية: من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتقليل الفجوات في الخدمات.
- خلق فرص عمل جديدة: دعم قطاع التكنولوجيا لتوفير وظائف جديدة للشباب اللبناني.
- تعزيز الاقتصاد الرقمي: من خلال التحفيز المستمر للاستثمارات في القطاعات الرقمية.
التحديات التي تواجه الوزارة
- ضعف البنية التحتية الرقمية: على الرغم من الخطوات المتخذة، إلا أن لبنان بحاجة إلى تحسين شبكات الإنترنت والبنية التحتية التكنولوجية لتواكب التطورات العالمية.
- التشريعات القانونية: ضرورة تحديث التشريعات لتوفير إطار قانوني ينظم استخدام الذكاء الاصطناعي ويحمي من المخاطر المحتملة.
- التمويل الكافي: توفير التمويل اللازم لدعم الأبحاث والمبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
كيف يمكن أن تؤثر الوزارة على الاقتصاد اللبناني؟
- زيادة الإنتاجية: من خلال تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التعليم والصحة والإدارة العامة، يمكن تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في هذه القطاعات.
- دعم الابتكار وريادة الأعمال: تشجيع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا وتقديم الدعم لهم لإطلاق مشاريع مبتكرة.
- تعزيز التعليم والبحث العلمي: العمل على تحديث المناهج التعليمية في الجامعات اللبنانية لتعزيز مهارات الطلاب في مجالات الذكاء الاصطناعي.
مقارنة لبنان مع الدول الأخرى في الذكاء الاصطناعي
الدولة | المبادرات التقنية |
---|---|
الإمارات | استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2031 |
السعودية | مركز الابتكار للذكاء الاصطناعي |
لبنان | إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في 2025 |
الخلاصة
إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان يعد خطوة هامة نحو تحقيق اقتصاد رقمي متقدم. على الرغم من التحديات التي قد تواجهها الوزارة، فإن نجاحها يعتمد على تحسين البنية التحتية الرقمية وتوفير الدعم الكافي للابتكار والاستثمارات في هذا القطاع
إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن الذكاء الاصطناعي في لبنان، يمكنك زيارة موقعنا لمعرفة آخر التطورات في هذا المجال
يمكنك قراءة مقالات أخرى على موقعنا حول الاقتصاد الرقمي.
أخبار عامة
الطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يشهد الطقس في لبنان غدًا تغييرات جوية ملحوظة، حيث سيكون غائمًا جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة وانخفاض في نسبة الرطوبة، إلى جانب استمرار ظهور الضباب على المرتفعات.
الحال العامة للطقس في لبنان:
يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بكتل هوائية باردة نسبيًا، مما يؤدي إلى طقس متقلب أحيانًا مع انخفاض في درجات الحرارة، ليعود الاستقرار يوم السبت.
ملاحظة:
معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني في لبنان يتراوح بين 11 و 19 درجة في بيروت، وبين 9 و 17 درجة في طرابلس، ومن 3 إلى 13 درجة في زحلة.
الطقس المتوقع في لبنان:
الجمعة:
سيكون الطقس غائمًا بشكل عام مع انخفاض في درجات الحرارة، وتهطل أمطار متفرقة ومتقطعة، تشتد أحيانًا في المناطق الشمالية، ترافقها برق ورعد ورياح ناشطة. كما يتوقع تساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع 1800 متر. ستنحسر الأمطار تدريجيًا في المساء ويتحول الطقس إلى غائم جزئيًا مع تكوّن الضباب على المرتفعات مما سيؤدي إلى سوء الرؤية.
السبت:
غائم جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة، وانخفاض في نسبة الرطوبة، مع بقاء الضباب على المرتفعات.
الأحد:
قليل الغيوم في الصباح، ثم يتحول تدريجيًا بعد الظهر إلى غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة وزيادة إضافية في درجات الحرارة.
الإثنين:
غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة، يتحول بعد الظهر إلى قليل الغيوم مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
الحرارة المتوقعة:
- على الساحل: من 13 إلى 19 درجة.
- فوق الجبال: من 7 إلى 12 درجة.
- في الداخل: من 5 إلى 14 درجة.
الرياح السطحية:
جنوبيّة إلى جنوبية غربية نهارًا، متقلبة وضعيفة ليلاً، سرعتها بين 10 و 35 كم/س.
الرطوبة النسبية على الساحل:
بين 50 و 85%.
الانقشاع:
جيد.
حالة البحر:
منخفض ارتفاع الموج إلى مائج أحيانًا (0.5 متر)، حرارة سطح الماء: 18 درجة.
الضغط الجوي:
767 ملم زئبق.
أوقات الشروق والغروب:
- شروق الشمس: 6:35 صباحًا.
- غروب الشمس: 5:09 مساءً.
The Weather Channel:مصدر
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام