Connect with us

محليات

بعد أحداث سوريا.. وزير الزراعة يكشف عن تأثر الصادرات

Published

on

تمنى وزير الزراعة نزار هاني، اليوم السبت، ان “يكون لدينا حاكم لمصرف لبنان قبل نهاية الشهر، وأن تتم التعيينات المتبقية وصولاً الى إعادة هيكلة الوزارات والقطاع العام وقد بدأنا في وزاراتنا العمل لزيادة الفعالية”.

وقال هاني في حديث عبر “إذاعة لبنان”، أنّه “نعمل على ملء الشواغر في وزارة الزراعة بما يشمل ايضاً مواقع الفئتين الثانية والثالثة وفق الآلية التي سيلتزم بها مجلس الوزراء”، مشيرا الى ان “الإتفاقيات المزمع عقدها مع السعودية والتي تخص الجانب الزراعي موجودة وتم تحديثها وتشمل تبادل المحاصيل الزراعية ثم انفتاح السوق السعودي امام المنتجات اللبنانية والتعاون في مجالات التحريج وحماية الغابات وتنظيم أسواق الجملة والمعايير العالية على صعيد المحاصيل للزراعية التي اتبعها لبنان لكي تفتح كل الاسواق امام صادراته الزراعية”.

واضاف: “الصادرات الزراعية اللبنانية تأثرت بأحداث سوريا ولكن حالياً الأمور سلكت مسار الحلحلة وبضائعنا تمر عبر

سوريا الى الاردن والعراق، وبدأنا التواصل مع وزراء الزراعة وسنوقع اتفاقية رباعية بين لبنان وسوربا والاردن والعراق لاعادة النظر بالروزنامة الزراعية والحاجات كما التعاون مع الجانب المصري، ولا سيما في موضوع تصدير البطاطا والجانب الاردني مهتم باستيراد اللحوم من لبنان”، لافتا الى اننا “سنزور سوريا وكل الدول لأجل لبنان ونعمل على تكبير حجم محاصيلنا الزراعية وصادراتنا. وستتفقد فرق ميدانية من وزارة الزراعة مؤلفة من نحو ٨٠ شخصاً بدءا من الاسبوع المقبل القرى ال٣٥٠ المتضررة من العدوان الاسرائيلي لتأكيد المعلومات الموجودة حول الاضرار وسندعم المزارعين عبر برامج جاهزة وممولة خارجياً لانقاذ الموسم الزراعي على امل تلقي التمويل الكافي لاحقاً لترميم البنى التحتية وشبكات الري وغيرها”.

وختم وزير الزراعة: “سنطلق الخميس المقبل مع وزارة الاعلام البرنامج الارشادي الوطني الرسمي، لنصح المزارعين وتوجيههم ومساعدتهم على مواجهة التحديات وسنطوّر أساليب للتكيّف مع التغيّر المناخي”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

محليات

حمادة: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ

Published

on

في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة، بتصريح جاء فيه:

“في ذكرى الرابع من آب، وعشية القرار التاريخي المطلوب من مجلس الوزراء، ورغم الحداد الذي ما زال يلف بيروت وسائر مناطق لبنان، نتطلع الى فجر جديد: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ دون تأخير وتسييس، ومن ثم حصر السلاح نهائياً في يد الدولة دون حجج وتسويف. رحم الله الشهداء، وحمى من بقي حيا”.

Continue Reading

محليات

بشأن طلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات “الترمينال”… تعميم جديد من وزارة التربية

Published

on

أصدرت المدرية العامة للتربية تعميما يتعلق بطلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025، وجاء فيه: 


 “يُطلب إلى المرشحين لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025 ، الراغبين بالتقدم بطلب لإعادة النظر بنتيجة امتحاناتهم الرسمية التي سبق لهم التقدم بها هذا العام، الالتزام بالآتي:

– تقديم الطلب ابتداء من صباح الثلاثاء الواقع فيه ٥/٨/٢٠٢٥ ولمدة ثلاثة أيام .

– استخدام الرابط الإلكتروني المخصص لتقديم الطلب المنوه عنه، الموجود على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العالي حصراً.         https://bit.ly/officialexams_review   


– تعبئة المعلومات المطلوبة كافة خصوصا (رقم الترشيح ورقم الهاتف والمواد المطلوب مراجعة علاماتها على أن لاتزيد عن 3 مواد)والتأكد من صحتها، قبل إرسالها.

– انتظار رد دائرة الامتحانات الرسمية عبر الهاتف الخاص بصاحب العلاقة.

– التأكيد أن تقديم المراجعة مجاني ولا يترتب عنه اية تكاليف ، وان اي إعلان مخالف لذلك يعرض صاحبه للملاحقة الجزائية”.

Continue Reading

محليات

قبيسي: سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل

Published

on

قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي، اليوم الإثنين، أنه “لعلها تباشير خير أن نناقش قضايانا، سواء على مستوى المقاومة أو غيرها، داخل مؤسسات الدولة، وليس في الشارع أو بين الأحزاب”.

وخلال احتفال تأبيني في بلدة التجارية، أشار قبيسي إلى أن “لبنان يحتاج اليوم إلى وحدة موقف نواجه بها كل الضغوطات والاعتداءات التي يتعرض لها الجنوب والوطن يوميا، في ظل استمرار إسرائيل باستباحة أجوائنا واستهداف شباب المقاومة داخل بلداتهم وعلى طرقات الجنوب”، متابعًا “دون أن نسمع أي إدانة من الدول الراعية لوقف إطلاق النار، ولا من الغرب الساعي إلى تقويض قوة لبنان عبر نزع سلاح المقاومة، الذي هو درع الدفاع عن سيادتنا وحدودنا”.

تابع: “للأسف، نفتقد إلى وحدة موقف داخلي وإلى وحدة وطنية حقيقية تمكننا من مواجهة كل من يتربص ببلدنا. نحن بأمس الحاجة اليوم إلى موقف موحّد يحفظ سيادتنا ويحمي حدودنا”.

أكمل:”لا نقبل أن تستباح أجواؤنا وتعتدى على بلداتنا، بينما تبقى قرانا المحاذية لفلسطين المحتلة مدمرة دون إذن بإعادة إعمارها، لا شعبيا ولا رسميا، ولا حتى عبر اتصالات دبلوماسية”.

أضاف: “إن سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل، بل هو مكرس للدفاع عن لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي، الذي لا يريد الخير لوطننا، ويسعى إلى إنتاج شرق أوسط جديد خال من المقاومة والقضية الفلسطينية. فإسرائيل لا تسعى إلى استقرار أي دولة، بل تعمل على تمزيق الدول العربية وزرع الفتن في ما بينها”.

Continue Reading

Trending