Connect with us

محليات

قزي يستنكر الإعتداء الجديد على معرض للسيارات في عمشيت ويطالب الدولة والأجهزة الأمنية بإتخاذ إجراءات صارمة لوقف هذه الهجمة الإجرامية

Published

on

أصدر رئيس نقابة مستوردي السيارات المستعملة إيلي قزي بياناً ناشد فيه الدولة والاجهزة الأمنية التحرك بشكل سريع وإتخاذ إجراءات صارمة لمنع الهجمة الإجرامية المتمادية على أصحاب معارض السيارات.

وقال قزي “من غير المقبول وبعد الإعتداءات والجرائم المتنقلة والمتكررة، أن تستمر هذه الأعمال البشعة وآخرها في عمشيت، حيث كان المستهدف هذه المرة رودي القوبا نجل عضو مجلس نقابة مستوردي السيارات المستعملة ايلي القوبا”.

وأوضح قزي أنه “نهار الجمعة الواقع في 28 آذار الماضي تعرّض رودي القوبا إلى حادث امني داخل معرضه حيث دخل شخصان إلى المعرض ليتفحصا سيارة بهدف شرائها، وطلب احدهم تجربتها برفقة رودي القوبا على طريق عمشيت حيث يقع المعرض، وخلال قيادتها سلك الجاني طريق غرفين وصَوَّبّ مسدسه نحو رأس قوبا وطالبه بإعطائه الذهب والمال والهاتف ومن ثم رماه خارج السيارة وغادر المكان”.

وقال “على الإثر، تم إبلاغ القوى الأمنية بالحادث، وقد تم إلقاء القبض على أحدهم بعد حوالي 5 ساعات، فيما وُجِدَت السيارة في طرابلس ولا تزال التحقيقات جارية”.

واذ شكر قزي القوى الأمنية على تحركها السريع وتمكّنها من إلقاء القبض على أحد المجرمين خلال ساعات وإيجاد السيارة، قال “هذه المرة مرّت على خير وخرج قوبا سليماً معافى من الحادث، لكن لا احد يعرف ماذا يمكن أن يحصل في المرة الثانية مع صاحب معرض آخر”.

وعلى هذا الاساس، أعاد قزي مطالبة الأجهزة الأمنية بالضرب بيد من حديد لمنع كل من تسوّله نفسه من تكرار مثل هذه الأعمال الإجرامية، كما طالب قزي أصحاب المعرض الى اخذ أقصى درجات الحيطة والحذر وتأمين حماية ذاتية عبر تعيين موظفي security أو أي تدابير أخرى يسمح بها القانون”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

محليات

حمادة: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ

Published

on

في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة، بتصريح جاء فيه:

“في ذكرى الرابع من آب، وعشية القرار التاريخي المطلوب من مجلس الوزراء، ورغم الحداد الذي ما زال يلف بيروت وسائر مناطق لبنان، نتطلع الى فجر جديد: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ دون تأخير وتسييس، ومن ثم حصر السلاح نهائياً في يد الدولة دون حجج وتسويف. رحم الله الشهداء، وحمى من بقي حيا”.

Continue Reading

محليات

بشأن طلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات “الترمينال”… تعميم جديد من وزارة التربية

Published

on

أصدرت المدرية العامة للتربية تعميما يتعلق بطلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025، وجاء فيه: 


 “يُطلب إلى المرشحين لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025 ، الراغبين بالتقدم بطلب لإعادة النظر بنتيجة امتحاناتهم الرسمية التي سبق لهم التقدم بها هذا العام، الالتزام بالآتي:

– تقديم الطلب ابتداء من صباح الثلاثاء الواقع فيه ٥/٨/٢٠٢٥ ولمدة ثلاثة أيام .

– استخدام الرابط الإلكتروني المخصص لتقديم الطلب المنوه عنه، الموجود على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العالي حصراً.         https://bit.ly/officialexams_review   


– تعبئة المعلومات المطلوبة كافة خصوصا (رقم الترشيح ورقم الهاتف والمواد المطلوب مراجعة علاماتها على أن لاتزيد عن 3 مواد)والتأكد من صحتها، قبل إرسالها.

– انتظار رد دائرة الامتحانات الرسمية عبر الهاتف الخاص بصاحب العلاقة.

– التأكيد أن تقديم المراجعة مجاني ولا يترتب عنه اية تكاليف ، وان اي إعلان مخالف لذلك يعرض صاحبه للملاحقة الجزائية”.

Continue Reading

محليات

قبيسي: سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل

Published

on

قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي، اليوم الإثنين، أنه “لعلها تباشير خير أن نناقش قضايانا، سواء على مستوى المقاومة أو غيرها، داخل مؤسسات الدولة، وليس في الشارع أو بين الأحزاب”.

وخلال احتفال تأبيني في بلدة التجارية، أشار قبيسي إلى أن “لبنان يحتاج اليوم إلى وحدة موقف نواجه بها كل الضغوطات والاعتداءات التي يتعرض لها الجنوب والوطن يوميا، في ظل استمرار إسرائيل باستباحة أجوائنا واستهداف شباب المقاومة داخل بلداتهم وعلى طرقات الجنوب”، متابعًا “دون أن نسمع أي إدانة من الدول الراعية لوقف إطلاق النار، ولا من الغرب الساعي إلى تقويض قوة لبنان عبر نزع سلاح المقاومة، الذي هو درع الدفاع عن سيادتنا وحدودنا”.

تابع: “للأسف، نفتقد إلى وحدة موقف داخلي وإلى وحدة وطنية حقيقية تمكننا من مواجهة كل من يتربص ببلدنا. نحن بأمس الحاجة اليوم إلى موقف موحّد يحفظ سيادتنا ويحمي حدودنا”.

أكمل:”لا نقبل أن تستباح أجواؤنا وتعتدى على بلداتنا، بينما تبقى قرانا المحاذية لفلسطين المحتلة مدمرة دون إذن بإعادة إعمارها، لا شعبيا ولا رسميا، ولا حتى عبر اتصالات دبلوماسية”.

أضاف: “إن سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل، بل هو مكرس للدفاع عن لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي، الذي لا يريد الخير لوطننا، ويسعى إلى إنتاج شرق أوسط جديد خال من المقاومة والقضية الفلسطينية. فإسرائيل لا تسعى إلى استقرار أي دولة، بل تعمل على تمزيق الدول العربية وزرع الفتن في ما بينها”.

Continue Reading

Trending