Connect with us

محليات

ينتحلان صفة أمنية أو حزبية… وهذا ما يقومان به

Published

on

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:

في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمُلاحقة وتوقيف مُرتكبي كل أنواع الجرائم في مختلف المناطق اللبنانيّة، توافرت معلومات لدى فصيلة عدلون في وحدة الدرك الإقليمي حول قيام شخصين يستقلّان سيّارة على الأوتوستراد بين مدينتي صيدا وصور، بعمليّات سرقة بطريقة احتياليّة، حيث ينتحلان صفة أمنيّة أو حزبيّة ويسرقان محفظات ضحاياهم اليدويّة بما تحتويه من أوراق ثبوتيّة ومبالغ ماليّة.

بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر الفصيلة، تمّ تحديد هويّتيهما، ويُدعيان:

ح. ع. (مواليد عام 1981، لبناني)
م. ا. (مواليد عام 1987، لبناني)
وبتاريخ 11-03-2025، تمكّنت إحدى دوريّات الفصيلة، بالتنسيق مع دوريّة من مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي، من توقيف (ح. ع.) تحت جسر الزّهراني على متن سيّارة نوع “بي أم” لون فضّي جرى حجزها.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، وبأنه كان ينفّذ عمليّات السّرقة في مناطق النبطيّة، والزّهراني، وصيدا، وصور، بالتعاون مع (م. ا.) المتواري عن الأنظار.

أجري المقتضى القانوني بحقّه، والعمل جار لتوقيف المتورّط الثاني.

لذلك، تعمّم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وبناءً على إشارة القضاء المختصّ:

صورة الموقوف (ح. ع.)، وتطلب ممّن وقع ضحية أعماله وتعرّف إليه، الاتصال بفصيلة عدلون على الرقم: 441064-07، تمهيدًا لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللازمة.

صورة المطلوب (م. أ.)، وتطلب من الذين لديهم أي معلومات عنه أو عن مكان تواجده الاتصال بالفصيلة ذاتها، للإدلاء بما لديهم من معلومات، علماً بأن كل مواطن يساهم في إعطاء أي معلومة يبقى اسمه طي الكتمان وفقاً للقانون.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

محليات

حمادة: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ

Published

on

في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة، بتصريح جاء فيه:

“في ذكرى الرابع من آب، وعشية القرار التاريخي المطلوب من مجلس الوزراء، ورغم الحداد الذي ما زال يلف بيروت وسائر مناطق لبنان، نتطلع الى فجر جديد: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ دون تأخير وتسييس، ومن ثم حصر السلاح نهائياً في يد الدولة دون حجج وتسويف. رحم الله الشهداء، وحمى من بقي حيا”.

Continue Reading

محليات

بشأن طلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات “الترمينال”… تعميم جديد من وزارة التربية

Published

on

أصدرت المدرية العامة للتربية تعميما يتعلق بطلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025، وجاء فيه: 


 “يُطلب إلى المرشحين لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025 ، الراغبين بالتقدم بطلب لإعادة النظر بنتيجة امتحاناتهم الرسمية التي سبق لهم التقدم بها هذا العام، الالتزام بالآتي:

– تقديم الطلب ابتداء من صباح الثلاثاء الواقع فيه ٥/٨/٢٠٢٥ ولمدة ثلاثة أيام .

– استخدام الرابط الإلكتروني المخصص لتقديم الطلب المنوه عنه، الموجود على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العالي حصراً.         https://bit.ly/officialexams_review   


– تعبئة المعلومات المطلوبة كافة خصوصا (رقم الترشيح ورقم الهاتف والمواد المطلوب مراجعة علاماتها على أن لاتزيد عن 3 مواد)والتأكد من صحتها، قبل إرسالها.

– انتظار رد دائرة الامتحانات الرسمية عبر الهاتف الخاص بصاحب العلاقة.

– التأكيد أن تقديم المراجعة مجاني ولا يترتب عنه اية تكاليف ، وان اي إعلان مخالف لذلك يعرض صاحبه للملاحقة الجزائية”.

Continue Reading

محليات

قبيسي: سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل

Published

on

قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي، اليوم الإثنين، أنه “لعلها تباشير خير أن نناقش قضايانا، سواء على مستوى المقاومة أو غيرها، داخل مؤسسات الدولة، وليس في الشارع أو بين الأحزاب”.

وخلال احتفال تأبيني في بلدة التجارية، أشار قبيسي إلى أن “لبنان يحتاج اليوم إلى وحدة موقف نواجه بها كل الضغوطات والاعتداءات التي يتعرض لها الجنوب والوطن يوميا، في ظل استمرار إسرائيل باستباحة أجوائنا واستهداف شباب المقاومة داخل بلداتهم وعلى طرقات الجنوب”، متابعًا “دون أن نسمع أي إدانة من الدول الراعية لوقف إطلاق النار، ولا من الغرب الساعي إلى تقويض قوة لبنان عبر نزع سلاح المقاومة، الذي هو درع الدفاع عن سيادتنا وحدودنا”.

تابع: “للأسف، نفتقد إلى وحدة موقف داخلي وإلى وحدة وطنية حقيقية تمكننا من مواجهة كل من يتربص ببلدنا. نحن بأمس الحاجة اليوم إلى موقف موحّد يحفظ سيادتنا ويحمي حدودنا”.

أكمل:”لا نقبل أن تستباح أجواؤنا وتعتدى على بلداتنا، بينما تبقى قرانا المحاذية لفلسطين المحتلة مدمرة دون إذن بإعادة إعمارها، لا شعبيا ولا رسميا، ولا حتى عبر اتصالات دبلوماسية”.

أضاف: “إن سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل، بل هو مكرس للدفاع عن لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي، الذي لا يريد الخير لوطننا، ويسعى إلى إنتاج شرق أوسط جديد خال من المقاومة والقضية الفلسطينية. فإسرائيل لا تسعى إلى استقرار أي دولة، بل تعمل على تمزيق الدول العربية وزرع الفتن في ما بينها”.

Continue Reading

Trending