Connect with us

اقتصاد

ﺍﻹﻋﻼﻥ ﻋﻦ ﺇﻧﻄﻼﻕ Beauty and Wellbeing Forumﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻠﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺼﺤّﺔ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ

Published

on

ﻋﻘﺪ ﻣﻨﻈﻤﻮ ﻣﺆﺗﻤﺮ Beauty and Wellbeing Forum 2024 ﻣﺆﺗﻤﺮﺍً ﺻﺤﻔﻴﺎً ﻓﻲ ﻣﻘﺮ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺼﻨﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻓﻴﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻨﻈّﻢ ﻣﻦ 18 ﺇﻟﻰ 21 ﻧﻴﺴﺎﻥ 2024 ﺑﺮﻋﺎﻳﺔ ﻭﺯﺍﺭﺗﻲ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻮﺭﻭﻡ ﺩﻱ ﺑﻴﺮﻭﺕ.

ﺣﻀﺮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﻭﻣﻤﺜﻠﻲ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﻤﺮﺋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻋﺔ ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﻟﻤﺆﺛﺮﻳﻦ ﻭﻧﺎﺷﻄﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ.

ﺍﺳﺘﻬﻞّ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺑﻜﻠﻤﺔ ﺗﺮﺣﻴﺐ ﺭﺋﻴﺲ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺼﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﻘﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﺒﺮ :

“ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﻳﻤﺜﻞ ﻫﻮﻳﺔ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺤﺐ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻧﻀﺤﻲ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﻴﺲ ﻟﻠﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﺃﺳﺎﺱ ﺩﻭﺭﻧﺎ ﻭﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻨﺎ، ﻭﻷﻥ ﺍﻷﻧﺎﻗﺔ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﻳﺸﻜﻠﻮﻥ ﺇﺣﺪﻯ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻴﺎﺕ ﻭﺗﻤﻴﺰﻫﻢ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻭﻣﺨﺘﻠﻒ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ”. ﻭﺃﺿﺎﻑ: ” ﺷﻜﺮﺍً، ﻷﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﺎﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺮﺳﻴﺦ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻹﻧﺘﺎﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻬﺎﻧﺌﺔ. ﻭﻣﺎ ﺃﺣﻮﺟﻨﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﻭﻟﻰ ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻬﺎ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ.”

ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺩﺍﻏﺮ (ﻣﺆﺳّﺴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ) ﺭﺣﺒّﺖ ﺑﺎﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﺷﻜﺮﺕ ﺍﻟﺮﻋﺎﺓ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﺪﺍﻋﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﺎﺭﺿﻴﻦ ﻭﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﻭﻗﺎﻟﺖ: “ﺇﻥ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﻤﺮﻫﺎ 6000 ﺳﻨﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻝﺻﻌﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﺘﺪﻯ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻪ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ. ﻗﺮﺭﻧﺎ ﻭﺿﻊ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﺭﻃﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺑﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻟﻨﻘﻮﻝ ﺑﺄﻥ ﺑﻠﺪﻧﺎ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻗﺎﺕ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺑﻤﺴﺘﻮﻯ ﻋﺎﻟﻤﻲ” ﻭﺧﺘﻤﺖ ﺗﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻔﻮﺭﻭﻡ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻟﺒﻨﺎﻧﻲ ﻟﻴﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﻓﻊ ﺍﺳﻢ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ”.

ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﺍﻟﻤﺆﺳّﺲ ﻟﻠﻤﻨﺘﺪﻯ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺟﺎﺩ ﻧﻌﻤﺔ ﺷﺮﺡ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟـ Wellbeing ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﻄﻠﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺃﻫﻤﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﻗﺎﻝ: ﻛﻄﺒﻴﺐ ﻛﻞ ﻫﺪﻓﻲ ﻫﻮ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺧﺪﻣﺔ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺼﺤﺘﻪ ﻭﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺻﻠﺐ ﺍﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻨﺎ ﻭﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺎﺗﻨﺎ ﻭﺭﺳﺎﻟﺘﻨﺎ ﻛﺄﻃﺒﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻤﻨﺎ ﺑﻪ ﻟﺘﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻄﻠﻖ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺗﺤﻘﻴﻖ “ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ” ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ. ﻭﺧﺘﻢ ﻳﻘﻮﻝ : ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻫﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻋﻨﺪ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻻﻏﻠﻰ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻨﺎ، ﻓﺎﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﻌﻜﺲ ﺻﺤﻴﺢ ! ﺇﻥ ﺍﻟﻔﻮﺭﻭﻡ ﺳﻴﺄﺧﺬ ﺍﻟﺰﺍﺋﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﺳﺘﺜﺌﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺳﺘﺴﺘﻤﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﻟﺘﺸﻤﻞ ﻛﻞ ﺍﻻﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻴﺔ.

ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻣﺪﻳﺤﺔ ﺭﺳﻼﻥ، ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻳﺎﺕ، ﺗﺤﺪﺛﺖ ﺑﺪﻭﺭﻫﺎ ﻋﻦ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻛﺒﻠﺪ ﺻﺎﻧﻊ ﻟﻠﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﺻﻔﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﻘﺪﺍﻡ ﻭﺍﻟﺮﺍﺋﺪ ﻓﻲ ﺷﺘﻰ ﺍﻟﻤﻴﺎﺩﻳﻦ ﻭﺃﺛﻨﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﻴﻦ ﻟﺠﺮﺃﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻹﻗﺪﺍﻡ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺭﻏﻢ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﺮّ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺃﻫﻢ ﺷﻲﺀ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﻰ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟـ Wellbeing ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺻﺤﺘﻪ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﻜﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ. ﻭﺃﺿﺎﻓﺖ:

“ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺸﺎﺑﺎﺕ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻄﺎﻗﺎﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻳﺘﺤﺪﻯ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻫﺠﺮﺓ ﺍﻷﺩﻣﻐﺔ ﻟﻠﻘﻮﻝ ﺑﺄﻥ ﺑﻠﺪﻧﺎ ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻭﺍﻷﺟﻤﻞ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ”.

ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻠﻤﺔ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﻧﻘﺎﺑﺔ ﺃﻃﺒﺎﺀ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﺩ. ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺨﺎﺵ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺛﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪﺓ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺪﻭﺍﺕ ﻭﺍﻷﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺘﻮﻋﻴﺔ ﺣﻮﻝ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﻃﺒﻴﺔ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﺗﺨﺪﻡ ﺻﺤﺔ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﻗﺎﻝ: ” ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻱ ﺟﺪﺍً ﺗﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﻄﺐ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻨّﺒﻬﻢ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﻭﻗﺪ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﺗﻠﻚ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ ﻟﻨﺸﺮ ﺍﻟﻨﻔﻊ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﺗﻌﻤﻴﻤﻪ ﻭﺳﻂ ﺷﺮﺍﺋﺢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻨّﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻟﺼﺤﺘّﻬﻢ”.

ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻯ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 200 ﻋﺎﺭﺽ، ﺣﻴﺚ ﻳﺪﻋﻮ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﻻﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﺃﺣﺪﺙ ﺍﻻﺗﺠﺎﻫﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺑﺠﺴﻢ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺑﺼﺤﺘﻪ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ. ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻼﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﺒﺘﻜﺮﺓ، ﺳﻴﺘﺎﺡ ﻟﻠﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﻃﺮﻕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺮﻓﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺟﻮﺩﺓ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﻨﻤﻂ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺗﻌﺰﻳﺰ ﻋﺎﻓﻴﺘﻬﻢ ﻭﺻﺤﺘﻬﻢ.

ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻟﻌﺎﺭﺿﻴﻦ، ﺳﻴﻀﻢ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﺪﺩﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻨﺎﻗﺸﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﻐﻨﻴﺔ، ﻭﺟﻠﺴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺰﺯ ﻓﺮﺹ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻴﻴﻦ.

ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭﻣﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ : ﻫﻨﺎﺩﻱ ﺩﺍﻏﺮ 71643427

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

اقتصاد

ماذا حدث لأسواق إيران وإسرائيل بعد حرب الـ12 يوما؟

Published

on

بعد مرور 40 يومًا على توقف الصواريخ بين إيران وإسرائيل، بدأت تتضح ملامح التأثيرات الاقتصادية المختلفة للحرب التي استمرت 12 يومًا وانتهت في يونيو/حزيران، والتي كبّدت الطرفين خسائر مالية كبيرة، لكن بنتائج متباينة جذريًا.

فبينما دخل الاقتصاد الإيراني في دوامة من الانهيار، أظهرت مؤشرات السوق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على التعافي، مدفوعة بهيكل اقتصادي أكثر تنوعًا، ومؤسسات مالية أكثر شفافية، وعلاقات راسخة بالأسواق العالمية.

الاقتصاد الإيراني: خسائر فادحة وعجز عن الاستجابة
قدّرت منصة “إيران واير” الخسائر الإيرانية المباشرة وغير المباشرة بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار، في ظل اقتصاد مُثقل أصلًا بالعقوبات والتضخم.

سجّل الريال الإيراني تراجعًا حادًا خلال الصراع، إذ انخفض من 820 ألف تومان للدولار إلى نحو 880 ألفًا، وسط تقلبات حادة وتوقف شبه تام لنشاط تجار العملات بانتظار مؤشرات سياسية خارجية.

كما تدهورت سوق الأسهم الإيرانية بعد إعادة فتحها في 28 يونيو، رغم تدخل البنك المركزي بضخ نحو 60 تريليون تومان (680 مليون دولار)، وفرض قيود صارمة على التداول. ومع ذلك، تراجعت البورصة بنسبة 5% عن مستويات ما قبل الحرب، وخسرت نحو 40% من قيمتها الحقيقية بسبب موجات بيع واسعة وهروب المستثمرين.

بلغت الأزمة ذروتها في 9 يوليو، حين اقتحم مستثمرون غاضبون مبنى بورصة طهران احتجاجًا على خسائرهم.

وفي السياق الأوسع، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بأكثر من 10% في يونيو، وتزايدت معدلات البطالة، وسط ما وصفه المسؤولون بـ”الركود العميق”. وشُلّت قطاعات واسعة من الاقتصاد بسبب الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والغاز والمياه، ما أدى إلى توقف الإنتاج في معظم القطاعات غير الأساسية.

ويحذر خبراء من دخول إيران في “حلقة مفرغة”، حيث تمنع أعباء الحرب ومشكلات البنية التحتية النمو الاقتصادي المطلوب لتجاوز الأزمة.

إسرائيل: خسائر أقل وانتعاش أسرع
من جهته، أعلن البنك المركزي الإسرائيلي عن خسائر مباشرة بقيمة 12 مليار دولار، مع تقديرات مستقلة تشير إلى أن التكاليف الإجمالية قد تصل إلى 20 مليار دولار.

ورغم ذلك، أظهرت الأسواق الإسرائيلية قدرة ملحوظة على امتصاص الصدمة:

ارتفعت قيمة الشيكل بنسبة 8%، من 3.68 إلى 3.35 شيكل مقابل الدولار.

قفز مؤشر TA-35 بنسبة 12.7%، بينما سجّل مؤشر TA-125 الأوسع نطاقًا ارتفاعًا بنحو 8%.

بلغت الأسواق الإسرائيلية أعلى مستوياتها خلال 52 أسبوعًا في 19 يونيو – اليوم ذاته الذي زعمت فيه وسائل إعلام إيرانية أن صواريخ الحرس الثوري “دمرت” الحي المالي في تل أبيب.

ورغم ارتفاع معدل البطالة مؤقتًا إلى 10% في يونيو، إلا أنه عاد سريعًا إلى 2.9%. وبلغ معدل التضخم 3.3% فقط، مقارنة بـ40.1% في إيران.

وظلت شركات التكنولوجيا ومعظم الصناعات الإسرائيلية تعمل دون انقطاع، حيث بقي نحو 95% من المصانع نشطًا خلال فترة القتال.

وساهم الشفافية الحكومية والإفصاح المالي المستمر – بخلاف الغياب شبه الكامل للأرقام الرسمية من طهران – في استعادة ثقة المستثمرين بسرعة.

بنية الاقتصاد تُحدد مصير ما بعد الحرب
كشفت نتائج الحرب عن التباين العميق في هيكلي الاقتصادين:

تعتمد إيران بشكل أساسي على صادرات النفط وتفتقر إلى قاعدة صناعية متنوعة، كما أنها معزولة عن الأسواق العالمية.

في المقابل، تستند إسرائيل إلى اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والتكنولوجيا، ولديها علاقات مالية دولية واسعة.

هذا الفارق البنيوي ساهم في سرعة تعافي الأسواق الإسرائيلية، في وقت تعاني فيه إيران من أزمة متصاعدة وغياب محفزات داخلية قادرة على إحياء النشاط الاقتصادي.

الرواية الإعلامية… واقع مغاير
في حين تحاول وسائل الإعلام الإيرانية التقليل من حجم أزمتها الاقتصادية، مركزة على ما تصفه بـ”الارتباك في الأسواق الإسرائيلية”، تظهر الأرقام والمؤشرات الرسمية أن الرواية مختلفة تمامًا.

وبينما تواجه إيران فترة تعافٍ طويلة ومؤلمة، تبدو إسرائيل في موقع أقوى لإعادة تثبيت استقرارها الاقتصادي، رغم التحديات الأمنية المتواصلة.

Continue Reading

اقتصاد

إرتفاع أسعار اللحوم في أميركا

Published

on

ارتفعت أسعار اللحم البقري إلى مستويات قياسية في الولايات المتّحدة الأميركيّة، حيث بلغ متوسط سعر رطل اللحم المفروم 6.12 دولار، بزيادة 12 بالمئة عن العام الماضي.

كذلك، ارتفعت أسعار كافة شرائح اللحم البقري غير المطهية بنسبة 8 بالمئة.

Continue Reading

اقتصاد

المالية تحوّل أكثر من 5800 مليار ليرة للضمان الاجتماعي

Published

on

أعلنت وزارة المالية، في بيان، انها “بصدد تحويل مساهمة مالية للصندوق الوطني الضمان الاجتماعي بقيمة ٥،٨٢٤،٩٤٢،٦١١،٠٠٠ خمسة آلاف وثمانمئة واربعة وعشرون ملياراً وتسعماية وأثنان وأربعون مليون وستماية وأحد عشر ألف ليرة لبنانية، من موازنة العام ٢٠٢٥ مخصصة بمجملها للمرض والأمومة، بعدما سلكت آلياتها المطلوبة عبر موافقة ديوان المحاسبة.

Continue Reading

Trending