أخبار عامة
50 باصا فرنسيا في خدمة اللبنانيين.. حميه: ندعو الدول لمساعدة قطاعاتنا الانتاجية.. والسفارة الفرنسية: سنواصل دعمنا ودعوتنا للإصلاحات

أكد وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حميه، خلال تسلمه اليوم الدفعة الأولى من هبة الباصات التي قدمتها الدولة الفرنسية في مرفأ بيروت، في حضور سفيرة فرنسا آن غريو والمدير العام لشركة “CMA – CGM” لبنان جو دقاق، أنه سيصار الى “البدء بإعداد إطار قانوني جديد للنقل العام في لبنان، تكون فيه الدولة هي المنظم والقطاع الخاص هو المشغل”، مشددا على أن “هدفنا الأساسي هو تفعيل المرافق العامة، وأن لبنان ليس عاجزا ولا فقيرا ولا مفلسا، إنما يعاني أزمة مالية واقتصادية حادة، بسبب السياسات المالية لمدة 30 عاما مرت”، معلنا أن “إيرادات مرفأ بيروت ومطار رفيق الحريري الدولي قد ارتفعت، من دون المساس بجيوب المواطنين”. داعيا “كل دول العالم بإستثناء العدو الاسرائيلي الى مساعدة لبنان من دون أي قيد أو شرط، كما فعلت فرنسا”، شاكرا “الحكومة الفرنسية والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون” وسفيرة فرنسا على هذه المبادرة”.
دقاق
بداية، قال دقاق: “دعما للبنانيين، قامت مجموعة CMA CGM بتقدمة نقل 50 حافلة مقدمة من الدولة الفرنسية الى لبنان واستندت مجموعة CMA CGM على خبرتها في مجال الشحن والخدمات اللوجستية لإتمام هذه العملية، التي جرت بالشراكة مع الحكومة الفرنسية”، مشيرا الى ان “وصول هذه الحافلات سيسهل التنقل اليومي للمواطنين اللبنانيين وسيوفر فرص عمل للسائقين، كم ان المجموعة المتمسكة بجذورها اللبنانية، تلتزم مطلقا دعم وطنها الأم”.
ولفت الى “وجود بحارين لبنانيين إنضموا حديثا إلى طاقم CMA CGM Aknoul بغية تدريب اللبنانيين للعمل ضمن اسطول الشركة الذي يبلغ نحو 600 سفينة”، ذاكرا بأن “عدد الموظفين اللبنانيين في الشركة ارتفع اليوم من 250 موظفا الى 1500 موظف، وان ما قامت به الشركة اليوم يأتي ضمن سلسلة من العمليات التي قامت بها المجموعة إستجابة للحاجات الملحة للبلد”.
واشار الى ان “الشراكة قررت مع الحكومة الفرنسية، القيام بهذه العملية التي تصب في مصلحة الشعب اللبناني. للمساهمة في إنعاش القدرة الشرائية للمواطن اللبناني عبر ضمان الوصول إلى خدمة عامة مناسبة لجميع المواطنين. ولتوفير فرص عمل عديدة لسائقي الحافلات”.
واضاف ان “مجموعة CMA CGM قد قدمت أخيرا كلفة إصلاح 45 حافلة محلية تضررت بشدة من تفجير مرفأ بيروت، لثقتها بأن هذا الإجراء سيحسن الحياة اليومية لفئة كبيرة من السكان في مختلف المناطق. كما ان المجموعة ملتزمة بدعم الشباب اللبناني. وهي دائما إلى جانب لبنان وشعبه”.
وختم مؤكدا ان “مجموعة CMA CGM متعلقة بجذورها اللبنانية وأنها تؤمن بمستقبل لبنان، ولن تتردد في اداء دور رائد في إعادة البناء الاقتصادي للبلد، ولطالما كانت المجموعة حاضرة إلى جانب الشعب اللبناني عبر مختلف الأنشطة الإنسانية والاجتماعية ، إضافة الى توسع رقعة أعمالها في البحر والبر والجو كما في الخدمات اللوجستية”.
سفيرة فرنسا
بدورها، قالت سفيرة فرنسا: “ان هذه الباصات ستكون عاملا مساعدا في التنقل الى الاعمال والمدارس وغيرها. وكذلك الامر لأجل الوصول الى المستشفيات ايضا، وحصوصا في ظل هذه الازمة الحادة التي يعيشها لبنان وارتفاع اسعار المحروقات فيه، وكذلك في ظل غياب النقل المشترك، ولأجل ذلك كله، قررت الحكومة الفرنسية تقديم هبة عبارة عن 50 باصا لمصلحة الدولة اللبنانية والتي وصلت اليوم الى مرفأ بيروت”، مضيفة أن “هذه بادرة تجاه الشعب اللبناني لتحسين حياته اليومية”.
وخاطبت اللبنانيين مؤكدة أن “هذه الهبة هي بمثابة دعم مستمر من الرئيس ماكرون للبنان، وايضا نتاج تعاون استثنائي مشترك بين الحكومة الفرنسية وبعض الشركات في فرنسا”.
وشكرت “الأطراف الفرنسيين الذين ساهموا في تقديم الباصات وقطاع الغيار الخاصة بها، اضافة الى شركة CMA-CGM ورئيس مجلس ادارتها رودولف سعادة والتي اخذت على عاتقها نقلها الى لبنان على نفقتها الخاصة، اضافة الى تغطيتها نفقات تصليح ال 45 باصا المملوكين من الدولة اللبنانية.
وأوضحت ان “هذه البادرة الفرنسية هي حل موقت لمواجهة الصعاب في لبنان وليست الحل الجذري”، مشيرة الى انها “بحثت مع الوزير حميه في موضوع النقل العام، اضافة الى مجالات اخرى، وان الهبة لا يمكنها ان تحل محل الخطوات الهيكلية في قطاع النقل والتي عبرها ستساهم في عودة العافية الى لبنان”، مؤكدة انه “سيتم تقديم مساعدة لمدة عامين حتى تصل وزارة الاشغال العامة والنقل الى خطة شاملة على كامل الاراضي اللبنانية، وهذه المساعدة ستبدأ من اليوم عبر فريق من الخبراء الفرنسيين الذين سيعملون مع فريق من الوزارة ومصلحة السكك الحديد والنقل ليصار الى البدء في بناء هذه الاستراتجية والتي تشمل تحديد خطوط النقل والصيانة والتوظيف والتدريب وغيرها كي يصبح لدى اللبنانيين ركيزة متينة في قطاع النقل”.
واعربت عن سعادتها بتقديم فرنسا هذه الهبة، شاكرة الوزير حمية وفريق عمله وفريق عمل المرفأ “لكون هذا العمل كان عملا مشتركا لدى الجميع”.
حميه
بدوره، اكد الوزير حميه اكد ان “الهاجس الاساسي لوزارة الاشغال العامة والنقل هو تعزيز دور قطاع النقل المشترك في القطاعين العام والخاص”، لافتا الى انه “بدءا من الاسبوع المقبل، وبالتعاون مع الحكومة الفرنسية، سنبدأ بإعداد إطار قانوني جديد للنقل في لبنان بحيث تكون الدولة هي المنظم والقطاع الخاص هو المشغل لأن لا مفر من تعزيز القطاع الخاص في لبنان”.
اضافت: “ان عملنا في الوزارة خلال الثمانية الاشهر المنصرمة ثبت لنا بالفعل وخلافا للمتشائمين ولمن ليس لديهم ثقة بلبنان بأنه وعبر تجربتنا التي لمسناها على ارض الواقع تؤكد لهم أن بلدنا ليس عاجزا وليس مفلسا وليس فقيرا، انما يعاني ازمة مالية واقتصادية حادة جدا لم يشهدها من قبل، فضلا عن السياسات المالية التي اتبعت منذ 30 عاما ونحن ندفع ثمنها اليوم، وهدفنا الاساسي تفعيل المرافق العامة الذي اخذناه على عاتقنا من اليوم الأول”.
واعلن أن “إيرادات مرفأ بيروت ومطار رفيق الحريري الدولي – بيروت قد ارتفعت، دون المساس بجيوب المواطنين” وكذلك الامر لم تحصل أي فيضانات على الطرقات ولم تتقطع اوصالها ولو في الثلج الابيض”، مشددا على ان “النقل العام هو خطوة محورية بالنسبة الينا نظرا الى ما لاقاه هذا القطاع من اهمال الدولة له منذ 30 عاما”، معتبرا أن “الهاجس الاساسي كان في اعداد جداول رقم 9 بالنسبة الى المرفأ والمطار في موازنة 2022 الذي يؤدي الى زيادة ايرادات الدولة”.
ولفت الى ان “القيام بالاصلاحات هي محل دعم الحكومة الفرنسية”، مشيرا الى ان “نهضة لبنان لا يمكن القيام بهل الا عبرها، وهي ليست استجابة للإملاءات الخارجية انما اقتناع منا بأنها السبيل لنهضة لبنان، فضلا عن ان تطبيق القانون يكون تحت سقف السيادة الوطنية”.
واكد “أننا لسنا ضد خطة التعافي ولم نعترض عليها، مجرد الاعتراض انما نحن لدينا هواجس وملاحظات عديدة أولاها اموال المودعين وخصوصا ان الخطة لم تلحظ اموالهم بالأرقام وكذلك في موضوع المصارف وما هي المعايير التي ستعتمدها اللبنانية لحل المصارف وهذا لم يكن واضحا في الخطة”، متسائلا “في حال تم حل بعضها ماذا يحصل بأموال المودعين لديها” مكررا أن “اعتراضنا على الخطة لم يكن من باب الكيد او الاعتراض انما انما حرصا على تعزيز خطة التعافي”.
ودعا “كل دول العالم بإستثناء العدو الاسرائيلي الى مساعدة لبنان من دون أي قيد أو شرط تحت سقف السيادة الوطنية، كما فعلت فرنسا التي ستساعدنا على اعداد دفتر شروط واطار قانوني جديد يرعى العلاقة بين القطاعين العام والخاص بالنسبة الى النقل”، معتبرا ان “المساعدة ليست فقط بالغذاء انما بتنمية قطاعات الانتاج لكي يستطيع لبنان النهوض مجددا”.
واشار الى ان “عدد الباصات اصبح 95 باصا ملك الدولة”، مجددا تأكيده بأن القطاع العام ليس بوارد الدخول بمنافسة مع القطاع الخاص والباصات ستوزع ثلثها في بيروت الكبرى والثلثين من بيروت الى الشمال والجنوب والبقاع، وفي الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء اتخذ قرار بإعطاء الحق لمصلحة سكك الحديد والنقل المشترك في التعاقد مع القطاع الخاص عبر مناقصة شفافة امام الجميع لتشغيل الباصات التي تبقى ملك للدولة”، لافتا الى “وجود اكثر من 6000 لوحة عمومية للباصات، اضافة الى اكثر من 33000 لوحة عمومية للسيارات”.
وأضاف: “من هنا علينا وضع اطار قانوني جديد تكون فيه الدولة هي المنظم والقطاع الخاص هو المشغل، وبالنسبة الى التعرفة يجب الا تتعدى بدل النقل اليومي ذهابا وايابا”.
وتابع: “اقول امام سفيرة فرنسا اننا في صدد انشاء صندوق لدعم النقل الركاب وسيتم توفير عائداته عبر الهبات الدولية ورسوم الصيانة على الشاحنات العابرة للطرقات الدولية وعبر غرامات الرسوم على حوادث السير التي تؤدي بالأضرار في الاملاك العامة من دون المساس بجيوب المواطنيين، انما لأجل جيوب المواطنيين”.
وشكر وزير الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والحكومة الفرنسية وسفيرة فرنسا على “هذه المبادرة وكذلك شركة CMA-CGM على اصلاحها الـ45 باصا ونقلها الـ 50 باصا اليوم من فرنسا الى لبنان”.
بيان السفارة الفرنسية: ولاحقا أعلنت السفارة الفرنسية في بيان، أن “فرنسا تسلم لبنان هبة من خمسين باصا لوضعها في خدمة اللبنانيين في تنقلاتهم”، مشيرة إلى أن “هذه الباصات، التي تولت شركة CMA CGM شحنها مجانا، هي تقدمة من مؤسسة le-de-France Mobilités (IDFM)، وبمواكبة من الإدارة المستقلة للنقليات الباريسية RATP ومؤسسة CODATU للتعاون من أجل تطوير وتحسين النقليات في المدن وضواحيها”.
ولفتت إلى أن “مجموعة من خمسين باصا، هي تقدمة من فرنسا للبنان، وصلت إلى مرفأ بيروت، اليوم، على متن السفينة المتخصصة AKNOUL التابعة لشركة CMA CGM. ومع وصول هذه الهبة، يدخل الإتفاق الموقع في 10 آذار الماضي حيز التنفيذ، وهو اتفاق وقعه وزير النقل الفرنسي ونظيره اللبناني بحضور رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي. في الوقت الذي يجتاز فيه لبنان أزمة حادة تؤثر بشدة على قدرة اللبنانيين على التنقل، تأتي هذه الهبة لتلبي حاجة ملحة مع التشجيع على تطوير النقل المشترك في البلاد، وهي ثمرة جهود بذلتها أطراف عديدة في فرنسا”.
وأكدت أن “السلطة المنظمة للنقل le-de-France Mobilités والإدارة المستقلة للنقليات الباريسية RATP قدمتا هذه الباصات، وشركة CMA CGM [3] أخذت على عاتقها عملية النقل البري، ثم البحري، بمساندة من وزارة الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية، ووزارة أوروبا والشؤون الخارجية ووزارة الإنتقال البيئي والتماسك الإقليمي. أما مؤسسة CODATU[4] للتعاون من أجل تطوير وتحسين النقليات في المدن وضواحيها فستواكب السلطات اللبنانية طوال المرحلة التجريبية الخاصة بهذه الهبة”.
وأشارت إلى أن “فرنسا ستواصل دعمها للجهود الرامية إلى تنظيم عمليات التنقل في لبنان وهيكلتها، وهي ستبقى إلى جانب شعب لبنان. كما ستظل تدعو إلى القيام بالإصلاحات الملحة والضرورية لنهوض البلاد”.


أخبار عامة
“Bit Production Beirut” تبدأ رحلتها من بيروت نحو العالم

أطلقت شركة Bit Production Beirut في سن الفيل – Boulevard Heights، أعمالها رسميًا، خلال حفل استقبال،بحضور حاشد من شخصيات رسمية، دبلوماسية، نقابية، إعلامية، ثقافية وفنية، وسط أجواء احتفالية تؤكد على ولادة مساحة جديدة للفنان الحر في لبنان والعالم العربي.
تميّز الحفل بحضور معالي وزير الإعلام الدكتور بول مرقص ممثلاً بالمحامي محمد عزالدين، والقنصل الفرنسي في لبنان السيد إريك أمبلار، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية التي أضفت بعدًا رسميًا ووطنيًا على المناسبة.
كما شارك في الحضور شعراء مرموقون، ممثلون عن النقابات الفنية، وفنانون من مجالات الغناء، المسرح، السينما، والثقافة، ما عزّز الطابع الشامل والغني للحدث، الذي شهد أيضًا تغطية إعلامية لافتة.
وقد عرّفت الحفل الإعلامية لينا دياب عرضت خلاله رؤية الشركة وخدماتها، مسلّطة الضوء على فلسفة الإنتاج الحديث والداعم للفنان من دون قيود.
وقد شكّل الحفل مناسبة للإعلان عن إطلاق خدمة استشارية تُعدّ الأولى من نوعها في لبنان والمنطقة، بعنوان:
“Theater Artistic Production Consultancy” – وهي خدمة إنتاج وتوجيه فني واستشاري، تهدف إلى دعم الفنان بشكل شامل من دون أي التزام تعاقدي،وغيرها من الخدمات المميزة والفريدة.
وقد تخلّل الحفل عرض وثائقي خاص قدّم لمحة شاملة عن أهداف ورؤية الشركة، تبعه نخب الانطلاقة الرسمية وقطع قالب الحلوى، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين رحّبوا بهذا المشروع الفني الطموح.
مع هذه الانطلاقة، تؤكد Bit Production Beirut أنها ليست مجرد شركة إنتاج، بل حركة فنية شاملة تُعيد للفن قيمته وللفنان حقه في التعبير، بعيدًا عن القيود، وبأعلى درجات الاحترافية والرؤية المستقبلية.
Tech
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان: خطوة نحو المستقبل الرقمي

ما هي وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان؟
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان هي وزارة جديدة تم إنشاؤها في عام 2025 بهدف تعزيز التحول الرقمي في البلاد ودعم الابتكار التكنولوجي. هذه الوزارة تمثل خطوة نحو بناء بنية تحتية رقمية حديثة تواكب التطورات السريعة في هذا المجال. الوزارة تهدف إلى تحقيق الأهداف التالية:
- تطوير البنية التحتية الرقمية: العمل على تحديث الشبكات الرقمية في البلاد لتعزيز قدرة المؤسسات على تبني التكنولوجيا الحديثة.
- تحسين كفاءة الخدمات الحكومية: استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المواطنين وتسهيل المعاملات الحكومية.
- دعم الأبحاث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي: توفير التمويل اللازم لتشجيع الأبحاث العلمية التي تركز على الذكاء الاصطناعي.
- تحفيز الاقتصاد الرقمي: استقطاب الاستثمارات المحلية والدولية في قطاع التكنولوجيا، مما يعزز الاقتصاد الوطني.
أهداف الوزارة الجديدة
- تحسين الخدمات الحكومية: من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتقليل الفجوات في الخدمات.
- خلق فرص عمل جديدة: دعم قطاع التكنولوجيا لتوفير وظائف جديدة للشباب اللبناني.
- تعزيز الاقتصاد الرقمي: من خلال التحفيز المستمر للاستثمارات في القطاعات الرقمية.
التحديات التي تواجه الوزارة
- ضعف البنية التحتية الرقمية: على الرغم من الخطوات المتخذة، إلا أن لبنان بحاجة إلى تحسين شبكات الإنترنت والبنية التحتية التكنولوجية لتواكب التطورات العالمية.
- التشريعات القانونية: ضرورة تحديث التشريعات لتوفير إطار قانوني ينظم استخدام الذكاء الاصطناعي ويحمي من المخاطر المحتملة.
- التمويل الكافي: توفير التمويل اللازم لدعم الأبحاث والمبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
كيف يمكن أن تؤثر الوزارة على الاقتصاد اللبناني؟
- زيادة الإنتاجية: من خلال تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التعليم والصحة والإدارة العامة، يمكن تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في هذه القطاعات.
- دعم الابتكار وريادة الأعمال: تشجيع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا وتقديم الدعم لهم لإطلاق مشاريع مبتكرة.
- تعزيز التعليم والبحث العلمي: العمل على تحديث المناهج التعليمية في الجامعات اللبنانية لتعزيز مهارات الطلاب في مجالات الذكاء الاصطناعي.
مقارنة لبنان مع الدول الأخرى في الذكاء الاصطناعي
الدولة | المبادرات التقنية |
---|---|
الإمارات | استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2031 |
السعودية | مركز الابتكار للذكاء الاصطناعي |
لبنان | إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في 2025 |
الخلاصة
إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان يعد خطوة هامة نحو تحقيق اقتصاد رقمي متقدم. على الرغم من التحديات التي قد تواجهها الوزارة، فإن نجاحها يعتمد على تحسين البنية التحتية الرقمية وتوفير الدعم الكافي للابتكار والاستثمارات في هذا القطاع
إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن الذكاء الاصطناعي في لبنان، يمكنك زيارة موقعنا لمعرفة آخر التطورات في هذا المجال
يمكنك قراءة مقالات أخرى على موقعنا حول الاقتصاد الرقمي.
أخبار عامة
الطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يشهد الطقس في لبنان غدًا تغييرات جوية ملحوظة، حيث سيكون غائمًا جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة وانخفاض في نسبة الرطوبة، إلى جانب استمرار ظهور الضباب على المرتفعات.
الحال العامة للطقس في لبنان:
يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بكتل هوائية باردة نسبيًا، مما يؤدي إلى طقس متقلب أحيانًا مع انخفاض في درجات الحرارة، ليعود الاستقرار يوم السبت.
ملاحظة:
معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني في لبنان يتراوح بين 11 و 19 درجة في بيروت، وبين 9 و 17 درجة في طرابلس، ومن 3 إلى 13 درجة في زحلة.
الطقس المتوقع في لبنان:
الجمعة:
سيكون الطقس غائمًا بشكل عام مع انخفاض في درجات الحرارة، وتهطل أمطار متفرقة ومتقطعة، تشتد أحيانًا في المناطق الشمالية، ترافقها برق ورعد ورياح ناشطة. كما يتوقع تساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع 1800 متر. ستنحسر الأمطار تدريجيًا في المساء ويتحول الطقس إلى غائم جزئيًا مع تكوّن الضباب على المرتفعات مما سيؤدي إلى سوء الرؤية.
السبت:
غائم جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة، وانخفاض في نسبة الرطوبة، مع بقاء الضباب على المرتفعات.
الأحد:
قليل الغيوم في الصباح، ثم يتحول تدريجيًا بعد الظهر إلى غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة وزيادة إضافية في درجات الحرارة.
الإثنين:
غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة، يتحول بعد الظهر إلى قليل الغيوم مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
الحرارة المتوقعة:
- على الساحل: من 13 إلى 19 درجة.
- فوق الجبال: من 7 إلى 12 درجة.
- في الداخل: من 5 إلى 14 درجة.
الرياح السطحية:
جنوبيّة إلى جنوبية غربية نهارًا، متقلبة وضعيفة ليلاً، سرعتها بين 10 و 35 كم/س.
الرطوبة النسبية على الساحل:
بين 50 و 85%.
الانقشاع:
جيد.
حالة البحر:
منخفض ارتفاع الموج إلى مائج أحيانًا (0.5 متر)، حرارة سطح الماء: 18 درجة.
الضغط الجوي:
767 ملم زئبق.
أوقات الشروق والغروب:
- شروق الشمس: 6:35 صباحًا.
- غروب الشمس: 5:09 مساءً.
The Weather Channel:مصدر
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام