أخبار عامة
ميقاتي يتفقد تحضيرات مطار بيروت للموسم السياحي: ملف الترسيم قيد الحل سلمياً
المطلوب التزام الجميع لا سيما مجلس النواب بإقرار الخطوات الإصلاحية

اغتنم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي جولته اليوم في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت “للاطلاع على التحضيرات الجارية استعداداً لبدء موسم سياحي واعد في لبنان”، ليُعلن أنه سيعقد قبل نهاية الاسبوع اجتماعاً مع رئيس الجمهورية لبحث الخطوات الواجب اتخاذها في ما يخصّ ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، وناشد الجميع “وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط ٢٩ هو اصلا خط تفاوضي وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرّض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية… والمسألة قيد الحل سلمياً”.
وجال ميقاتي، بمشاركة الوزراء في حكومة تصريف الاعمال: الاشغال العامة والنقل الدكتور علي حميه، الداخلية والبلديات بسام مولوي، السياحة وليد نصار والصناعة جورج بوشيكيان، في مطار رفيق الحريري الدولي، حيث اطلعوا على الإجراءات في مرافق المطار كافة وعلى التحضيرات الجارية استعدادا لاستقبال الوافدين الى لبنان.
بعد الجولة، قال الرئيس ميقاتي: “أردت اليوم القيام بجولة في المطار مع معالي الوزراء لمعاينة التدابير والاجراءات المتخذة. ومن خلال الجولة لاحظنا ان كل التدابير المطلوبة على المستوى الدولي متخذة، ومعالي وزير الاشغال العامة والنقل لا يتقاعس ابدا سواء من خلال مجلس الوزراء او عبر الاجتماعات التي تحصل، عن المطالبة بالامور الاساسية التي تحسن نوعية العمل في المطار. وذلك رغم الصعوبات، فإنني مطمئن جدا ان المطار يسير بالوتيرة المطلوبة والتسهيلات كلها يتم اتخاذها، ونحن نرحب بجميع الوافدين. وفي هذه المناسبة، فإنني أتوجه بالتحية الى جميع العاملين في السلكين العسكري والامني على مواظبتهم على عملهم في المطار من دون اي تقاعس او تأخير”.
وشكر “شركة طيران الشرق الاوسط بشخص رئيسها، على قيامها بكل ما هو مطلوب لتأمين كل المستلزمات بالتعاون مع وزير الاشغال العامة والنقل علي حميه”. كما شكر “البلديات التي تعاونت مع وزير السياحة لجهة إظهار صورة لبنان المشرق من خلال لوحات اعلانية تتعلق بالمعالم السياحية في لبنان، وكان هناك تجاوب كامل من هذه البلديات”.
وردا على سؤال، قال الرئيس ميقاتي: “ما يهمني في المطار توافر امرين اساسيين هما السلامة والامن. وقد طمأننا الوزير حميه ومدير عام الطيران المدني الى أن تدابير السلامة متوافرة رغم الحاجة الى مراقبين جويين اضافيين بأسرع وقت ممكن. وفي موضوع الامن شرح لنا رئيس جهاز امن المطار انهم بحاجة الى حوالى مئة عنصر اضافي، وسنعقد اجتماعات مع وزير الداخلية ووزير الدفاع والمعنيين للبحث في تأمين العدد الاضافي المطلوب لتعزيز امن المطار”.
وعن معاناة موظفي المطار والاضراب المعلن في الخامس عشر من الحالي، قال: “هذا الواقع المؤلم يتعلق ليس فقط بموظفي المطار بل بكل الادارة العامة في لبنان، وبالتالي نحن نسعى بقدر ما تسمح به الخزينة الى اعطاء المنح والتقديمات الاجتماعية وبدل النقل اللازم، لأننا نريد ان تستمر هذه المرافق الاساسية في عملها”.
وتطرق الى السجالات السياسية الحاصلة، فقال: “المسألة لا ترتبط بشخص واحد بل تتطلب تعاون الجميع للخروج من هذه الازمة، ولا يجوز استمرار السجال اليومي بل التعاون لانقاذ البلد. لا خلاص إلا بأن نكون يدا واحدة، ولا اعتقد ان هناك خلافا على الحلول بل مجرد سجالات وشعبوبة توصل الى ما يحصل”.
وحول إمكان عقد جلسة لمجلس الوزراء لبحث ملف ترسيم الحدود، قال: “نحن في حكومة تصريف الاعمال، ولكن امام امور اساسية فإنني لن أتقاعس ابدا في دعوة مجلس الوزراء الى الانعقاد عند الضرورة، وقبل نهاية الاسبوع سأعقد اجتماعا مع فخامة الرئيس لبحث الخطوات الواجب اتخاذها. وهنا أناشد الجميع وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط 29 هو اصلا خط تفاوضي، وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية، وقد أجريت العديد من الاتصالات لما فيه مصلحة لبنان، والاساس ان نبدأ باستخراج الغاز من مياهنا، مما يعطي البلد نوعا من الازدهار”. ودعا “الجميع الى التروي ووقف السجالات، لان المسألة قيد الحل سلميا”.
وعن امكان تسلمه رئاسة الحكومة الجديدة والشروط التي يطلبها، قال: “أكرر بأنني لا أضع شروطا على احد، ولكن المطلوب ان يكون هناك التزام من الجميع، وخاصة من قبل مجلس النواب الكريم، بإقرار الخطوات الاصلاحية المطلوبة والتي باشرنا بها. فالخطة التي وضعت مع صندوق النقد الدولي ديناميكية وقابلة للتغيير والنقاش والتعديل. فنحن عملنا ما نراه مناسبا ومستعدون للنقاش مع اي طرف بهدف انقاذ البلد”.
أضاف: “نحن في حكومة تصريف اعمال وانا ضد اي فكرة تعويم، والمطلوب اتخاذ الاجراءات الدستورية لتكليف شخصية تتولى تشكيل الحكومة الجديدة. ولكن امام الضرورة الوطنية فالحكومة الحالية تصرف الاعمال بكل مسؤولية وبشكل طبيعي، ولو لم يعجب الامر البعض. ويبقى القرار النهائي في يد اعضاء مجلس النواب لاتخاذ القرار الذي يرونه مناسبا”.
حميه
من جهته، أكد وزير الاشغال أن زيارته للمطار هي “رسالة ايجابية لكل الوافدين اليه كونه بحاجه للتفاعل مع كل الدول في العالم”.
وأعلن “البدء بإعداد دفتر شروط لإطلاق مناقصة عالمية شفافة ومفتوحة: ادارة وتشغيلا واستثمارا لإنشاء المبنى الشرقي الجديد في المطار المخصص للحج والعمرة والزيارة والرحلات العارضة، وهو مشروع جديد صدر بقرار من مجلس الوزراء وبرعاية رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، وقال: “سنطلق عليه اسم TERMINAL 2 والذي سيؤمن خدمات جديدة لم تكن موجودة، اضافة الى تأمين العديد من فرص العمل للبنانيين جميعا”.
وأوضح أن “كلفة المشروع بلغت 70 مليون دولار ولن تكلف الدولة أي مبلغ منها انما ستكون مفتوحة للقطاع الخاص في اهم مرفق عام تابع للدولة اللبنانية”، مشيرا الى أن “الرئيس ميقاتي كان اكد ان لبنان سيكون حاضنة للقطاع الخاص”. وأكد العمل لتأمين الكهرباء في المطار”.
وفي موضوع السلامة العامة في المطار، أشار الى ان “مجلس الوزراء أقر عشرة ملايين دولار من حقوق السحب الخاصة للبنان”.
مولوي
بدوره، قال وزير الداخلية: “كما طمأنا اللبنانيين بإجراء الانتخابات، فإن الامن في لبنان بحالة جيدة، وعمليات الخطف لا تتجاوز أصابع اليد، وقد تمكنت القوى الامنية من رد المخطوف بأقل من 24 ساعة”.
أضاف: “نطمئن المواطنين والوافدين الى أن جهاز امن المطار يقوم بواجبه كاملا، وندقق بكل التفتيشات لانه واجب، فأهلا وسهلا بكل الوافدين. الوضع الامني قيد المتابعة، وان شاء الله يكون صيفا واعدا”.
نصار
أما وزير السياحة فقال: “نتمنى أن يكون الجميع ايجابيين، فجميعنا نعاني من ازمة الكهرباء والماء والبنى التحتية، ولكن اللبناني متمسك بحبه للوطن وخاصة خلال السنتين الاخيرتين”.
وتوقع “وصول ما بين عشرة الى 12 الف شخص يوميا، أي أكثر من مليون وافد خلال الثلاثة أشهر المقبلة”.
وشكر “باسم الرئيس ميقاتي والوزراء، كل الوحدات الأمنية العاملة في المطار على حسن الضيافة”، وقال: “نحن كوزارة سياحة سنواكب كل الإجراءات الدقيقة من أجل استقبال الوافد”.
أضاف: “في مقارنة لعمل مطار بيروت منذ كانون الأول مع مطارات المنطقة، نجد أننا لسنا بعيدين عنها، انما نحتاج الى ضخ قليل من الإيجابية، لا سيما أن الحجوزات في الطيران والفنادق بلغت أقصاها وحتى بيوت الضيوف وعددها 127 أيضا محجوزة بالكامل لمدة ثلاثة أشهر، وهذا يبشر بالخير”.
وختم: “اللبناني المغترب والأجنبي يحبان لبنان، ونأمل أن يكون صيفا واعدا”.
اجتماع
وفي الختام عقد الرئيس ميقاتي والوزراء اجتماعا تقيميا لكافة الاجراءات اللوجستية المتخذة في المطار استعدادا لاستقبال الوافدين.

اغتنم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي جولته اليوم في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت “للاطلاع على التحضيرات الجارية استعداداً لبدء موسم سياحي واعد في لبنان”، ليُعلن أنه سيعقد قبل نهاية الاسبوع اجتماعاً مع رئيس الجمهورية لبحث الخطوات الواجب اتخاذها في ما يخصّ ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، وناشد الجميع “وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط ٢٩ هو اصلا خط تفاوضي وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرّض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية… والمسألة قيد الحل سلمياً”.
وجال ميقاتي، بمشاركة الوزراء في حكومة تصريف الاعمال: الاشغال العامة والنقل الدكتور علي حميه، الداخلية والبلديات بسام مولوي، السياحة وليد نصار والصناعة جورج بوشيكيان، في مطار رفيق الحريري الدولي، حيث اطلعوا على الإجراءات في مرافق المطار كافة وعلى التحضيرات الجارية استعدادا لاستقبال الوافدين الى لبنان.
بعد الجولة، قال الرئيس ميقاتي: “أردت اليوم القيام بجولة في المطار مع معالي الوزراء لمعاينة التدابير والاجراءات المتخذة. ومن خلال الجولة لاحظنا ان كل التدابير المطلوبة على المستوى الدولي متخذة، ومعالي وزير الاشغال العامة والنقل لا يتقاعس ابدا سواء من خلال مجلس الوزراء او عبر الاجتماعات التي تحصل، عن المطالبة بالامور الاساسية التي تحسن نوعية العمل في المطار. وذلك رغم الصعوبات، فإنني مطمئن جدا ان المطار يسير بالوتيرة المطلوبة والتسهيلات كلها يتم اتخاذها، ونحن نرحب بجميع الوافدين. وفي هذه المناسبة، فإنني أتوجه بالتحية الى جميع العاملين في السلكين العسكري والامني على مواظبتهم على عملهم في المطار من دون اي تقاعس او تأخير”.
وشكر “شركة طيران الشرق الاوسط بشخص رئيسها، على قيامها بكل ما هو مطلوب لتأمين كل المستلزمات بالتعاون مع وزير الاشغال العامة والنقل علي حميه”. كما شكر “البلديات التي تعاونت مع وزير السياحة لجهة إظهار صورة لبنان المشرق من خلال لوحات اعلانية تتعلق بالمعالم السياحية في لبنان، وكان هناك تجاوب كامل من هذه البلديات”.
وردا على سؤال، قال الرئيس ميقاتي: “ما يهمني في المطار توافر امرين اساسيين هما السلامة والامن. وقد طمأننا الوزير حميه ومدير عام الطيران المدني الى أن تدابير السلامة متوافرة رغم الحاجة الى مراقبين جويين اضافيين بأسرع وقت ممكن. وفي موضوع الامن شرح لنا رئيس جهاز امن المطار انهم بحاجة الى حوالى مئة عنصر اضافي، وسنعقد اجتماعات مع وزير الداخلية ووزير الدفاع والمعنيين للبحث في تأمين العدد الاضافي المطلوب لتعزيز امن المطار”.
وعن معاناة موظفي المطار والاضراب المعلن في الخامس عشر من الحالي، قال: “هذا الواقع المؤلم يتعلق ليس فقط بموظفي المطار بل بكل الادارة العامة في لبنان، وبالتالي نحن نسعى بقدر ما تسمح به الخزينة الى اعطاء المنح والتقديمات الاجتماعية وبدل النقل اللازم، لأننا نريد ان تستمر هذه المرافق الاساسية في عملها”.
وتطرق الى السجالات السياسية الحاصلة، فقال: “المسألة لا ترتبط بشخص واحد بل تتطلب تعاون الجميع للخروج من هذه الازمة، ولا يجوز استمرار السجال اليومي بل التعاون لانقاذ البلد. لا خلاص إلا بأن نكون يدا واحدة، ولا اعتقد ان هناك خلافا على الحلول بل مجرد سجالات وشعبوبة توصل الى ما يحصل”.
وحول إمكان عقد جلسة لمجلس الوزراء لبحث ملف ترسيم الحدود، قال: “نحن في حكومة تصريف الاعمال، ولكن امام امور اساسية فإنني لن أتقاعس ابدا في دعوة مجلس الوزراء الى الانعقاد عند الضرورة، وقبل نهاية الاسبوع سأعقد اجتماعا مع فخامة الرئيس لبحث الخطوات الواجب اتخاذها. وهنا أناشد الجميع وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط 29 هو اصلا خط تفاوضي، وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية، وقد أجريت العديد من الاتصالات لما فيه مصلحة لبنان، والاساس ان نبدأ باستخراج الغاز من مياهنا، مما يعطي البلد نوعا من الازدهار”. ودعا “الجميع الى التروي ووقف السجالات، لان المسألة قيد الحل سلميا”.
وعن امكان تسلمه رئاسة الحكومة الجديدة والشروط التي يطلبها، قال: “أكرر بأنني لا أضع شروطا على احد، ولكن المطلوب ان يكون هناك التزام من الجميع، وخاصة من قبل مجلس النواب الكريم، بإقرار الخطوات الاصلاحية المطلوبة والتي باشرنا بها. فالخطة التي وضعت مع صندوق النقد الدولي ديناميكية وقابلة للتغيير والنقاش والتعديل. فنحن عملنا ما نراه مناسبا ومستعدون للنقاش مع اي طرف بهدف انقاذ البلد”.
أضاف: “نحن في حكومة تصريف اعمال وانا ضد اي فكرة تعويم، والمطلوب اتخاذ الاجراءات الدستورية لتكليف شخصية تتولى تشكيل الحكومة الجديدة. ولكن امام الضرورة الوطنية فالحكومة الحالية تصرف الاعمال بكل مسؤولية وبشكل طبيعي، ولو لم يعجب الامر البعض. ويبقى القرار النهائي في يد اعضاء مجلس النواب لاتخاذ القرار الذي يرونه مناسبا”.
حميه
من جهته، أكد وزير الاشغال أن زيارته للمطار هي “رسالة ايجابية لكل الوافدين اليه كونه بحاجه للتفاعل مع كل الدول في العالم”.
وأعلن “البدء بإعداد دفتر شروط لإطلاق مناقصة عالمية شفافة ومفتوحة: ادارة وتشغيلا واستثمارا لإنشاء المبنى الشرقي الجديد في المطار المخصص للحج والعمرة والزيارة والرحلات العارضة، وهو مشروع جديد صدر بقرار من مجلس الوزراء وبرعاية رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، وقال: “سنطلق عليه اسم TERMINAL 2 والذي سيؤمن خدمات جديدة لم تكن موجودة، اضافة الى تأمين العديد من فرص العمل للبنانيين جميعا”.
وأوضح أن “كلفة المشروع بلغت 70 مليون دولار ولن تكلف الدولة أي مبلغ منها انما ستكون مفتوحة للقطاع الخاص في اهم مرفق عام تابع للدولة اللبنانية”، مشيرا الى أن “الرئيس ميقاتي كان اكد ان لبنان سيكون حاضنة للقطاع الخاص”. وأكد العمل لتأمين الكهرباء في المطار”.
وفي موضوع السلامة العامة في المطار، أشار الى ان “مجلس الوزراء أقر عشرة ملايين دولار من حقوق السحب الخاصة للبنان”.
مولوي
بدوره، قال وزير الداخلية: “كما طمأنا اللبنانيين بإجراء الانتخابات، فإن الامن في لبنان بحالة جيدة، وعمليات الخطف لا تتجاوز أصابع اليد، وقد تمكنت القوى الامنية من رد المخطوف بأقل من 24 ساعة”.
أضاف: “نطمئن المواطنين والوافدين الى أن جهاز امن المطار يقوم بواجبه كاملا، وندقق بكل التفتيشات لانه واجب، فأهلا وسهلا بكل الوافدين. الوضع الامني قيد المتابعة، وان شاء الله يكون صيفا واعدا”.
نصار
أما وزير السياحة فقال: “نتمنى أن يكون الجميع ايجابيين، فجميعنا نعاني من ازمة الكهرباء والماء والبنى التحتية، ولكن اللبناني متمسك بحبه للوطن وخاصة خلال السنتين الاخيرتين”.
وتوقع “وصول ما بين عشرة الى 12 الف شخص يوميا، أي أكثر من مليون وافد خلال الثلاثة أشهر المقبلة”.
وشكر “باسم الرئيس ميقاتي والوزراء، كل الوحدات الأمنية العاملة في المطار على حسن الضيافة”، وقال: “نحن كوزارة سياحة سنواكب كل الإجراءات الدقيقة من أجل استقبال الوافد”.
أضاف: “في مقارنة لعمل مطار بيروت منذ كانون الأول مع مطارات المنطقة، نجد أننا لسنا بعيدين عنها، انما نحتاج الى ضخ قليل من الإيجابية، لا سيما أن الحجوزات في الطيران والفنادق بلغت أقصاها وحتى بيوت الضيوف وعددها 127 أيضا محجوزة بالكامل لمدة ثلاثة أشهر، وهذا يبشر بالخير”.
وختم: “اللبناني المغترب والأجنبي يحبان لبنان، ونأمل أن يكون صيفا واعدا”.
اجتماع
وفي الختام عقد الرئيس ميقاتي والوزراء اجتماعا تقيميا لكافة الاجراءات اللوجستية المتخذة في المطار استعدادا لاستقبال الوافدين.
مطار بيروت للموسم السياحي: ملف الترسيم قيد الحل سلمياً
المطلوب التزام الجميع لا سيما مجلس النواب بإقرار الخطوات الإصلاحية
اغتنم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي جولته اليوم في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت “للاطلاع على التحضيرات الجارية استعداداً لبدء موسم سياحي واعد في لبنان”، ليُعلن أنه سيعقد قبل نهاية الاسبوع اجتماعاً مع رئيس الجمهورية لبحث الخطوات الواجب اتخاذها في ما يخصّ ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، وناشد الجميع “وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط ٢٩ هو اصلا خط تفاوضي وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرّض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية… والمسألة قيد الحل سلمياً”.
وجال ميقاتي، بمشاركة الوزراء في حكومة تصريف الاعمال: الاشغال العامة والنقل الدكتور علي حميه، الداخلية والبلديات بسام مولوي، السياحة وليد نصار والصناعة جورج بوشيكيان، في مطار رفيق الحريري الدولي، حيث اطلعوا على الإجراءات في مرافق المطار كافة وعلى التحضيرات الجارية استعدادا لاستقبال الوافدين الى لبنان.
بعد الجولة، قال الرئيس ميقاتي: “أردت اليوم القيام بجولة في المطار مع معالي الوزراء لمعاينة التدابير والاجراءات المتخذة. ومن خلال الجولة لاحظنا ان كل التدابير المطلوبة على المستوى الدولي متخذة، ومعالي وزير الاشغال العامة والنقل لا يتقاعس ابدا سواء من خلال مجلس الوزراء او عبر الاجتماعات التي تحصل، عن المطالبة بالامور الاساسية التي تحسن نوعية العمل في المطار. وذلك رغم الصعوبات، فإنني مطمئن جدا ان المطار يسير بالوتيرة المطلوبة والتسهيلات كلها يتم اتخاذها، ونحن نرحب بجميع الوافدين. وفي هذه المناسبة، فإنني أتوجه بالتحية الى جميع العاملين في السلكين العسكري والامني على مواظبتهم على عملهم في المطار من دون اي تقاعس او تأخير”.
وشكر “شركة طيران الشرق الاوسط بشخص رئيسها، على قيامها بكل ما هو مطلوب لتأمين كل المستلزمات بالتعاون مع وزير الاشغال العامة والنقل علي حميه”. كما شكر “البلديات التي تعاونت مع وزير السياحة لجهة إظهار صورة لبنان المشرق من خلال لوحات اعلانية تتعلق بالمعالم السياحية في لبنان، وكان هناك تجاوب كامل من هذه البلديات”.
وردا على سؤال، قال الرئيس ميقاتي: “ما يهمني في المطار توافر امرين اساسيين هما السلامة والامن. وقد طمأننا الوزير حميه ومدير عام الطيران المدني الى أن تدابير السلامة متوافرة رغم الحاجة الى مراقبين جويين اضافيين بأسرع وقت ممكن. وفي موضوع الامن شرح لنا رئيس جهاز امن المطار انهم بحاجة الى حوالى مئة عنصر اضافي، وسنعقد اجتماعات مع وزير الداخلية ووزير الدفاع والمعنيين للبحث في تأمين العدد الاضافي المطلوب لتعزيز امن المطار”.
وعن معاناة موظفي المطار والاضراب المعلن في الخامس عشر من الحالي، قال: “هذا الواقع المؤلم يتعلق ليس فقط بموظفي المطار بل بكل الادارة العامة في لبنان، وبالتالي نحن نسعى بقدر ما تسمح به الخزينة الى اعطاء المنح والتقديمات الاجتماعية وبدل النقل اللازم، لأننا نريد ان تستمر هذه المرافق الاساسية في عملها”.
وتطرق الى السجالات السياسية الحاصلة، فقال: “المسألة لا ترتبط بشخص واحد بل تتطلب تعاون الجميع للخروج من هذه الازمة، ولا يجوز استمرار السجال اليومي بل التعاون لانقاذ البلد. لا خلاص إلا بأن نكون يدا واحدة، ولا اعتقد ان هناك خلافا على الحلول بل مجرد سجالات وشعبوبة توصل الى ما يحصل”.
وحول إمكان عقد جلسة لمجلس الوزراء لبحث ملف ترسيم الحدود، قال: “نحن في حكومة تصريف الاعمال، ولكن امام امور اساسية فإنني لن أتقاعس ابدا في دعوة مجلس الوزراء الى الانعقاد عند الضرورة، وقبل نهاية الاسبوع سأعقد اجتماعا مع فخامة الرئيس لبحث الخطوات الواجب اتخاذها. وهنا أناشد الجميع وقف السجالات في هذا الموضوع، فالخط 29 هو اصلا خط تفاوضي، وانا شخصيا لست على استعداد للقيام بأي عمل ارتجالي يعرض لبنان للمخاطر. هذا الموضوع يحل بديبلوماسية عالية وبروية، وقد أجريت العديد من الاتصالات لما فيه مصلحة لبنان، والاساس ان نبدأ باستخراج الغاز من مياهنا، مما يعطي البلد نوعا من الازدهار”. ودعا “الجميع الى التروي ووقف السجالات، لان المسألة قيد الحل سلميا”.
وعن امكان تسلمه رئاسة الحكومة الجديدة والشروط التي يطلبها، قال: “أكرر بأنني لا أضع شروطا على احد، ولكن المطلوب ان يكون هناك التزام من الجميع، وخاصة من قبل مجلس النواب الكريم، بإقرار الخطوات الاصلاحية المطلوبة والتي باشرنا بها. فالخطة التي وضعت مع صندوق النقد الدولي ديناميكية وقابلة للتغيير والنقاش والتعديل. فنحن عملنا ما نراه مناسبا ومستعدون للنقاش مع اي طرف بهدف انقاذ البلد”.
أضاف: “نحن في حكومة تصريف اعمال وانا ضد اي فكرة تعويم، والمطلوب اتخاذ الاجراءات الدستورية لتكليف شخصية تتولى تشكيل الحكومة الجديدة. ولكن امام الضرورة الوطنية فالحكومة الحالية تصرف الاعمال بكل مسؤولية وبشكل طبيعي، ولو لم يعجب الامر البعض. ويبقى القرار النهائي في يد اعضاء مجلس النواب لاتخاذ القرار الذي يرونه مناسبا”.
حميه
من جهته، أكد وزير الاشغال أن زيارته للمطار هي “رسالة ايجابية لكل الوافدين اليه كونه بحاجه للتفاعل مع كل الدول في العالم”.
وأعلن “البدء بإعداد دفتر شروط لإطلاق مناقصة عالمية شفافة ومفتوحة: ادارة وتشغيلا واستثمارا لإنشاء المبنى الشرقي الجديد في المطار المخصص للحج والعمرة والزيارة والرحلات العارضة، وهو مشروع جديد صدر بقرار من مجلس الوزراء وبرعاية رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، وقال: “سنطلق عليه اسم TERMINAL 2 والذي سيؤمن خدمات جديدة لم تكن موجودة، اضافة الى تأمين العديد من فرص العمل للبنانيين جميعا”.
وأوضح أن “كلفة المشروع بلغت 70 مليون دولار ولن تكلف الدولة أي مبلغ منها انما ستكون مفتوحة للقطاع الخاص في اهم مرفق عام تابع للدولة اللبنانية”، مشيرا الى أن “الرئيس ميقاتي كان اكد ان لبنان سيكون حاضنة للقطاع الخاص”. وأكد العمل لتأمين الكهرباء في المطار”.
وفي موضوع السلامة العامة في المطار، أشار الى ان “مجلس الوزراء أقر عشرة ملايين دولار من حقوق السحب الخاصة للبنان”.
مولوي
بدوره، قال وزير الداخلية: “كما طمأنا اللبنانيين بإجراء الانتخابات، فإن الامن في لبنان بحالة جيدة، وعمليات الخطف لا تتجاوز أصابع اليد، وقد تمكنت القوى الامنية من رد المخطوف بأقل من 24 ساعة”.
أضاف: “نطمئن المواطنين والوافدين الى أن جهاز امن المطار يقوم بواجبه كاملا، وندقق بكل التفتيشات لانه واجب، فأهلا وسهلا بكل الوافدين. الوضع الامني قيد المتابعة، وان شاء الله يكون صيفا واعدا”.
نصار
أما وزير السياحة فقال: “نتمنى أن يكون الجميع ايجابيين، فجميعنا نعاني من ازمة الكهرباء والماء والبنى التحتية، ولكن اللبناني متمسك بحبه للوطن وخاصة خلال السنتين الاخيرتين”.
وتوقع “وصول ما بين عشرة الى 12 الف شخص يوميا، أي أكثر من مليون وافد خلال الثلاثة أشهر المقبلة”.
وشكر “باسم الرئيس ميقاتي والوزراء، كل الوحدات الأمنية العاملة في المطار على حسن الضيافة”، وقال: “نحن كوزارة سياحة سنواكب كل الإجراءات الدقيقة من أجل استقبال الوافد”.
أضاف: “في مقارنة لعمل مطار بيروت منذ كانون الأول مع مطارات المنطقة، نجد أننا لسنا بعيدين عنها، انما نحتاج الى ضخ قليل من الإيجابية، لا سيما أن الحجوزات في الطيران والفنادق بلغت أقصاها وحتى بيوت الضيوف وعددها 127 أيضا محجوزة بالكامل لمدة ثلاثة أشهر، وهذا يبشر بالخير”.
وختم: “اللبناني المغترب والأجنبي يحبان لبنان، ونأمل أن يكون صيفا واعدا”.
اجتماع
وفي الختام عقد الرئيس ميقاتي والوزراء اجتماعا تقيميا لكافة الاجراءات اللوجستية المتخذة في المطار استعدادا لاستقبال الوافدين.

أخبار عامة
“Bit Production Beirut” تبدأ رحلتها من بيروت نحو العالم

أطلقت شركة Bit Production Beirut في سن الفيل – Boulevard Heights، أعمالها رسميًا، خلال حفل استقبال،بحضور حاشد من شخصيات رسمية، دبلوماسية، نقابية، إعلامية، ثقافية وفنية، وسط أجواء احتفالية تؤكد على ولادة مساحة جديدة للفنان الحر في لبنان والعالم العربي.
تميّز الحفل بحضور معالي وزير الإعلام الدكتور بول مرقص ممثلاً بالمحامي محمد عزالدين، والقنصل الفرنسي في لبنان السيد إريك أمبلار، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرسمية والدبلوماسية التي أضفت بعدًا رسميًا ووطنيًا على المناسبة.
كما شارك في الحضور شعراء مرموقون، ممثلون عن النقابات الفنية، وفنانون من مجالات الغناء، المسرح، السينما، والثقافة، ما عزّز الطابع الشامل والغني للحدث، الذي شهد أيضًا تغطية إعلامية لافتة.
وقد عرّفت الحفل الإعلامية لينا دياب عرضت خلاله رؤية الشركة وخدماتها، مسلّطة الضوء على فلسفة الإنتاج الحديث والداعم للفنان من دون قيود.
وقد شكّل الحفل مناسبة للإعلان عن إطلاق خدمة استشارية تُعدّ الأولى من نوعها في لبنان والمنطقة، بعنوان:
“Theater Artistic Production Consultancy” – وهي خدمة إنتاج وتوجيه فني واستشاري، تهدف إلى دعم الفنان بشكل شامل من دون أي التزام تعاقدي،وغيرها من الخدمات المميزة والفريدة.
وقد تخلّل الحفل عرض وثائقي خاص قدّم لمحة شاملة عن أهداف ورؤية الشركة، تبعه نخب الانطلاقة الرسمية وقطع قالب الحلوى، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين رحّبوا بهذا المشروع الفني الطموح.
مع هذه الانطلاقة، تؤكد Bit Production Beirut أنها ليست مجرد شركة إنتاج، بل حركة فنية شاملة تُعيد للفن قيمته وللفنان حقه في التعبير، بعيدًا عن القيود، وبأعلى درجات الاحترافية والرؤية المستقبلية.
Tech
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان: خطوة نحو المستقبل الرقمي

ما هي وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان؟
وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان هي وزارة جديدة تم إنشاؤها في عام 2025 بهدف تعزيز التحول الرقمي في البلاد ودعم الابتكار التكنولوجي. هذه الوزارة تمثل خطوة نحو بناء بنية تحتية رقمية حديثة تواكب التطورات السريعة في هذا المجال. الوزارة تهدف إلى تحقيق الأهداف التالية:
- تطوير البنية التحتية الرقمية: العمل على تحديث الشبكات الرقمية في البلاد لتعزيز قدرة المؤسسات على تبني التكنولوجيا الحديثة.
- تحسين كفاءة الخدمات الحكومية: استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المواطنين وتسهيل المعاملات الحكومية.
- دعم الأبحاث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي: توفير التمويل اللازم لتشجيع الأبحاث العلمية التي تركز على الذكاء الاصطناعي.
- تحفيز الاقتصاد الرقمي: استقطاب الاستثمارات المحلية والدولية في قطاع التكنولوجيا، مما يعزز الاقتصاد الوطني.
أهداف الوزارة الجديدة
- تحسين الخدمات الحكومية: من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتقليل الفجوات في الخدمات.
- خلق فرص عمل جديدة: دعم قطاع التكنولوجيا لتوفير وظائف جديدة للشباب اللبناني.
- تعزيز الاقتصاد الرقمي: من خلال التحفيز المستمر للاستثمارات في القطاعات الرقمية.
التحديات التي تواجه الوزارة
- ضعف البنية التحتية الرقمية: على الرغم من الخطوات المتخذة، إلا أن لبنان بحاجة إلى تحسين شبكات الإنترنت والبنية التحتية التكنولوجية لتواكب التطورات العالمية.
- التشريعات القانونية: ضرورة تحديث التشريعات لتوفير إطار قانوني ينظم استخدام الذكاء الاصطناعي ويحمي من المخاطر المحتملة.
- التمويل الكافي: توفير التمويل اللازم لدعم الأبحاث والمبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
كيف يمكن أن تؤثر الوزارة على الاقتصاد اللبناني؟
- زيادة الإنتاجية: من خلال تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التعليم والصحة والإدارة العامة، يمكن تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في هذه القطاعات.
- دعم الابتكار وريادة الأعمال: تشجيع الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا وتقديم الدعم لهم لإطلاق مشاريع مبتكرة.
- تعزيز التعليم والبحث العلمي: العمل على تحديث المناهج التعليمية في الجامعات اللبنانية لتعزيز مهارات الطلاب في مجالات الذكاء الاصطناعي.
مقارنة لبنان مع الدول الأخرى في الذكاء الاصطناعي
الدولة | المبادرات التقنية |
---|---|
الإمارات | استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2031 |
السعودية | مركز الابتكار للذكاء الاصطناعي |
لبنان | إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في 2025 |
الخلاصة
إطلاق وزارة الذكاء الاصطناعي في لبنان يعد خطوة هامة نحو تحقيق اقتصاد رقمي متقدم. على الرغم من التحديات التي قد تواجهها الوزارة، فإن نجاحها يعتمد على تحسين البنية التحتية الرقمية وتوفير الدعم الكافي للابتكار والاستثمارات في هذا القطاع
إذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد عن الذكاء الاصطناعي في لبنان، يمكنك زيارة موقعنا لمعرفة آخر التطورات في هذا المجال
يمكنك قراءة مقالات أخرى على موقعنا حول الاقتصاد الرقمي.
أخبار عامة
الطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يشهد الطقس في لبنان غدًا تغييرات جوية ملحوظة، حيث سيكون غائمًا جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة وانخفاض في نسبة الرطوبة، إلى جانب استمرار ظهور الضباب على المرتفعات.
الحال العامة للطقس في لبنان:
يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بكتل هوائية باردة نسبيًا، مما يؤدي إلى طقس متقلب أحيانًا مع انخفاض في درجات الحرارة، ليعود الاستقرار يوم السبت.
ملاحظة:
معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني في لبنان يتراوح بين 11 و 19 درجة في بيروت، وبين 9 و 17 درجة في طرابلس، ومن 3 إلى 13 درجة في زحلة.
الطقس المتوقع في لبنان:
الجمعة:
سيكون الطقس غائمًا بشكل عام مع انخفاض في درجات الحرارة، وتهطل أمطار متفرقة ومتقطعة، تشتد أحيانًا في المناطق الشمالية، ترافقها برق ورعد ورياح ناشطة. كما يتوقع تساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع 1800 متر. ستنحسر الأمطار تدريجيًا في المساء ويتحول الطقس إلى غائم جزئيًا مع تكوّن الضباب على المرتفعات مما سيؤدي إلى سوء الرؤية.
السبت:
غائم جزئيًا مع ارتفاع في درجات الحرارة، وانخفاض في نسبة الرطوبة، مع بقاء الضباب على المرتفعات.
الأحد:
قليل الغيوم في الصباح، ثم يتحول تدريجيًا بعد الظهر إلى غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة وزيادة إضافية في درجات الحرارة.
الإثنين:
غائم جزئيًا مع سحب مرتفعة، يتحول بعد الظهر إلى قليل الغيوم مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
الحرارة المتوقعة:
- على الساحل: من 13 إلى 19 درجة.
- فوق الجبال: من 7 إلى 12 درجة.
- في الداخل: من 5 إلى 14 درجة.
الرياح السطحية:
جنوبيّة إلى جنوبية غربية نهارًا، متقلبة وضعيفة ليلاً، سرعتها بين 10 و 35 كم/س.
الرطوبة النسبية على الساحل:
بين 50 و 85%.
الانقشاع:
جيد.
حالة البحر:
منخفض ارتفاع الموج إلى مائج أحيانًا (0.5 متر)، حرارة سطح الماء: 18 درجة.
الضغط الجوي:
767 ملم زئبق.
أوقات الشروق والغروب:
- شروق الشمس: 6:35 صباحًا.
- غروب الشمس: 5:09 مساءً.
The Weather Channel:مصدر
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام