اقتصاد
يمدحون الحل الأميركي ويتآمرون على من يريد تطبيقه في لبنان

في الولايات المتحدة سرعة قياسية تعد بالأيام القليلة…
وفي لبنان سنوات تطول ولا حلول
في الولايات المتحدة عزل فوري لإدارة البنك المتعثر…
وفي لبنان تدليل لأصحاب البنوك
في الولايات المتحدة شطب فوري لرأسمال البنك…
وفي لبنان حماية لتلك الرساميل وأصحابها
في الولايات المتحدة فتح تحقيق بأزمة البنك مع المتسبّبين بها… وفي لبنان تعطيل للقضاء
في الولايات المتحدة ضمان للودائع من خارج أصول الدولة…
وفي لبنان العين على أصول الدولة
في الولايات المتحدة ضمان للوديعة بعملتها الأساسية…
في لبنان ليلرة واقتطاع يزيد على 80%
مع انتشار خبر اعلان إفلاس بنك سيليكون فالي، بدأت في لبنان المقارنة بين كيفية التعامل مع أزمة مصرف واحد في كاليفورنيا وبين طريقة مقاربة السلطات اللبنانية لأزمة المصارف منذ أكثر من 3 اعوام. وكثرت الانتقادات لدول كثيرة حول العالم من أميركا الى اوروبا الى الصين والهند لوضع خطة طوارئ بعد افلاس البنك وايجاد طريقة لحماية اموال المودعين، في حين ان لبنان لا يزال لغاية اليوم يفتقد الى خطة واحدة لمعالجة أزمته المالية، علماً ان 54 مصرفاً أفلس من دون الاعلان رسميا عن ذلك، ولا يزال البنك المركزي يواصل هدر اموال المودعين على سياسات لم تنجح، لا بل تزداد معها الخسائر التي بلغت تقريباً 77 مليار دولار!
المضحك المبكي
لكنّ اللافت في الامر ان من ساهم في الاطاحة بخطط الإنقاذ منذ اندلاع الازمة وتحديداً في لجنة المال والموازنة في تموز 2020 ولغاية اليوم، يجاهر أيضا، وبصفته التشريعية، بانتقاد الحكومات اللبنانية المتعاقبة حول حلولها، التي ارتكزت وفقا له ولعدد من اعداء توقيع اتفاق انقاذي مع صندوق النقد، على اعتبار ان في الودائع خسائر مع الاشارة الى «الشطب».
المضحك ان من بين ينتقد اليوم نواباً ومسؤولين حكوميين تقاعسوا عن تدارك تداعيات الازمة عند اندلاعها، وامتنعوا لمصالح معينة عن الاقرار بكامل الخسائر ارضاء لمصرف لبنان (وحاكمه) والمصارف (واصحابها)، كما تواطأوا مع من منع اقرار قانون الكابيتال كونترول فور اقفال المصارف في أواخر 2019، وسعوا جاهدين للاطاحة بخطة لازار في 2020، وعرقلوا الاتفاق مع صندوق النقد الدولي. هؤلاء هم انفسهم يعيدون الكرة اليوم ويتحايلون على اقرار القوانين الاصلاحية المطلوبة، وينتقدون الحكومة علماً بأنهم ممثلون فيها. وبالتالي، يجدر السؤال: هل يحق لهؤلاء اجراء مقارنات مع ما يجري في اميركا لاحتواء افلاس بنك SVB، والاجراءات التي تقاعسوا عن، او تآمروا على تطبيقها خلال أعوام من اندلاع الازمة؟
الأكيد أن من يحق له المقارنة والانتقاد هم اصحاب الودائع الذين لم تعمل الطبقة الحاكمة سوى على تبديد اموالهم حاملة شعار «الودائع مقدسة» الفارغ المضمون، مع الامعان في الاقتطاع منها بنسب تخطت 80 في المئة من قيمتها الحقيقية، في حين عمل الحلّ الفوري الاميركي على حماية المودعين اوّلاً ومنحهم حق التصرف بودائعهم منذ يوم امس في SVB و signature bank الذي وضع الفدرالي الاميركي يده عليه أيضاً، وذلك من دون اللجوء الى أصول الدولة او ايرادات الخزينة بل بتحميل ادارة البنكين المسؤولية كاملة.
سروع: هناك اختلاف كبير بين الأزمتين
في هذا الاطار، اوضح الخبير المصرفي د. جو سرّوع ان أسباب أزمة بنك SVB مختلفة تماماً عن أزمة القطاع المصرفي في لبنان، «أوّلاً لأن قيمة ضمان ودائع الافراد في البنك الاميركي تصل الى 250 الف دولار في حين ان كافة حسابات الافراد تقلّ عن هذا المبلغ، وبالتالي لا توجد مشكلة في التعويض على هؤلاء المودعين. تبقى المشكلة في حسابات الشركات وفي علاقة البنوك الاخرى ببنك SVB، وهما الامران اللذان قد يؤثران على الاقتصاد لناحية تراجع قيمة الاسهم، واللذان هرعت السلطات لتدارك تداعياتهما. وشرح سرّوع لـ»نداء الوطن» ان المعالجة السريعة والاجراءات الاحترازية لعبت دوراً اساسياً، «فإعلان السلطات الاميركية وضع يدها على المصرف خلال عطلة نهاية الاسبوع، ساهم في تجنّب التهافت على البنوك الاخرى المرتبطة به. لافتا الى طريقة تعامل البنك الفدرالي الاميركي مع افلاس المصرف، حيث فتح خط ائتمان مباشرة لكافة المصارف المرتبطة بـSVB وأمّن لها السيولة المطلوبة لتلبية احتياجات المودعين لديها. وبدأ الاحتياطي الفدرالي فوراً دراسة ميزانية المصرف للتحقق من نسبة ملاءته وحجم السيولة لديه. كما بدأ على الفور تصفية وبيع وحدته في لندن امس الى بنك HSBC.
ولدى المقارنة، اعتبر سرّوع ان الازمات المصرفية تعالج على هذا النحو الفوري وليس بعد 3 او 4 اعوام! لافتاً الى ان وضع الفدرالي الاميركي يده على مصرف SVB لم يأت من فراغ بل بعد مراقبة جدية ووثيقة من قبله ومن قبل السلطات الفدرالية في كاليفورنيا لعمل المصرف، والتي سارعت الى التدخل للحفاظ على ملاءة المصرف قبل سعيه الى بيع مزيد من اصوله باسعار اقلّ بكثير من الرائجة في السوق وخلق حالة هلع وتهافت على المصارف المرتبطة به.
وقال: «في لبنان، بدأنا اليوم بعد اكثر من 3 اعوام على الازمة، الحديث عن افلاس المصارف. ولكن هل يعلم الجميع ان هناك اصولاً وقوانين لافلاس المصارف تنص على تعيين مدير مؤقت لتقييم اصول المصارف وموجوداتها؟ وان جزءاً كبيراً من اصول المصارف عالقة بين مصرف لبنان والدولة، وتستوجب المطالبة بها بالقانون؟».
شامي: لا تجوز المقارنة لأسباب مختلفة
من جهتها، رأت الباحثة والمستشارة المالية مرغريتا شامي انه لا تجوز المقارنة بين أزمة SVB وأزمة البنوك اللبنانية لان الاسباب مختلفة تماماً، «فمخاطر SVB مرتبطة باسعار الفوائد interest rate risk وتركّز الودائع concentration risk وعدم تنوعها وتركز مصادر التمويل وعدم تطابق الاستحقاق»، شارحة ان 90 مليار دولار من اصول المصرف هي عبارة عن سندات دين بضمان عقاري سكنية residential mortgage backed securities وغيرها ذات آجال طويلة تستوفى عند تاريخ الاستحقاق، مرتبطة باسعار الفوائد، التي إذا ارتفعت، تنخفض معها قيمة تلك السندات التي تشكل حوالى 77 في المئة من اجمالي استثمارات المصرف في الاوراق المالية والسندات المالية. وعندما تهافتت الشركات الناشئة لسحب ودائعها، لم يستطع البنك تلبية طلبها، مما اضطره لبيع السندات الطويلة الاجل باسعار أقلّ بكثير.
في المقابل، اشارت شامي لـ»نداء الوطن» الى ان طبيعة الازمة في لبنان مختلفة لان الازمة هي أزمة عملة، أزمة ميزان مدفوعات، وأزمة عجز مالي وديون غير مستدامة، ومشكلة ملاءة النظام المصرفي بأكمله، وتعرضه بنسبة 70% للديون السيادية (مصرف لبنان + الحكومة) من ناحية الأصول التي انخفضت قيمتها بشكل كبير وانتجت فجوة مالية لا تزال تتراكم بعد 3 الى 4 سنوات من عدم حل الازمة.
كما لفتت شامي الى ان حجم الخسائر في لبنان يشكل 5 اضعاف حجم الناتج المحلي($14 مليار). بالاضافة الى ذلك، فان خسائر القطاع المصرفي في لبنان مقوّمة بالدولار وليس بعملته المحلية في حين ان لا قدرة للبنك المركزي على طباعة الدولارات على غرار الفدرالي الاميركي الذي سيعمد الى تغطية الفجوة لتجنب انتقال عدوى الانهيار والافلاس الى الشركات والبنوك المرتبطة بـSVB.
التسلسل الهرمي لتوزيع الخسائر
واعتبرت شامي ان المفارقة بين المعالجة الاميركية واللبنانية للازمة، ان الفدرالي الاميركي لجأ الى حل فوري عبر اقصاء المساهمين وإقالة الإدارة العليا وحماية كامل المودعين لمنع المخاطر الممنهجة، وليس كما حصل في لبنان من تحميل الخسائر للمودعين عبر ليلرة الودائع مما اثر على التضخم وعلى جميع اللبنانين مودعين وغير مودعين على حساب اصحاب المصارف والمساهمين فيها.
اقتصاد
عن الحركة داخل المرفأ.. هذا ما كشفته الأرقام

علق النائب الاول لرئيس الاتحاد العربي لغرف الملاحة البحرية والرئيس السابق للغرفة الدولية للملاحة في بيروت ايلي زخور، في تصريح، على احصاءات مرفأ بيروت للاشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع فترة العام الماضي، فأكد ان “الارتفاع الملموس الذي حققته تجارة لبنان الخارجية في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، ينسحب على حركة مرفأ بيروت الإجمالية، لا سيما على البضائع والحاويات والسيارات المستوردة برسم الاستلاك المحلي. ويأتي تحقيق هذه النتائج الجيدة بحركة المرفأ، رغم استمرار إسرائيل بحربها الشرسة على قطاع غزة وخرقها المتواصل لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان من جهة وتردي الأوضاع المالية والاقتصادية والمعيشية في لبنان من جهة أخرى”.
وأشار الى ان “هذه الاحصاءات، أظهرت أن مجموع السفن التي أمت مرفأ بيروت بلغ ٥٨٤ سفينة مقارنة مع ٦٣٢ سفينة، اي بتراجع قدره ٤٨ سفينة ونسبته ٨ في المئة. وبالرغم من هذا الانخفاض، ارتفع الوزن الاجمالي للبضائع إلى ٢،٥٥٠ مليون طن مقارنة مع ٢،٢٠٢ مليون طن ، اي بزيادة جيدة قدرها ٣٤٨ الف طن ونسبته ١٦ في المئة. وتوزع هذا الوزن الاجمالي البالغ ٢،٥٥٠ مليون طن كالآتي:
-البضائع المستوردة برسم الاستهلاك المحلي: بلغ وزنها ٢،٢٢٤ مليون طن مقارنة ١،٨٦٩ مليون طن اي بزيادة قدرها ٣٥٥ الف طن ونسبته ١٩ في المئة.
-البضائع اللبنانية المصدرة بحرا: بلغ وزنها ٣٢٦ الف طن مقابل ٣٣٣ الف طن اي بانخفاض قدره ٧ الاف طن ونسبته ٢ في المئة”.
ولفت الى أن “مرفأ بيروت حقق أيضا حركة حاويات جيدة في الأشهر الخمسة من العام الحالي، فبلغ مجموعها ٣٢٥،٩٥٠ حاوية نمطية مقارنة مع ٢٩٥،٠١٠ حاوية للفترة نفسها من العام الماضي، اي بارتفاع قدره ٣٠،٩٤٠ حاوية نمطية ونسبته ١٠ في المئة. وحققت حركة الحاويات المستوردة برسم الاستهلاك المحلي زيادة كبيرة، فبلغ مجموعها ١٢٦،٩.٨ حاوية نمطية مقارنة مع ١٠١،٩٢٧ حاوية اي بارتفاع قدره ٢٤،٩٨١ حاوية نمطية ونسبته ٢٥ في المئة. بينما تراجعت حركة الحاويات المصدرة ملاى ببضائع لبنانية إلى ٢٧،٢٦٧ حاوية نمطية مقارنة مع ٣٠،٧٦٣ حاوية، اي بانخفاض قدره ٣،٤٩٦ حاوية نمطية ونسبته ١١ في المئة. كما انخفض مجموع الحاويات برسم المسافنة الى ٦٦،٥٧٤ حاوية نمطية مقارنة مع ٨٢،٦٦٨ حاوية، اي بتراجع قدره ١٦،٠٩٤ حاوية نمطية ونسبته ١٦،٠٩٤ حاوية نمطية ونسبته ١٩ في المئة. في حين أفادت الاحصاءات ارتفاع مجموع السيارات التي تداولها مرفأ بيروت في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، حيث بلغ مجموعها ٢٠،٦٥٢ سيارة مستعملة وجديدة مقارنة مع ١٤،٩٤٢ سيارة في الفترة عينها من العام الماضي، اي بزيادة قدرها ٥،٧١٠ سيارة ونسبتها 38 في المئة”.
وتوقع زخور “استمرار ارتفاع حركة مرفأ بيروت الإجمالية في النصف الثاني من العام الحالي، في حال لم يطرأ اي حدث امني يؤدي إلى تدهور الأوضاع في البلاد، لان التجار يضاعفون عادة مستورداتهم لتغطية الارتفاع المنتظر بوتيرة الاستهلاك مع قدوم الالاف من المغتربين اللبنانيين إلى لبنان لتمضية اجازاتهم الصيفية في ربوعه ومن ثم أعياد الميلاد ورأس السنة مع العائلة والاهل والاحباء”.
واشار زخور، الى ان “تجارة لبنان الخارجية سجلت زيادة جيدة في الاشهر الخمسة الاولى من العام الحالي مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي. فقد ارتفعت فاتورة الاستيراد الى 8.140 مليار دولار اميركي مقارنة مع 7.016 مليار دولار، اي بارتفاع كبير قدره 1.124 مليار دولار ونسبته 16.02 في المئة. كما ارتفعت فاتورة التصدير الى 1.481 مليار دولار مقابل 1.219 مليار دولار، اي بزيادة جيدة قدرها 262 مليون دولار ونسبتها 21.49 في المئة. وادى الارتفاع الملموس بفاتورة الاستيراد الى نمو عجز الميزان التجاري اللبناني الى 6.659 مليار دولار مقابل 5.797 مليار دولار، اي بارتفاع قدره 862 مليون دولار ونسبته 14.87 في المئة”.
اقتصاد
روسيا ترفض تمديد اتفاقية تصدير الحبوب

أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين عن رفض موسكو تجديد العمل بمذكرة التفاهم بين روسيا والأمم المتحدة، لتصدير المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية، معرباً عن انزعاج موسكو من نتائجها.
وقال فيرشينين: “وُقعت هذه الوثيقة منذ 3 أعوام، ضمن اتفاقية أكبر شملت أيضاً قضايا الملاحة في البحر الأسود، وينتهي مفعولها في نهاية الشهر الجاري، وقد أبرمت المذكرة دون أي بند حول إمكانية تمديدها. ولم نتحدث عن التمديد”.
اقتصاد
الأسهم الأوروبية في صعود.. ما جديد اتفاق أميركا والاتحاد الأوروبي؟

سجّلت الأسهم الأوروبية ارتفاعًا ملحوظًا اليوم الخميس، مدفوعة بمكاسب قوية لقطاع التعدين، وسط أجواء تفاؤل يخلقها اقتراب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
فقد صعد المؤشر الأوروبي الأوسع ستوكس 600 بنسبة 0.5% ليبلغ 552.45 نقطة بحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش، كما ارتفعت معظم المؤشرات الأوروبية الرئيسية، باستثناء المؤشر الإسباني الذي تراجع بنسبة 0.1%.
وفي أحدث تطورات الملف التجاري، أعلن مفوض التجارة الأوروبي ماروش شفتشوفيتش أن المحادثات مع واشنطن بشأن اتفاق إطاري تسير بشكل جيد، وقد يتم التوصل إلى اتفاق “في غضون أيام”. وتشمل المفاوضات تدابير لحماية قطاع السيارات الأوروبي، وهو من أكثر القطاعات حساسية في العلاقة التجارية عبر الأطلسي.
في المقابل، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات النحاس، إضافة إلى رسوم مماثلة على واردات من البرازيل، على أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من آب، ما يعكس تصعيدًا في نبرة الحرب التجارية رغم جهود التهدئة الأوروبية.
في الأسواق، قفزت أسهم شركات التعدين بنسبة 2.8% وسط آمال بزيادة الطلب وأسعار المعادن، بينما ارتفعت أسهم شركات الرعاية الصحية بنسبة 1.1%. ومن جهة أخرى، تراجع سهم شركة “باري كاليبو” السويسرية المتخصصة في الشوكولاتة بنسبة 7.2% بعد أن خفّضت توقعاتها لحجم أعمالها للمرة الثالثة هذا العام، في إشارة إلى استمرار الضغوط في قطاع السلع الاستهلاكية الفاخرة.
ويترقب المستثمرون نتائج هذه المفاوضات التجارية وتأثيراتها المحتملة على القطاعات الصناعية، خصوصًا مع عودة التوترات بين الاقتصادين الأميركي والأوروبي إلى الواجهة.
-
Uncategorized7 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع5 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام7 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات5 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات5 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات