Connect with us

شركات

Whish Money تتعاون مع منصة ماستركارد Move لتبسيط المدفوعات العابرة للحدود في لبنان

Published

on

أعلنت شركة Whish Money عن تعاونها مع ماستركارد لتقديم حلول متقدمة في مجال التحويلات المالية الواردة والصادرة في لبنان، ما يمكن المواطنين اللبنانيين من إرسال الأموال إلى أكثر من 50 دولة، بينما يمكن للبنانيين المقيمين في الخارج إرسال الأموال إلى وطنهم. ويستند هذا التعاون إلى منصة ماستركارد Move وشبكتها العالمية من المشغلين، بهدف إتاحة خدمة تحويل الأموال لملايين اللبنانيين حول العالم مما يمكنهم من إرسال واستقبال الحوالات بسرعة وأمان، مع إمكانية تنفيذ العمليات في الوقت الفعلي عبر منصة Whish Money.

وبفضل هذا التعاون، سوف يمكن لمستخدمي تطبيق Whish Money على الأجهزة المحمولة الاستفادة من خدمة تحويل الأموال لحظياً بكفاءة عالية وبأسعار تنافسية إلى أكثر من 50 دولة. ويتيح التطبيق للمستخدمين المرونة في اختيار طريقة استلام المستفيدين للأموال، سواء عبر حساباتهم المصرفية، أو محافظهم الرقمية، أو نقدًا، وذلك وفقاً للمكان تواجدهم. كما أصبح الآن بإمكان المستخدمين تمويل محافظهم باستخدام بطاقاتهم البنكية، إلى جانب إمكانية استخدام النقد. ويُعد هذا التعاون الأول من نوعه بين ماستركارد وشركة متخصصة بتحويل الأموال في لبنان، لتقديم حلول تسهّل عمليات التحويل المالي.

وبهذه المناسبة، قال توفيق كوسا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنصة Whish Money: “يعتمد عدد كبير من اللبنانيين على الحوالات التي يرسلها لهم الأهل والأقارب المقيمون في الخارج لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم الأساسية. وفي ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة في لبنان، تسهم خدمات تحويل الأموال الدولية في تحسين تدفق العملات الأجنبية الضرورية للبلاد. تتيح لنا منصة Move من ماستركارد إمكانية تقديم خدمات تحويل سريعة وآمنة وعالية الكفاءة لجميع مواطني لبنان”.

من جانبه قال أونور كورسون، رئيس قسم منصات الدفع الجديدة في شرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى ماستركارد: “يتيح هذا التعاون لمنصة Whish Money ما تحتاج إليه من سرعة وشفافية وحضور قوي لتوسيع نطاق أعمالها العابرة للحدود، وتلبية احتياجات المستهلكين في إرسال واستلام الأموال من الخارج. وهي في نفس الوقت، تسهم في توسيع شبكة المدفوعات لشركة ماستركارد، وتقديم خدمات هي الأولى من نوعها في السوق اللبنانية لتحويل وإرسال الأموال. نتطلع للعمل معًا من أجل المساهمة في تحسين حياة اللبنانيين وتلبية احتياجاتهم اليومية”.

وبحسب تقديرات البنك الدولي، فإن لبنان احتل المركز الثالث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث حجم تحويلات المغتربين في العام 2022، حيث بلغ إجمالي الحوالات قرابة 6.4 مليار دولار، مسبوقاً فقط من مصر (28.3 مليار دولار) والمغرب (11.2 مليار دولار).

وتُعَدُّ منصة MOVE من ماستركارد إحدى الحلول المالية المتخصصة التي طورتها الشركة لتعزيز قدرة الأفراد والمؤسسات على إجراء تحويلات مالية بسرعة وكفاءة محلياً ودولياً، مع ضمان أعلى مستويات الأمان. وتوفر المنصة تغطية تمتد إلى 200 دولة، وتدعم أكثر من 150 عملة مختلفة، ما يمنحها مرونة شاملة تتيح الوصول إلى أكثر من 95% من سكان العالم المتعاملين مع القطاع المصرفي.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

شركات

بمشاركة إماراتية.. “تيك توك” تؤسس كيانا أمريكيا مستقلا لتفادي الحظر

Published

on

أعلنت شركة “تيك توك” أمس عن توقيع اتفاقيات ملزمة لإنشاء مشروع مشترك جديد بالولايات المتحدة يمثل خطوة حاسمة نحو إنهاء سلسلة طويلة من التهديدات بالحظر بسبب الملكية الصينية للتطبيق.

وبحسب مذكرة داخلية نقلتها “بلومبرغ” و”أكسيوس”، أبلغ شو تشو الرئيس التنفيذي لـ”تيك توك” الموظفين بأن شركة التواصل الاجتماعي ومالكتها الصينية “بايت دانس” قد وافقتا على الكيان الجديد، بمشاركة “أوراكل” و”سيلفر ليك” وMGX التي تتخذ من أبوظبي مقرا لها كمستثمرين رئيسيين.

وستمتلك شركات “أوراكل”، و”سيلفر ليك”، وشركة MGX ومقرها أبوظبي، ما مجموعه 45% من الكيان الأمريكي الجديد مقسمة بالتساوي. وسيمتلك المستثمرون التابعون لـ”بايت دانس” ما يقرب من ثلث الشركة، وستحتفظ الشركة الأم الصينية “بايت دانس” بـ19.9% من الأسهم.

وسيعمل المشروع المشترك الجديد ككيان مستقل تحت إدارة مجلس إدارة مكون من 7 أعضاء، أغلبهم من الأمريكيين. ستتمثل مسؤولياته الأساسية في الإشراف الكامل على أمن بيانات المستخدمين الأمريكيين، وأمان الخوارزمية التي توصي بالمحتوى، وضبط المحتوى، وضمان سلامة البرمجيات داخل الولايات المتحدة. وستستمر الكيانات العالمية لـ “تيك توك” في إدارة الأنشطة التجارية مثل التجارة الإلكترونية والتسويق على المستوى الدولي.

ويمثل هذا الاتفاق تتويجا لقصة بدأت عام 2020 عندما هدد ترامب بحظر التطبيق لأول مرة. وفي عام 2024، وقع الرئيس جو بايدن قانونا يلزم “بايت دانس” ببيع عمليات “تيك توك” الأمريكية أو مواجهة الحظر بحلول يناير 2025. وبعد عودته إلى البيت الأبيض، قام ترامب بتمديد هذا الموعد النهائي عدة مرات عبر أوامر تنفيذية للسماح بالمفاوضات. ويرتبط الاتفاق ارتباطا وثيقا بالإطار الذي أعلنه البيت الأبيض في سبتمبر 2025 بعد مفاوضات مع الصين.

على الرغم من أن الاتفاق مصمم لتهدئة المخاوف الأمريكية المتعلقة بالأمن القومي حول إمكانية وصول الحكومة الصينية إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين أو التأثير على المحتوى عبر الخوارزمية، فقد أثار تحفظات من خبراء الخصوصية، لا سيما فيما يتعلق بدور “أوراكل” كشريك أمني وحقيقة أن عائلة مؤسسها، لاري إليسون، لها روابط وثيقة مع الرئيس ترامب ونفوذ واسع في قطاع الإعلام. 

Continue Reading

شركات

قطر تزيد حصتها في شركة أمريكية رائدة في مجالات الرياضة والإعلام والترفيه

Published

on

أعلنت شركة “مونومنتال” للرياضة والترفيه “إم إس إي” اليوم عن زيادة قطر حصتها في الشركة والتي تعد من أكبر الشركات الرائدة التي تدمج بين مجالات الرياضة والإعلام والترفيه.

واستثمر الجهاز لأول مرة في شركة “إم إس إي” في عام 2023، وذلك في إطار تركيزه على الاستثمارات طويلة الأجل وعالية القيمة.

وكشفت الشركة، في بيان صحفي اليوم عن انضمام شركة ACTROS PARTENERS “أكتروس بارتنرز” كمستثمر أقلية جديد لديها.

وتتوافق كل من “إم إس إي” و”أكتروس” في التزامهما بتطوير العاصمة واشنطن وتحويلها إلى واحدة من أقوى مراكز الرياضة والترفيه في العالم.

وقال الرئيس التنفيذي لجهاز قطر للاستثمار محمد سيف السويدي إن الجهاز منذ قيامه بالاستثمار في “إم إس إي” عام 2023، واصلت الشركة خلق قيمة عالية للجماهير والمستثمرين على حد سواء.

وأضاف: “نحن سعداء بتعزيز شراكتنا مع “إم إس إي” وهي ترحب بـ”أكتروس” ما يعكس الإمكانيات المستمرة في تسويق الرياضات الاحترافية”.

وأكد أن “الالتزام المتواصل لجهاز قطر للاستثمار في دعم “إم إس إي” يعكس تركيزنا على الاستثمارات طويلة الأجل والتي تتمتع بفرص نمو عالية بالإضافة إلى توسع محفظتنا للاستثمار في قطاعي الرياضة والترفيه مع شركاء لهم الرؤية ذاتها”.

ويعتبر جهاز قطر للاستثمار مستثمرا مهما في عدة شركات أمريكية رائدة في مختلف القطاعات منها القطاع العقاري والتكنولوجي وقطاع المستهلك وقطاع الرعاية الصحية.

Continue Reading

شركات

شركة “يوروكيم” الروسية تستعد لاسترداد 2.2 مليار يورو من مجموعة “ماير” الإيطالية

Published

on

ستعد شركة “يورو كيم سيفيرو زاباد-2” الروسية لتنفيذ حكم صادر عن محكمة التحكيم بموسكو يقضي باسترداد مبلغ يتجاوز ملياري يورو من كيانات تابعة لمجموعة الهندسة والبناء الإيطالية “ماير”.

وذكرت الشركة الروسية أنها تعد طلبات لاستصدار أوامر حجز على أصول وأموال مجموعة “ماير” في جميع الدول التي تنفذ فيها المجموعة مشاريع كبرى، وتلك التي تقر أحكام المحاكم الروسية، بما في ذلك دول رابطة الدول المستقلة وبلدان مجموعة “بريكس” والدول الإفريقية والشرق أوسطية.

وردا على تصريحات “ماير” لمساهميها بأن حكم المحكمة الروسية “مجرد ورقة لا يمكن تنفيذها خارج روسيا”، أكدت الشركة الروسية في بيان: “هذا غير صحيح. في كل مكان حيث تمتلك “ماير” أصولا أو مشاريع، سنسعى لتنفيذ الحكم فور اكتسابه الصفة النهائية”.

ويأتي هذا التحرك في وقت تنفذ فيه “ماير” أعمالا في مشروع مجمع لتوزيع الغاز في حقل تنغيز الكازاخستاني، ووقعت اتفاقية لتنفيذ مشاريع مع شركة “أوزكيميوسانوات” في أوزبكستان، كما افتتحت “ماير” مكتبا إقليميا في أبوظبي، وحصلت على عقد لتوريد معدات إلى المكسيك، ووقعت اتفاقية تعاون مع شركة “أوزبك نفت غاز” ووزارة الطاقة في أذربيجان.

وتعد هذه الدول الصديقة الساحة الطبيعية لتنفيذ الحكم الروسي. من جانبها، ذكرت مجموعة “ماير” في بيان يوم 28 نوفمبر الماضي أنها ستقاوم بعزم الإجراءات، التي تتخذها الشركات الروسية والتي برأيها غير قانونية، وأي إجراءات أخرى تنتهك حقوقها.

وترجع جذور الخلاف إلى إخفاق المقاول الأجنبي “ماير” في تنفيذ التزاماته ببناء مصنع جديد للأمونيا واليوريا في بمقاطعة لينينغراد الروسية. ورفضت الشركة الروسية بشدة اتهامات “ماير” بعدم شرعية اللجوء للتحكيم الروسي، مؤكدة حقها الكامل كمؤسسة قانونية روسية في حماية مصالحها أمام محاكم بلدها.

وأضافت الشركة أن قانون التحكيم الروسي يختص حصريا بالنظر في النزاعات الناشئة عن العقوبات الأجنبية، حيث أكدت المحكمة العليا الروسية مرارا أن هذه العقوبات تثير شكوكا مبررة في نزاهة الإجراءات القانونية في الخارج.

Continue Reading

exclusive

en_USEnglish