سياحة
الفشل في تطوير السياحة هو في احتساب المغترب اللبناني سائحاً!
يقدم الاغتراب اللبناني في كل صيف إبرة مورفين تمنع الاقتصاد اللبناني من السقوط. وإذا كان من الجيد القيام بحملات تلفزيونية لتشجيع زيارة المغتربين، إلّا أن احتساب المغترب بين السيّاح هو خطأ جسيم لأن ذلك يمنع القيام باللازم لاستقطاب السيّاح العرب والأجانب. والسؤال «السياحي»، هو كم تبلغ نسبة السياح العرب والأجانب في لبنان، بالمقارنة مثلاً مع 1.6 مليون سائح بريطاني سنوياً الى قبرص ومع عدد مماثل إليها من الروس قبل الحرب الروسية – الأوكرانية، ومع تسجيل الأردن أكثر من مليوني سائح في الأربعة أشهر الأولى من هذه السنة؟!
ومع افتراض الأمن الوطني، بعيداً عن «الحركشة في وكر دبابير» الحروب الإقليمية تحتاج السياحة في لبنان الى تأمين:
1 – تذاكر سفر بأسعار تنافسية الى لبنان.
– أسعار التذاكر الى لبنان كارثية.
– المقارنة بين تذاكر السفر من باريس الى بيروت، ومن باريس الى تل أبيب مرعبة!
– إحتكار شركة الطيران الأوسط MEA يمنع المنافسة ويعيق السياحة الى لبنان. يفترض أن تكون الشركة في خدمة لبنان، وليس العكس!
2 – حملات تسويق دولية ذكية قادرة على جذب السيّاح، تضيء على عناصر لبنان السياحية وتصيب اهتمامات السيّاح في آن واحد.
3 – أمن وحماية السياح.
– تكثيف التواجد الأمني في محيط الآثارات والمراكز السياحية.
– مراكز حماية ومتابعة للسيّاح.
– مراكز رسمية لاستقبال الشكاوى ومتابعتها وحلّها بأقصى سرعة.
– تطوير الشرطة السياحية.
– تطوير قدرات البلديات السياحية، خاصة في المواسم السياحية.
4 – الارشاد السياحي:
– ارشاد واضح عبر موقع وزارة السياحة (بعدد من اللغات).
– إنشاء مكاتب إرشاد في مطار بيروت، وفي المدن الكبرى ومراكز الأقضية والمراكز السياحية. أقلّه في البلديات.
– وضع نشرة سياحية يومية، تشمل أوقات وأسعار دخول المراكز الأثرية والسياحية وأماكن الأنشطة.
5 – وسائل نقل عام من المطار الى المدن الرئيسية.
– من المدن الى المراكز السياحية، كما الى المسابح والشواطئ.
– وضع ضوابط لشركات تأجير السيارات.
– تطوير وسائل النقل البلدي.
6 – إزالة كافة مصادر الروائح الكريهة عن بيروت وعن مطار بيروت تحديداً.
7 – نظافة الشاطئ والبحر. ونظافة المدن والقرى.
– تنظيف يومي للشاطئ وللبحر.
– وقف الـ24 نوعاً من الجرائم المرتكبة بحق الشاطئ اللبناني. بينها وقف اعتماد الشاطئ مكباً للنفايات ومصبّاً للمجارير.
8 – خدمات كهرباء ومياه وإنترنت ممتازة، و24/24، أقلّه في المواسم السياحية.
9 – تأهيل البنية التحتية السياحية في المدن والقرى البحرية والجبلية من فنادق ووسائل نقل عام ومواقف، وفي الشواطئ المجانية.
10 – تكثيف الأنشطة والمهرجانات السياحية في كل من المدن الساحلية وفي كل مناطق المراكز السياحية.
– تفعيل للسياحة الليلية، وبخاصة الشاطئية.
11 – استعمال أفكار مبتكرة تجمع بين الثقافة والفن والسياحة قادرة على جذب السياح، أو تستهدف جمهور محدد منهم، يمكن تحويلها الى مدخول اقتصادي كبير.
12 – إزالة الفوضى الإعلانية المشوّهة لكل شيء.
لا يمكن اعتبار كل لبنان «تايمز سكوير».
– يمكن التشبّه بالمدن والقرى السياحية الدولية والتي تمنع أحياناً بالكامل.
– المسؤولية مشتركة وطنية وبلدية.
13 – إزالة التشويه اللاحق بالمواقع الأثرية وبمحيطها.
– يمكن وضع كيوسكات «مرتبة» في محيط قلعة بعلبك، وإزالة كل الفوضى من محيط قلعة طرابلس وقلعة صيدا وقلعة صور…
14 – الهوية المعمارية.
– لا سياحة جدّية في لبنان من دون إطلاق ورشة وطنية في كل القرى والمدن الساحلية والسياحية لتكوين هوية معمارية واضحة لكل منها.
– إزالة ما يتعارض مع الهوية من مبانٍ وتعدّيات وغيرها.
15 – ترميم المواقع الأثرية.
– إطلاق ورش ترميم للمواقع الأثرية. يفترض بعض خبراء الآثار أن الركام يستقطب السياح وهو غير صحيح.
– تحتاج هياكل بعلبك الى ورشة ترميم بمساعدة وتمويل مؤسسات ثقافية دولية.
– عدد من المعابد المهدّمة الهامة جداً غير موجود على الاطلاق على الخارطة السياحية.
16 – تحويل المناطق السياحية والشاطئية الى راجلة، حيث يمكن استعمال الدراجات الهوائية، ومنع دخول السيارات إليها.
– إنشاء مواقف سيارات ومحطات نقل عام غير بعيدة عنها.
17 – دعم السياحة الدينية والبيئية. ولا يمكن الاعتماد فقط على مبادرات القطاع الخاص والجمعيات فقط.
18 – حماية البيئة وإزالة كل ملوثات الهواء والمياه والتربة.
19 – تفعيل دور البلديات واتحادات البلديات في لامركزية السياحة، بالإضافة الى السياسات المركزية.
20 – تفعيل حركة التسوق للأرتيزانا والمنتجات الوطنية.
– تنظيم أسواق أسبوعية في عشرات المناطق.
سياحة
للمرة الأولى في الخليج.. السعودية تحتضن أبرز تجمع سياحي عالمي
تستعد السعودية لاستضافة الدورة الـ26 للجمعية العامة الدولية للسياحة من 7 وحتى 11 نوفمبر المقبل تحت شعار “السياحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: إعادة تعريف المستقبل”.
وستشهد هذه الدورة احتفالا بمرور خمسين عاما على تأسيس الوكالة الأممية المتخصصة في قطاع السياحة.
وتمثل المملكة في هذا الحدث وزارة السياحة، حيث ستستقبل أكثر من 160 دولة عضو ومنظمة دولية وعددا كبيرا من قادة صناعة السياحة حول العالم. ويهدف الاجتماع إلى تعزيز الحوار العالمي حول مستقبل أكثر إشراقا واستدامة للقطاع، والمساهمة في رسم ملامح الخمسين عاماً المقبلة للسياحة الدولية.
وأكد وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب، في تصريحات له، أن المملكة تتطلع إلى استضافة هذا الحدث العالمي البارز، قائلا: “نتطلع إلى استضافة المنظمة العالمية للسياحة في جلسة ستعيد صياغة العمل الدولي في هذا القطاع الحيوي وما يرتبط به من مجالات أخرى”.
وأضاف أن استضافة المملكة لهذا الحدث، كونها أول دولة من دول مجلس التعاون الخليجي تستضيف الجمعية العامة لوكالة تابعة للأمم المتحدة، يمثل خطوة مهمة تعكس الثقة الدولية بالمملكة كمحور موثوق للحوار والتعاون في مجال السياحة.
وأوضح أن مهمة المملكة بصفتها الدولة المضيفة تتمثل في جمع العالم تحت سقف واحد، وتوحيد الرؤى، وتعزيز التعاون الدولي من أجل استثمار النمو المتسارع للسياحة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وستتضمن أعمال الجمعية العامة أربع جلسات رئيسية إلى جانب عدد من اجتماعات اللجان المتخصصة، وجلسة موضوعية لمناقشة مستقبل السياحة في عصر الذكاء الاصطناعي. كما سيتم خلال الدورة انتخاب الأمين العام المقبل لمنظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، إضافة إلى عقد الدورتين 124 و125 للمجلس التنفيذي، وهو أعلى هيئة تنفيذية في المنظمة.
سياحة
“غولت أند ميلو” تُدخل الدليل الأصفر إلى السعودية
أعلن “غولت أند ميلو”، أحد أبرز المراجع العالمية المرموقة في مجال فن الطهي والضيافة، عن دخوله بشكلٍ رسمي إلى المملكة العربية السعودية من خلال شراكة مع هيئة فنون الطهي السعودية وبدعم من شركة هوسبيتاليتي سيرفسز في الشرق الأوسط.
وسمح ذلك بدخول الدليل الأصفر إلى المملكة للمرة الأولى، واضعًا معيارًا جديدًا للتميّز في فنون الطهي، ومعززًا بذلك نمو قطاعي الطهي والضيافة اللذيْن لا ينفكان يتطوران بسرعة في السعودية. ويعكس دخول الدليل إلى المملكة التزامًا مشتركًا بالاحتفاء بمواهب الطهو، وتسليط الضوء على تنوع قطاع الطهي السعودي، وتزويد الجمهور المحلي والدولي بمرجع موثوق ومستقل. اذ يمتد إرث “غولت أند ميلو” لأكثر من خمسة عقود في 20 بلدًا حيث بنى شبكة تضم أكثر من 400 مفتش محترف وأكثر من 14,000 مطعم حول العالم.
“مستقبل نابض بالحياة لفن الطهي في المملكة والمنطقة”
في هذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لـ”غولت أند ميلو” في فرنسا ودوليًا باتريك هايون: “يشرفنا أن تدخل “غولت أند ميلو” المملكة العربية السعودية بالشراكة مع هيئة فنون الطهي السعودية وبدعم من هوسبيتاليتي سيرفسز في الشرق الأوسط”. وأشار إلى أن هذا التعاون “يعكس رسالتنا في اكتشاف التميّز في فنون الطهي والاحتفاء به عالميًا، مع تسليط الضوء على الطهاة والمطاعم والمحترفين في مجال الضيافة الذين يرسمون ملامح مستقبل فن الطهي في المملكة.”
من جهتها، لفتت الرئيسة التنفيذية لهيئة فنون الطهي السعودية ميادة بدر إلى أن “إطلاق دليل غولت أند ميلو في السعودية يعكس جهودنا المتواصلة للارتقاء بقطاع الطهي في المملكة واستحداث فرص للطهاة المحليين والمحترفين في مجال الضيافة لدينا. ومن خلال تسليط الضوء على تقاليدنا المتنوعة في مجال الأطعمة ومشاركتها مع الجمهور على الصعيد العالمي، نرسم ملامح مستقبل نابض بالحياة لفن الطهي في السعودية والمنطقة.”
بدورها، قالت المديرة العامة لشركة هوسبيتاليتي سيرفسز في الشرق الأوسط جمانة داموس سلامة “إن الارتقاء بقطاعي الطهي والضيافة في جميع أنحاء المنطقة والترويج لهما هو جوهر عملنا، وشراكتنا مع غولت أند ميلو وهيئة فنون الطهي السعودية تُمثل فصلًا جديدًا ومشوّقًا في مسيرتنا. فمن خلال إطلاق الدليل الأصفر الشهير في المملكة سنحتفي بالطهاة والمطاعم والتقاليد التي تجعل المملكة فريدة من نوعها.”
دليل “غولت أند ميلو”
ستركز نسخة الدليل الافتتاحية على خمس مدن رئيسية: الرياض، وجدة، والدمام، والعلا، وأبها. ويتضمن إطلاق الدليل في المملكة ثلاثة مكونات رئيسية:
• دليل مطبوع: يُعد دليل “غولت أند ميلو” الخاص بالمملكة العربية السعودية مرجعًا رئيسيًا لاستكشاف مشهد الطهو في المملكة. ويتضمن الإصدار المؤلف من 350 صفحة تقييمات لأفضل المطاعم بقلم عددٍ من الخبراء، وملفات تعريف الطهاة، والوصفات التي يشتهرون بها. كما يتضمن أبرز المعالم السياحية في المدينة والمنطقة، بالإضافة إلى تقييمات طهاة (من 1 إلى 5) تُغطي مجموعة واسعة من الأسعار، ما يجعل الدليل مناسباً لجميع القراء.
• منصة رقمية: يُقدم موقع “غولت أند ميلو” الإلكتروني المخصص للمملكة العربية السعودية، وهو جزء من المنصة الدولية، تجربة رقمية تفاعلية تتضمن معلومات مُحدثة عن المطاعم، وتقييمات، وتفاصيل عملية، وروابط مباشرة، ما يساهم في إبراز المؤسسات المحلية.
• حفل سنوي: سيُقام أول حفل سنوي لـ”غولت أند ميلو” في المملكة في شهر كانون الثاني/يناير 2026 (على أن يتم تأكيد الموعد المحدد لاحقًا)، وسيكون فرصة أمام الطهاة والصحافيين والمؤثرين والشركاء لإقامة علاقات جديدة، كما سيسمح بإبراز تميّز المطبخ السعودي أمام الضيوف المحليين والدوليين. وخلال هذا الحدث البارز الذي يُكرّم أفضل المواهب في مجال الطهي في المملكة، سيحتفل الحاضرون بإطلاق الدليل، وسيتخلل الحدث حفل توزيع جوائز مع دروع وكؤوس “غولت أند ميلو” تُقدّم خلال الحفل.
من خلال هذا التعاون، يسعى دليل “غولت أند ميلو” وهيئة فنون الطهي السعودية إلى الارتقاء بالمواهب المحلية في مجال الطهي، ووضع معايير جديدة في هذا القطاع، وتعزيز الروابط الدولية التي من شأنها أن تساعد في رسم مستقبل الطهو في المملكة.
سياحة
مصر تحقق 9 مليارات دولار من عائدات السياحة في أقل من عام
حققت مصر 9 مليارات دولار من إيرادات السياحة، حيث زارها نحو 10 ملايين سائح حتى نهاية يوليو الماضي.
وأضاف وزير السياحة المصري في حوار خاص ببرنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، تقديم الإعلامي أحمد سالم، أن أداء السياحة المصرية هذا العام “جيد جدًا”، لافتا إلى أن العام الماضي شهد دخول 15.8 مليون سائح، محققًا معدل نمو بلغ 6% مقارنة بالعام الذي سبقه.
وتابع أن الوزارة تمتلك لأول مرة خطة عمل متكاملة للتسويق السياحي، موضحا أن الوصول إلى 30 مليون سائح سنويا “ليس حلمًا بل هدف يمكن الوصول إليه”.
وحول الطاقة الاستيعابية للفنادق، أوضح وزير السياحة أن مصر تضم حاليا 235 ألف غرفة فندقية، معربًا عن أمله في إضافة 9 آلاف غرفة جديدة قبل نهاية العام، خاصة في ظل الحوافز التي تقدمها الدولة للمستثمرين لبناء غرف جديدة، إلى جانب نظام الـ Holiday Home الذي يسمح بتحويل الوحدات السكنية إلى فندقية مجانًا، ما يسهم في زيادة الطاقة الفندقية.
وأشار إلى أن الوزارة تعمل على إنشاء “بنك للفرص الاستثمارية” لفتح المجال أمام القطاع الخاص، مشددًا على أهمية تشجيع الشركات على تنظيم فعاليات ومهرجانات سياحية، خصوصًا في مدن مثل الأقصر وأسوان.
ولفت إلى أن تقديم حوافز للطيران أدى إلى زيادة الرحلات للأقصر وأسوان بنسبة 160%، مؤكدًا تطلعه لرؤية مهرجانات صيفية تنعش الحركة السياحية بالمدينتين.
وسجلت مصر، التي تُعد إحدى أفضل أماكن قضاء العطلات في الشرق الأوسط بفضل منتجعاتها الشاطئية ورحلاتها المائية على نهر النيل، زيادة في عدد السياح الوافدين إلى البلاد هذا العام، بعد انحسار التوترات الجيوسياسية في المنطقة.
-
خاص10 months agoالمايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
مجتمع11 months agoAXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
Uncategorized1 year ago“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع4 months agoلمسة وفاء من جمعية “كل الفرح للاعمال الخيرية” لرئيسة جمعية “المرأة الدرزية “كاميليا حليمة بلان
-
قطاع عام1 year agoلقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات10 months agoكلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
أخبار عامة11 months agoالطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي
-
مال1 year agoاتحاد جمعيات قدامى خريجي جامعة القدّيس يوسف في بيروت يطلق برنامج بطاقة مسبقة الدفع الخاص بالجامعة وذلك بالتعاون مع شركة فيزا
