اقتصاد
“المنصة” وجدت لتأمين ايرادات للدولة وتحصيلها من فواتير الكهرباء والاتصالات

لا ضرورة لزيادة الضرائب والرسوم طالما منصة صيرفة موجودة لذلك.
صحيح ان حاكم مصرف لبنان رياض سلامة اطلق المنصة للجم سعر صرف الدولار او بأحسن الاحوال الحفاظ على الاستقرار النقدي لكن ما يجري اليوم يودي بالمنصة الى غير رجعة خصوصا مع الاضراب الذي اعلنته المصارف اعتبارا من يوم الثلثاء وهذا يعني المزيد من الخسائر للمواطنين الذين تعاملوا مع المنصة من اجل حفنة من الدولارات فكانت النتيجة ان هذه الاموال احتجزت بانتظار فك الاضراب .
وزير الطاقة في حكومة تصريف الاعمال وليد فياض يعتبر ان الفواتير التي يدفعها المواطن لقاء استهلاكه الكهرباء لمدة اربع ساعات هي اقل بكثير من تعرفة المولدات الخاصة لكن من يتفحص في الفاتورة التي يضطر لدفعها هذا المواطن يلاحظ ان كلام فياض غير واقعي بدليل ان ما يدفعه المواطن هو على اساس سعر صيرفة اضافة الى ٢٠في المئة مما يزيد عن سعر الدولار في السوق الموازية التي يسعر على اساسها صاحب المولد الكهربائي ،مع العلم ان فاتورة المؤسسة تتضمن رسم تأهيل ثابتا يُحتَسَب بقيمة دولار منصة صيرفة يوم إصدار الفاتورة.كما تفرض المؤسسة رسم الضريبة على القيمة المضافة على الفاتورة، الأمر الذي ينطوي على ازدواجية ضريبية ورسم العداد وهي كلها رسوم تضاف الى الفاتورة على اساس تغذية لمدة اربع ساعات يوميا فكيف لو كانت ١٢ساعة او ٢٤ساعة تغذية ،من المؤكد لكانت هذه الفاتورة تتعدى فاتورة اصحاب المولدات الخاصة الذين يعطون اكثر من ١٢ساعة تغذية في اليوم واحيانا اكثر او اقل بقليل.
هذه العشوائية في تسعير فاتورة الكهرباء في مؤسسة كهرباء لبنان بعد ان تجاوزت الملايين من الليرات اللبنانية ادت الى محاولات المواطنين التخلص من عداداتهم والابقاء على فاتورة اصحاب المولدات الخاصة التي باتت تسعر بالدولار الاميركي حيث عمدت المؤسسة الى التأخير في بت ازالة العدادات كي لا تظهر حقيقة الاعتراض على زيادة الاعباء على الفاتورة التي على المواطن ان يدفعها بينما المطلوب الشعور مع المواطنين في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة .
ان الفواتير التي اصدرتها على سعر صيرفة ٥٤الف ليرة هي عن شهري تشرين الثاني وكانون الاول الماضيين حيث من المتوقع ان تسعر للاشهر المتبقية على اساس ٨٤الف ليرة ويمكن ان يكون اكثر .
ومن المستغرب ان يتحمل المواطن هذه الزيادة الـ٢٠في المئة بينما المفروض ان تزال “وشو خصه المواطن من انعدام الثقة بين وزارة الطاقة والمياه وبين مصرف لبنان بخصوص تأمين اموالها التي اقرضتها للمؤسسة.
واصدار هذه الفواتير في اوقات مختلفة سيخلق تفاوتاً في الدفع بين المناطق والمشتركين، لأن “الفوترة والجباية من منطقة ما، ستكون على سعر معيَّن لصيرفة، في حين سيرتفع السعر حين يتم احتساب الفواتير لمنطقة أخرى، وعليه، سيدفع بعض المشتركين فواتيرَ أعلى من مشتركين آخرين”.
وكما في الكهرباء كذلك الامر بالنسبة للاتصالات خصوصا بالنسبة للجباية فواتير الهاتف الخليوي التي تسعر على المنصة وهي الى ارتفاع مستمر. طالما ان الدولار في تصاعد ايضا حتى ان وزير الاتصالات في حكومة تصريف الانتاج جوني القرم طالب الفوترة بالدولار رغم تراجع الخدمات في هذا القطاع.
لذلك فالمنصة وجدت لتحصيل ايرادات جديدة وليس الى لجم سعر صرف الدولار.
اقتصاد
تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب

انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين.
واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار.
وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد “لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار”.
اقتصاد
الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.
لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.
لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
اقتصاد
ارتفاع أسعار النفط 7% مع تبادل إسرائيل وإيران الغارات الجوية

قفزت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة بعد تبادل إسرائيل وإيران ضربات جوية، مما أجج مخاوف المستثمرين من أن يعطل القتال صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 4.87 دولار، أو 7.02 %، إلى 74.23 دولار للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13%، لتسجل مستوى مرتفعا خلال جلسة عند 78.5 دولار للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني.
وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 4.94 دولار، أو 7.62 %، إلى 72.98 دولار، وقفز خلال الجلسة أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/ كانون الثاني عند 77.62 دولار، وفق “رويترز”.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام