Connect with us

طاقة

شيا: قطاع الكهرباء سيتمُّ تشغيله بأكبر قدر من الكفاءة

Published

on

أكّدت السفيرة الأميركية دوروثي شيا خلال إطلاق صندوق الطاقة الشمسية والمتجددة أنّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ساهمت بمبلغ 4 ملايين دولار في رأس المال الأولي لصندوق الطاقة الشمسية والمتجددة، وقالت: «نعمل على تأمين 16 مليون دولار إضافي من مستثمري القطاع الخاص والجهات المانحة الأخرى».
وأضافت من وزارة الطاقة: «من خلال استثماراتكم وخبرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، يمكننا مساعدة الشركات المحلية على تقليل تكاليف التشغيل للحفاظ على عملياتها ومستويات توظيفها».
وأكّدت أنّ هذا الصندوق سيدعم شراء وتركيب أنظمة توليد الطاقة الشمسية لما لا يقل عن 25 شركة.
وتوقّعت أن تخفض هذه الشركات تكاليف تشغيلها بنسبة 20 في المائة على الأقل، مما يقلل من نفقاتها على الكهرباء، وبالتالي تعزيز الإنتاجية وحماية الوظائف اللبنانية.
وقالت: «نحن على ثقة من أن الشركات والمستثمرين اللبنانيين سيغتنمون هذه الفرصة للاستفادة من هذا الصندوق، ودعم قابلية الشركات اللبنانية للاستمرار، وحماية الوظائف اللبنانية».
واعتبرت أن هذه ليست الاستجابة الأولى للحكومة الأميركية لأزمة الطاقة في لبنان، ولن تكون الأخيرة، قائلةً: «منذ عام 2012، توفر حكومة الولايات المتحدة، من خلال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، كهرباء احتياطية بأسعار معقولة ومتجددة للمنازل والشركات. في الواقع، أطلقنا مؤخراً مشروع INARA بقيمة 30 مليون دولار، لتوفير كهرباء متجددة موثوقة وآمنة. وقد أعلنت مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية سامانثا باور عن 22 مشروعًا جديدًا للطاقة المتجددة في جميع أنحاء لبنان خلال زيارتها هنا في تشرين الثاني الماضي».
ولفتت الى أننا جميعاً نعلم أن الشركات اللبنانية تكافح في هذه الأزمة الاقتصادية الحالية، مشيرةً إلى أنّ لديهم وصولاً محدوداً إلى التمويل وحساباتهم الرأسمالية، مثل حسابات جميع المودعين، محاصرة في المصارف اللبنانية. فالشركات اللبنانية تعتمد لسنوات على مصادر طاقة غير مستدامة ومكلفة وتضر بالبيئة.
وذكّرت أن الاعتماد كان على المولدات الكهربائية التي تعمل بالديزل (مازوت) والتوصيل الحكومي المتقطع للطاقة يؤثر على الموارد المالية والإنتاجية والقدرة التنافسية.
وقالت : «لتعويض ارتفاع تكاليف الطاقة، قامت حكومة الولايات المتحدة، من خلال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، بتجميع صندوق الطاقة الشمسية والمتجددة بقيمة 20 مليون دولار لتمويل شراء وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية، وسيقوم الصندوق بإقراض رأس المال للشركات بأسعار تجارية، وتوقع أن يتم سداد القروض في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام، وسيتحقق ذلك من التوفير في الاعتماد المنخفض على مولدات الديزل. فمن يريد إخراج مافيا الديزل؟ أيمكننا فعل ذلك؟ نعم؟».

طاقة

المفتي الغزاوي من كهرباء زحلة نريد تعميم هذا النموذج الناجح في قرانا وكل لبنان

Published

on

حمل مفتي زحلة والبقاع الشيخ الدكتور علي الغزاوي مطلب رؤوساء البلديات ومخاتير البقاع الاوسط بتوسيع نطاق كهرباء زحلة ليشمل كل القرى والبلدات في البقاع الاوسط من مجدل عنجر وقب الياس وشتورا وعنجر وقرى البقاع الشرقي و بوارج و المريجات وتربل وماسا.
وقال المفتي الغزاوي الذي زار صباح اليوم كهرباء زحلة على رأس وفد من المشايخ وكان في استقبالهم مدير كهرباء زحلة المهندس اسعد نكد و المهندسين ناجي جريصاتي و نقولا سابا وموظفي وعمال الشركة : جئنا اليوم لنطالب بتعميم هذا النجاح والنور ليشمل كل قرانا في البقاع الاوسط الذي يستحق أن ينعم بالكهرباء والنور لان الكهرباء نعمة الحياة وأساس الاقتصاد والتنمية وسنعمل على تعميم هذا النور في كل بيوتنا وهذا حق لنا وهذا النموذج يجب تعميمه في كل لبنان ونحن مع تفعيل دور المؤسسات الناجحة على مثال شركة كهرباء زحلة في وطننا.

وقال المفتي الغزاوي ليس من المعقول أن عشرة امتار في بعض القرى تفصل تعميم الكهرباء فهناك منازل تحظى بالكهرباء واخرى تعيش العتمة .
ولفت الغزاوي الى ان مطلب الأهالي والفعاليات الاقتصادية في قرانا تعميم نطاق كهرباء زحلة حتى يصار الى رفع النمو الاقتصادي وايضا نريد الكهرباء في منازلنا وطرقاتنا التي تعيش عتمة تؤدي الى الكثير من الحوادث .
بدوره المهندس اسعد نكد نوه بزيارة المفتي الغزاوي واكد أن كهرباء زحلة جاهزة لتوزيع وتأمين الكهرباء ولكن الأمر مرهون بالدولة اللبنانية وقراراتها.
وشدد نكد على أن كل الناس ضمن نطاق كهرباء زحلة يدفعون متوجباتهم المالية ويستحقون منا الكهرباء ولكن في المقابل نعاني من أحجام مؤسسات الدولة عن دفع مستحقاتها ولاسيما مؤسسة مياه البقاع التي تبلغ متاخرتها أكثر من اربعة ملايين دولار ونحن لا نقطع الكهرباء حتى لا نقطع المياه عن أهلنا.

Continue Reading

طاقة

بوشكيان: شبابنا هم القيمة المضافة والطاقة الواعدة لمستقبل لبنان

Published

on

افتتح وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال النائب جورج بوشكيان المباراة الوطنية الثالثة للروبوت والذكاء الاصطناعي التي ينظّمها المركز العالمي للتدريب والتطوير. مثّل المهندس زياد الشماس الوزير بوشكيان الذي غاب لأسباب اضطرارية. ونقل تحيّاته إلى المشاركين والحضور، وتمنّياته “بالتوفيق والنجاح في ما ترمون إليه من تعزيز العلوم والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي”. كما مثّل الشماس رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين سليم الزعني.
ثم ألقى الشماس كلمة الوزير بوشكيان:” هذا الحقل، أي التكنولوجيا والروبوت والذكاء الاصطناعي، هو المستقبل وشباب الغد والتطوّر والابتكار. إنّي أشجّعكم على المضيّ به، والغوص بكلّ جديد وحديث فيه.
لمّا نتغنّى بقدرات لبنان البشريّة وثروته الانسانية، نكون نقصدكم. أنتم القيمة المضافة، وأنتم القوّة القادرة على انهاض لبنان من كبوته، واعادة وضعه على سكّة النهوض والتعافي”. 
وهنا تحدّث الشماس بصفته رئيس الهيئة التنفيذية في جمعية انجازات البحوث الصناعية-لبنان IRALEB وعضو مجلس إدارة جمعية الصناعيين اللبنانيين:”اسمحوا لي أن أنقل تحربتي الشخصيّة في هذا المضمار، حين حوّلنا برنامج انجازات البحوث الصناعية – ليرا الى جمعية تحت اسم IRALEB. ونعمل بدعم كامل من الوزير وبتوجيه منه، اضافة الى التعاون مع المجلس الوطني للبحوث العلمية وجمعية الصناعيين. كما نقوم بدور تنسيقي محوري وأساسي بين المؤسسات الصناعية والمؤسسات الجامعية والأكاديمية والطلاب بهدف ربط سوق العمل بالخرّيجين. فتكون النتيجة win-win situation ، ويخرج الجميع مستفيدين من هذه المعادلة.”
ثم عاد إلى مضمون كلمة الوزير بوشكيان:”ليس صحيحاً أن فرص العمل في لبنان معدومة، ولكن عدم الاستقرار والطموح والتطلّع الى الأعلى هم الدافع إلى هجرة شبابنا الى الخارج. معالي الوزير الذي يمثّل الدولة ونحن كقطاع خاص، حريصون على بقاء شباب لبنان في لبنان لأنّ الفرص الواعدة تنتظرهم. فاعملوا إذاً على البقاء في بلدكم، وإذا لا بدّ، فليكن قرار الانتقال لفترة زمنية محدودة، يليها العودة للمساهمة في ورشة بناء لبنان. وفّقكم الله وعشتم وعاش لبنان.” 
 

Continue Reading

طاقة

وزارة الطاقة: المواد الكيماوية ستُرحل قريباً من منشآت طرابلس

Published

on

صدر عن وزارة الطاقة والمياه البيان الآتي: “تناقلت بعض الجهات معلومات وأخبار عن  وجود مواد كيماوية  في منشآت النفط في طرابلس وان وزارة الطاقة غير مبالية.

حرصاً من الوزارة على تبيان الحقائق كما اعتادت امام الرأي العام وحفاظا منها على مصداقيتها وعلى السلامة العامة:

اولا) ان الوزارة قد اوعزت فور تبلغها بالموضوع منذ العام ٢٠٢١ الى منشآت النفط بإجراء المناقصات المطلوبة بغية توضيب هذه المواد بطريقة علمية آمنة بغية ترحيلها.
ثانياً) أجريت عـــــــدة مناقصات منذ العام ٢٠٢٢ ضـــــــمن الاصول القانونية وقـــــد رست احداها بتــــاريخ ٢٢/١٢/٢٠٢٢  على شركة Garco الإيطالية وقام وزير الطاقة بكل ما يلزم في هذا الاطار واعطى الشركة اذنا خاصا لأخذ عينات من حرم المنشآت وأرسل كتباً الى الجهات المعنية لإطلاعها على سير الامور . وبعد تلكؤ الشركة المذكورة عدة مرات عن تنفيذ بنود العقد وشروطه  ومنها وأهمها وضع كفالة حسن التنفيذ ، أرسلت الوزارة عدة كتب وانذارات الى الشركة المذكورة دون تجاوب مما دفع الوزارة الى فسخ العقد مع الشركة.
ثالثا ) أجريت مناقصة جديدة بتاريخ ١٥/ ١/ ٢٠٢٤ وأُعيدت بتاريخ ١٥/ ٢/ ٢٠٢٤ وبتاريخ ٢٦ /٢ / ٢٠٢٤ إذ لم يتقدم عدداً كافياً من العارضين.
رابعا) أجريت أيضاً مناقصة جديدة بعد استشارة هيئة الشراء العام وستفض عروضها بتاريخ 12/٣/٢٠٢٤  اي الثلاثاء المقبل لترسو على أحد الشركات التي ستقوم بترحيل هذه المواد.

إذاً، ازاء كل ما تقدم تؤكد وزارة الطاقة  قيامها بكل ما يلزم  في هذا الاطار”.

Continue Reading

Trending