Connect with us

إتصالات

عارض وحيد في مناقصة البريد: اعتراضات من 3 شركات 

Published

on

4 شركات اشترت دفتر الشروط الخاص بتلزيم الخدمات والمُنتجات البريدية في لبنان بعد انتهاء عقد شركة «ليبان بوست»، وهي: تحالف شركة Merit invest – Colis Privé، شركة غانا بوست المحدودة، شركة سي – كوم هولدنغ ش.م.ل، وشركة تراست ترايدينغ ش.م.ل. ووسط اعتراض ثلاث منها على بنود أساسية في دفتر الشروط، وعلى مهلة تحضير ملف المشاركة، رست المناقصة مجدداً، على العارض الوحيد، أي شركة Merit invest – Colis Privé (الأولى لبنانية مملوكة من رودولف سعادة صاحب شركة CMA-CGM للنقل البحري التي التزمت تشغيل مرفأ بيروت، والثانية فرنسية لديها رخصة توزيع بريد وليس لديها مكاتب بريدية)، علماً أنها فازت في جولة المناقصة السابقة وألغيت نتائجها لأسباب موضوعية.

في الواقع، إن مشاركة Merit invest – Colis Privé بوصفها العارض الوحيد، سببه أن وزارة الاتصالات لم تستجب لكتاب رئيس هيئة الشراء العام جان العلية، الذي أوصى بتأجيل المزايدة ومنح العارضين وقتاً كافياً ما بين إطلاق دفتر الشروط وموعد المناقصة حتى يتمكنوا من إعداد عروضهم. فالمدة التي حدّدها وزير الاتصالات جوني القرم والبالغة 35 يوماً ليست كافية قياساً على صعوبة الشروط المطلوبة، والتي تستلزم أقلّه 3 أشهر لإعدادها. وذلك يأتي رغم أن العلية كرّر طلبه بالتأجيل من الوزير، غداة تلقيه طلبَي اعتراض من شركتَيْGhana Post Trust وTrust trading على عدّة بنود في دفتر الشروط موصياً بتصحيحها وتوضيحها لجهة ضرورة تعديل رأس مال شركة المشروع المحدّد بـ10 ملايين دولار، والذي رأى فيه شرطاً غير مألوف يحدّ من المنافسة كما ورد في رسالة وجّهها إلى وزارة الاتصالات. بدوره، الوزير لم يقدّم أي إجابة على هذا الكتاب، إنما تولّى الأمر المدير العام للبريد محمد يوسف من خلال نشر ردّ مباشر على اعتراض شركة «تراست ترايدينغ» على موقع هيئة الشراء العام. وقال يوسف إن النقاط المثارة في الكتاب «سطحية»، وبالتالي لا داعيَ «لإعطاء مهلة إضافية، حفاظاً على مصداقية الدولة ووزارة الاتصالات- المديرية العامة للبريد». بتعبير أوضح، سخّف يوسف ملاحظات العلية واعتراض الشركة، متذرّعاً بالحفاظ على مصداقية الدولة، ربما لأن المصداقية في قاموس يوسف مرتبطة بمنع المنافسة والتحايل، لتأمين فوز شركة فرنسية مغمورة رُفضت في المرة الأولى، ولم تقم يوماً بتوزيع البريد أو فرزه، وليس لديها مكاتب بريدية فضلاً عن افتقارها إلى الخبرة في قطاع الطوابع. ومصداقية يوسف، استدعت استبعاد شركتين دوليتين هما «غانا بوست»، و«البريد المصري» ذات الخبرة التاريخية في مجال البريد، لمصلحة شركة تنقل طروداً. ولم يسهم تواصل الجانب المصري الرسمي مع يوسف في تمديد مدّة تقديم العروض. فوزارة الخارجية المصرية طلبت عبر السفير المصري في لبنان، من وزير الاتصالات، التأجيل حتى يتسنّى للشركة شراء دفتر الشروط.

جرى تعديل دفتر الشروط على قياس الشركة اللبنانية الفرنسية

كل ذلك لم يغير شيئاً في المجرى المقرّر سلفاً، حتى لو أن العارض الوحيد في القانون هو استثناء في حال عدم توفّر عروض أخرى. لكن حقيقة أن ثمة عروضاً أخرى لم يمنحها الوزير فرصة، يعني أن قرار التعاقد مع هذا العارض الذي فُصّل وعُدّل دفتر الشروط على قياسه منذ شهر، مُعرّض للطعن. وهو ما يطرح عدة علامات استفهام حول تلزيم الفرنسيين قطاع البريد بعد استحواذ شركة cma cgm على تشغيل مرفأ بيروت وسعي متواصل لضمان تلزيمها إعادة إعمار المرفأ.
وكانت لجنة تلزيم الخدمات البريدية، أعلنت أمس استيفاء شركة Merit invest بالائتلاف مع Colis Privé France،كل الشروط ومن ضمنها مشاركة الدولة بنسبة 12% من إيرادات خدمات محدّدة. وأرفقت شركة ميريت إنفست ش.م.ل مذكّرة تفاهم مع شركة La Poste S.A وهي شركة البريد الوطنية الفرنسية لتكسب الخبرة المطلوبة في هذا المجال، إذ يشير التفاهم إلى استعداد هذه الشركة للعمل كاستشاري للمشغّل وتزويده بالمساعدة التقنية والخدمات الاستشارية في حال فوزه بمزايدة قطاع البريد.

أهمية الفوز بهذه المناقصة لدى شركات مماثلة، لا تتعلق بتطوير وتحسين الخدمة في لبنان فقط، بل ما يتيح به قانون البريد اللبناني من خدمات مالية كتحويل الأموال، إذ يتيح للشركة الملتزمة خدمة البريد نقل الأموال وتحويلها من الداخل إلى الخارج وبالعكس، وكشركة تأمين وغيرها. وعيون الشركات على هذا الشقّ بالذات.
يبقى أن تصدر هيئة الشراء العام توصيتها بعد رفع تقرير لجنة التلزيم لها، إذ سبق لها أن أوقفت المناقصة السابقة التي قضت بفوز العارض نفسه لمخالفته الشروط. فهل يتكرّر الأمر مجدّداً؟

إتصالات

رندا بدير والشغف بعالم الخدمات المصرفية الالكترونية

Published

on

رندا بدير نائب المدير العام ورئيسة مجموعة الخدمات المصرفية الالكترونية في بنك الاعتماد اللبناني لها مشوار طويل جدا في أعمال القطاع المصرفي وتحديدا الخدمات الالكترونية إذ كونت خبرة واسعة جدا في هذا المجال جعلتها مرجعا يعتمد عليه

  1. انت عملت مع ثلاثة مصرفيين كبار خلال مسيرتك المهنية . فما الذي اكتسبته منهم وكيف تصفينهم؟

عملتُ مع ثلاثة من كبار المصرفيين الذين تركوا بصمة بارزة في القطاع المالي، وجميعهم عمالقة في عالم المصارف، أكنّ لهم كل الاحترام والتقدير. ما يجمعهم حقًا هو النجاح، المثابرة، العمل الدؤوب، والذكاء الاستثنائي.القاسم المشترك بينهم هو شغفهم بالنجاح، رؤيتهم المستقبلية الثاقبة، وإصرارهم على تحقيق التميز، وهي صفات جعلتهم من أعمدة القطاع المصرفي. من خلال العمل معهم، تعلّمت الكثير واكتسبت خبرات ثمينة كان لها أثر كبير في مسيرتي المهنية.

2– لقد قسمت حياتك العملية إلى عدة مراحل لذا انت الآن في أية مرحلة؟

لكل مرحلة من رحلتي المهنية بصمتها الخاصة.

 بدأت في فرنسا بنك حيث  قمت بادخال  البطاقات الائتمانية الى السوق المصرفي اللبناني و من ثم السوري ، ثم انتقلت إلى بنك عوده، حيث ركزت على الابتكار في  وسائل الدفع الإلكتروني والخدمات المصرفية المتطورة.

 أما حاليًا ، فأواصل مسيرتي في بنك الاعتماد اللبناني، حيث انضممت إليه  في عام  2018 وأعمل على تطوير حلول الدفع الرقمي وتعزيز الابتكار في القطاع المصرفي . لكن الأزمة المالية التي ضربت لبنان جاءت أسرع مما توقعنا، مما أدى إلى توقف العمل المصرفي التقليدي وإصدار البطاقات  الكلاسيكية .عندها، انتقلت الى ايجاد حلول الكترونية تتماشى مع حاجات السوق  وواقع المستهلك الذي أصبح لا  يتقبل التعامل مع المصارف في ظل هذه الأزمة .

لذلك قمت باصدار خدمة  “Wink Neo” , و هي عبارة عن بنك رقمي Digital bank)) مستقل بالكامل عن النظام المصرفي التقليدي، بحيث يمكن لأي شخص بغض النظر عن مهنته أو وضعه المالي التسجيل عبر المنصة، فتح حساب في المصرف والحصول على بطاقة مسبقة الدفع، تعبئتها و استعمالها لتحويل الأموال وإجراء جميع المعاملات المالية بسهولة دون الحاجة إلى التعامل المباشر مع المصارف التقليدية.

هذا التحول الرقمي شكل نقلة نوعية في القطاع المالي، حيث وفر حلولًا عملية وسريعة للأفراد الذين يواجهون صعوبة في الوصول إلى الخدمات المصرفية التقليدية، ما جعل المصرف الرقمي خيارًا أساسيًا في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.

3 كيف يسهم Wink Neo  في استعادة ثقة المستهلك اللبناني بالقطاع المصرفي؟

 فكرة”  Wink Neo ” هي من أهم وأحدث الابتكارات التي أطلقناها  و ما يميزها  هو سهولة الوصول إليها  حيث يمكن لأي شخص لا يرغب في التعامل مع المصارف التقليدية الدخول إلى المنصة و تقدم الخدمات المالية التي يحتاجها الفرد دون ان يكون عنده حساب مصرفي والحصول على بطاقة و استعمالها Locally  and Internationally .

نظام التحويلات في wink neo  متطور للغاية , اذ يتيح للمستخدمين ارسال الأموال من بطاقة الى أخرى , أو الى حساب مصرفي داخل البلاد و خارجها , أو حتى الى wallets)).

هذه المنظومة تمثل انجازا كبيرا , حيث تربط بين منصات التحويل الرقمية باستخدام             visa   و  MasterCard  مما يسهل العمليات المالية بطريقة سريعة و امنة .

كما أننا  نحن في صدد اطلاق خدمة أخرى خاصة بالشركات الصغيرة والمتاجر تحت اسم “Wink Business”، ونعمل على تطوير خدمة جديدة  في المستقبل القريب متعلقة بالقروض تحت اسم “Wink Lending”.

لذلك، من خلال استخدام هذا التطبيق، سيتمكن المستهلك من استعادة ثقته تدريجيًا والتعامل مع المصرف خطوة بخطوة، إلى حين إصدار الدولة قوانين جديدة تضمن حماية ودائعه واسترجاعها .

4– بماذا تختلف خدمتكم عما تقدمه بقية البنوك على هذا الصعيد؟

خدمتنا “Wink Neoهي عبارة عن  مصرف رقمي مستقل له بنيته و له زبائنه

الخاصة و مصممة لتلبية احتياجات جميع فئات الناس ومختلف أعمالهم دون التقيد بحدود أو متطلبات مصرفية تقليدية . أما باقي المصارف، فقد استخدموا الاسم ذاته Neo bank، لكنه في الواقع مجرد اسم  لخدمة Mobile Banking التابعة للمصرف، وهو عبارة عن تطبيق يتيح لعملاء البنك فتح حساب وإدارته عبر الموبايل  . أما Wink Neo فهو كما ذكرت سابقا , مصرفا رقميًا مستقلاً مصممًا خصيصًا لغير المتعاملين مع البنوك(unbanked).

من خلال هذه المبادرة، أسعى إلى المساهمة في تعزيز الشمول المالي في لبنان، وفتح آفاق جديدة للأفراد والشركات، عبر تقديم حلول مالية رقمية حديثة تلائم التحديات الاقتصادية الحالية وتواكب التحولات العالمية.

5– كأنكم دخلتم في منافسة شركات تحويل الأموال؟

نحن لا ننافس شركات الأموال بل على العكس، نعمل لدعم عملياتها حيث نقوم بإصدار البطاقات لها لاستخدامها في المعاملات المالية، بالإضافة إلى تمكين التحويلات من بطاقة إلى أخرى وإلى المحافظ الرقمية.

لقد أنشأنا هذا النظام ليخدم الجميع، فهو حل إلكتروني شامل ومستقل عن البنوك التقليدية، يتيح لأي شخص إجراء معاملاته المالية بسهولة ومرونة، دون التقيد بالنموذج المصرفي التقليدي.

6 من تعتقدين أنه سيخلفك في هذا العمل؟

أنا أسعى دومًا لإعداد الجيل القادم ليكون قادرًا على تحمل المسؤولية، لكن حتى الآن لم أوفق في العثور على خليفة جاهز لاستلام هذا العمل. يبدو أن الجيل الجديد يميل إلى الحصول على النتائج الجاهزة دون السعي لفهم التفاصيل والعمق اللازم، مما يجعل المهمة أكثر تحديًا.

رغم ذلك، أنا أملك شغفًا كبيرًا ومثابرة لا تلين، وأسعى دائمًا لغرس هذه القيم لدى فريق عملي. على مدى 11 عامًا، كنت أسافر سنويًا إلى جامعة ستانفورد، حيث أمكث لشهرين إلى ثلاثة أشهر أتعرف خلالها على أحدث التقنيات وبرامج الديجيتال في العالم. هذه التجارب كانت بمثابة وقود لإبداعي وتطوير مهاراتي، مما يعكس حرصي على البقاء في طليعة الابتكار رغم التحديات المتزايدة.

7- كيف تغير سوق المصارف و ما أبرز التحولات التي شهدها؟

بعد الأزمة المالية، تحول مشهد العمل في البنك بشكل جذري؛ فقد أصبحت الثقة في البنوك ضعيفة وتحولت الثقة إلى التعامل بالنقد مباشرة. لقد واجهنا تحديًا كبيرًا خلال عامي 2023-2024 في إقناع التجار باستخدام البطاقات الائتمانية، خاصةً وأن البنوك توقفت عن إصدارها بسبب تراجع الإقراض. كما انخفضت بشكل ملحوظ عمليات إصدار البطاقات حتى أصبحت قبولها أمرًا شبه مستحيل. رغم كل ذلك، بذلنا جهودًا مضنية لإقناع الناس بقبول البطاقات الواردة من الخارج، وحقّقنا بعض التقدم في هذا المجال، وأنا أعمل يوميًا على إنجاح هذه العملية.

 في النهاية ، تواجه البنوك وضعًا صعبًا للغاية بسبب اهتزاز ثقة العملاء بها ونأمل أن تعمل الدولة والحكومة على إصدار حلول مصرفية جديدة تُعيد ثقة العملاء وتنشط العجلة الاقتصادية.

8-هل كان حلمك التخصص في هذا المجال؟

لطالما حلمتُ بالتخصص في مجال الهندسة، لكن حياتي أخذت مسارًا مختلفًا عندما تزوجت في سن السابعة عشرة، مما جعل متابعة الدراسة التقليدية تحديًا كبيرًا مع مسؤوليات الأسرة والأمومة.

 ومع ذلك، لم أتخلَّ عن طموحي، فدرستُ إدارة الأعمال في الجامعة الأمريكية، ثم انتقلتُ إلى علم الاجتماع، قبل أن أكتشف شغفي الحقيقي بالأرقام وعالم المصارف، فواصلتُ دراستي وحصلتُ على ماجستير في إدارة البنوك. في تلك الفترة، كانت ابنتي تستعد لدخول مجال الهندسة، فقررتُ أن أوجه شغفي نحو دعم بناتي وتعليمهن. كان هدفي أن أكون قدوة لهن” Role Model” يلهمهن للنجاح والاستقلالية، كما كنت أسعى لتحقيق ذاتي على جميع المستويات.

9-أين بناتك اليوم؟

بناتي جميعهن يعيشْن ويعملْن في الخارج، بينما أواصل حياتي هنا في لبنان.

10-لماذا لم تكرري تجربة الزواج بعد وفاة زوجك؟

لم أفكر في تكرار تجربة الزواج بعد وفاة زوجي لأنني كنت مكتفية من الناحيتين المادية والاجتماعية ,فأنا محاطة بالأصدقاء والمقربين، كما أن انغماسي في العمل وتحقيق الأهداف شغل حيزًا كبيرًا من حياتي. بالإضافة إلى ذلك، كنت حريصة على تحقيق التوازن بين مسيرتي المهنية وتربية بناتي الأربع، لتمكينهن من الوصول إلى ما هن عليه اليوم .

11-هل لبناتك نفس الشغف بالعمل وتحقيق النجاح؟

بناتي يتمتعن بشغف وإبداع يفوقانني , واليوم أصبحت كل واحدة منهن متميزة في مجالها.

إحداهن درست هندسة المشاريع، والأخرى Graphic Designer، و الثالثة  مخترعة

مبدعة تخصصت في  هندسة الكمبيوتر فهي شغوفة بالروبوتات وأسست شركتها الخاصة     

LITTLE BITS  “في سن 25 عاما حيث طورت منتجا تعليميا لللأطفال بهدف تعزيز

“دمقرطة التكنولوجيا” وتمكين الأجيال الناشئة من استخدامها بطرق مبتكرة .

 أثمر نجاح هذا الأختراع على حصولها على جائزة عالمية و اختيارها ضمن أهم 30 مخترع في العالم .أما ابنتي الرابعة فهي مخرجة أفلام فازت بعدة جوائز في مهرجانات سينمائية عالمية، وقد شاركت هذا العام في الأوسكار.

Continue Reading

إتصالات

دولة تتخذ إجراءات عاجلة لمنع أي هجوم سيبراني من إسرائيل

Published

on

اتخذت الجهات المعنية في العراق، إجراءات وخطوات عالية المستوى لمنع أي هجوم “سيبراني”، قد يتعرض له العراق في ظل التوترات التي تشهدها المنطقة حاليا، وفق ما قالته مصادر حكومية عراقية.

وأفادت المصادر أن “هناك لجنة عليا متخصصة في الأمن السيبراني، وهي عالية الحرفية والمهارة، إضافة إلى دور جهاز الأمن الوطني في تحصين الفضاء السيبراني عراقيا”.

وبحسب أحد المصادر فإن “الضربة السيبرانية غير متحققة وغير ممكنة سواء كانت من قبل إسرائيل أو من أي جهة أخرى خارجية أو داخلية”، مؤكدة “وجود تحصينات عالية بهذا المجال”.

ونفت وزارة الداخلية العراقية في وقت سابق وجود هجوم سيبراني مرتقب على العراق، لكنها دعت في نفس الوقت كافة المشتركين إلى الامتناع عن فتح الإيميلات والملفات والروابط ومقاطع الفيديو غير المسجلة على اليوتيوب وعدم تداول الصور في الصباح والمساء والملصقات وفتحها وإرسالها للآخرين.

وبعد شن “المقاومة الإسلامية في العراق” هجمات صاروخية على أهداف عسكرية في إسرائيل، وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من الجنود الإسرائيليين تبرز في العراق مخاوف من شن إسرائيل ضربات جوية على العراق.

Continue Reading

إتصالات

بعد الغارة على محطة إرسالها في طيرحرفا.. بيان من “تاتش”

Published

on

صدر عن ادارة شركة “تاتش” البيان الاتي”
“تتقدم إدارة شركة تاتش بأحر التعازي لإدارة شركة Powertech المتعهدة أعمال الصيانة للشركة، والدفاع المدني في كشافة الرسالة الإسلامية، بسقوط كل من يوسف فادي جلول من Powertech وغالب حسين الحاج من الدفاع المدني لكشافة الرسالة الإسلامية شهيدين لدى قيامهما بواجبهما ومواكبة فريق عمل “تاتش” للقيام بأعمال الصيانة لمحطة إرسالها في بلدة طيرحرفا، على أثر غارة اسرائيلية استهدفت المحطة بعد ظهر اليوم. 
كما تتقدم بأصدق التعازي لعائلتي الشهيدين على أن يمنهما الله بالصبر على هذا المصاب الأليم.
 
وتؤكد شركة “تاتش” أنها تأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر للمحافظة على سلامة فريق عملها وكل الفرق المواكبة لها من مسعفين وعناصر الجيش اللبناني وفريق عمل شركة Powertech، وذلك عبر الاستحصال على الأذونات المسبقة من الجهات المختصة قبل الحضور إلى أي موقع، كالإذن الذي حصلت عليه من اليونيفيل اليوم للتوجه إلى بلدة طيرحرفا وإجراء أعمال الصيانة”.

Continue Reading

Trending