مجتمع
فوارق قانونية بين قانون ضمان الشيخوخة وتحويل تعويض نهاية الخدمة إلى معاش تقاعدي

تختلط على كثير من اللبنانيين عبارات ومصطلحات تتناول قانون التقاعد والحماية الاجتماعية. منهم من يتناول الموضوع من ناحية الشيخوخة فحسب، فيستعمل عبارة «ضمان الشيخوخة». ومنهم من يتناوله من ناحية الطبابة لكبار السن فحسب، فيستعمل «الحماية الاجتماعية». ومنهم من يتناول تحويل تعويض نهاية الخدمة إلى معاش تقاعدي، لذلك نحاول في ما يأتي توضيح المفاهيم وعرض التعابير المقصودة بناءً على الهدف المطلوب من مفهوم الحماية الاجتماعية، وفق أحكام القانون اللبناني. فحتى 10 شباط 2017، لم تكن توجد نصوص في لبنان مرتبطة بالضمان الاجتماعي. فمنذ عام 1978، وضع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي مشروعاً لقانون الشيخوخة والعجز والوفاة، استُكمِلَ عام 1987، واستُبدلت تسميتُه بـ«مشروع قانون التقاعد والحماية الاجتماعية». إلى أن صدر في 10/02/2017 القانون رقم 27، قانون إفادة المضمونين المتقاعدين من تقديمات فرع ضمان المرض والأمومة (العناية الطبية في حالتَي المرض والأمومة)، ونُشر في الجريدة الرسمية (عدد 8 ، تاريخ 16/02/2017). فما هي هذه الأحكام، وما هو نظام الضمان الصحي الاختياري للمسنّين اللبنانيين؟
1. ما هو مشروع قانون التقاعد والحماية الاجتماعية؟
مشروع قانون التقاعد والحماية الاجتماعية هو مشروع القانون الوارد إلى مجلس النواب بموجب المرسوم رقم 13760 الرامي إلى تعديل بعض أحكام قانون الضمان الاجتماعي وإنشاء نظام التقاعد والحماية الاجتماعية الذي سبق أن نال موافقة مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة في 9/12/2004. وقد أحيل إلى مجلس النواب مشروع القانون الرامي إلى تعديل بعض أحكام قانون الضمان الاجتماعي وإنشاء نظام التقاعد والحماية الاجتماعية في 15 كانون الأول 2004. ودرسته وعدّلته اللجنة الفرعية المنبثقة عن اللجان النيابية المشتركة، ومن ثمَّ درسته وعدّلته اللجان النيابية المشتركة وأقرّته بتاريخ 17/10/2008. ثم في عام 2020 قد عُدّل اسمه إلى: قانون التقاعد والعجز والوفاة، ثم إلى: قانون التقاعد (أو المعاشات التقاعدية) بعد أن أُقرّ قسم منه كما يتبيّن في الأجوبة التالية.
2. ما هو الهدف من مشاريع قوانين التقاعد والحماية الاجتماعية؟
تهدف هذه المشاريع إلى تحقيق الانتقال من نظام تعويض نهاية الخدمة المعمول به حالياً منذ عام 1963 إلى نظام يؤمّن:
• المعاش التقاعدي للمتقاعد وخلفائه بما يُؤمِّن استمرار الحماية في حالات الشيخوخة والعجز والوفاة.
• التغطية الصحية للمتقاعدين ولعائلاتهم (وهو هدف تمّ تحقيقه عام 2017).
3. ما هي الأقسام الرئيسية لمشروع قانون التقاعد والحماية الاجتماعية المعروض حالياً؟
يتضمن مشروع التقاعد والحماية الاجتماعية قسمين رئيسيين:
• الأول: تأمين الاستشفاء والطبابة للمضمونين بعد التقاعد وقد تم تحقيقها عام 2017.
• الثاني: تحويل تعويض نهاية الخدمة إلى معاش تقاعدي.
4. ما هو الوضع الحالي للأشخاص المضمونين الذين تنتهي خدمتهم بسبب التقاعد؟
حتى 10 شباط 2017، لم تكن توجد نصوص في لبنان مرتبطة بالضمان الاجتماعي تُؤمِّن استمرار الحماية من جهة الطبابة في حالات الشيخوخة والعجز والوفاة. وفي 10/02/2017، صدر القانون رقم 27 تحت عنوان قانون «إفادة المضمونين المتقاعدين من تقديمات فرع ضمان المرض والأمومة»، وأصبح الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يغطي المضمونين المتقاعدين بتقديمات فرع ضمان المرض والأمومة. وهو يشمل: المضمون الذي انتهت خدمته بسبب بلوغه السن القانونية، والمضمون الذي انتهت خدمته بسبب العجز. وبذلك يكون قد تحقق الشق الأول من الحماية الاجتماعية المتمثل بالطبابة والاستشفاء مقابل اشتراك يبلغ 9% من الحد الأدنى للأجور، يسدده المتقاعدون بعد التقاعد، ويبقى الشق الثاني المتمثل بتحويل تعويض نهاية الخدمة إلى معاش تقاعدي.
5. ماذا عن الأشخاص المسنّين غير العاملين والبالغين 64 سنة الذين لا غطاء صحياً لهم؟
أُرسيَ نظام ضمان صحي اختياري للمسنّين اللبنانيين وفق أحكام ومبادئ تحددت بموجب القانون رقم 248 الصادر في 9/9/2000، الذي يرمي إلى وضع نظام ضمان صحي اختياري للمسنّين، إذ نصّ في مادته الأولى على أن ينشأ لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، فرع ضمان المرض والأمومة، قسم نظام ضمان صحي خاص بالمضمونين الاختياريين المسنّين مقابل مساهمة المضمون الاختياري الشهرية: 6% من الحد الأدنى الرسمي للأجور. ولكن، نظراً إلى طريقة تمويل هذا النظام التي اعتمدت على مساهمة الصندوق في تحمل النفقات، ولعدم استناد القانون الى دراسة تؤمّن التوازن المالي ولعدم كفالة الدولة لتغطية كلفته، لم يوضع هذا النظام موضع التنفيذ. أضف أن المادة التاسعة من القانون نصّت على تحديد دقائق تطبيق أحكام هذا القانون، بمرسوم يُتخذ في مجلس الوزراء، الأمر الذي لم يحصل حتى تاريخه.
في حال عمل الأجير المضمون لأكثر من عشرين سنة يحقّ لمن بلغ الستين من العمر (بناءً على طلبه أو الرابعة والستين حكماً) تعويض إضافي قدره نصف شهر عن كل سنة خدمة لاحقة للعشرين سنة الأولى
ad
6. ما هي تفاصيل مشروع قانون التقاعد أو المعاشات التقاعدية المعروض على اللجان المشتركة النيابية؟
هو نظام يقوم على دفع تعويض نهاية الخدمة على شكل معاشات تقاعدية، يتضمّن أسساً جديدة لاحتساب هذا المعاش بحيث يرتبط بتطور رواتب الأجير، ويتضمّن اشتراكات إضافية على كل من أصحاب العمل والأجراء، مقابل تأمين حد أدنى من المعاش التقاعدي يشكل نسبة من الحد الأدنى للأجور، وضمانة أن لا يقل عن حد أدنى آخر يرتبط بسنوات خدمة الأجير وبنسبة مئوية ولو ضئيلة من الراتب الأساسي للأجير، ويتضمّن أنظمة جديدة لاستثمار الأموال. كما أُضيفت إمكانية الاشتراك الاختياري لأصحاب العمل والعمال العائليين (غير الخاضعين) اختيارياً وكذلك المغتربون. كما حدد إمكانية إضافة فئات جديدة ليشملها النظام للاستفادة من نظام المعاشات التقاعدية، ويحدد شروط استحقاق معاش التقاعد، كما يتضمّن عدة عناصر أساسية لتحويل المعاش التقاعدي، أهمها الحساب الفردي والسن وسنوات الاشتراك إضافة إلى عامل التحويل الذي يتضمّن الحد الأدنى للأجور، ومعدل الحياة والفائدة وأسعار الاستهلاك أو متوسط الرواتب.
7. ماذا عن المشروع الذي تناولته وزارة العمل والذي يتضمّن تحويلاً فورياً لتعويض نهاية الخدمة إلى معاش تقاعدي؟
هو نظام مؤقّت، ريثما يتم إقرار قانون المعاشات التقاعدية. فقد أجاز قانون الضمان في الفقرة 5 من المادة 54 للأجير المضمون الذي أتم الستين من عمره أو الرابعة والستين حكماً، تحويل معاشه إلى معاش مدى الحياة بناءً على طلبه، ووفقاً للطرق التي يحددها نظام الصندوق الداخلي. إلا أنه وباستعراض نظام الصندوق الداخلي ذي الصلة، وهو نظام تعويض نهاية الخدمة، نرى انعداماً لآلية احتساب المعاش الشهري أو قيمته. ويبقى هذا النظام اختيارياً كَون نص الفقرة 5 من المادة 54 استعمل عبارة «يمكن.. بناءً على طلبه»، حيث يقتضي على النظام المزمع طرحه تحديد أحكام لتحويل التعويض إلى معاش وطريقة احتساب المعاش التقاعدي وأساس الراتب وغيرها من التفاصيل ذات الصلة.
الصيرفة عام 1927

في 3 تشرين الأول من العام 1927 أقرّ مجلسا الشيوخ والنواب اللبنانيان قانوناً يختص بمعاشات التقاعد ورواتب الاستيداع. واللافت أنه تضمّن كيفية احتساب الرواتب عبر تحويلها من الغروش التركية أو المصرية إلى الليرة الذهبية اللبنانية، بحيث تُحوّل معاشات التقاعد على أساس 70 غرشاً لبنانياً ذهباً لكل ليرة تركية في ما يتعلق بمعاشات التقاعد أو رواتب الاستيداع “المعزولية” التي جرت تصفيتها قبل شهر نيسان سنة 1920. والمحررة بالغروش التركية وبنسبة 55 غرشاً لبنانياً ذهباً لكل ليرة في ما يتعلق بمعاشات التقاعد أو رواتب الاستيداع التي جرت تصفيتها بعد شهر نيسان سنة 1920.
ما هو نظام تعويض نهاية الخدمة الحالي وكم يبلغ التعويض؟
هو مبلغ من المال يُدفع لمرة واحدة للأجير الذي انتهت خدمته لتعويضه عن أجره المفقود وتمكينه من الإنفاق على حاجات معيشته. وهو يعادل شهراً عن كل سنة خدمة، وفق الأجر الذي تقاضاه صاحب العلاقة خلال الشهر الذي سبق نشوء الحق بالتعويض. أما في حالة العجز، فإن التعويض يجب أن يكون معادلاً على الأقل لأجر عشرين شهراً. وفي حالة الوفاة فإن التعويض يجب أن لا يقل عن راتب 6 أشهر.
وفي حال عمل الأجير لأكثر من عشرين سنة، يحق له تعويض إضافي، يستحق للمضمون الذي بلغ الستين من العمر (بناءً على طلبه أو الرابعة والستين حكماً) وقدره نصف شهر عن كل سنة خدمة لاحقة للعشرين سنة الأولى.
مجتمع
المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق يطلق “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية”: علامة فارقة جديدة في مجال الرعاية الوقائية

أطلق المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية” الجديد وهو مبادرة رائدة تتجاوز بمفهومها الفحص الطبي التقليدي. ويجمع هذا البرنامج النموذجي بين الخبرة التشخيصية المتقدمة واستراتيجيات الرعاية الوقائية الحديثة، بهدف مساعدة الأفراد على تحسين صحتهم، ونمط حياتهم، ورفاهيتهم.
وقد نُظم حفل الإطلاق في المستشفى، بحضور رئيس جامعة الـLAU الدكتور شوقي عبد الله، نائب الرئيس التنفيذي الدكتورة زينة خوري، المدير التنفيذي للمستشفى السيّد سامي رزق، الى جانب ممثلّين عن شركات التأمين والجهات الضامنة (TPAs) وعدد من وسائل الإعلام وعدد كبير من الأطباء وأعضاء الهيئة التعليمية، والممرضين والموظفين.
واستهل الحفل في كلمة للدكتور عبدالله الذي اعتبر أن “هذا البرنامج الجديد هو نتيجة عمل طويل، ويُشكّل محطة مهمّة في مسيرتنا، إذ يأتي منسجماً تماماً مع رسالة الجامعات في التعليم، ولكنّه يكتسب بُعداً أعمق مع وجود مركز طبي، حيث تتكامل الرسالة التعليمية مع رسالة صحية وإنسانية”.
واكد أن “رسالة المراكز الطبية التابعة للـLAU لا تقتصر فقط على تقديم الرعاية الصحية لمن يحتاجها، بل تتعدّاها إلى ما هو أوسع وأشمل: الصحة العامة والرعاية الوقائية، فدورنا يجب ألّا يكون معالجة المرض بعد حدوثه، بل على الوقاية منه قبل أن يظهر. وهنا تكمن أهمية هذا البرنامج التنفيذي الوقائي”.
وتابع: “حين نتحدّث عن المستشفيات والرعاية الصحية، نفكّر غالباً بالعلاج، ونتوجّه إلى المستشفى عندما نمرض أو عند وقوع حادث، ولكن هذا المفهوم يجب أن يتغيّر. فالصحة لا تعني فقط معالجة المرض، بل تتطلّب أن نعمل من أجل منع المرض قبل أن يُصيبنا. ولهذا السبب نعتقد أنّ شركات التأمين أيضاً ستكون مهتمة بهذا البرنامج، لأنّ بناء مجتمع سليم يبدأ بالوقاية، لا بالعلاج فقط”.
وشدد عبدالله على أن “دور الجامعة لا يكون بإعداد الطلاب لسوق العمل فقط، بل لإعدادهم كمواطنين فاعلين ومسؤولين، وخصوصا إذا كانت مسؤولة عن مستشفى وكليات طب وصيدلة وتمريض، فعندها تتضاعف مسؤوليتها تجاه المجتمع”. وجدد التأكيد ان الجامعة اللبنانية الأميركية لا تؤدي دوراً تعليمياً فحسب، بل تؤمن برسالتها في خدمة صحة الإنسان والمجتمع ككل، من هنا تأتي أهمية الدمج بين مهمّتين أساسيتين: التعليم والرعاية الصحية، ما يجعلها في موقع ريادي لإطلاق مبادرات كهذه، تجمع بين الخبرة الأكاديمية والطبّية وبين الالتزام المجتمعي.
فيما عرض المدير التنفيذي للمركز الطبي في الجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق، سامي رزق، أبرز محطات المرحلة التحضيرية لإطلاق البرنامج، معتبرا أن العمل على جمع كلّ أنشطة “البرنامج” في مبنى واحد شكّل تحديًا كبيرًا وقد تم التعاون مع مهندسين معماريين الى جانب فريق عمل المستشفى من أطباء وموظّفين.
وأوضح رزق أن التصميم الجديد ركّز على عدّة محاور أساسية، أبرزها تعزيز الكفاءة التشغيلية، تحسين تجربة المريض بما يضمن راحته وخصوصيته ويُعزّز ولاءه ويجذب مرضى جدد، إضافة إلى دعم التكامل الأكاديمي والبحثي، تأمين إمكانية التوسّع وضمان استمرارية البرنامج على المدى الطويل، وخلق بيئة عمل مريحة تُسهم في الحفاظ على الكوادر الطبية والإدارية.
ثمّ قدّم مدير “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية” الدكتور جورج غانم شرحًا مفصّلًا حول البرنامج وآلية عمله، مستعرضًا أمام الحاضرين أبرز أقسامه الجديدة المجهّزة بأحدث التقنيات، من غرف المرضى المتطوّرة والأجنحة التنفيذية، إلى غرفة العمليات، وحدات العناية الفائقة، مختبر القسطرة، ومركز علاج الجلطات، بالإضافة إلى عدد من الأقسام الأساسية الأخرى.
واستُكمل اللقاء بطاولة مستديرة تمحورت حول مستقبل الرعاية الوقائية، شهدت نقاشًا تفاعليًا بين الحاضرين، وتخلّلها طرح أسئلة سلّطت الضوء على أهمية تعزيز مفهوم الوقاية كركيزة أساسية في مقاربة الرعاية الصحية الحديثة.
بعد ذلك، شارك الحاضرون في جولة تعريفية على أقسام المبنى الجديد للمركز الطبي، واختُتمت بحفل استقبال في باحة المركز.




مجتمع
تـاتـش تـطـلـق بـاقـات إنـتـرنـت جـديـدة… مـا الـذي يـنـتـظـر الـمـسـتـخـدم؟

أعلنت شركة تاتش عن إطلاق باقات الإنترنت الشهرية الجديدة التي ستصبح متاحة للاستخدام اعتباراً من 30 تموز /يوليو 2025.
تأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة لتقديم عروض أكثر مرونة وتناسباً مع احتياجات مختلف العملاء، مع التركيز على زيادة حجم البيانات بأسعار منافسة.
تفاصيل الباقات الجديدة:
1GB بسعر 3.5 دولارات (أرسل M1 إلى 1188)
7GB بسعر 9 دولارات (أرسل M7 إلى 1188)
22GB بسعر 14.5 دولاراً (أرسل M22 إلى 1188)
44GB بسعر 21 دولاراً (أرسل M44 إلى 1188)
77GB بسعر 31 دولاراً (أرسل M77 إلى 1188)
111GB بسعر 40 دولاراً (أرسل M111 إلى 1188)
444GB بسعر 129 دولاراً (أرسل
M444 إلى 1188)
مجتمع
تعاون بين ماستركارد وMyMonty لتسريع اعتماد المدفوعات الرقمية وتعزيز الشمول المالي في لبنان

أعلنت شركة MyMonty، المتخصصة في التكنولوجيا المالية والمبتكرة في مجال المدفوعات في لبنان، عن تعاون جديد مع شركة ماستركارد، يهدف إلى تعزيز استخدام وسائل الدفع الرقمية ودعم عملية التحول نحو اقتصاد رقمي في لبنان. ومن خلال هذا التعاون، ستعمل MyMonty على توسيع حلول الدفع الرقمية التي تقدمها، لتوفير خيارات دفع متطورة للأفراد والشركات، مما يسهم في تحسين كفاءة وأمان المعاملات المالية.
وبدعم من شبكة ماستركارد العالمية وتقنياتها المبتكرة في مجال الدفع، تسعى MyMonty إلى تمكين مستخدميها من الاستفادة من مزايا الأمان المتطورة. وسيتمكن الأفراد من إدارة أموالهم بطريقة أسهل وأكثر أماناً، سواء داخل لبنان أو خارجه.
وبهذه المناسبة، قال أنطوني لورفينغ، الرئيس التنفيذي لشركة Monty Finance : “يمر لبنان بمرحلة هامة في مسار تحوله المالي. ومن خلال تعاوننا مع ماستركارد، نسهم في تسريع اعتماد المدفوعات الرقمية، وتوفير معاملات مالية أكثر أماناً وموثوقيةًوسهولةً وفي متناول للجميع. ويقربنا هذا التعاون خطوة إضافية نحو اقتصاد غير نقدي.”
ومن جانبه، قال آدم جونز، الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية لدى ماستركارد:”نلتزم في ماستركارد بدفع عجلة الابتكار في مجال المدفوعات، والاستفادة من تقنياتنا المتطورة لجعل المدفوعات الرقمية أكثر سهولةً وراحةً. ونحن متحمسون للتعاون معMyMonty لفتح آفاق جديدة أمام العملاء للوصول إلى حلول رقمية، ودعم نمو الاقتصاد الرقمي في لبنان.”
نبذة عن MyMonty
تُعد MyMonty مبادرة من شركة Monty Holding، وتهدف إلى تطوير الخدمات المالية في لبنان من خلال تقديم حلول مالية متكاملة. وتسعى الشركة من خلال الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية إلى تعزيز الشمول المالي وتسهيل المعاملات، بما يسهم في تطوير الاقتصاد اللبناني ودفعه نحو التحول الرقمي.
نبذة عن ماستركارد
تلتزم ماستركارد بدعم التنمية الاقتصادية وتمكين الأفراد في أكثر من 200 دولة وإقليم على مستوى العالم، مكرّسة جهودها، بالتعاون الوثيق مع عملائها، لبناء اقتصادات مستدامة تمنح الجميع في كل مكان آفاقاً أوسع للنمو والازدهار. تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من حلول الدفع الرقمية المتطورة التي تُسهل تنفيذ المعاملات المالية وترفدها بأعلى مستويات الأمان والمرونة وسهولة الوصول. تساهم تكنولوجيا ماستركارد الرائدة، وقدراتها الابتكارية، وشراكاتها الاستراتيجية، وشبكتها العالمية في توفير باقة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات الرامية إلى مساعدة الأفراد والشركات والحكومات على النمو وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
-
Uncategorized8 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع6 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام8 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات6 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات