اقتصاد
هل يلحق البلوك رقم 9 بالبلوك رقم 4؟

لم تمنع متابعة الملفات السياسية والامنية من ان يكون عنوان الاسبوع “طاقوي” بامتياز، من المنصة الى بواخر الفيول الى المتابعة الرسمية في هذا الاطار، فيما الآمال معقودة ولو بعد فترة لاحقة على امكان نهوض لبنان من كبوته الاقتصادية والمالية.
وفيما يأمل اللبنانيون في ان تكون نتائج التنقيب إيجابية كما تتوقع كل الدراسات، بما ينقل لبنان من مرحلة الى مرحلة، في ضوء العجز السياسي الكامل عن الخروج بحلول للأزمة الاقتصادية والمالية التي تعصف بالبلاد منذ اربع سنوات، حفلة استعراضية جديدة تستنسخ ما حصل عند اطلاق التنقيب في البلوك رقم اربعة، اقله شكلا وان استبدلت بعض الوجوه، على امل ان لا تكون النتائج مشابهة، وسط تهليل الانصار، وانتقاد الخصوم .
هذا المشهد كان حاضرا في السفارات التي راقبت الخطوة اللبنانية والتعامل الرسمي والشعبي معها ، حيث رأت مصادر دببلوماسية ان عملية التنقيب التي بدأت هي رسالة حسن نية دولية تجاه المسؤولين اللبنانيين، خصوصا بعد ان المح امين عام حزب الله اكثر من مرة في اطلالاته الاعلامية، كما في رسائله خلال عمليات التفاوض، ان اي تنازل ممكن قد يُقدم انما هو للحصول على الاموال الضرورية اللازمة لخطة الانقاذ، فالسيد حسن نصرالله مدرك جيدا للخطة الدولية .
واشارت المصادر الى ان هذه العائدات النفطية هي “ورقة الضمان” التي ستخدمها المؤسسات المالية الدولية والجهات المانحة لمساعدة لبنان على تخطي ازمته في المستقبل، اذ ان هذه العائدات سيتم صرفها تحت الرقابة غير المباشرة لتلك المؤسسات، لذلك المطلوب اليوم حث المسؤولين اللبنانيين على اطلاق عملية الاصلاح ومكافحة الفساد واتمام العملية التشريعية الضرورية لاطلاق هذا القطاع، وفقا لادارة متطورة حديثة ورشيدة، قادرة على استثمار العائدات النفطية ضمن المشروع الكبير في المنطقة، الذي تشكل خطة ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان 2030 جزءا اساسيا من رؤيته.
وكشفت المصادر ان المخزون “الغازي” الاكبر، وفقا للتقديرات، يبقى موجودا قبالة السواحل الشمالية من منطقة المدفون شمالا باتجاه الحدود السورية، لذلك على الجانب اللبناني الاستفادة من علاقاته مع روسيا لانجاز عملية الترسيم البحري مع دمشق، غامزة في هذا المجال من قناة رئيس التيار الوطني الحر في ما خص “استقتاله” في مسألة اللامركزية المالية الموسعة، المرتبطة بجزء كبير منها بهذا الملف وتحديدا البلوك رقم اربعة.
وختمت المصادر بالقول على الجانب اللبناني ان يدرك ان التعامل مع مسالة الثروة النفطية من منظار سيادي ضيق سيجرّ الويلات، ويحوّل هذه الثروة من نقمة الى لعنة، لانه في النهاية تبقى المسائل المتعلقة بالطاقة رهن قرارات كارتيلات النفط العالمية، والمصالح الجيوسياسية للدول الكبرى وتقاسمها النفوذ ومصادر الطاقة. خاتمة بالقول انه من الواضح ان لبنان في هذا المجال سيكون محمية اميركية، وما اللجوء الى الكونسورتيوم الفرنسي- القطري- الايطالي الا واجهة اميركية لارضاء “اسرائيل” وعدم اعطائها اي فرصة “للتخريب”.
فهل يكون البحر هو الحل ، بعدما امعن السياسيون والمسؤولون في استباحة موارد البر لاكثر من ثلاثين سنة ؟ لكن ، هل من يضمن ان مافيا السلطة لن تفعل بالثروة البحرية ، اذا ما ظهرت ، تماما كما فعلت بكل ثروات لبنان الطبيعية؟
ad
انها المخاوف الدولية نفسها التي يتقاسمها اصدقاء لبنان مع اللبنانيين.
اقتصاد
تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب

انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين.
واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار.
وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد “لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار”.
اقتصاد
الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.
لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.
لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
اقتصاد
ارتفاع أسعار النفط 7% مع تبادل إسرائيل وإيران الغارات الجوية

قفزت أسعار النفط 7% عند التسوية أمس الجمعة بعد تبادل إسرائيل وإيران ضربات جوية، مما أجج مخاوف المستثمرين من أن يعطل القتال صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 4.87 دولار، أو 7.02 %، إلى 74.23 دولار للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13%، لتسجل مستوى مرتفعا خلال جلسة عند 78.5 دولار للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير/كانون الثاني.
وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 4.94 دولار، أو 7.62 %، إلى 72.98 دولار، وقفز خلال الجلسة أكثر من 14% إلى أعلى مستوياته منذ 21 يناير/ كانون الثاني عند 77.62 دولار، وفق “رويترز”.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام