سياحة
لبنان يُؤكد ان الامن السياحي فوق أيّ اعتبار آخر

الامن السياحي فوق اي اعتبار بدليل «القطوع «الذي تمكن لبنان من تجاوزه بأقل الاضرار الممكنة حيث تمكن الجيش اللبناني من تحرير المواطن السعودي الذي اختطف على ايدي عصابة لا تقدر الخسارة التي يمكن ان يتعرض لها لبنان من جراء عملية الخطف الذي كان يأمل بتحطيم الارقام القياسية ان بعدد الوافدين هذا الصيف او بحجم الانفاق الذي يتوقع انفاقه خلال الفصل المذكور حيث دلت الاحصاءات ان عدد الوافدين الى لبنان تجاوز الخمس عشرة الف وافد يوميا ويتوقع ان يزداد من بدء فصل الصيف كما ان رحلات الطيران اصبحت كلها «مفولة «وبدأت شركات الطيران تفكر في زيادة عدد رحلاتها الى بيروت او استخدام طائرات اكثر اتساعا للركاب والحجوزات بلغت مستويات لم تبلغها من قبل حيث يتوقع ان تكون نسبة التشغيل الفندقي اكثر من ٨٥ في المئة كما ان المطاعم التي ازداد عددها بدأت الحجوزات تطرق بابها وهذا يعني ان لبنان يأمل بانتعاش اقتصادي ودخول فراش دولار اليه وتتحول مدنه وقراه الى مساحات للفرح بعد سنوات عجاف .
كل هذه العوامل الايجابية كادت ان تطيحها عملية خطف غير بريئة حتى ان رئيس اتحاد المؤسسات السياحية بيار الاشقر هنأ القوى الأمنية التي عملت جاهدة على تحرير المواطن المخطوف خصوصاً مخابرات الجيش اللبناني التي استطاعت تحريره بعملية نوعية وبوقت سريع وقياسي، وهذا أمر يستحق التقدير والإشادة لأنه يعطي رسالة واضحة وصارمة لكل من تسوّله نفسه العبث بالأمن، وكذلك طمأنة اللبنانيين وكل الزوار من أشقاء عرب وأجانب.
وإذ طالب الأشقر بإنزال أشد العقاب بالمرتكبين الخاطفين ومن وراءهم، دعا الجميع الى الهدوء وعدم ترويج أخبار وتعميم أجواء تشاؤمية حول موسم الصيف، مؤكداً ان «موسم السياحة في الصيف واعد ولن يتأثر بمثل هذا الحادث الأمني، خصوصاً ان القوى الأمنية اللبنانية أثبتت قدرة فائقة على ملاحقة الخاطفين وتحرير المخطوف وتأكيد قدرتها على الإمساك بالأمن والحفاظ على أمن وسلامة كل من يتواجد على الأراضي اللبنانية».
الا انه من المؤكد ان عملية الخطف قد ادت الى «نقزة « خليجية خصوصا ان دول الخليج كانت تدرس امكانية رفع الحظر عن سفر رعاياها الى لبنان ويبدو ان هذا القرار في حكم التأجيل رغم ان لبنان كان يعول كثيرا على عودتهم بعد الاتفاق السعودي الايراني لانهم امثر عددا واكثر انفاقا.
واذا لم تضرب الحكومة بيد من حديد من تطبيق قول وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي بالفعل اولا في اعتقال مختطفي الموظف السعودي وثانيا باتخاذ عقوبات رادعة وقاسية وثالثا باتخاذ تدابير امنية لحفظ موسم السياحة الذي يتكل عليه لبنان لتأمين الفراش دولار واستنهاض الاقتصاد اللبناني لان القطاع السياحي كما تبين يشغل كل القطاعات.
هذه التشوهات الامنية والثقافية (الخطف ومايوه صيدا )قد تهدد الموسم اذا لم تتدارك الدولة اللبنانية وتعمل على ضبطها خصوصا واننا في بدء الموسم والتعويل على مجىء حوالي مليون ونصف مليون وافد اكثريتهم من المغتربين الذين بدأت تباشيرهم بالوصول الى مطار بيروت وانفاق اكثر من ستة مليارات دولار تأتي لدعم لبنان واقتصاده وقد سارع اركان القطاع السياحي الى طمأنة بان هذا الحادث الامني لن يلغي التوقعات الايجابية لموسم سياحة مميز.
سياحة
المعرض السنوي الثالث “من زمان” في كفرمتى

أقام ملتقى كفرمتى برعاية بلدية كفرمتى المعرض السنوي الثالث “من زمان” و قد تضمن المعرض حرفيات، أشغال يدوية، مونة، شتول، شمع، صابون، رسومات، كتب، مأكولات و ألعاب للأطفال مع أجواء موسيقية و تسلية و فرح.



سياحة
الأسطورة والأرزة خرق لجدار الجمال في زمن المحن

إنطلاقا من الإرث الثقافيّ إلى فنّ النحت وكذلك فنّ الرسم، أطلقت كلّ من الكاتبة ومصمّمة المجوهرات لينا جودي بمجموعتيها “أسطورتي- صور أصل الحكاية”، و “أسطورتي- طرابلس الفيحاء”، والفنانة “هنا عاشور” بمنحوتتها الفريدة في شكلها “أرزة لبنان” وأعمالها التشكيلية الأخرى ، ومعهما الفنانة ناتالي بنّوت بلمساتها المرهفَة “عيون الروح”، ومرافقة أنيقة من الموسيقي ميشال المر ، انطلق في مركز ريبيرث بيروت Rebirth Beirut بالجميزة معرض أسطورتي والأرزة ، وذلك احتفاءً بثقافة الوحدة الوطنيّة والسعي بلبنان نحو إحياء إرثه الثقافيّ والفنيّ ، ترافق ذلك مع إطلاق تعاونٍ بين مصمّمة المجوهرات لينا جودي والفنانة هنا عاشور بقطعةِ مجوهرات بعنوان “كلّنا للوطن”
ويعود جزء من عائدات هذا المعرض لحملة مركز ريبيرث بيروت الثقافيّ في مشاريعه الإجتماعية الهادفة إلى تأهيل إشارات المرور وإنارة الشوارع وغيرها من المشاريع الّتي تخدم العاصمة الجميلة بيروت .
المعرض الذي انطلق يوم الخميس الواقع ٢٥ تموز/يوليو ويستمر حتى الثلاثين منه ، يمثّل لبنان الفنّ والأناقة والثقافة في خطوة رأت الفنانات الثلاث أنها رحلة تبدأ بخطوة ليكون درباََ في بناء لبنان الأجمل .







سياحة
غسان عبدالله:مسابح خلدة الجية تعتمد على الويك اند

المسابح والمنتجعات البحرية على كثرتها في منطقة خلدة والدامور والجية والرميلة وعددها ٤٨ الا انها تعاني من عدم الاقبال الكبير الذي كانت تشهده قبل سنوات ويبدو ان الحرب الاسرائيلية على غزة وتداعياتها على الجنوب اثرت على هذه الحركة اضافة الى الانهيار المالي والاقتصادي الذي يؤثر على جيبة المواطن فخف اقباله على ارتياد المسابح التي تتراوح اسعارها بين ١٥دولار خلال الاسبوع وترتفع الى ٢٥دولار خلال الويك اند
وينفي نائب رئيس نقابة المجمعات السياحية البحرية غسان عبدالله ما يتم تداوله عن مجيء عدد . كبير من المغتربين في ظل هذه الاوضاع الامنية والسياسية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها البلد،خصوصا خلال ايام الاسبوع وقد تم الغاء حجوزات في الفندق الذي نملكه في الدامور ل ٢٣المانيا بعد ان اوقفت شركة لوفتهانزا رحلاتها الى لبنان كما ان الحركة في الفنادق والمنتجعات تراجعت كثيرا بسبب الاحداث الامنية مما اضطر لبعض المغتربين الى الغاء حجوزاتهم ايضا مفضلين السياحة في بلد اخر ،ولكن في المقابل تشهد المسابح في هذه المنطقة اقبالا مرده الى موجة الحر التي تجتاح لبنان فيلجاء المواطن الى المسابح التي تبقى اقل كلفة من بقاء المواطن في البيت واستعمال المكيف وعداد الكهرباء بإنتظاره سواء من كهرباء الدولة او من دولة الموتورات لان الفواتير تحرق جيبة المواطن .
، ويقول عبد الله إنّ الوضع السياحي لا يبشّر بالخير أبدًا هذا العام، بسبب الحرب والوضع الإقتصادي الصعب وغياب الأجانب والمغتربين.
ويضيف: صحيح أنّ الإعلام يصف الوضع بالجيّد، لكنّ الفنادق خالية والمسابح لا تعتمد سوى على الطبقة الغنيّة وعلى ارتياد المسابح يوم الأحد فقط، ومصاريفنا لا تكفي لسدّ ديوننا ومدفوعاتنا ليقف هذا القطاع على حاله.
ويؤكد عبد الله أنّ أكثر من 35% من مدخولنا يعود لدفع المحروقات، وكل تكاليف الأجور ارتفعت 500 و600 ألف. أمّا ضرائب الدّولة والبلديات، فنحن ندفع حوالي الـ 800 مليون في العام الواحد.
بالإضافة إلى ذلك دفع رسوم الأملاك البحرية، وايجارات الأرض التي لا تقلّ عن 400 ألف دولار يوميًا، زائد سكك الحديد والـTVA.
واكد عبدالله ان ادارات المسابح في هذه المنطقة تقدم التسهيلات للروادها من السماح لهم بادخال بعض السندويشات والمياه وتمضية يوم كامل من السباحة واللعب وتمضية الوقت بعيدا عن الهموم والمشاكل في البلد
ويشير عبدالله إلى أن الطلب من قبل المغتربين اللبنانيين لا يزال خجولاً، ويقتصر على نسبة ضئيلة من قبل مغتربين في بلدان أوروبية وافريقية ولا يتوقع ان تنحسن الاحوال. طالما ان اسرائيل ما تزال تمارس عدوانها على لبنان
وينهي عبدالله حديثه بالقول ان هذا الموسم “خسارة بخسارة “ولكن يهمنا الاستمرارية على امل التعويض في مواسم لاحقة عندما يعم السلام والطمأنينة في لبنان والمنطقة .
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام