Connect with us

سياحة

المغتربون اللبنانيون يشكّلون 63% من الوافدين: هل يصنف هؤلاء سياحاً ؟

Published

on

أشارت الأرقام التي جمعتها وزارة السياحة والأمن العام اللبناني إلى أن عدد الوافدين إلى لبنان بلغ 3,919,463 زائراً في عام 2022، بينهم 2,453,510 مغتربين لبنانيين و1,465,953 زائراً عربياً وأجنبياً.

بالمقارنة، بلغ عدد الوافدين إلى لبنان 2,063,828 في عام 2021، بينهم 1,173,875 مغترباً لبنانياً و889,953 عربياً وأجنبياً. وشكّل المغتربون اللبنانيون نسبة 62.6% من إجمالي عدد الزائرين الوافدين في عام 2022، فيما شكل الزوار العرب والأجانب نسبة 37.4% الباقية في العام الماضي. وشكّل المغتربون اللبنانيون نسبة 57% من إجمالي عدد الزائرين الوافدين، فيما شكل الزوار العرب والأجانب نسبة 43% الباقية في عام 2021. وتستثني الأرقام الوافدين السوريين والفلسطينيين.

ووفق الأرقام التي وردت في التقرير الاقتصادي الأسبوعي لمجموعة بنك بيبلوس Lebanon This Week، فقد استحوذ المغتربون اللبنانيون على نسبة 66.2% من عدد الزوار الوافدين إلى لبنان في الفصل الأول، و61% من هؤلاء الزوار في الفصل الثاني، و58.6% في الفصل الثالث، و67% في الفصل الرابع من عام 2022. بالمقارنة فقد مثلوا نسبة 58.3% من الزوار الوافدين في الفصل الأول، و56.7% في الفصل الثاني، و50.5% في الفصل الثالث، و64% في الفصل الرابع من عام 2021.

الى ذلك، بلغ عدد الوافدين إلى لبنان 853,004 سيّاح في الفصل الأول من عام 2023، وتألف من 578,217 مغترباً لبنانياً، أي نسبة 67.8% من مجموع الوافدين، و274،787 سائحاً عربياً وأجنبياً، أي نسبة 32.2% من المجموع. وبلغ عدد المغتربين اللبنانيين الوافدين 213،053 في كانون الثاني، و163،169 في شباط، و201،992 في آذار 2023، مقابل 126،381 مغترباً لبنانياً في كانون الثاني، و126،777 في شباط، و163،629 في آذار 2022. ونتيجة لذلك، استحوذ المغتربون اللبنانيون على نسبة 70.7% من عدد الزوار القادمين إلى لبنان في كانون الثاني، و65.6% في شباط، و66.7% في آذار 2023، مقارنة بـ 67% من عدد الزوار القادمين في كانون الثاني، و65.2% في شباط، و66.4% في آذار 2022. وبلغ عدد السيّاح العرب والأجانب 88,378 في كانون الثاني، و85,682 في شباط، و100,727 في آذار 2023، مقارنة بـ62,340 سائحاً دولياً في كانون الثاني، و67,800 في شباط، و82,810 في آذار 2022.

سياحة

المعرض السنوي الثالث “من زمان” في كفرمتى

Published

on

أقام ملتقى كفرمتى برعاية بلدية كفرمتى المعرض السنوي الثالث “من زمان” و قد تضمن المعرض حرفيات، أشغال يدوية، مونة، شتول، شمع، صابون، رسومات، كتب، مأكولات و ألعاب للأطفال مع أجواء موسيقية و تسلية و فرح.

Continue Reading

سياحة

الأسطورة والأرزة خرق لجدار الجمال في زمن المحن

Published

on

إنطلاقا من الإرث الثقافيّ إلى فنّ النحت وكذلك فنّ الرسم، أطلقت كلّ من الكاتبة ومصمّمة المجوهرات لينا جودي بمجموعتيها “أسطورتي- صور أصل الحكاية”، و “أسطورتي- طرابلس الفيحاء”، والفنانة “هنا عاشور” بمنحوتتها الفريدة في شكلها “أرزة لبنان” وأعمالها التشكيلية الأخرى ، ومعهما الفنانة ناتالي بنّوت بلمساتها المرهفَة “عيون الروح”، ومرافقة أنيقة من الموسيقي ميشال المر ، انطلق في مركز ريبيرث بيروت Rebirth Beirut بالجميزة معرض أسطورتي والأرزة ، وذلك احتفاءً بثقافة الوحدة الوطنيّة والسعي بلبنان نحو إحياء إرثه الثقافيّ والفنيّ ، ترافق ذلك مع إطلاق تعاونٍ بين مصمّمة المجوهرات لينا جودي والفنانة هنا عاشور بقطعةِ مجوهرات بعنوان “كلّنا للوطن”
ويعود جزء من عائدات هذا المعرض لحملة مركز ريبيرث بيروت الثقافيّ في مشاريعه الإجتماعية الهادفة إلى تأهيل إشارات المرور وإنارة الشوارع وغيرها من المشاريع الّتي تخدم العاصمة الجميلة بيروت .
المعرض الذي انطلق يوم الخميس الواقع ٢٥ تموز/يوليو ويستمر حتى الثلاثين منه ، يمثّل لبنان الفنّ والأناقة والثقافة في خطوة رأت الفنانات الثلاث أنها رحلة تبدأ بخطوة ليكون درباََ في بناء لبنان الأجمل .

Continue Reading

سياحة

غسان عبدالله:مسابح خلدة الجية تعتمد على الويك اند

Published

on

المسابح والمنتجعات البحرية على كثرتها في منطقة خلدة والدامور والجية والرميلة وعددها ٤٨ الا انها تعاني من عدم الاقبال الكبير الذي كانت تشهده قبل سنوات ويبدو ان الحرب الاسرائيلية على غزة وتداعياتها على الجنوب اثرت على هذه الحركة اضافة الى الانهيار المالي والاقتصادي الذي يؤثر على جيبة المواطن فخف اقباله على ارتياد المسابح التي تتراوح اسعارها بين ١٥دولار خلال الاسبوع وترتفع الى ٢٥دولار خلال الويك اند
وينفي نائب رئيس نقابة المجمعات السياحية البحرية غسان عبدالله ما يتم تداوله عن مجيء عدد . كبير من المغتربين في ظل هذه الاوضاع الامنية والسياسية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها البلد،خصوصا خلال ايام الاسبوع وقد تم الغاء حجوزات في الفندق الذي نملكه في الدامور ل ٢٣المانيا بعد ان اوقفت شركة لوفتهانزا رحلاتها الى لبنان كما ان الحركة في الفنادق والمنتجعات تراجعت كثيرا بسبب الاحداث الامنية مما اضطر لبعض المغتربين الى الغاء حجوزاتهم ايضا مفضلين السياحة في بلد اخر ،ولكن في المقابل تشهد المسابح في هذه المنطقة اقبالا مرده الى موجة الحر التي تجتاح لبنان فيلجاء المواطن الى المسابح التي تبقى اقل كلفة من بقاء المواطن في البيت واستعمال المكيف وعداد الكهرباء بإنتظاره سواء من كهرباء الدولة او من دولة الموتورات لان الفواتير تحرق جيبة المواطن .

، ويقول عبد الله إنّ الوضع السياحي لا يبشّر بالخير أبدًا هذا العام، بسبب الحرب والوضع الإقتصادي الصعب وغياب الأجانب والمغتربين.
ويضيف: صحيح أنّ الإعلام يصف الوضع بالجيّد، لكنّ الفنادق خالية والمسابح لا تعتمد سوى على الطبقة الغنيّة وعلى ارتياد المسابح يوم الأحد فقط، ومصاريفنا لا تكفي لسدّ ديوننا ومدفوعاتنا ليقف هذا القطاع على حاله.
ويؤكد عبد الله أنّ أكثر من 35% من مدخولنا يعود لدفع المحروقات، وكل تكاليف الأجور ارتفعت 500 و600 ألف. أمّا ضرائب الدّولة والبلديات، فنحن ندفع حوالي الـ 800 مليون في العام الواحد.
بالإضافة إلى ذلك دفع رسوم الأملاك البحرية، وايجارات الأرض التي لا تقلّ عن 400 ألف دولار يوميًا، زائد سكك الحديد والـTVA.
واكد عبدالله ان ادارات المسابح في هذه المنطقة تقدم التسهيلات للروادها من السماح لهم بادخال بعض السندويشات والمياه وتمضية يوم كامل من السباحة واللعب وتمضية الوقت بعيدا عن الهموم والمشاكل في البلد
ويشير عبدالله إلى أن الطلب من قبل المغتربين اللبنانيين لا يزال خجولاً، ويقتصر على نسبة ضئيلة من قبل مغتربين في بلدان أوروبية وافريقية ولا يتوقع ان تنحسن الاحوال. طالما ان اسرائيل ما تزال تمارس عدوانها على لبنان
وينهي عبدالله حديثه بالقول ان هذا الموسم “خسارة بخسارة “ولكن يهمنا الاستمرارية على امل التعويض في مواسم لاحقة عندما يعم السلام والطمأنينة في لبنان والمنطقة .

Continue Reading

Trending