Connect with us

محليات

أبو زيد ينتقد استهزاء اسرائيل باتفاق وقف النار

Published

on

رأى النائب السابق أمل أبو زيد “أن كل المؤشرات كانت تدل على أن العدو الاسرائيلي لن ينسحب اليوم من كامل الاراضي اللبنانية”، وكتب على منصة “إكس” : “دمّر العدو الاسرائيلي وجرف وفجّر أثناء- ما سُمّي- وقف اطلاق النار نهاية تشرين الثاني الماضي، قرى وبلدات وذكريات وتضحيات ومارس اللصوصية واعمال السلب والنهب لأرزاق وجنى اعمار وبيوت شُيّدت بعرق الجبين وتعب السنين، فاقت ما قام به خلال 60 يوماً من عدوانه البربري على لبنان”.

وأضاف: “كل المؤشرات كانت تدل على ان العدو لن ينسحب اليوم من كامل الأراضي اللبنانية تنفيذاً لوقف النار وتطبيقاً للقرار 1701 الذي التزمته الدولة اللبنانية واستهزأت به مجدداً اسرائيل. ان احتقار دولة الكيان للقرارات الاممية يوضح الفرق بين لبنان وإسرائيل. فلبنان يلتزم حل المشكلة في حين ان اسرائيل هي دائماً المشكلة في وجه الحل”.

على صعيد آخر، عايد أبو زيد الرئيس السابق ميشال عون، قائلاً “تسعون سنة وأنت تقاتل عن لبنان كشفيعك ميخائيل، وتقود شعبك إلى صنين لبنان وأرز الإيمان. أينما كنت كان الشرف، وأينما قاتلت كان المجد. أعوام الغربة رسّخت فيك قدسية التربة، لكنك رفضت تحويل الوطن إلى كفن. عدتَ وعاد معك الوطن، أرض الشجعان والإيمان والإنسان”. وتابع “من ثمارهم تعرفونهم. الشرفاء بك فخورون، واللبنانيون لك ممتنون. تسعون سنة وأنت قامة فخامة وهامة كرامة. اسمك بحد ذاته لقب وإكليل غار: ميشال عون، لسنين عديدة فخامة الرئيس”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

محليات

حمادة: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ

Published

on

في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة، بتصريح جاء فيه:

“في ذكرى الرابع من آب، وعشية القرار التاريخي المطلوب من مجلس الوزراء، ورغم الحداد الذي ما زال يلف بيروت وسائر مناطق لبنان، نتطلع الى فجر جديد: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ دون تأخير وتسييس، ومن ثم حصر السلاح نهائياً في يد الدولة دون حجج وتسويف. رحم الله الشهداء، وحمى من بقي حيا”.

Continue Reading

محليات

بشأن طلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات “الترمينال”… تعميم جديد من وزارة التربية

Published

on

أصدرت المدرية العامة للتربية تعميما يتعلق بطلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025، وجاء فيه: 


 “يُطلب إلى المرشحين لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025 ، الراغبين بالتقدم بطلب لإعادة النظر بنتيجة امتحاناتهم الرسمية التي سبق لهم التقدم بها هذا العام، الالتزام بالآتي:

– تقديم الطلب ابتداء من صباح الثلاثاء الواقع فيه ٥/٨/٢٠٢٥ ولمدة ثلاثة أيام .

– استخدام الرابط الإلكتروني المخصص لتقديم الطلب المنوه عنه، الموجود على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العالي حصراً.         https://bit.ly/officialexams_review   


– تعبئة المعلومات المطلوبة كافة خصوصا (رقم الترشيح ورقم الهاتف والمواد المطلوب مراجعة علاماتها على أن لاتزيد عن 3 مواد)والتأكد من صحتها، قبل إرسالها.

– انتظار رد دائرة الامتحانات الرسمية عبر الهاتف الخاص بصاحب العلاقة.

– التأكيد أن تقديم المراجعة مجاني ولا يترتب عنه اية تكاليف ، وان اي إعلان مخالف لذلك يعرض صاحبه للملاحقة الجزائية”.

Continue Reading

محليات

قبيسي: سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل

Published

on

قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي، اليوم الإثنين، أنه “لعلها تباشير خير أن نناقش قضايانا، سواء على مستوى المقاومة أو غيرها، داخل مؤسسات الدولة، وليس في الشارع أو بين الأحزاب”.

وخلال احتفال تأبيني في بلدة التجارية، أشار قبيسي إلى أن “لبنان يحتاج اليوم إلى وحدة موقف نواجه بها كل الضغوطات والاعتداءات التي يتعرض لها الجنوب والوطن يوميا، في ظل استمرار إسرائيل باستباحة أجوائنا واستهداف شباب المقاومة داخل بلداتهم وعلى طرقات الجنوب”، متابعًا “دون أن نسمع أي إدانة من الدول الراعية لوقف إطلاق النار، ولا من الغرب الساعي إلى تقويض قوة لبنان عبر نزع سلاح المقاومة، الذي هو درع الدفاع عن سيادتنا وحدودنا”.

تابع: “للأسف، نفتقد إلى وحدة موقف داخلي وإلى وحدة وطنية حقيقية تمكننا من مواجهة كل من يتربص ببلدنا. نحن بأمس الحاجة اليوم إلى موقف موحّد يحفظ سيادتنا ويحمي حدودنا”.

أكمل:”لا نقبل أن تستباح أجواؤنا وتعتدى على بلداتنا، بينما تبقى قرانا المحاذية لفلسطين المحتلة مدمرة دون إذن بإعادة إعمارها، لا شعبيا ولا رسميا، ولا حتى عبر اتصالات دبلوماسية”.

أضاف: “إن سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل، بل هو مكرس للدفاع عن لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي، الذي لا يريد الخير لوطننا، ويسعى إلى إنتاج شرق أوسط جديد خال من المقاومة والقضية الفلسطينية. فإسرائيل لا تسعى إلى استقرار أي دولة، بل تعمل على تمزيق الدول العربية وزرع الفتن في ما بينها”.

Continue Reading

Trending