محليات
وزير الثقافة من قلعة شمع الأثرية : اسرائيل كانت تسعى لنهبها

واصل وزير الثقافة، الدكتور غسان سلامة، جولته الجنوبية، حيث كانت المحطة الثانية في بلدة شمع، حيث تفقد القلعة الأثرية للنبي شمعون الصفا، برفقة المدير العام للآثار، المهندس سركيس الخوري، واستمع إلى شرح مفصل من مدير المواقع الأثرية في الجنوب، الدكتور علي بدوي، حول الأهمية التاريخية للقلعة، والأضرار التي لحقت بها جراء الغارات الإسرائيلية العنيفة.
وفي تصريح له، أكد الوزير سلامة أن الدمار الذي لحق بقلعة بلدة شمع ومنازلها، إلى جانب القرى المجاورة، لم يكن إلا “تدميرًا للتدمير، ومحاولة لحرق إمكانية الحياة”. وأضاف: “ما شهدناه من مشاهد محزنة يدفعنا إلى الإصرار على إعادة ما تم تدميره”.
كما شدد على أن “عدم الالتزام بالقرار الأممي 1701 لا يزال مستمرًا، إلا أن الحكومة مصممة على تحرير ما تبقى من الأراضي اللبنانية المحتلة”.
وأشار إلى أن الحكومة ستسعى لإعادة الإعمار من خلال تشجيع المغتربين على المساهمة في تمويل المشاريع، وتسهيل دخول الاستثمارات إلى لبنان، مؤكدًا أن “أمامنا عملًا جبارًا رغم الظروف الصعبة، لكننا جادون في إعادة الإعمار.”
وردًا على سؤال حول الاستهداف الإسرائيلي للمعالم الأثرية، أوضح سلامة أن إسرائيل “كانت تسعى لنهب القلعة ومواقع أثرية أخرى”، مشيرًا إلى أن هناك عشرة مواقع أثرية دمرتها إسرائيل، معتبرًا ذلك “جريمة حرب”.
وأكد أن وزارة الثقافة ستدعو لجنة من منظمة اليونسكو لزيارة المواقع المتضررة والاطلاع على الأضرار، تمهيدًا للشروع في إعادة الإعمار. كما لفت إلى أهمية إعادة تشكيل لجنة مهنية متخصصة، تعمل بالتنسيق مع البلديات والجهات الرسمية، لمتابعة القوانين الخاصة بحماية المنازل والمواقع الأثرية.
في ختام زيارته، قام الوزير سلامة، برفقة الوفد الرسمي، بجولة ميدانية في أرجاء القلعة للاطلاع على ما تبقى منها، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية هذه المعالم وضرورة حمايتها من الاندثار.
محليات
حمادة: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ

في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة، بتصريح جاء فيه:
“في ذكرى الرابع من آب، وعشية القرار التاريخي المطلوب من مجلس الوزراء، ورغم الحداد الذي ما زال يلف بيروت وسائر مناطق لبنان، نتطلع الى فجر جديد: العدالة ثم العدالة في ملف المرفأ دون تأخير وتسييس، ومن ثم حصر السلاح نهائياً في يد الدولة دون حجج وتسويف. رحم الله الشهداء، وحمى من بقي حيا”.
محليات
بشأن طلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات “الترمينال”… تعميم جديد من وزارة التربية

أصدرت المدرية العامة للتربية تعميما يتعلق بطلب إعادة النظر بنتيجة امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025، وجاء فيه:
“يُطلب إلى المرشحين لشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة للعام 2025 ، الراغبين بالتقدم بطلب لإعادة النظر بنتيجة امتحاناتهم الرسمية التي سبق لهم التقدم بها هذا العام، الالتزام بالآتي:
– تقديم الطلب ابتداء من صباح الثلاثاء الواقع فيه ٥/٨/٢٠٢٥ ولمدة ثلاثة أيام .
– استخدام الرابط الإلكتروني المخصص لتقديم الطلب المنوه عنه، الموجود على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العالي حصراً. https://bit.ly/officialexams_review
– تعبئة المعلومات المطلوبة كافة خصوصا (رقم الترشيح ورقم الهاتف والمواد المطلوب مراجعة علاماتها على أن لاتزيد عن 3 مواد)والتأكد من صحتها، قبل إرسالها.
– انتظار رد دائرة الامتحانات الرسمية عبر الهاتف الخاص بصاحب العلاقة.
– التأكيد أن تقديم المراجعة مجاني ولا يترتب عنه اية تكاليف ، وان اي إعلان مخالف لذلك يعرض صاحبه للملاحقة الجزائية”.
محليات
قبيسي: سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل

قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي، اليوم الإثنين، أنه “لعلها تباشير خير أن نناقش قضايانا، سواء على مستوى المقاومة أو غيرها، داخل مؤسسات الدولة، وليس في الشارع أو بين الأحزاب”.
وخلال احتفال تأبيني في بلدة التجارية، أشار قبيسي إلى أن “لبنان يحتاج اليوم إلى وحدة موقف نواجه بها كل الضغوطات والاعتداءات التي يتعرض لها الجنوب والوطن يوميا، في ظل استمرار إسرائيل باستباحة أجوائنا واستهداف شباب المقاومة داخل بلداتهم وعلى طرقات الجنوب”، متابعًا “دون أن نسمع أي إدانة من الدول الراعية لوقف إطلاق النار، ولا من الغرب الساعي إلى تقويض قوة لبنان عبر نزع سلاح المقاومة، الذي هو درع الدفاع عن سيادتنا وحدودنا”.
تابع: “للأسف، نفتقد إلى وحدة موقف داخلي وإلى وحدة وطنية حقيقية تمكننا من مواجهة كل من يتربص ببلدنا. نحن بأمس الحاجة اليوم إلى موقف موحّد يحفظ سيادتنا ويحمي حدودنا”.
أكمل:”لا نقبل أن تستباح أجواؤنا وتعتدى على بلداتنا، بينما تبقى قرانا المحاذية لفلسطين المحتلة مدمرة دون إذن بإعادة إعمارها، لا شعبيا ولا رسميا، ولا حتى عبر اتصالات دبلوماسية”.
أضاف: “إن سلاح المقاومة ليس موجها إلى الداخل، بل هو مكرس للدفاع عن لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي، الذي لا يريد الخير لوطننا، ويسعى إلى إنتاج شرق أوسط جديد خال من المقاومة والقضية الفلسطينية. فإسرائيل لا تسعى إلى استقرار أي دولة، بل تعمل على تمزيق الدول العربية وزرع الفتن في ما بينها”.
-
Uncategorized8 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع6 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام8 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن8 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات6 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات