مجتمع
لقاء تكريمي في جامعة سيدة اللويزة بعنوان: “التضامن في الخدمة: تمكين الدفاع المدني اللبناني لتحقيق تنمية مستدامة”

العميد نبيل فرح:” هذا التكريم حافز لمواصلة مسيرة التضحية والتفاني من أجل لبنان.”
أقام مكتب المنشورات – مكتبة مريم ويوسف في جامعة سيدة اللويزة – زوق مصبح لقاءً بعنوان: “التضامن في الخدمة: تمكين الدفاع المدني اللبناني لتحقيق تنمية مستدامة” تكريمًا للدفاع المدني اللبناني وتقديراً لمديره العام الجديد العميد نبيل فرح، وذلك يوم الخميس 3 نيسان 2025، في حرم جامعة سيدة اللويزة – ذوق مصبح، قاعة عصام فارس.
تقدّم الحضور ضيف الشرف العميد نبيل فرح مدير الدفاع المدني بالتكليف، سفير الهند في لبنان محمّد نور رحمان شيخ، السيد إرنستو روميرو بوك، رئيس البعثة المكسيكية في السفارة المكسيكية في لبنان، النائب نقولا الصحناوي، الأميرة حياة إرسلان منسقة طاولة حوار المجتمع المدني، العماد رودولف هيكل قائد الجيش اللبناني ممثلاً بالعميد وليد مشموشي قائد منطقة جبل لبنان، العميد حسن شقير مدير عام الأمن العام ممثلاً بالمقدم رنا عصفور رئيسة مكتب الأمن العام الإقليمي في كسروان، حضرة اللواء الركن إدغار لاوندس مدير عام أمن الدولة ممثلاً بالمقدّم لبيب سعد، رئيس حزب القوات اللبنانيّة الدكتور سمير جعجع ممثلاً بالنائب رازي الحاج، رئيس حزب الكتائب اللبنانيّة الشيخ سامي الجميّل ممثلاً بالمحامي ميشال حكيم رئيس إقليم كسروان، النائب ملحم الرياشي ممثلاً بالأستاذ عوّاد تابت، السيدة نجوى سويدان فرح مديرة الإدارة المشتركة في وزارة الداخلية والبلديات، السفير الدكتور خليل كرم رئيس الرابطة المارونيّة، الأستاذ ميشال متى رئيس المجلس العام الماروني، الأستاذ جوان حبيش – رئيس إتحاد بلديات كسروان والفتوح ورؤساء البلديات وأعضاء المجالس البلدية والإختيارية، الأستاذ روي مارون عيد عضو في ATFL : American Task Force on Lebanon وعضو مؤسّس في منظمّة أهلا American Help For Lebanon Association، القاضي جان فهد رئيس مجلس القضاء الأعلى سابقاً،
رئيس جامعة سيدة اللويزة الأب بشارة الخوري محاطًا بنوابه والعمداء، الدكتورة مارغريت عيد مديرة مكتبات جامعة سيدة اللويزة، ممثلو دور النشر، والمكتبات الجامعيّة، والمؤسسات التربويّة، الى جانب أسرة الجامعة التعليميَّة، الإداريَّة والطلابيَّة.
إستُهلّ الحفل بالنشيد الوطني اللبناني، من ثَّم كانت كلمة ترحيب بالحضور وبالعميد فرح ألقاها الأستاذ ماجد بوهدير، مدير مكتب الشؤون العامة، البروتوكول، والعلاقات الإعلاميَّة في الجامعة قال فيها:” شهدت جامعة سيدة اللويزة في كانون الأول الفائت تنظيم المعرض الأول للكتاب في حرمها الرئيسي في ذوق مصبح، بمبادرة من مكتبات الجامعة، واختارت أن يعود ريعُه إلى الدفاع المدني الذي يستحقّ كلّ دعم واحتضان، وكانت الانطلاقة آنذاك مع المدير العام السابق للدفاع المدني العميد ريمون خطّار، وكوكبة من دور النشر والمكتبات، فكانت النتيجة الرائعة أن تجاوب طلاب الجامعة مع هذه المبادرة، وقاموا بشراء الكتب، في زمن أبعدهم عن الصفحات الورقيّة”.
وتابع:” فُتحت في المديرية العامة للدفاع المدني صفحةُ جديدةً مع مدير عامٍ جديد هو العميد نبيل فرح، ضابطٌ جبيليٌّ يحمل رايةَ مدينة الحرف، الذي يتذيّل في الكتاب ومنه تتشكّل الكلمة، هذا الاعتبار هو الذي أتى بك نبيلاً يحمل في جعبته، المناقبية، المواطنيّة، الالتزامَ، الخدمةَ، الخبرةَ عن استحقاق، جدارةٍ وأكثر، والأكثر هو أنك مؤتمّن على ستة آلاف سنة حضارة من جبيل التي صدّرت الحرف، وكأني بك تكتب اليوم من خلال هذه الأحرف، تاريخاً متجدّداً يتّعظ من تاريخ، يتّكىء على حاضر، ويرنو إلى مستقبل من خلاله سوف تكون الأمينَ الأمين!”
بعد الترحيب كان للأب بشارة الخوري كلمة قال فيها:” إنَّ هذا الصرح الأكاديمي يستمد قوّته من طلابه والمبادرات الرامية إلى دعم المؤسسات الإنسانيَّة لما فيه خير المجتمع. ونحن نعتزّ بالإنجازات التي حققها هذا المعرض، ونتطلع إلى مواصلة خطوات فاعلة تسهم في نهضة الوطن.”
وتابع الأب الرئيس: “فالدفاع المدني، بما يقدّمه من تضحيات جسام، يستحق كل أشكال الدعم والمساندة من المجتمع بأسره. وإنَّ تكريم هذه الجهود ليس مجرد واجب، بل هو تعبير صادق عن الامتنان والتقدير. فبفضل هذه التضحيات، ينعم الوطن بالأمان، ويترسخ مفهوم العطاء المسؤول في وجدان الأجيال الصاعدة.”
ليختم الأب الخوري:” يُجسّد هذا الحدث حرص جامعة سيدة اللويزة على المسؤولية الاجتماعيَّة، ويُقدّر جهود فرق الدفاع المدني وتضحياتهم، كما يلهم الطلاب لدعم القضايا المجتمعية والمشاركة الفاعلة في العمل المدني”.
ومن ثمَّ كانت كلمة للمدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح الذي قال:” نجتمع اليوم معكم تحت شعار التضامن في الخدمة – دعم الدفاع المدني اللبناني من أجل التقدم المستدام”، لنؤكد لطلاب جامعة سيدة اللويزة أنكم لستم مجرد هواة شعارات، بل أنتم طلاب أفعال. لقد دعمتم الدفاع المدني وعناصره ليس بالكلام فحسب، بل بالأفعال الجادة، والمساهمة الملموسة مادياً ومعنوياً.”
وأكمل العميد فرح:” إن مهام الدفاع المدني لا تقتصر على العمليات الفعلية فقط في مكافحة الحرائق، والإسعاف، والتعامل مع الكوارث الطبيعية، والبحث والإنقاذ، والتدخل في الحوادث الكيميائية، وحالات الإغاثة، وتأمين السلامة العامة في مختلف الظروف، بل تشمل أيضًا مهامًا معنوية وتوعوية لا تقل أهمية، مثل نشر ثقافة السلامة العامة، وتدريب المواطنين والمتطوعين، وتعزيز التعاون مع المدارس والجامعات، والتنسيق مع المؤسسات الحكومية والمنظمات الدولية. فالتطوع ليس مجرد مساهمة عابرة، بل هو التزام أخلاقي واجتماعي “.
وأضاف:” عناصر الدفاع المدني هم الجنود المجهولون الذين استشهدوا وجرحوا من أجل رسالة إنسانية قائمة على التضحية والتفاني، حيث في الحرب الأخيرة، استشهد 29 عنصراً وجرح 78 آخرين. ورغم هذه التضحيات الجسيمة، فإن عناصرنا صامدون، مستمرون في أداء رسالتهم بكل عزيمة وصلابة، مستندين إلى إخلاصهم ووفائهم للمسؤولية، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة والنقص في المعدّات والإمكانيات المادية حيث يعملون باللحم الحي.”
ليختم قائلًا: “هذا التكريم ليس لي وحدي، بل لكل فرد في الدفاع المدني، لكل موظف ومتطوع وشهيد وجريح ارتدى بزّة العطاء. وهو مسؤولية تحفّزنا على مواصلة مسيرة التضحية والتفاني من أجل لبنان أكثر أمانًا واستقرارًا.”
وبدورها شكرت الدكتورة مارغريت عيد مديرة مكتبة الجامعة الحضور وأكدت: “أنَّ العمل الإنساني يمثل أحد الدعائم الأساسية في بناء المجتمعات المتماسكة، حيث يعزز التعاون والتكافل بين الأفراد في مواجهة التحديات”.
كما أكّدت عيد أنَّ “المعرض الذي أقامته الجامعة لا يعد فقط وسيلة لنشر المعرفة، بل هو اليوم يثبت أنَّه أداة لدعم المبادرات الإنسانيَّة، من خلال تخصيص جزء من عائدات البيع لدعم الأنشطة الخيرية. فبذلك، يصبح الكتاب وسيلة فاعلة في خدمة المجتمع وتحقيق الأهداف الإنسانيَّة”.
وفي هذا السياق قدّم رئيس قسم التدريب في الدفاع المدني نبيل صلحاني عرضًا تفصيليًا حول عملياتهم، مدعومًا بتجارب ميدانية واقعية، وسلَّط الضوء على فرص التطوع للطلاب الراغبين في خدمة مجتمعهم.
في الختام قدم الأب بشارة الخوري هدية تذكاريَّة للعميد نبيل فرح ولوحة تعبّر عن التضامن بين أبناء الدفاع المدني والمجتمع ككُلّ، وأيضاً كتابًا للسيد نبيل صلحاني بعنوان ” لبنان الكبير في مئويته الأول”، ليلتقط الجميع بعدها الصّور التذكاريَّة مع عناصر الدفاع المدني اللبناني.


مجتمع
المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق يطلق “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية”: علامة فارقة جديدة في مجال الرعاية الوقائية

أطلق المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية” الجديد وهو مبادرة رائدة تتجاوز بمفهومها الفحص الطبي التقليدي. ويجمع هذا البرنامج النموذجي بين الخبرة التشخيصية المتقدمة واستراتيجيات الرعاية الوقائية الحديثة، بهدف مساعدة الأفراد على تحسين صحتهم، ونمط حياتهم، ورفاهيتهم.
وقد نُظم حفل الإطلاق في المستشفى، بحضور رئيس جامعة الـLAU الدكتور شوقي عبد الله، نائب الرئيس التنفيذي الدكتورة زينة خوري، المدير التنفيذي للمستشفى السيّد سامي رزق، الى جانب ممثلّين عن شركات التأمين والجهات الضامنة (TPAs) وعدد من وسائل الإعلام وعدد كبير من الأطباء وأعضاء الهيئة التعليمية، والممرضين والموظفين.
واستهل الحفل في كلمة للدكتور عبدالله الذي اعتبر أن “هذا البرنامج الجديد هو نتيجة عمل طويل، ويُشكّل محطة مهمّة في مسيرتنا، إذ يأتي منسجماً تماماً مع رسالة الجامعات في التعليم، ولكنّه يكتسب بُعداً أعمق مع وجود مركز طبي، حيث تتكامل الرسالة التعليمية مع رسالة صحية وإنسانية”.
واكد أن “رسالة المراكز الطبية التابعة للـLAU لا تقتصر فقط على تقديم الرعاية الصحية لمن يحتاجها، بل تتعدّاها إلى ما هو أوسع وأشمل: الصحة العامة والرعاية الوقائية، فدورنا يجب ألّا يكون معالجة المرض بعد حدوثه، بل على الوقاية منه قبل أن يظهر. وهنا تكمن أهمية هذا البرنامج التنفيذي الوقائي”.
وتابع: “حين نتحدّث عن المستشفيات والرعاية الصحية، نفكّر غالباً بالعلاج، ونتوجّه إلى المستشفى عندما نمرض أو عند وقوع حادث، ولكن هذا المفهوم يجب أن يتغيّر. فالصحة لا تعني فقط معالجة المرض، بل تتطلّب أن نعمل من أجل منع المرض قبل أن يُصيبنا. ولهذا السبب نعتقد أنّ شركات التأمين أيضاً ستكون مهتمة بهذا البرنامج، لأنّ بناء مجتمع سليم يبدأ بالوقاية، لا بالعلاج فقط”.
وشدد عبدالله على أن “دور الجامعة لا يكون بإعداد الطلاب لسوق العمل فقط، بل لإعدادهم كمواطنين فاعلين ومسؤولين، وخصوصا إذا كانت مسؤولة عن مستشفى وكليات طب وصيدلة وتمريض، فعندها تتضاعف مسؤوليتها تجاه المجتمع”. وجدد التأكيد ان الجامعة اللبنانية الأميركية لا تؤدي دوراً تعليمياً فحسب، بل تؤمن برسالتها في خدمة صحة الإنسان والمجتمع ككل، من هنا تأتي أهمية الدمج بين مهمّتين أساسيتين: التعليم والرعاية الصحية، ما يجعلها في موقع ريادي لإطلاق مبادرات كهذه، تجمع بين الخبرة الأكاديمية والطبّية وبين الالتزام المجتمعي.
فيما عرض المدير التنفيذي للمركز الطبي في الجامعة اللبنانية الأميركية – مستشفى رزق، سامي رزق، أبرز محطات المرحلة التحضيرية لإطلاق البرنامج، معتبرا أن العمل على جمع كلّ أنشطة “البرنامج” في مبنى واحد شكّل تحديًا كبيرًا وقد تم التعاون مع مهندسين معماريين الى جانب فريق عمل المستشفى من أطباء وموظّفين.
وأوضح رزق أن التصميم الجديد ركّز على عدّة محاور أساسية، أبرزها تعزيز الكفاءة التشغيلية، تحسين تجربة المريض بما يضمن راحته وخصوصيته ويُعزّز ولاءه ويجذب مرضى جدد، إضافة إلى دعم التكامل الأكاديمي والبحثي، تأمين إمكانية التوسّع وضمان استمرارية البرنامج على المدى الطويل، وخلق بيئة عمل مريحة تُسهم في الحفاظ على الكوادر الطبية والإدارية.
ثمّ قدّم مدير “البرنامج التنفيذي للصحة الوقائية” الدكتور جورج غانم شرحًا مفصّلًا حول البرنامج وآلية عمله، مستعرضًا أمام الحاضرين أبرز أقسامه الجديدة المجهّزة بأحدث التقنيات، من غرف المرضى المتطوّرة والأجنحة التنفيذية، إلى غرفة العمليات، وحدات العناية الفائقة، مختبر القسطرة، ومركز علاج الجلطات، بالإضافة إلى عدد من الأقسام الأساسية الأخرى.
واستُكمل اللقاء بطاولة مستديرة تمحورت حول مستقبل الرعاية الوقائية، شهدت نقاشًا تفاعليًا بين الحاضرين، وتخلّلها طرح أسئلة سلّطت الضوء على أهمية تعزيز مفهوم الوقاية كركيزة أساسية في مقاربة الرعاية الصحية الحديثة.
بعد ذلك، شارك الحاضرون في جولة تعريفية على أقسام المبنى الجديد للمركز الطبي، واختُتمت بحفل استقبال في باحة المركز.




مجتمع
تـاتـش تـطـلـق بـاقـات إنـتـرنـت جـديـدة… مـا الـذي يـنـتـظـر الـمـسـتـخـدم؟

أعلنت شركة تاتش عن إطلاق باقات الإنترنت الشهرية الجديدة التي ستصبح متاحة للاستخدام اعتباراً من 30 تموز /يوليو 2025.
تأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة لتقديم عروض أكثر مرونة وتناسباً مع احتياجات مختلف العملاء، مع التركيز على زيادة حجم البيانات بأسعار منافسة.
تفاصيل الباقات الجديدة:
1GB بسعر 3.5 دولارات (أرسل M1 إلى 1188)
7GB بسعر 9 دولارات (أرسل M7 إلى 1188)
22GB بسعر 14.5 دولاراً (أرسل M22 إلى 1188)
44GB بسعر 21 دولاراً (أرسل M44 إلى 1188)
77GB بسعر 31 دولاراً (أرسل M77 إلى 1188)
111GB بسعر 40 دولاراً (أرسل M111 إلى 1188)
444GB بسعر 129 دولاراً (أرسل
M444 إلى 1188)
مجتمع
تعاون بين ماستركارد وMyMonty لتسريع اعتماد المدفوعات الرقمية وتعزيز الشمول المالي في لبنان

أعلنت شركة MyMonty، المتخصصة في التكنولوجيا المالية والمبتكرة في مجال المدفوعات في لبنان، عن تعاون جديد مع شركة ماستركارد، يهدف إلى تعزيز استخدام وسائل الدفع الرقمية ودعم عملية التحول نحو اقتصاد رقمي في لبنان. ومن خلال هذا التعاون، ستعمل MyMonty على توسيع حلول الدفع الرقمية التي تقدمها، لتوفير خيارات دفع متطورة للأفراد والشركات، مما يسهم في تحسين كفاءة وأمان المعاملات المالية.
وبدعم من شبكة ماستركارد العالمية وتقنياتها المبتكرة في مجال الدفع، تسعى MyMonty إلى تمكين مستخدميها من الاستفادة من مزايا الأمان المتطورة. وسيتمكن الأفراد من إدارة أموالهم بطريقة أسهل وأكثر أماناً، سواء داخل لبنان أو خارجه.
وبهذه المناسبة، قال أنطوني لورفينغ، الرئيس التنفيذي لشركة Monty Finance : “يمر لبنان بمرحلة هامة في مسار تحوله المالي. ومن خلال تعاوننا مع ماستركارد، نسهم في تسريع اعتماد المدفوعات الرقمية، وتوفير معاملات مالية أكثر أماناً وموثوقيةًوسهولةً وفي متناول للجميع. ويقربنا هذا التعاون خطوة إضافية نحو اقتصاد غير نقدي.”
ومن جانبه، قال آدم جونز، الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية لدى ماستركارد:”نلتزم في ماستركارد بدفع عجلة الابتكار في مجال المدفوعات، والاستفادة من تقنياتنا المتطورة لجعل المدفوعات الرقمية أكثر سهولةً وراحةً. ونحن متحمسون للتعاون معMyMonty لفتح آفاق جديدة أمام العملاء للوصول إلى حلول رقمية، ودعم نمو الاقتصاد الرقمي في لبنان.”
نبذة عن MyMonty
تُعد MyMonty مبادرة من شركة Monty Holding، وتهدف إلى تطوير الخدمات المالية في لبنان من خلال تقديم حلول مالية متكاملة. وتسعى الشركة من خلال الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية إلى تعزيز الشمول المالي وتسهيل المعاملات، بما يسهم في تطوير الاقتصاد اللبناني ودفعه نحو التحول الرقمي.
نبذة عن ماستركارد
تلتزم ماستركارد بدعم التنمية الاقتصادية وتمكين الأفراد في أكثر من 200 دولة وإقليم على مستوى العالم، مكرّسة جهودها، بالتعاون الوثيق مع عملائها، لبناء اقتصادات مستدامة تمنح الجميع في كل مكان آفاقاً أوسع للنمو والازدهار. تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من حلول الدفع الرقمية المتطورة التي تُسهل تنفيذ المعاملات المالية وترفدها بأعلى مستويات الأمان والمرونة وسهولة الوصول. تساهم تكنولوجيا ماستركارد الرائدة، وقدراتها الابتكارية، وشراكاتها الاستراتيجية، وشبكتها العالمية في توفير باقة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات الرامية إلى مساعدة الأفراد والشركات والحكومات على النمو وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
-
Uncategorized8 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع6 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع6 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
محليات6 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
قطاع عام8 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
فن7 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات6 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
امن6 months ago
قوى الأمن: توقيف سارق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة وضبط قسم من المسروقات