محليات
متعاقدو التعليم الاساسي الرسمي: ننتظر القرارات ليبنى على الشيء مقتضاه

هنأت رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الاساسي الرسمي في لبنان (CTLP)، في بيان، “الأساتذة المتعاقدين بمسمياتهم كافة، الذين لبوا النداء وشاركوا في الاعتصام والمسيرة التي نفذت يوم الخميس 17 نيسان بعدد قدر ب 1300 معلم ومعلمة حضروا من كل لبنان دفاعًا عن كرامتهم وحقهم بإعادة المساعدة الاجتماعية، فأنجزوا يومًا عظيمًا بانطلاقهم من وزارة التربية إلى وزارة المالية مرورا بشوارع بيروت سيرًا على الأقدام رافعين كرامة المعلم والتعليم والمدرسة الرسمية عاليا، ما عاد وأكد هيبة العمل النقابي وأعطى كل الفخر بسواعد المتعاقدين بمسمياتهم كافة وسواعد كل من شاركهم يومهم من زملاء ملاك وتلاميذ وأهاليهم وأجراء في: يوم الكرامة واستعادة الحقوق سيرا على الأقدام”.
وأعلنت الرابطة أنه “بعد ورود بيان عن وزيرة التربية صباح اليوم يشير إلى إعطاء المعلمين المتعاقدين ٢٢ ضعفًا على أساس أجر ساعتهم (وفق مرسوم يتأرجح بين المؤسسات العامة منذ شهر ولم ينفذ حتى الآن)، يهمنا أن نوضح الآتي:
-مع هذه الزيادة يصبح إجمالي أجر ساعة المتعاقد 732 ألف ليرة أي 8.2$ (وليس من أساس الراتب). في حين كان المتعاقد، يحصل خلال أشهر التعليم على: 375$ شهريًا، أجر ساعة ١٥٠ ألف ليرة أي 1.7$، كان له زيادة لأجر الساعة لتصل إلى 4$ وأوقف البت فيها في مجلس الخدمة المدنية قبيل تشكيل الحكومة الحالية. كما يحصل خلال فصل الصيف على مساعدة اجتماعية ٣٧٥$ عن كل شهر. وال ٣٧٥$ شهريًا، خلال أشهر التعليم، كانت مرتبطة بعدد ساعات محددة، ينفذها المعلم فيحصل على كامل المبلغ، في حين ألغي هذا الأمر في النظام الجديد وبات المتعاقد رهين الأيام والساعات. ما يعني ان المتعاقد أُخذ منه، قبل أن يُعطى حقا منقوصًا. ورغم ذلك، عض الأساتذة على جرحهم ، إلا ان ما كسر ظهرهم هو عدم إقرار المساعدة الاجتماعية في فصل الصيف. لذلك أعلنا كرابطة متعاقدين الإضراب وما زلنا مستمرين به، ونفذنا اعتصامين ومسيرة دفاعًا عن حقنا في اسعادة ما سلب منا. وأكدت رئيسة الرابطة الدكتورة نسرين شاهين أن أخذ حقوق الأساتذة وإعادة دفع جزء منها، مع تجاهل تضحياتهم لإعادة مصدر عيشهم الوحيد في فصل الصيف، يعني استمرار الاضراب ودفعنا مجددا إلى الشارع والتصعيد خلال الأيام المقبلة، وليتحمل كل معرقل لاعادة هذه المساعدة المسؤولية”.
وختمت الرابطة بيانها: “المتعاقدون هم الحلقة الأكثر فقرًا، والدولة اللبنانية تتحمل مسؤولية عدم تثبيتهم حتى باتوا يشكلون ٨٠٪ من الكادر التعليمي الرسمي الذي يحصل على فتات من رواتبه، إلا ان راتب فصل الصيف يسد رمقه. أيام أعياد تمر بأسوأ الظروف على المتعاقدين، ننتظر مرورها كما ننتظر ما سيصدر من قرارات رسمية حول إعادة المساعدة الاجتماعية ليبنى على الشيء مقتضاه. فقد وصل الشعور بالغبن حد اللاعودة، فمن سلبت لقمة عيش أبنائه لن يعود لديه ما يخسره”.
محليات
سلام عرض الاوضاع مع النائب مراد

استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام اليوم في السرايا النائب حسن مراد، وبحث معه في المستجدات كافة، اضافة الى شؤون مطلبية وإنمائية تخص منطقة البقاع الغربي.
محليات
بشأن مفاعيل زيادة الرسم الجمركي على المحروقات… اقتراح جديد من وزير الطاقة

صدر عن وزير الطاقة والمياه جو الصدي البيان الآتي:
“مع تأكيد دعمي الكامل لمبدأ تأمين المساعدات المالية لجميع العسكريين في الخدمة الفعلية والمتقاعدين، إلا أنه خلال جلسة مجلس الوزراء اليوم اقترحت إلغاء أو تعليق مفاعيل زيادة الرسم الجمركي الذي أضيف على المحروقات بقرار من مجلس الوزراء خلال جلسته بتاريخ 29/5/2025 وذلك بسبب الظروف القاهرة التي استجدت جراء الحرب الإسرائيلية – الإيرانية وتسببت بارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا وتداعياتها على أسعار المحروقات في لبنان.
سنعد مقترحا في هذا الصدد ونطرحه على مجلس الوزراء، علما أننا كنا قد طالبنا أساساً في بيان سابق بإستبدال هذا التمويل بالحد من التهرب الجمركي وتحسين جباية الضرائب”.
محليات
السفير الجزائري خلال استقباله شخصيات اقتصادية وأكاديمية:

الجزائر لن تألو جهدا بتعزيز العلاقات مع لبنان
في إطار الجهود الرامية إلى مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين لبنان والجزائر، استقبل سفير الجزائر في لبنان كمال بوشامة، عددا من الشخصيات الاقتصادية والأكاديمية البارزة يتقدمها رئيس مجموعة “أماكو” علي محمود العبد الله. وشارك في اللقاء الذي جرى في السفارة الجزائرية، كل من نائب رئيس جامعة رفيق الحريري هشام قبرصلي، رئيسة بلدية تكريت الدكتورة هلا العبد الله، مدير مهنية تكريت الرسمية المهندس زياد الصانع والأكاديمي الجامعي الدكتور أدهم قبرصلي.
وتأتي هذه الزيارة استكمالا للقاءات السابقة التي جمعت السفير بوشامة برئيس مجموعة “أماكو” علي محمود العبد الله، والتي ركزت على سُبل تطوير التعاون بين البلدين، خاصة في المجالات الاقتصادية والأكاديمية. كما هدفت الزيارة إلى تعزيز التعاون المشترك بين لبنان والجزائر، لا سيما في ظل التحديات الإقليمية الراهنة التي تتطلب تضافر الجهود العربية لضمان الاستقرار والتنمية المشتركة.
وقال السفير بوشامة خلال اللقاء، إن الجزائر لن تألو جهدا بتعزيز العلاقات مع لبنان، وفتح آفاق التعاون في كافة المجالات التي تحقق مصالح البلدين، مؤكدا أن الجزائر تتطلع إلى استقبال أبرز القيادات اللبنانية للعمل معا على تمتين العلاقات وإطلاق المشاريع المشتركة. وأضاف: “انطلاقا من رؤيتنا للعلاقات المشتركة وإيمانا منا بدور العاصمة بيروت على الصعيد الثقافي العالمي، تواصل الجزائر جهودها لإنشاء مركز ثقافي في قلب بيروت، وهذه خطوة عزيزة على قلوبنا، لأنه سيكون في عاصمة الثقافة والفن والابداع والاعلام”. وختم مؤكدا أن تعزيز العلاقات بين لبنان والجزائر يفتح آفاقا واسعة للبلدين ويتيح إطلاق أفكار ومبادرات تعاون جديدة.
من جهته أكد رئيس مجموعة أماكو علي العبد الله خلال اللقاء مع السفير بوشامة، أن “تعزيز العلاقات الاقتصادية بين لبنان والجزائر يمثل أولوية استراتيجية لتحقيق المنفعة المشتركة، خاصة في هذه المرحلة التي تحتاج فيها دول المنطقة إلى تكثيف التعاون لمواجهة التحديات الاقتصادية المشتركة”. وأضاف العبد الله: “الجزائر شريك اقتصادي مهم، ونرى فرصا واعدةً لتعزيز الشراكة في مجالات الطاقة، الصناعة، الزراعة، والبنية التحتية، بالإضافة إلى تشجيع الاستثمارات المتبادلة وزيادة التبادل التجاري”. وختم قائلا: “نحن نؤمن بأن تقوية العلاقات الثنائية ليست خيارا فحسب، بل ضرورة لتحقيق النمو والاستقرار”.
وخلال اللقاء ناقش الحضور أهمية زيادة التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، مع التركيز على دور القطاع الخاص في دعم الشراكة الاقتصادية. وأكد العبد الله في هذا المجال على أهمية فتح آفاق جديدة للتعاون في قطاعات مثل الطاقة والبنية التحتية والصناعة. أما على مستوى التعاون الأكاديمي والبحث العلمي فناقش الحضور سُبل تعزيز الشراكات بين الجامعات والمؤسسات التعليمية في البلدين، بما في ذلك تبادل الطلاب والباحثين، وتنفيذ مشاريع بحثية مشتركة.
واختتم المشاركون اللقاء بتبادل وجهات النظر حول المستجدات السياسية والأمنية في المنطقة، مع التأكيد على ضرورة تعزيز التضامن العربي لمواجه التحديات المشتركة. كما أجمعوا على أن الظروف الراهنة تتطلب تعاونا عربيا شاملا على جميع المستويات، سواء السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية، لحماية مصالح دول المنطقة وضمان ازدهارها. وأعرب السفير الجزائري عن دعم بلاده للجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار في لبنان والمنطقة، مشيرا إلى عمق العلاقات التاريخية التي تربط الجزائر بلبنان. واتفق الحضور على مواصلة الحوار وتكثيف الجهود لتحقيق نتائج ملموسة على الأرض، مشيدين بالدور البنّاء والإيجابي الذي تلعبه الجزائر من خلال سفارتها في لبنان، ومعربين عن أملهم في أن تشهد الفترة المقبلة المزيد من التقارب بين البلدين الشقيقين.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام