Connect with us

محليات

القصيفي زار رئيس رابطة مختاري قضاء جبيل

Published

on

زار نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي رئيس رابطة مختاري قضاء جبيل المهندس كريستيان القصيفي في دارته ببلدة زبدين.

وتمنى النقيب القصيفي لرئيس الرابطة الجديد التوفيق في مهماته بمعاونة هيئة الرابطة وسائر مختاري المنطقة “الذين يشهد لهم باندفاعهم والتزامهم شرف خدمة مواطنيهم”. ونوه إلى الدور الكبير الذي أداه رئيس الرابطة السابق ميشال جبران “الذي تفانى في خدمة بلدته ومنطقته”، مبديا الغيرة وروح التعاون.

واذ كرر نقيب المحررين إشادته بالمهندس القصيفي، دعا مختاري منطقة جبيل إلى “التكاتف والتعاضد من أجل خدمة الفرد الجبيلي وتطوره وتسهيل شؤونه وما يحتاجه من معاملات رسمية”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

محليات

سلام التقى برّاك: “الحزب” ملتزم باتفاق الطائف.. وورقة الرد انطلقت من المسلمات اللبنانية

Published

on

أشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى أن الورقة التي تقدم بها الموفد الأميركي توم برّاك هي ورقة تتضمن مجموعة مقترحات لتنفيذ اتفاق وقف العمليات الاعتدائية الذي توصلنا إليه في تشرين الثاني الماضي.

ولفت عقب اللقاء مع برّاك إلى أنّ تنفيذ الاتفاق سيتم بناء على خطوات متلازمة على فترات.

وعن عدم اجتماع مجلس الوزراء لبحث ورقة الردّ، اشار إلى انّ الرد كان منطلقا من المسلمات اللبنانية وبما يتماشى مع البيان الوزاري.

وشدد سلام، على ضرور الانسحاب الاسرائيلي الكامل، ووقف العمليات الاعتدائية بالاضافة إلى البدء بعملية الاعمار والافراج عن الاسرى.

وقال سلام، أننا منذ اتفاق الطائف تأخرنا عن بسط سلطة الدولة على كامل الاراضي اللبنانية، وهذا يعني حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وعلى الدولة أخذ قرار الحرب والسلم وحدها.

ورفض سلام الكلام عن إحياء الترويكا بين الرؤساء، فاليوم هناك مداولات بين رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب، حسب تعبيره.

ولفت سلام إلى أنّه سلّم افكاره إلى الرئيس عون، لافتا إلى أنّ مقرّ البت بورقة الردّ هو مجلس الوزراء.

وأشار إلى أن أمين عام حزب الله نعيم قاسم لا يزال ملتزما باتفاق الطائف، ووقف العمليات الاعتدائية.

Continue Reading

محليات

برّاك: راضٍ عن “الرد اللبناني” وبيروت هي من تقرر كيفية التعامل مع “حزب الله”

Published

on

قال المبعوث الأميركي إلى لبنان توماس برّاك أنه “راضٍ بشكلٍ كبير عن الرّد اللبناني على الورقة الأميركية التي قدّمها قبل فترة بشأن معالجة ملف سلاح حزب الله في لبنان”.

وأضاف: “نريد من لبنان التعامل مع حزب الله وليس نحنُ، ولا نُملي على اللبنانيين كيفية التعامل مع سلاح الحزب الذي يعتبر حزباً سياسياً وله جناح عسكري. اللبنانيون هم من يقررون كيفية التعامل معه وليس نحن”.

وأكمل: “ليس على لبنان الالتزام بأي جدول زمني بشأن السلاح، وعلى بيروت الوصول إلى صيغة لما يريده ونحن كأميركيين نساعد وقد أحضرنا معنا كبار عناصر طاقم العمل في الحكومة الأميركية”.

وذكر برّاك أنه “لا علاقة بين مباحثاتنا في لبنان لا علاقة لها بالمفاوضات بين أميركا وإيران”، مشيراً إلى أن “الحوار بين سوريا وإسرائيل قد بدأ ويجب أن ينتقل ذلك إلى لبنان”.

كلام براك جاءت خلال تصريحٍ له من قصر بعبدا عقب لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون، اليوم الإثنين، إذ قال: “أنا ممتن للرد اللبناني ونشعرُ بالأمل والامتنان، ونحن في صدد صياغة خطة للمستقبل وهذا يتطلب حواراً، وما أعتقده هو أنَّ إسرائيل تريدُ السلام مع لبنان، والآلية التي كانت موجودة بين لبنان وإسرائيل لم تسر في المسار الصحيح. أقول أيضاً إن إسرائيل لا تريد الحرب مع لبنان”.

وتابع: “أنا مسرور أنني في لبنان ولقد أجريتُ اجتماعاً مُذهلاً مع رئيس الجمهورية وفريقه. هذا وقت مهم جداً للبنان والمنطقة وهناك فرصة سانحة ينبغي أن ينتهزها الجميع لإنهاء النزاع بين لبنان وإسرائيل، ولا أحد أفضل من اللبنانيين في اختيار أفضل الفرص في العالم”.

وأكمل: “هذه فترة حرجة للبنان والمنطقة، والرئيس الأميركي دونالد ترامب يحترم لبنان وأبدى الإلتزام بدعمه والمساهمة في بناء السلم والازدهار في بلادكم”.

وأضاف: “غيروا ونحنُ هنا لندعمكم، فالمنطقة تنطلق نحو الأمام. لا نملي على اللبنانيين كيفية التعامل مع سلاح حزب الله، والعدائية الموجودة يجب أن تنتهي ويجب وضع المشاكل جانباً للحصول على الدعم”.

وقال: “الجميع تعب مما حصل في السنوات الاخيرة ونحتاج اليوم للحوار، والجو اللبناني فيه اعتبارات ونخلق خطة للمضي إلى الأمام”.

وتابع: “أنتم لؤلؤة المتوسط ولبنان الجسر بين الشرق والغرب وشعب هذا البلد الاكثر صموداً وبالتالي نقول لكم أنتم تريدون ونحن مستعدون للمساعدة”.

Continue Reading

محليات

من قنصل لبنان الفخري في هاليفاكس – كندا… دعوة لتحديث القوانين وتسهيل تسجيل قيود المغتربين في لبنان

Published

on

اعتبر قنصل لبنان الفخري في هاليفاكس – كندا وديع فارس، في بيان، أنّه “إذا كان لبنان يريد حقاً ان يبقى أولاده في الاغتراب متعلقين بوطنهم عليه تحديث القوانين الموجودة حاليا لاسيما لجهة تسجيل قيودهم الشخصية في وطنهم الام وتغيير الروتين الإداري في هذا الخصوص”.

واكد ان “الاغتراب هو ربح للبنان وليس خسارة نظرا لما يقدمه من مساعدات للمقيمين في الوطن على الصعد كافة”، آملا ان “يعرف لبنان قيمة ابنائه المغتربين”.

وكشف فارس ان “صعوبات جمّة تعترض المغترب اللبناني عند تسجيله لقيوده الشخصية، فالمستندات المطلوبة لا يمكن الحصول عليها ان لم يكن موجودا في لبنان” لافتا إلى ان “الاغتراب اللبناني يحب لبنان كثيراً وعلى الدولة تغيير التعاطي الإداري معه”.

وسأل “لماذا لا يمكننا اعطاء بطاقة هوية للمغتربين كل في مقاطعته” معتبرا ان “ذلك يشد اللبناني المغترب إلى وطنه الام”.

ولفت الى انه “حفاظاً على قيمنا وثقافتنا وتاريخنا كمشرقيين تم العمل على فتح مدرسة ليسيه -دون بوسكو في هاليفاكس تم الاتفاق معها على تدريس اللغة العربية وتأمين حسومات مالية بقيمة 50 بالمئة لابناء الجالية اللبنانية”، مشيرا إلى ان “المستوى التعليمي في هذه المدرسة افضل بكثير من اي مدرسة موجودة في هاليفاكس والقيم التي تربينا عليها موجودة ضمن برنامجها وهي قادرة على مساعدة اولادنا وأحفادنا للحفاظ عليها ، وهذه المدرسة خدمة تاريخيّة للجالية اللبنانية في هاليفاكس”، مؤكدا ان “الكنيسة كانت من اول المجندين والى جانبنا في كل ما قمنا ونقوم به”.

وإذ اشار إلى ان الهجرة إلى هاليفاكس بدأت مع الحرب الاهلية مرورا بالحروب الداخلية في لبنان وصولا إلى تفجير مرفأ بيروت اعلن ان “الجالية قدمت 50 مليون دولار مساعدات للبنان بعد تفجير مرفأ بيروت عبر الصليب الأحمر الدولي والصليب الأحمر اللبناني”.

وأعلن فارس ان “عدداً كبيرا من اللبنانيين في هاليفاكس سيزورون لبنان لتمضية الصيف في ربوعه وبين اهلهم” آملاً ان “يبقى الوضع الامني مستقراً”.

Continue Reading

Trending