Connect with us

مصارف

احد اركان القطاع المصرفي : ساعة التخلي اقتربت

Published

on

الخلاصة التي توصل اليها احد اركان القطاع المصرفي اللبناني ان الدولة تريد تحميل القطاع الخسائر التي مني بها القطاع المالي وتحميله الفجوة المالية التي تسبب بها مصرف لبنان .

القطاع المصرفي يخشى الاضمحلال في ظل تألب الدولة اللبنانية تجاهه وتأتي هذه الخلاصة على ضوء ما حدث مع القطاع طوال هذه الازمة الممتدة من ١٧تشرين الاول ٢٠١٩ولغاية الان وما يجري على هذا الصعيد يؤكد المؤكد ان التصويب على القطاع هو لتحميله هذه الخسائر وهذا الانهيار المالي والنقدي والاقتصادي انطلاقا من توقف حكومة حسان دياب عن تسديد التزاماتها من اليوروبوندز في اذار من العام ٢٠٢٠واطلاقها خطة التعافي التي حملت القطاع كل الخسائر ومرورا بتجاهل دور جمعية المصارف وتهميشها عن المشاركة في اي حل يطال القطاع وعدم اعتراف الحكومات بالخطط التي وضعتها الجمعية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي واعادة الودائع الى اصحابها عن طريق انشاء صندوق سيادي لاصول الدولة الى التعميم ١٥٤حول زيادة رأسمال المصارف النائم في ادراج مصرف لبنان الى اليوم الذي ما زال القطاع المصرفي ينتظر مصيره والحلول الموضوعة له واعادة هيكلته ومعرفة مصير الودائع التي تبخرت ومن يتحمل مسؤوليتها وعلى عدم اقرار قانون الكابيتال كونترول لاسيما التركيز على شطب الودائع وتصغيرها والاكثار من الهيركات عليها التي وصلت اليوم الى حدود الـ 85 في المئة حتى تصل الى العدم الى اصرار صندوق النقد الدولي على تحميل المصارف هذه المسؤولية التي لم يبت بها حتى الان رغم المطالبات المتكررة من اركان القطاع بضرورة اعطاء الحلول واعادة الانتظام المالي اليه مع العلم ان لجنة المال النيابية احيل اليها اقتراح قانون لاعادة التوازن المالي في لبنان ما تزال تدرسه وتطالب بأرقام حول الوضع النقدي والمصرفي الذي ويبدو ان هذه اللجنة لن تصل الى اي حل طالما انه لا يوجد بين يديها اية ارقام تنطلق من خلالها لتحديد المسؤوليات واعطاء الحلول الممكنة خصوصا ان الجميع يعتبر ان الودائع المحجوزة في المصارف هي ودائع مقدسة ويجب اعادتها الى اصحابها بينما ما يجري اليوم ان الدولة ولا مصرف لبنان ولا المصارف تعترف بوجودها ويمكن اعادتها الى الاحكام القضائية ضد القطاع والتي ستؤدي الى افلاسه الى الدعاوى الداخلية والخارجية المقامة ضده والتي تهدد بزوال الودائع الى الاقتحامات التي تتعرض لها المصارف من اجل الحصول على الودائع على حساب مودعين اخرين ينتظرون رحمة الله ان تهبط عليهم الى تحصيل ديون القطاع الخاص التي هي بالدولار بالليرة اللبنانية وعلى سعر ١٥١٥ليرة للدولار الذي كان يحلق في السوق الموازية.

وتعتبر هذه المصادر المصرفية ان ما يجري منذ اكثر من ثلاث سنوات يصب في هذا الاتجاه وان القطاع سجل اكثر من ملاحظة على اداء الدولة اللبنانية والذي يؤكد ان القطاع تسيره هذه الدولة نحو الهاوية رغم معرفتها انه العامود الفقري للاقتصاد والممول الرئيسي وان غيابه او اندثاره يعني ان هناك شىيئا ما يحضر لهذا القطاع ولا يستطيع ان يفعل شيئا تجاه دولة هي الخصم والحكم.

ويذهب هذا الركن المصرفي الى التأكيد ان ما يجري هو الموت البطىء للقطاع المصرفي وايجاد قطاع جديد لا يتعدى الخمسة مصارف كما جاء في خطة حسان دياب او ١٤مصرفا في احسن الاحوال كما جاء في الخطة الاخيرة لحكومة نجيب ميقاتي .من اجل ذلك عمد القطاع المصرفي الى اتخاذ القرار بالاضراب المفتوح والابقاء على الصراف الالي لتامين بعض الاعمال المصرفية المحدودة مع معرفة هذه المصارف ان ما تقدم عليه يسبب الانزعاج للمودعين والمواطنين لكنها تعتبر ان اخر الدواء هو الكي وان ساعة التخلي قد اقتربت بهذا القطاع.

مصارف

Credit Libanais enables Google Pay on all its MasterCardand Visa cards issued through its platform, thus empowering secure, seamless and contactless payments on Andriod and Wear OS devices.

Published

on

Credit Libanais is proud to announce the official launch ofGoogle Pay, the globally trusted mobile payment solution, now available to all its cardholderswhether carrying a MasterCard or a Visa card, customers can now enjoy the convenience of secure, contactless payments using their Android smartphones and Wear OS devices – anytime, anywhere.

Through the Google Wallet App, Credit Libanais customers can easily add their cards and start   transacting immediately in-store, online, or within mobile applications, both locally and internationally. Google pay brings a frictionless user experience paired with powerful security layers, including tokenization encryption, and biometric authentication, ensuring each payment is fast, safe and private.  .

At Credit Libanais, digital transformation is more than a goal – it’s a commitment to deliver real value to our customers, anytime, anywhere. With Google Pay, we are not simply enabling a payment feature; we are building a digital bridge that connects every customer to the future of finance, regardless of card type or location. This step reflects our mission to empower lives through accessible technology, convenient services, and secure banking environment tailored for today’s evolving needs,” said Mrs. Randa Bdeir, Deputy General Manager and Head of Electronic Payment Solutions and Cards Technology at Credit LibanaisBy integrating Google Pay across both MasterCard and Visa portfolios, Credit Libanais offers customers true freedom of choice and seamless flexibility making digital payments more accessible and paying through their Android phones offering users a seamless experience at millions of merchants worldwide or online. The availability of Google Pay for both MasterCard and Visa cards confirms our promise to bring global technology closer to our local users – securely and instantly.”

Mrs. Bdeir added: “Bringing Google Pay to our MasterCard and Visa portfolio is a step toward a truly mobile-first future reinforcing our commitment to advancing the future of payment in Lebanon and the region.

Why Google Pay? Why Now?

Lebanon is on the hub of a digital payment revolution since it has now 5.3 million users representing 91.6% penetration , with smartphone adoption reaching over 80% and growing demand for frictionless solutions and cashless options, Credit Libanais is meeting consumers where they areon their phones, in the moment, and ready to tap.

With Google Pay, users benefit from:

• Speed & Simplicity: One-tap checkout in-store, online, and in apps.

• Top-Tier Security: Built-in tokenization replaces card numbers with encrypted codes via a dynamic mode that changes with every transaction, ensuring sensitive information stays protected.

• Global Convenience: Accepted wherever contactless payments are available – from Beirut to Berlin.

Getting Started Is Easy

Customers simply need to:

1. Download or open the Google Wallet app on their Android device.

2. Tap “Add to Wallet” and follow the simple steps.

3. Start paying with their phone – no need to carry a physical card.

This launch is part of Credit Libanais’ broader vision to offer cutting-edge digital banking solutions that keep pace with global innovation while remaining deeply rooted in customer-centricity.

Continue Reading

مصارف

مصر تفرض أضخم غرامة في تاريخها على بنك إماراتي

Published

on

فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بلغت مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبو ظبي الأول مصر.

وإضافةً إلى الغرامة، التي تُعدّ الأكبر في تاريخ القطاع المصرفي المصري، قرر المركزي إقالة رئيس قطاع مخاطر الائتمان في البنك، بحسب مصدرين مطلعين تحدثا لـ “الشرق” شرط عدم الكشف عن هويتهما.

وأفاد أحد المصدرين وفقا لوكالة “بلومبرغ” أن عدة بنوك أخرى — من بينها بنك الكويت الوطني – مصر — تعرّضت أيضًا لغرامات أصغر، بلغت في حالة “الكويت الوطني” نحو 170 مليون جنيه، على خلفية مخالفات مشابهة.

وأشار إلى أن إقالات إضافية قد تطال قيادات أخرى في “أبوظبي الأول مصر” خلال الفترة المقبلة.

“بلتون القابضة” أصدرت بيانًا عبر البورصة المصرية أكدت فيه قوة ملاءتها المالية والتزامها الكامل بالقوانين، مشيرة إلى أن “حق الرد مكفول للبنوك” بشأن قرارات المركزي.

و”بنك أبوظبي الأول مصر” قال إنه “يلتزم بكافة القوانين واللوائح الصادرة عن البنك المركزي”، ويعمل على “أعلى معايير الحوكمة والرقابة”، لكنه “لا يعلق على أي معاملات تخص عملاءه”، تماشيًا مع سياسات السرية المصرفية.

كما وصف إقالة رئيس مخاطر الائتمان بأنها جزء من “استراتيجيته للنمو المستدام وتحسين الكفاءة التشغيلية”.

في مذكرة بحثية للمستثمرين، حذّرت شركة الأهلي فاروس من أن الغرامة — رغم أنها لم تُفرض على “بلتون” مباشرة — تمثّل إشارة واضحة إلى تشديد الرقابة من قبل البنك المركزي، ما قد:

  • يُصعّد من صعوبة حصول “بلتون” على تمويلات جديدة على المدى القصير،
  • يُقيّد خططها التوسعية (العضوية وغير العضوية) في السوق المصرية.

وتوقعت المذكرة هبوط سهم “بلتون” بنسبة لا تقل عن 10%، ودعت المستثمرين إلى “تقليص انكشافهم على السهم حتى تتضح الصورة بالكامل”.

وبالفعل، انخفض سهم “بلتون” بنسبة 4.15% عند الساعة 11:38 بتوقيت القاهرة، ليصل إلى 3 جنيهات، متصدرًا قائمة أعلى قيم التداولات في البورصة.

وتُعد “بلتون” من كبرى المؤسسات المالية في مصر، وتضم 18 شركة تعمل في الاستثمار، إدارة الأصول، الأوراق المالية، وتغطية الاكتتابات.

  • بلغت محفظة قروضها 22.4 مليار جنيه حتى 30 يونيو 2025.
  • جمعت الشركة 20 مليار جنيه من المساهمين عبر بورصة مصر على مرحلتين (آخرها يوليو 2023)، واجهت خلالها شكاوى من صغار المساهمين بسبب تأخر ظهور الأسهم، ما دفع الهيئة العامة للرقابة المالية للتدخل لضمان حقوقهم.
  • في 2022، استحوذت مجموعة شيميرا الإماراتية على 56% من أسهم “بلتون” مقابل 385 مليون جنيه، بسعر 1.485 جنيه للسهم، بينما يتداول السهم حاليًّا عند 3.13 جنيه.
  • يأتي هذا القرار في إطار حملة موسعة يشنها البنك المركزي المصري لضمان توجيه التسهيلات الائتمانية لأغراضها المصرح بها، ومواجهة أي استخدامات غير مشروعة أو مخالفة للسياسات النقدية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي تمر بها البلاد.

ويبقى السؤال الأهم: هل تمثّل هذه الخطوة بداية موجة تصحيح في سلوك المؤسسات المالية، أم أنها ستفاقم أزمة السيولة في سوق يعاني أصلاً من تقلص التمويل؟.

يعد بنك أبوظبي الأول مصر، التابع لمجموعة بنك أبوظبي الأول، ثالث أكبر البنوك الأجنبية العاملة في مصر، عقب دمج أصول بنك عوده مصر.

وتتوزع فروع البنك، البالغ عددها 72 فرعاً، في مختلف أنحاء جمهورية مصر العربية.

ويعد بنك أبوظبي الأول أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة وأحد أكبر وأأمن المؤسسات المالية في العالم.

وتتوزع شبكة فروعه في خمس قارات، يقدم من خلالها علاقاته الدولية، وخبراته الواسعة وقوته المالية لدعم الشركات المحلية والإقليمية والدولية التي تسعى لإدارة أعمالها محلياً وعالمياً.

 ويتمتع بنك أبوظبي الأول بتصنيف Aa3 وAA- وAA- من وكالات موديز، وستاندرد آند بورز، وفيتش على التوالي، ما يجعله يحظى بأقوى تصنيف مجمّع للبنوك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وحصل بنك أبوظبي الأول على تصنيف البنك الأكبر والأكثر أماناً في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط.

Continue Reading

مصارف

استعدادات مصرفية في أبو ظبي لإبرام صفقات غير مسبوقة

Published

on

يبحث اثنان من أكبر البنوك التجارية في أبو ظبي الدخول إلى سوق “نقل المخاطر الكبيرة”، حيث تواجه المصارف في الإمارات متطلبات رأسمالية أعلى.

يدرس اثنان من أكبر البنوك التجارية في أبو ظبي الدخول إلى سوق “نقل المخاطر الكبيرة، إذ يواجه المقرضون (المصارف) في الإمارات متطلبات رأسمالية أعلى.

ووفقا لأشخاص مطلعين، أجرى كل من “بنك أبوظبي الأول” و”بنك أبوظبي التجاري” محادثات مع مستشارين متخصصين في مثل هذه المعاملات. وأوضحت المصادر أن الاستعدادات لا تزال في مراحلها المبكرة، وأن أي صفقات محتملة ستخضع للحصول على الموافقات التنظيمية.

وتمثل عمليات نقل المخاطر الكبيرة، التي يشار إليها غالبا باسم “نقل المخاطر الاصطناعي”، وسيلة للبنوك لتحويل مخاطر التخلف عن سداد القروض.

وتتيح هذه المعاملات، التي غالبا ما تكون مصممة على شكل سندات مرتبطة بالائتمان، للبنوك تعزيز نسب ملاءتها المالية وتقليل اعتمادها على خيارات أقل جاذبية للمساهمين مثل إصدار أسهم جديدة أو خفض توزيعات الأرباح، كما تزيد من هامشها المتاح لمنح قروض جديدة أو القيام بعمليات استحواذ أو توزيعات للمساهمين.

ووفقا لـ”الرابطة الدولية لمديري محافظ الائتمان”، بلغت القروض المرتبطة بصفقات “نقل المخاطر الاصطناعي” نحو 700 مليار يورو بنهاية العام الماضي، 97% منها من مصارف أوروبية وأمريكية.

Continue Reading

exclusive

en_USEnglish