مجتمع
مركز “المعاينة الميكانيكية” إلى الواجهة مجدّداً
السيارات المستعملة التي تدخل الى لبنان وتلك التي تسير على الطرقات وخصوصاً القديمة لا تخضع للمعاينة الميكانيكية، منها منذ العام 2020 أو حتى قبل ذلك، وجميع السيارات منذ نحو 11 شهراً حينما استعادت الدولة «زمام» المعاينة وتمّ وقف عمل المركز الذي كانت تديره شركة «فال».
مركز المعاينة كان يدرّ لخزينة الدولة نسبة 30% من الأرباح المحقّقة، إذ كانت تخضع للمعاينة نحو 4000 سيارة (في المراكز الأربعة الموجودة في الحدث، زحلة ومجدليا والزهراني- صيدا)، من دون الشاحنات التي كانت تبلغ نحو 100 والدراجات النارية 500. بذلك يعتبر هذا المرفق مورداً من موارد الخزينة الذي تسعى الدولة الى توفيره بهدف تأمين رواتب القطاع العام حيث أقرت زيادة منذ يومين بـ 4 رواتب لموظفي القطاع العام والمتعاقدين والأجراء على ألا يقلّ التعويض عن 8 ملايين ليرة شهرياً ، ودفع 3 أضعاف المعاش التقاعدي للمتقاعدين في جميع الأسلاك فضلاً عن رفع بدل النقل الى 450 ألف ليرة يومياً.
ويقول مسؤول خطوط الفحص في المعاينة الميكانيكية سيمون جرجس لـ»نداء الوطن»: «في شهر أيّار من العام 2022 قرّر وزير الداخلية الغاء المعاينة الميكانيكية». وقتها وقّع الوزير القرار رقم 63 والذي يقضي بالطلب الى هيئة إدارة السير والآليات والمركبات – مصلحة تسجيل السيارات والآليات تمديد العمل بالإفادات الصادرة عن الشركة الملتزمة المعاينة الميكانيكية إبتداء من تاريخ 1/1/2020 واعتبارها صالحة لاستيفاء رسوم السير السنوية (الميكانيك) عن العام 2022 والسنوات السابقة، على أن تُحصر بفئتي السيارات السياحية والدراجات النارية فقط. وبذلك أصبح بإمكان المواطنين الذين خضعت سياراتهم السياحية أو دراجاتهم النارية بنجاح للمعاينة في العام 2020 أو 2021 دفع رسوم الميكانيك عن العام 2022 والسنوات السابقة من دون الحاجة مجدداً لإجراء المعاينة الميكانيكية عن العام 2022 .
سيمون جرجس
خلاف على التسعيرة
ولفت جرجس الى أنه «عندما كانت المعاينة الميكانيكية السنوية بقيمة 34 ألف ليرة كان سعر صفيحة البنزين 30 ألف ليرة. وعندما أصبحت الصفيحة بقيمة 500 ألف ليرة لم يحصل أي تعديل على التعرفة. وبالتالي لم تجر أي زيادة على رواتب العاملين في الشركة، رغم مطالبة إدارة شركة «فال» مراراً وزارتي الداخلية والمالية بهذا الأمر. وعدم التجاوب ادى الى إقدام إدارة الشركة على رفع التعرفة الى 120 ألف ليرة ما اغضب وزير الداخلية فأصدر قراراً بدفع الميكانيك من دون معاينة حتى إشعار آخر. عندها توقف عمل المركز وقبع الموظفون في منازلهم ولا يزالون لغاية الساعة».
بعدها تمّ استناداً الى جرجس «التواصل مع وزيري الداخلية والعمل فأبلغانا أن مناقصة ستحصل قريباً، وأول شروطها أن تضمّ العاملين السابقين في مركز المعاينة. وفعلاً عُلم أن دفتر الشروط انتهى استناداً الى وزارة الداخلية، ويؤشّر ذلك الى أن المناقصة قد تُطرح قريباً»، ما سيشكّل مدخلاً إضافياً لإيرادات الدولة خصوصاً مع رفع تسعيرة المعاينة التي ستكون بالليرة اللبنانية. وهذا الواقع يطرح تساؤلاً استناداً الى جرجس حول الشركة التي سترضى الدخول بمناقصة تلزمها الإبقاء على الموظفين العاملين سابقاً في مركز المعاينة.
تسعيرة المعاينة سابقاً
فالتسعيرة القديمة المعتمدة كانت قبل نهاية العام 2019 محددة بالدولار ويتمّ تقاضيها بالليرة اللبنانية بقيمة تعادل 34 ألف ليرة يتمّ استيفاؤها لفترة عام كامل، إذا ما احتسبت على سبيل المثال اليوم وفق سعر 10 دولارات كحدّ أقصى أي نحو مليون ليرة كتعرفة سنوية وبعائد بنسبة نحو 50% على الدولة واذا ما أعادت نظام الـBOT المعتمد سابقاً وأخرجتها من كنفها، فإن ذلك سيكون له مردود لا بأس به على الخزينة. أما اذا ابقتها تحت جناحها فإن العائدات ستعود بنسبة 100% اليها وستعمّ الفوضى الكاملة على غرار سائر القطاعات العامة التي تديرها الدولة. وهذا الإستنتاج بضرورة عودة إلزامية المعاينة الذي قد لا يلائم الفقير وهو الذي يملك السيارات القديمة وغير الصالحة للسير، إنما سيوفّر عليه تعرضه لعطل مميت قد يهدّد ليس سلامته فحسب بل سلامة الآخرين ويكبّده أعباء طائلة.
وحول عدد الموظفين الجاهزين للعودة الى العمل بعد نحو عام على تركهم المركز، أكّد جرجس أن «نحو 200 مستخدم لا يزال من دون وظيفة لغاية اليوم علماً أن نحو 150 موظفاً «دبّروا امورهم» بينما نحو 100 يعملون مقابل أجر يوميّ». من هنا يتمنى جرجس باسم الموظفين أن تُطرح المناقصة في أسرع وقت ممكن لإعادة تشغيل الموظفين القابعين في منازلهم.
سلبيات عدم إجراء المعاينة
تداعيات وقف عمل المعاينة الميكانيكية (المتعارف عليها عالمياً) عدّة:
– عدم توفير السلامة العامة على الطرقات. اذ ان كل السيارات وحتى الشاحنات والـ»اوتوكارات» التي تسير على الطرقات وغالبيتها قديمة، لا بدّ من إخضاعها للمعاينة وكشف الأعطال قبل حصولها وأولها «مكابح السيارات» والإضاءة، ووضع الدواليب ومقياس تضرّر زجاج السيارة إذا كان «مفسوخاً» إذ كان يتمّ القبول بـ40 سنتمتراً كحدّ أقصى، وانبعاث الغازات، علماً أنه يمكن لهيئة إدارة السير التخفيف من الشروط التي كانت مفروضة والتي كانت ضرورية.
– التأكّد من أن السيارات المستوردة والتي تدخل الى البلاد غير مسروقة وصالحة للسير وغير «مضروبة». ولهذه الغاية كان هناك مركز لمعاينة السيارات المستعملة المستوردة منذ 6 سنوات والتي تصل الى مرفأ بيروت، إلا أنه تمّ إقفاله.
زحمة في هيئة إدارة التسجيل
أما في هيئة إدارة السير والآليات والمركبات – مصلحة تسجيل السيارات والآليات، فالمشهدية مختلفة إذ تشهد طوابير من السيارات تنتظر دورها لإجراء الكشف عليها بهدف تسجيلها، بعد أن أعادت الهيئة فتح أبوابها بُعيد إضراب نفّذه الموظفون الذين كانوا يطالبون بتحويل رواتبهم الى دولار عبر سعر صرف موحد للموظفين الاداريين بسعر 15 ألف ليرة، وبدل نقل عن كل يوم حضور محدد بين 7 و10 ليترات بنزين حسب بعد المسافة عن مركز العمل.
وأوضح أحد المخلّصين لـ»نداء الوطن» أن عدد السيارات التي تصل الى مصلحة التسجيل تبلغ يومياً نحو 400 سيارة، يتمّ الكشف على «الشاسّي»… لنحو 100 أو 120 سيّارة كحدّ أقصى وفقاً للقدرة الإستيعابية.
أما العائد الذي يدخل على الخزينة، فهو إستناداً الى السيارات التي تسجّل منذ 2023 وما بعد فيتراوح بين 10 و 120 مليون ليرة، نسبة الى قيمة السيارة و»قوّتها»…
وبذلك تبيّن عملية حسابية بسيطة تقديرية أن مدخول الدولة اليومي من المصلحة اذا احتسبنا متوسّط تسجيل السيارات بقيمة 15 مليون ليرة لـ100 سيارة، يكون بقيمة مليار ونصف مليار ليرة لبنانية اي ما يعادل وفقاً لسعر دولار السوق السوداء 15,5 ألف دولار. الأمر الذي قد يسند «خابية» خزينة الدولة الفارغة والتي تسعى الى تمويلها من الضرائب على المواطنين. وقد تكون إعادة فتح المعاينة الميكانيكية البحصة الثانية في مركزي النافعة والمعاينة لتحقيق موارد إضافية ضاربة عصفور السلامة العامة وتأمين الموارد بحجر واحد
مجتمع
Fondation CMA CGM تعيد تأهيل مدرسة الـSainte Famille وتجَهّز 21 مدرسة بأنظمة الطاقة الشمسية في لبنان
• إعادة تأهيل المدرسة التابعة لجمعية راهبات العائلة المقدسة المارونيات في علما الشعب – جنوب لبنان، للعام الدراسي 2025-2026
• 200 تلميذ من أبناء المنطقة سيستفيدون من تعليم عالي المستوى
• التزام راسخ بدعم التربية والأجيال القادمة
تلتزم Fondation CMA CGM، برئاسة تانيا سعادة زعنّي، بضمان استمرارية التعليم في لبنان وتعزيز البنية التحتية للمدارس، ما يساهم في توفير أفضل بيئة تعليمية للأجيال المقبلة، ويأتي هذاالأمر من خلال ركيزتين أساسيتين للمؤسسة: حق الوصول الى التعليم والمساعدات الإنسانية.
في هذا السياق، اختارت Fondation CMA CGMإعادة تأهيل المدرسة التابعة لجمعية راهبات العائلة المقدسة المارونيات في علما الشعب التي كانت مهدّدة بالإقفال ، كي تصبح جاهزة لاستقبال الطلاب للعام الدراسي 2025-2026. وتُعتبر هذه المدرسة منذ العام 1994 مقصدًا لأبناء القرى المجاورة. تلعب المدرسة دورًا في تعليم ما يقارب الـ 200 تلميذ ابتداءً من علما الشعب مرورًا بالقرى المحيطة.
وشملت أعمال إعادة التأهيل، التي استمرت لثلاثة أشهر، ترميم المباني وتركيب نظام الطاقة الشمسية الأمر الذي يضمن تزويد المدرسة بالكهرباء بشكل منتظم ومستمرّ. وبالتوازي، شاركت Fondation CMA CGM بدعم تكاليف التشغيل لهذا العام الدراسي، بما فيها تغطية جزئية لرواتب الاساتذة وأقساط الطلاب.
باتت المدرسة اليوم تتمتّع ببيئة تعليمية متجددة ، ما يضمن استمرارية العملية التربوية للأجيال القادمة. وتُسهم هذه المبادرة في إبقاء أبواب المدرسة مفتوحة، من أجل الحفاظ على استدامة صرحٍ تربويٍّ أساسي يخدم المجتمع المحلي.
ويأتي هذا المشروع ضمن استراتيجية Fondation CMA CGMفي مجال التعليم، ومنها تجهيز 21 مدرسة في مختلف المناطق اللبنانية بأنظمة الطاقة الشمسية. بالإضافة إلى ذلك، تدعم Fondation CMA CGM التدريب المهني في مجالات النقل البحري والزراعة والطاقة المتجددة. اذ تؤكّد ، من خلال هذه المبادرات، إلتزامها المستمرّ والثابت بدعم التعليم كركيزة أساسية إلى جانب تقديم المساعدات الإنسانية في لبنان.

مجتمع
توتال للطاقات ماركتينغ لبنان تحتفل بسفراء برنامج VIA للتوعية على السلامة المروريّة
أعلنت “توتال للطاقات ماركتينغ لبنان” خلال حفل في متحف سرسق عن الفرق المحليّة الأربعة الفائزة في برنامج VIA للتوعية على السلامة المروريّة لعام 2025.
يعتمد البرنامج أساليب تعليميّة مبتكرة تسمح للتلاميذ بتعزيز وعيهم على التنقّل الآمن وتكييف سلوكياتهم مع بيئتهم الخاصة. وقد تمّ اختيار عشرين تلميذاً سفيراً في كلّ مدرسة مشاركة، وطُلب منهم إقتراح أساليب مبتكرة لتعزيز الوعي على السلامة المروريّة بين زملائهم وداخل مجتمعهم. وقد طالت جلسات التوعية التي نظّمها السفراء أكثر من 10000 تلميذ لبنانيّ. كما تعاونت توتال للطاقات ماركتينغ لبنان مع الأكاديميّة اللبنانيّة الدوليّة للسلامة المروريّة (ليرسا) لتنفيذ النسخة الرابعة من برنامج VIA في المدارس المشاركة لعام 2025.
خلال الحفل، قال المدير العام وممثّل شركة توتال للطاقات في لبنان، أدريان بيشونيه: “تعتبر توتال للطاقات أنّ تثقيف الشباب وضمان السلامة المروريّة من أهمّ أولويّاتها. على مدى السنوات الأربعة الماضية، أبدى الكثير من الشباب المبدعين التزاماً قويّاً وحازماً في الترويج للتنقّل الآمن من خلال أفكارهم المبتكرة. كما ظهر نجاح برنامج VIA في لبنان بوضوح بعد أن تمكّن من التأثير على أكثر من 20200 تلميذ منذ إطلاقه في عام 2022”. وأكد بيشونيه أن الشركة ستواصل “تكريس الوقت وبذل الجهود لتثقيف جيل الشباب حول التنقّل الآمن لنضمن للمجتمع طرقات أكثر أماناً في السنوات القادمة”.
من جهته، رأى الشريك المؤسس والمدير العام في الأكاديميّة اللبنانيّة الدوليّة للسلامة المروريّة (ليرسا)، كامل إبراهيم أنه “من خلال التثقيف والمشاركة الفعّالة، يمكننا الحدّ من الحوادث على الطرقات بشكل كبير وإنشاء مسارات أكثر أماناً للمشاة، لا سيّما لتلاميذ المدارس. ونقدّر شركات مثل توتال للطاقات التي تؤثّر بشكل إيجابي على المجتمع اللبناني باعتمادها إستراتيجيّات المسؤوليّة الإجتماعيّة للشركات”.
جيل واعٍ لتعزيز السلامة المرورية
شرحت رئيسة فرع التسويق والتواصل والمسؤولية المجتمعية في توتال للطاقات ماركيتينغ لبنان كالين زغيب في حديث لـ Business Gate، أن “هذه المبادرة أطلقتها مؤسسة “توتال للطاقات” في العالم عام 2022 وشاركت فيها البلدان التي تتواجد فيها الشركة. في البداية، كانت المسابقة ترتكز على اختيار أفضل بوستر يتناول موضوع السلامة المرورية. وبعدها تطوّرت المبادرة في العام 2024 لتصبح برنامجاً متكاملاً يُعمل من خلاله مع 20 سفيرًا في المدارس المشاركة لينظموا نشاطات توعوية تطال أكبر عدد ممكن من الأشخاص من التلامذة في مدرستهم، والأساتذة والمدارس المجاورة والمجتمع المحلي”.
وأضافت أن “هؤلاء السفراء يمارسون نوع من التأثير الايجابي “Positive lobbying” على أصحاب القرار لتتحقق التوصيات التي يقترحونها”. كما أكدت أن “أهمية هذا المشروع هو أنه يعمل على مشكلة تطال كافة اللبنانيين فالجميع يدرك مدى تدهور السلامة المرورية في لبنان”. كما لفتت إلى أن أهمية برنامج VIA تكمن بأنّه يعمل على خلق الوعي والثقافة المطلوبة لدى تلامذة في عمر صغير تتراوح أعمارهم بين 10 و16 سنة وبالتالي هذه المبادرة تبني جيلاً واعياً يحمل رسالة السلامة المرورية والتنقل الآمن وينقلها للأجيال الصاعدة.
ولفتت زغيب إلى أن لجنة الحكم اجتمعت بأواخر آب لتختار الفائزين المحليّين من بين المدارس السبع المشاركة لننتقل بعدها في 25 تشرين الثاني لمرحلة النهائيات العالميّة وصولاً لاختيار الفائز العالمي. ونوهت بأن الفريق اللبناني فاز بالنهايات العالمية في السنة الماضية وربح سفرة إلى فرنسا.
أما عن رؤية الشركة لتطوير هذه المبادرة، فقالت: “نأمل أن تكون لهذه المبادرة أثر ايجابي من ناحية السلامة المرورية في المستقبل وأن نصل لجمهور أكبر وسفراء أكثر يحملون هذه الرسالة باسقلالية. ونحن كشركة لدينا نشاطات في مجال التنمية المستدامة بمختلف المجالات ونركّز كثيرًا على موضوع السلامة المرورية. ننظم نشاطات ثقافية مع التلاميذ وجلسات لإعطاء دروس في الجامعات مجانيّة وندعم المركز الفرنسي في لبنان في نشاطاته الثقافية وكذلك ندعم جمعيّات محليّة”.
وتجدر الاشارة إلى أن ثانوية الراهبات الأنطونيات مار ضومط – رومية، والكليّة الشرقيّة الباسيليّة – زحلة، وثانوية السيّدة للراهبات الأنطونيات – كفرشيما، فازت على التوالي بالمركز الأوّل والمركز الثاني والمركز الثالث في برنامج VIA لسفراء التنقّل الآمن لعام 2025. وتمّ منح جائزة إستحقاق لمدرسة الفاروق للتعليم الأساسي – دير عمّار تقديراً لأدائهم المتميّز.
مجتمع
لمسة وفاء من جمعية “كل الفرح للاعمال الخيرية” لرئيسة جمعية “المرأة الدرزية “كاميليا حليمة بلان
في إطار التعاون المشترك في مجال العمل الاجتماعي والخدمات الصحية، زار وفد من جمعية الفرح للأعمال الخيرية، ضمّ رئيسة واعضاء من الهيئة الادارية ، السيدة فرح غصن : الأستاذ عزات حمدان، الأستاذ رفعت عربيد، السيدة ندى الجوهري، والسيدة زلفا الجوهري، الى مركز عاليه الصحي الاجتماعي الرئيسي.
وقد جاءت هذه الزيارة بلفتة كريمة تُرجمت بتكريم رئيسة جمعية المرأة الدرزية، السيدة “كاميليا حليمة بلان”، عربون وفاء وتقدير لمسيرتها الغنية بالبذل والعطاء. فهي سيدة جعلت من الخير رسالة، ومن العمل الاجتماعي نهجاً دائماً، فكانت اليد الحانية للمحتاج، والسند الصادق لكل من قصدها.
إنّ هذا التكريم ليس مجرد احتفاء رمزي، بل شهادة صادقة على التزام إنساني متواصل، وعلى مسيرة مشرفة صنعتها السيدة كاميليا بجهودها وإيمانها العميق برسالة الخدمة العامة.
كل الامتنان لجمعية “كل الفرح للأعمال الخيرية “على هذه المبادرة النبيلة، وأحرّ التهاني للسيدة كاميليا حليمة بلان على هذا التكريم المستحق، متمنّين لها دوام النجاح والتألّق في مسيرة الخير والعطاء.
المرآة الدرزية جمعية المرأة الدرزية drouze women association Kamelia Halimeh Ballan
Farah Ghosn
جمعية_الفرح
جمعية_المرأة_الدرزية
كاميلياحليمةبلان
عطاء_إنساني #تكريم
عملاجتماعي #خدمات صحية

-
خاص10 months agoالمايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
مجتمع11 months agoAXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
Uncategorized1 year ago“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع4 months agoلمسة وفاء من جمعية “كل الفرح للاعمال الخيرية” لرئيسة جمعية “المرأة الدرزية “كاميليا حليمة بلان
-
قطاع عام1 year agoلقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات11 months agoكلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
أخبار عامة11 months agoالطقس المتوقع في لبنان: تغييرات جوية مع تحسن تدريجي
-
مال1 year agoاتحاد جمعيات قدامى خريجي جامعة القدّيس يوسف في بيروت يطلق برنامج بطاقة مسبقة الدفع الخاص بالجامعة وذلك بالتعاون مع شركة فيزا
