إتصالات
بعد رفض هيئة التشريع مشروع IPTV… “الاتّصالات” تروّج لـOTT

في أيار الماضي، توجهت وزارة الاتصالات الى هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل بغية الحصول على موافقتها على شراكة مع القطاع الخاص لتقديم خدمة التلفزيون على بروتوكول الانترنت IPTV، وهي خدمة يؤمنها المشغلون في مختلف دول العالم. وبما أن لهذه الخدمة موجبات قانونية غير نافذة في لبنان، لكون قانون الاتصالات رقم 431 الصادر عام 2002 الذي يؤسس لتحرير القطاع وتأمين المنافسة غير نافذ، جاء جواب الهيئة في 20 تموز بالرفض. اليوم تحاول الوزارة الالتفاف على هذا الجواب من خلال إعادة تسمية المشروع OTT (Over the top) بدلاً من IPTV ومراجعة مجلس شورى الدولة بدل هيئة التشريع والاستشارات، وكذلك من دون مخاطبة وزارة الإعلام والمجلس الوطني للإعلام وهما صاحبتا الصلاحية. فما هي خدمة OTT، وماذا في تفاصيل المشروع؟
أعدت وزارة الاتصالات أخيراً دراسة حول تقديم خدمات المحتوى OTT عبر هيئة “#أوجيرو” بحجة أن هذه الخدمات ستؤمن إيرادات جديدة للوزارة، وخاطبت مجلس شورى الدولة طالبة موافقته لتقديم هذه الخدمات، من دون الأخذ في الاعتبار تراجع خدمات وزارة الاتصالات وهيئة “أوجيرو” على كل الأصعدة إن كان حيال نوعية الإنترنت ورداءتها، أو أعمال الصيانة الدورية، أو تركيب خطوط جديدة وفترة الانتظار.
وفق خبراء في مجال الاتصالات فإن الـOTT عبارة عن خدمات ذات قيمة مضافة تُبثّ عبر شبكة الإنترنت، ويمكن أن تكون من خلال بث الرسائل والصوت والفيديو، وكذلك من خلال بث برامج التلفزيون والأفلام عند الطلب. الأمثلة لمقدمي هذه الخدمات كثيرة ومعظمنا يستخدمها كل يوم، وهيWhatsApp وViber وSkype وغيرها لخدمات الرسائل والصوت، Netflix وHBO وApple TV وAmazon Prime وغيرها لخدمات البرامج التلفزيونية والأفلام.
ولكن هل يمكن لوزارة الاتصالات و”أوجيرو” أن تنافسا هذه الشركات العالمية لتقديم هذه الخدمات؟ وفق الدراسة التي تقدمت بها وزارة الاتصالات الى مجلس شورى الدولة وحصلت عليها “النهار”، ورد في البند 5،3 من الدراسة الآتي: “إن تقديم خدمة OTT من خلال وزارة الاتصالات عبر “أوجيرو” يُعد نهجاً استراتيجياً لإضافة قيمة إلى الخدمات المقدمة والاحتفاظ بالعملاء، بدلاً من السماح لمقدمي خدمات OTT ببيع خدماتهم مباشرة للعملاء، كما يمكن الافادة من قاعدة المشتركين الحاليين ومن البنية التحتية لوزارة الاتصالات لتوفير تجربة OTT متكاملة… يتم إبرام اتفاقيات مشاركة الإيرادات مع موفري خدمات OTT بناءً على عدد المشتركين أو المحتوى المستهلك، بحيث تكون حصة وزارة الاتصالات عبر هيئة أوجيرو 25% بالاستناد الى Revenue Sharing Model.
وبحسب الدراسة، لن تقدم الوزارة الخدمة من قبلها مباشرة، على أن تتعاقد أوجيرو مع مقدمين لهذه الخدمات مقابل الحصول على نسبة 25% من الإيرادات كعمولة فقط أي commission دون وجود أي قيمة مضافة لدور وزارة الاتصالات أو هيئة أوجيرو. في المقابل، تخصص “أوجيرو” الشركة صاحبة المحتوى امتيازات احتكارية كبيرة وغير مسبوقة حيال وضع جميع مشتركي “أوجيرو” بتصرف الشركة حصراً دون غيرها من الشركات. وبذلك تنقل وزارة الاتصالات الاحتكار الذي تمارسه الى شركة خاصة لتأمين هذه الخدمات، وتالياً تسلك سوق الاتصالات في لبنان مساراً مناقضاً لدول العالم، إذ بدل تحرير القطاع وخلق منافسة حقيقية، تعمل الوزارة على نقل الاحتكار من القطاع العام الى القطاع الخاص بطريقة ملتوية ومخالفة لأبسط القواعد القانونية النافذة.
يتبيّن من الدراسة أن كل ما يهم وزارة الاتصالات هو التعاقد مع شركة خاصة لتقديم خدمات البرامج التلفزيونية والأفلام وذلك من خلال التعاقد مع شركة محلية تقدّم هذا النوع من الخدمات، إلا أن المشكلة الكبيرة في لبنان هي سوق الاتصالات اللبنانية غير المحررة وغير الخاضعة للمنافسة فيما وزارة الاتصالات هي المقدم الأساسي لخدمة الإنترنت في سوق لا تخضع للتنظيم والرقابة لأن دور الهيئة المنظمة للاتصالات معطل بالكامل. في هذه الحالة تتحول الشراكة بين وزارة الاتصالات وأي شركة خاصة لتقديم خدمات OTT من شراكة منصفة بين طرفين إلى استغلال واضح وصريح لمقومات الوزارة ومشتركيها من الشركة صاحبة المحتوى، ودخول هذه الشركة من الباب الواسع الى عدد كبير من المشتركين دون وجود أي حماية لهم ودون وجود أي خيار لهم. بمعنى آخر ستقدم وزارة الاتصالات مشتركيها على طبق من فضة للشركة الخاصة دون حد أدنى من المنافسة والتنظيم وحماية المشتركين.
قد نجد هذا النوع من الشراكة بين بعض المشغلين في دول العالم الثالث، إلا أنها تأتي حتماً على حساب المشترك وعلى حساب المصلحة العامة وعلى حساب خزينة الدولة في حال ملكيتها لشبكة الإنترنت، لأن الشركة الخاصة سوف تحصل على الحصة الأكبر من الإيرادات إضافة الى امتيازات خاصة احتكارية، فيما لن يبقى سوى الفتات لمالك الشبكة، في غياب الحوكمة الرشيدة المتمثلة بالحضور الفاعل لجميع اللاعبين وفي مقدمهم الهيئة الناظمة للاتصالات التي تحمي بإجراءاتها المستهلك (المستخدم النهائي) وتؤمن تحرير السوق والمنافسة.
أمام هذا الواقع، تحضّ مصادر متابعة على ضرورة إطلاع مجلس شورى الدولة على المعطيات كافة، قبل الموافقة على تقديم خدمات تستغل المستهلك ولا تعود بالمنفعة العامة، وتستغل موارد الدولة لمصالح شركات خاصة بعيداً عن القواعد القانونية والتنظيمية التي تحمي المستهلك وتحفظ حقوق الدولة.
وتحذر المصادر من محاولة تمرير هذه المفاهيم لدى مجلس شورى الدولة في أسرع وقت خلال هذه الفترة من الخلل السياسي والميوعة الإدارية والتحلل الرقابي، بغية البدء ببيع هذه الخدمات التدميرية لشبكات الاتصالات الوطنية (الثابتة والخليوية) وتدمير مستقبل شركة المشغل الوطني “ليبان تيليكوم”.
إتصالات
رندا بدير والشغف بعالم الخدمات المصرفية الالكترونية

“رندا بدير نائب المدير العام ورئيسة مجموعة الخدمات المصرفية الالكترونية في بنك الاعتماد اللبناني لها مشوار طويل جدا في أعمال القطاع المصرفي وتحديدا الخدمات الالكترونية إذ كونت خبرة واسعة جدا في هذا المجال جعلتها مرجعا يعتمد عليه”
- انت عملت مع ثلاثة مصرفيين كبار خلال مسيرتك المهنية . فما الذي اكتسبته منهم وكيف تصفينهم؟
عملتُ مع ثلاثة من كبار المصرفيين الذين تركوا بصمة بارزة في القطاع المالي، وجميعهم عمالقة في عالم المصارف، أكنّ لهم كل الاحترام والتقدير. ما يجمعهم حقًا هو النجاح، المثابرة، العمل الدؤوب، والذكاء الاستثنائي.القاسم المشترك بينهم هو شغفهم بالنجاح، رؤيتهم المستقبلية الثاقبة، وإصرارهم على تحقيق التميز، وهي صفات جعلتهم من أعمدة القطاع المصرفي. من خلال العمل معهم، تعلّمت الكثير واكتسبت خبرات ثمينة كان لها أثر كبير في مسيرتي المهنية.
2– لقد قسمت حياتك العملية إلى عدة مراحل لذا انت الآن في أية مرحلة؟
لكل مرحلة من رحلتي المهنية بصمتها الخاصة.
بدأت في فرنسا بنك حيث قمت بادخال البطاقات الائتمانية الى السوق المصرفي اللبناني و من ثم السوري ، ثم انتقلت إلى بنك عوده، حيث ركزت على الابتكار في وسائل الدفع الإلكتروني والخدمات المصرفية المتطورة.
أما حاليًا ، فأواصل مسيرتي في بنك الاعتماد اللبناني، حيث انضممت إليه في عام 2018 وأعمل على تطوير حلول الدفع الرقمي وتعزيز الابتكار في القطاع المصرفي . لكن الأزمة المالية التي ضربت لبنان جاءت أسرع مما توقعنا، مما أدى إلى توقف العمل المصرفي التقليدي وإصدار البطاقات الكلاسيكية .عندها، انتقلت الى ايجاد حلول الكترونية تتماشى مع حاجات السوق وواقع المستهلك الذي أصبح لا يتقبل التعامل مع المصارف في ظل هذه الأزمة .
لذلك قمت باصدار خدمة “Wink Neo” , و هي عبارة عن بنك رقمي Digital bank)) مستقل بالكامل عن النظام المصرفي التقليدي، بحيث يمكن لأي شخص بغض النظر عن مهنته أو وضعه المالي التسجيل عبر المنصة، فتح حساب في المصرف والحصول على بطاقة مسبقة الدفع، تعبئتها و استعمالها لتحويل الأموال وإجراء جميع المعاملات المالية بسهولة دون الحاجة إلى التعامل المباشر مع المصارف التقليدية.
هذا التحول الرقمي شكل نقلة نوعية في القطاع المالي، حيث وفر حلولًا عملية وسريعة للأفراد الذين يواجهون صعوبة في الوصول إلى الخدمات المصرفية التقليدية، ما جعل المصرف الرقمي خيارًا أساسيًا في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
3– كيف يسهم Wink Neo في استعادة ثقة المستهلك اللبناني بالقطاع المصرفي؟
فكرة” Wink Neo ” هي من أهم وأحدث الابتكارات التي أطلقناها و ما يميزها هو سهولة الوصول إليها حيث يمكن لأي شخص لا يرغب في التعامل مع المصارف التقليدية الدخول إلى المنصة و تقدم الخدمات المالية التي يحتاجها الفرد دون ان يكون عنده حساب مصرفي والحصول على بطاقة و استعمالها Locally and Internationally .
نظام التحويلات في wink neo متطور للغاية , اذ يتيح للمستخدمين ارسال الأموال من بطاقة الى أخرى , أو الى حساب مصرفي داخل البلاد و خارجها , أو حتى الى wallets)).
هذه المنظومة تمثل انجازا كبيرا , حيث تربط بين منصات التحويل الرقمية باستخدام visa و MasterCard مما يسهل العمليات المالية بطريقة سريعة و امنة .
كما أننا نحن في صدد اطلاق خدمة أخرى خاصة بالشركات الصغيرة والمتاجر تحت اسم “Wink Business”، ونعمل على تطوير خدمة جديدة في المستقبل القريب متعلقة بالقروض تحت اسم “Wink Lending”.
لذلك، من خلال استخدام هذا التطبيق، سيتمكن المستهلك من استعادة ثقته تدريجيًا والتعامل مع المصرف خطوة بخطوة، إلى حين إصدار الدولة قوانين جديدة تضمن حماية ودائعه واسترجاعها .
4– بماذا تختلف خدمتكم عما تقدمه بقية البنوك على هذا الصعيد؟
خدمتنا “Wink Neo” هي عبارة عن مصرف رقمي مستقل له بنيته و له زبائنه
الخاصة و مصممة لتلبية احتياجات جميع فئات الناس ومختلف أعمالهم دون التقيد بحدود أو متطلبات مصرفية تقليدية . أما باقي المصارف، فقد استخدموا الاسم ذاته Neo bank، لكنه في الواقع مجرد اسم لخدمة Mobile Banking التابعة للمصرف، وهو عبارة عن تطبيق يتيح لعملاء البنك فتح حساب وإدارته عبر الموبايل . أما Wink Neo فهو كما ذكرت سابقا , مصرفا رقميًا مستقلاً مصممًا خصيصًا لغير المتعاملين مع البنوك(unbanked).
من خلال هذه المبادرة، أسعى إلى المساهمة في تعزيز الشمول المالي في لبنان، وفتح آفاق جديدة للأفراد والشركات، عبر تقديم حلول مالية رقمية حديثة تلائم التحديات الاقتصادية الحالية وتواكب التحولات العالمية.
5– كأنكم دخلتم في منافسة شركات تحويل الأموال؟
نحن لا ننافس شركات الأموال بل على العكس، نعمل لدعم عملياتها حيث نقوم بإصدار البطاقات لها لاستخدامها في المعاملات المالية، بالإضافة إلى تمكين التحويلات من بطاقة إلى أخرى وإلى المحافظ الرقمية.
لقد أنشأنا هذا النظام ليخدم الجميع، فهو حل إلكتروني شامل ومستقل عن البنوك التقليدية، يتيح لأي شخص إجراء معاملاته المالية بسهولة ومرونة، دون التقيد بالنموذج المصرفي التقليدي.
6– من تعتقدين أنه سيخلفك في هذا العمل؟
أنا أسعى دومًا لإعداد الجيل القادم ليكون قادرًا على تحمل المسؤولية، لكن حتى الآن لم أوفق في العثور على خليفة جاهز لاستلام هذا العمل. يبدو أن الجيل الجديد يميل إلى الحصول على النتائج الجاهزة دون السعي لفهم التفاصيل والعمق اللازم، مما يجعل المهمة أكثر تحديًا.
رغم ذلك، أنا أملك شغفًا كبيرًا ومثابرة لا تلين، وأسعى دائمًا لغرس هذه القيم لدى فريق عملي. على مدى 11 عامًا، كنت أسافر سنويًا إلى جامعة ستانفورد، حيث أمكث لشهرين إلى ثلاثة أشهر أتعرف خلالها على أحدث التقنيات وبرامج الديجيتال في العالم. هذه التجارب كانت بمثابة وقود لإبداعي وتطوير مهاراتي، مما يعكس حرصي على البقاء في طليعة الابتكار رغم التحديات المتزايدة.
7- كيف تغير سوق المصارف و ما أبرز التحولات التي شهدها؟
بعد الأزمة المالية، تحول مشهد العمل في البنك بشكل جذري؛ فقد أصبحت الثقة في البنوك ضعيفة وتحولت الثقة إلى التعامل بالنقد مباشرة. لقد واجهنا تحديًا كبيرًا خلال عامي 2023-2024 في إقناع التجار باستخدام البطاقات الائتمانية، خاصةً وأن البنوك توقفت عن إصدارها بسبب تراجع الإقراض. كما انخفضت بشكل ملحوظ عمليات إصدار البطاقات حتى أصبحت قبولها أمرًا شبه مستحيل. رغم كل ذلك، بذلنا جهودًا مضنية لإقناع الناس بقبول البطاقات الواردة من الخارج، وحقّقنا بعض التقدم في هذا المجال، وأنا أعمل يوميًا على إنجاح هذه العملية.
في النهاية ، تواجه البنوك وضعًا صعبًا للغاية بسبب اهتزاز ثقة العملاء بها ونأمل أن تعمل الدولة والحكومة على إصدار حلول مصرفية جديدة تُعيد ثقة العملاء وتنشط العجلة الاقتصادية.
8-هل كان حلمك التخصص في هذا المجال؟
لطالما حلمتُ بالتخصص في مجال الهندسة، لكن حياتي أخذت مسارًا مختلفًا عندما تزوجت في سن السابعة عشرة، مما جعل متابعة الدراسة التقليدية تحديًا كبيرًا مع مسؤوليات الأسرة والأمومة.
ومع ذلك، لم أتخلَّ عن طموحي، فدرستُ إدارة الأعمال في الجامعة الأمريكية، ثم انتقلتُ إلى علم الاجتماع، قبل أن أكتشف شغفي الحقيقي بالأرقام وعالم المصارف، فواصلتُ دراستي وحصلتُ على ماجستير في إدارة البنوك. في تلك الفترة، كانت ابنتي تستعد لدخول مجال الهندسة، فقررتُ أن أوجه شغفي نحو دعم بناتي وتعليمهن. كان هدفي أن أكون قدوة لهن” Role Model” يلهمهن للنجاح والاستقلالية، كما كنت أسعى لتحقيق ذاتي على جميع المستويات.
9-أين بناتك اليوم؟
بناتي جميعهن يعيشْن ويعملْن في الخارج، بينما أواصل حياتي هنا في لبنان.
10-لماذا لم تكرري تجربة الزواج بعد وفاة زوجك؟
لم أفكر في تكرار تجربة الزواج بعد وفاة زوجي لأنني كنت مكتفية من الناحيتين المادية والاجتماعية ,فأنا محاطة بالأصدقاء والمقربين، كما أن انغماسي في العمل وتحقيق الأهداف شغل حيزًا كبيرًا من حياتي. بالإضافة إلى ذلك، كنت حريصة على تحقيق التوازن بين مسيرتي المهنية وتربية بناتي الأربع، لتمكينهن من الوصول إلى ما هن عليه اليوم .
11-هل لبناتك نفس الشغف بالعمل وتحقيق النجاح؟
بناتي يتمتعن بشغف وإبداع يفوقانني , واليوم أصبحت كل واحدة منهن متميزة في مجالها.
إحداهن درست هندسة المشاريع، والأخرى Graphic Designer، و الثالثة مخترعة
مبدعة تخصصت في هندسة الكمبيوتر فهي شغوفة بالروبوتات وأسست شركتها الخاصة
LITTLE BITS “في سن 25 عاما حيث طورت منتجا تعليميا لللأطفال بهدف تعزيز
“دمقرطة التكنولوجيا” وتمكين الأجيال الناشئة من استخدامها بطرق مبتكرة .
أثمر نجاح هذا الأختراع على حصولها على جائزة عالمية و اختيارها ضمن أهم 30 مخترع في العالم .أما ابنتي الرابعة فهي مخرجة أفلام فازت بعدة جوائز في مهرجانات سينمائية عالمية، وقد شاركت هذا العام في الأوسكار.
إتصالات
دولة تتخذ إجراءات عاجلة لمنع أي هجوم سيبراني من إسرائيل

اتخذت الجهات المعنية في العراق، إجراءات وخطوات عالية المستوى لمنع أي هجوم “سيبراني”، قد يتعرض له العراق في ظل التوترات التي تشهدها المنطقة حاليا، وفق ما قالته مصادر حكومية عراقية.
وأفادت المصادر أن “هناك لجنة عليا متخصصة في الأمن السيبراني، وهي عالية الحرفية والمهارة، إضافة إلى دور جهاز الأمن الوطني في تحصين الفضاء السيبراني عراقيا”.
وبحسب أحد المصادر فإن “الضربة السيبرانية غير متحققة وغير ممكنة سواء كانت من قبل إسرائيل أو من أي جهة أخرى خارجية أو داخلية”، مؤكدة “وجود تحصينات عالية بهذا المجال”.
ونفت وزارة الداخلية العراقية في وقت سابق وجود هجوم سيبراني مرتقب على العراق، لكنها دعت في نفس الوقت كافة المشتركين إلى الامتناع عن فتح الإيميلات والملفات والروابط ومقاطع الفيديو غير المسجلة على اليوتيوب وعدم تداول الصور في الصباح والمساء والملصقات وفتحها وإرسالها للآخرين.
وبعد شن “المقاومة الإسلامية في العراق” هجمات صاروخية على أهداف عسكرية في إسرائيل، وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من الجنود الإسرائيليين تبرز في العراق مخاوف من شن إسرائيل ضربات جوية على العراق.
إتصالات
بعد الغارة على محطة إرسالها في طيرحرفا.. بيان من “تاتش”

صدر عن ادارة شركة “تاتش” البيان الاتي”
“تتقدم إدارة شركة تاتش بأحر التعازي لإدارة شركة Powertech المتعهدة أعمال الصيانة للشركة، والدفاع المدني في كشافة الرسالة الإسلامية، بسقوط كل من يوسف فادي جلول من Powertech وغالب حسين الحاج من الدفاع المدني لكشافة الرسالة الإسلامية شهيدين لدى قيامهما بواجبهما ومواكبة فريق عمل “تاتش” للقيام بأعمال الصيانة لمحطة إرسالها في بلدة طيرحرفا، على أثر غارة اسرائيلية استهدفت المحطة بعد ظهر اليوم.
كما تتقدم بأصدق التعازي لعائلتي الشهيدين على أن يمنهما الله بالصبر على هذا المصاب الأليم.
وتؤكد شركة “تاتش” أنها تأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر للمحافظة على سلامة فريق عملها وكل الفرق المواكبة لها من مسعفين وعناصر الجيش اللبناني وفريق عمل شركة Powertech، وذلك عبر الاستحصال على الأذونات المسبقة من الجهات المختصة قبل الحضور إلى أي موقع، كالإذن الذي حصلت عليه من اليونيفيل اليوم للتوجه إلى بلدة طيرحرفا وإجراء أعمال الصيانة”.
-
Uncategorized6 months ago
“Wink Transfer” from Credit Libanais:Pioneering the future of Digital Transfers
-
مجتمع5 months ago
AXA Middle East Board of Directors’ Meeting:Joseph Nasnas appointment to the post of General Manager AXA Middle EastAXA Group reaffirms its confidence in AXA Middle East and its role in Lebanon’s economic future.
-
مجتمع4 months ago
المايسترو”: طموحي أن أكون رقم واحد في الوطن العربي في عالم الأعمال
-
قطاع عام6 months ago
لقاء لقطاع التأمين…واستذكار ايلي نسناس
-
محليات4 months ago
كلام لافت عن “القوات”.. هذا ما قاله “قبلان”
-
فن6 months ago
بعد نجاحها الباهر في التمثيل والغناء… هذه هي الجائزة التي حصلت عليها ماريلين نعمان في الموريكس دور!
-
محليات4 months ago
حفل تأبين الدكتور حسن علي يونس
-
محليات4 months ago
نائب يكشف: نادم لأنني سميت نواف سلام